أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - هل النبي الدكتور سامي الذيب مؤمن ام ملحد؟















المزيد.....

هل النبي الدكتور سامي الذيب مؤمن ام ملحد؟


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 5791 - 2018 / 2 / 18 - 12:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الاتهام بالإلحاد قضية حياة وموت واستمرار لمحاكم التفتيش
------------------------------------
يناقش مجلس النواب (المصري) مشروع قانون يجرم ظاهرة "الإلحاد" في مصر؛ نظرًا لمخالفتها نصوصًا شرعية قطعية الدلالة، حيث قدم النائب الدكتور عمر حمروش، أمين اللجنة الدينية بمجلس النواب، مشروع قانون جديداً، يطالب بتجريم ظاهرة "الإلحاد" التي انتشرت مؤخرًا على الساحة المصرية بشكل ملحوظ خصوصًا بين شريحة الشباب وصغار السن، مؤكدًا على أن تلك الحجج والدوافع غير سليمة وغير مبررة على الإطلاق، وعلى الدولة أن تكثف جهودها لمواجهة تفشي هذا الأمر، وطالب عضو مجلس النواب بضرورة معاملة ظاهرة الإلحاد كجريمة ازدراء الأديان، حيث أن مجتمع الملحدين لا توجد لديهم عقيدة ولا يؤمنون بإله، كما يعملون على إهانة جميع الأديان السماوية ورموزها وشعائرها ولا يضعون لها وزنًا ولا قيمة ولا يعترفون بها.
الدكتور عمر حمروش أزهري أستاذ الفقه بكلية الشريعة والقانون بدمنهور
من جهته الدكتور محمود مهنا أستاذ التفسير وعلوم القرآن بجامعة الأزهر وعضو هيئة كبار العلماء طالب الرئيس عبدالفتاح السيسي بدعوة الملحدين للتوبة، وإذا لم يستجيبوا يسجنهم، وإذا لم يرجعوا عن موقفهم فعليه ضرب رقابهم في ميدان عام حتى يكونوا عبرة لغيرهم.
ويضيف إن إقرار مشروع قانون مواجهة وتجريم الإلحاد بمصر، حق وجائز لأن الاسلام يعطى للحاكم والقضاء الحق في أن يطالب الملحد بالتوبة والرجوع الى الله في مدة ثلاثة ايام، وفى حالة مرور اليوم الثالث ولم يتب الى الله من حقه التصرف فيه كما يشاء ولو وصل الامر الى الاعدام حفاظًا على مجتمعنا الاسلامي من انتشار الفاحشة والاباحية والرذيلة .
ويقول شيخ الأزهر:
الملحد يرفض الاحتكام إلى العقل ويعتمد على الأوهام
أن الإلحاد هو الانحراف عن الحق إلى الباطل، وعن الهُدَى إلى الضلال، وعن الطريق المستقيم إلى الطريق المعوج، قال تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا" فمَن لا يؤمن بالله فهو ملحدٌ، ومَن لا يؤمن بالأديان فهو ملحدٌ
لو اتبعنا تعريف شيخ الأزهر فسوف نرى أنه ملحد لأن الأساطير التي يؤمن بها لا يقبلها عاقل. ومن بيته من زجاج عليه أن لا يرمي بيوت الآخرين بحجارة
وهذا المشروع مخالف للمادة 18 من وثيقة حقوق الإنسان التي تقول:
لكلِّ شخص حقٌّ في حرِّية الفكر والوجدان والدِّين، ويشمل هذا الحقُّ حرِّيته في تغيير دينه أو معتقده، وحرِّيته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبُّد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو على حدة.
.
معنى كلمة الإلحاد
------------
كلمة atheism مأخوذة من اللغة الإغريقية ἄθεος وهي كلمة مركبة وتعني دون إله
وعامة تترجم بالإلحاد. ولكن هذه الترجمة خطأ.
يقول معجم المعاني الجامع - معجم عربي عربي
أَلحَدَ: (فعل)
ألحدَ / ألحدَ إلى / ألحدَ عن / ألحدَ في يُلحد ، إلحادًا ، فهو مُلْحِد ، والمفعول مُلْحَد
أَلْحَدَ السَّهمُ عن الهدف : عَدَلَ عنه
فكلمة الإلحاد لغويا تعني المخالفة.
لا يوجد كلمة انكليزية موازية... ولكن يمكن ترجمتها deviant
وتشمل من يؤمن ومن لا يؤمن بوجود إله
وعلى هذا الأساس يمكن القول بأن محمد ملحد، وموسى ملحد، وعيسى ملحد، وبابا روما ملحد، وشيخ الأزهر ملحد، ورئيس حاخامات اليهود ملحد. فكل منهم يتبع فكرا مخالفا لغيره.
فإن كان علينا ضرب رقبة كل ملحد، فهذا يعني انه علينا ضرب رقبة بابا روما وشيخ الأزهر ورئيس حاخامات اليهود. فكل منهم ملحد وفقا لهذا التعريف.
لو اكتفينا بهذا التعريف اللغوي، لما وُجدت مشكلة البتة - اذا اعطينا لكل شخص حقه في التعبير عن نفسه وعن رأيه - واذا لم يلجأ للعنف ولم يدعو للعنف. ولكن رجال الدين يريدون ان يعطوا للإلحاد معنى يناسبهم لتكفير الغير والحفاظ على امتيازاتهم.
.
القرآن اساس الكراهية في عالمنا العربي ضد الإلحاد
--------------------------------
لقد ساهم القرآن إلى حد كبير في الكراهية التي تحيط بكلمة الإلحاد. وقد جاءت الكلمة بمشتقاتها المختلفة في ست آيات، قد يكون اهمها:
وَلِلَّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (سورة الاعراف 7 : 180) -- وجاء في الجلالين: "يلحدون" يميلون عن الحق
إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (سورة فصلت 41 : 40) -- وجاء في الجلالين: "ان الذين يُلْحِدُونَ" من ألحد ولحد "فِى آياتنا" القرآن بالتكذيب
نصب اذن القرآن نفسه معيارا للحق، ومن كذبه ولا يؤمن به يعتبر مبتعدا عن الحق... مع ما ينتج عن ذلك من عقاب. صحيح ان القرآن يعترف ببعض الديانات "السماوية" ولكن في نفس الوقت يقول: "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (سورة آل عمران 3 : 85). وفي سورة الفاتحة التي يرددها المسلم يوميا ما لا يقل عن 17 مرة: "اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ (اي اليهود) وَلاَ الضَّالِّينَ (اي النصارى)" وفقا للأغلبية الساحقة من التفاسير معززة بآيات قرآنية واحاديث نبوية.
.
المشكلة في احتكار السوق
----------------
اذا بردت في الشتاء يمكنك ان تشتري ملابسا جاهزة من عند تاجر يدير حانوتا (وهي الديانات المعروفة التي تباع في حوانيت يديرها رجال الدين)، كما يمكنك ان تعمل لنفسك ملابس تناسبك، مستغنيا عن الملابس الجاهزة وعن رجال الدين وحوانيتهم. وهنا تكمن المشكلة. فتاجر الدين يريد ان تشتري الملابس من حانوته وان يفرضها عليك، ناسبت مقاسك ام لا، وبالسعر الذي يريده. ويريد ان يمنعك من تفصيل ملابسك بيدك لأنك تنافسه. نحن هنا اذن امام التنافس واحتكار السوق. ومن هنا محاولة الدول العربية والإسلامية فرض قوانين ضد ازدراء الأديان. فهي تريد ان تمنع الترويج لأديان غير تلك التي تبيعها في حوانيتها. تريد منا جميعا ان نشتري الديانات التي تعرضها علينا -- طوعا او كرها، وبالسعر الذي تفرضه علينا. ومن هنا يأتي ما يسمى بمحاربة الإلحاد، الذي يعني منع فتح حوانيت جديدة ومنع التفكير. ومن هنا تأتي داعش التي تريد ان تفرض ما تراه وتقطع رؤوس المخالفين لما تعتقده... حتى الأطفال منهم.
.
فرض نظام فكر موحد
--------------
تقول اسطورة يونانية ان "بروكرست" كان حداداً وقاطع طريق وعنده سرير من حديد. وكان يجذب اي مسافر مار ليحسن ضيافته ويدعوه إلى النوم في هذا السرير
وكان بروكرست مهووسا باهمية ان يناسب طول الضيف السرير. فاذا كان الضيف أطول من السرير قام بركرست بقطع ارجله ليتناسب مع السرير. واذا كان أقصر من السرير مط جسم الضحية حتى تتكسر مفاصله حتى يساوي جسمه السرير بالضبط.
هذا بإختصار شديد ما يريده أصحاب قانون تجريم الإلحاد
وهذا هو الجنون الذي ليس بعده جنون.
ولو طلب مني الرئيس السيسي النصيحة لاقترحت عليه زج الواقفين وراء قانون تجريم الإلحاد في مصحة الأمراض العقلية
.
والسؤال: هل انت يا سامي مؤمن أم ملحد؟
---------------------------
جوابي هو الآتي
انا مؤمن ملحد... أؤمن بالقيم الإنسانية ولا اقبل بفكر القطيع
وههنا تحضرني مقولة احمد القبانجي لصديق لي: لا تقل بأنك ملحد ... ألست تؤمن بالحب؟ إذن انت مؤمن
وأنا أقول أنا مؤمن ملحد
ولا أرى غضاضة في أن يؤمن شخص في وجود الله أو وجود الغول... على شرط أن يستعمل عقله ولا يتبع القطيع
وكل من يجتهد هو في رأيي ملحد مهما كان ايمانه.
.
هل يا سامي تؤمن بوجود الله؟
-------------------
الإيمان بالله وعدمه أمر شخصي لا دخل لأحد به. أنا مثلًا أؤمن بالقرد لأني أراه حيوان ظريف خلافًا لإله التوراة. انت مال امك؟
وهذا سؤال شخصي يجب ان لا يطرح في مجتمع سليم. ولكن بما اننا في مجتمع غير سليم، فأنا اقول في قرارة نفسي بأن وجود الله او عدم وجوده لا يقلقني البتة ولا يمنعني من النوم الهني والأحلام الوردية.
وإن كان هناك إله اتعشم ان يكون صالحا وليس مثل إله الأزهر او داعش (والإثنان في نفس الكيس ... فهذه الثمرة من تلك الشجرة). وأجمل ما قيل في ذلك مقولة الإمبراطور الرواقي ماركوس اوريليوس:
عش حياة صالحة. فإن كان هناك إله عادل فلن يهتم سوى بأعمالك واخلاقك الصالحة التي عشت بها. وإن كان هناك إله ولكن غير عادل فليس عليك ان تعبده. وإن لم يكن هناك إله فستكون قد عشت حياة نبيلة مخلدة في ذكريات احفادك.
.
ما هو الدين
--------
انا عندي الدين هو فقط المعاملة ... الباقي أساطير ... وكل واحد يخلق الأساطير اللي تسليه. المهم لا يضر ولا يزعج الغير. ولا اعرف شخص ليس عنده دين. حتى الملحد عنده دين. فالدين هو نظام. وكلمة دين تعني في اللغات السامية القانون. وفي هذا المعنى جاءت في سورة يوسف الآية 40
فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاء أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاء أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ
.
انا لا اعترف بأي كتاب مقدس
-------------------
انا شخصيا لا اعترف بكتب مقدسة البتة. فأنا اضع على نفس الرف التوراة والانجيل والقرآن والف ليلة وليلة وكتاب الغفران لأبي العلاء المعري ورسائل اخوان الصفا وكتاب كليلة ودمنة وكتب فرج فودة وكتب غاندي وغيرهم الكثيرين ... ولا افرق بينهم. والوحي عندي ليس كلام الله للبشر، بل كلام البشر عن الله. فكما ان العنزة لا تطير، كذلك الكتب لا تنزل من السماء. ومن يعتقد عكس ذلك اصنفه في خانة الأغبياء والمهووسين... اشفق عليه اكثر مما الومه لأنه تم التغرير به وحرم من نعمة العقل. ولومي هو على رجال الدين والمثقفين وانصاف المثقفين الذين يدعون لمثل هذا الغباء ويغررون بالبسطاء.
.
الإيمان بالله غير مرتبط بكتب مقدسة
----------------------
الإيمان بالله اعتقاد نابع من افكار بشرية، منها افكار منطقية واكثرها افكار خرافية وتجد الإيمان بإله واحد او عدة آلهة حتى قبل ان توجد الكتابة. ويكفي على سبيل المثال ان تذهب إلى معابد الفراعنة او معابد الهندوس الذين ليس لديهم "كتبا سماوية" حتى ترى انهم يؤمنون بوجود إله او عدة آلهة. والإعتقاد بالله أو بعدة آلهة امر شخصي او جماعي نابع من عدة عوامل من ضمنها الخوف من المجهول والأمل في الحياة وما بعد الموت -- وقد تم تجنيد هذا الإيمان لخدمة اطماع فردية او جماعية.
وكل منا يحاول ان يجد وسيلة للهروب من المجهول اما باللجوء للطلاسم او لما نسميه "الكتب المقدسة" او فاتحة الفنجان او المشعوذين او رجال الدين على اختلاف مشاربهم. وهي كلها وسائل للتنفيس عن الذات. وكما تجد المؤمنين بوجود اله او عدة آلهة، هناك من لا يؤمن باي اله ويحاول ان يجد متنفسا "صنع محلي".
.
إعادة صياغة التعاليم الدينية لإحلال السلام في الشرق الأوسخ
--------------------------------------
الشرق الأوسخ مصحة أمراض عقلية بلا أسوار ولا أطباء ولا دواء ولا أمل في الشفاء والسبب التعاليم الدينية التي تزرع الكراهية... ومشروع تجريم الإلحاد هو جزء من هذه الكراهية.
ويشار هنا إلى في مدينة القدس أكبر نسبة مختلين عقليا في المتر المربع في العالم بسبب الدين. فكيف يمكن تحقيق السلام بين مجانين.
وهناك مرض يسمى بالعربية متلازمة القدس (بالإنجليزية: Jerusalem Syndrome) وهو اسم يُعبّر عن مجموعة من الظواهر أو الاضطرابات العقلية مرتبطة بظهور أفكار دينية معيّنة تستحوذ على عقل الشخص بالكامل، أو ترتبط بأوهام تظهر عند زيارة مدينة القدس، أو قد تُؤدّي لنشوء رغبة ملحة لزيارتها.
إن أردنا إيجاد حل لمشكلة الشرق الأوسخ علينا أولًا الاعتراف بأننا نتعامل مع مجانين بسبب تعاليمهم الدينية وليس مع عقال
الشرق الأوسخ ليس مجموعة دول ولكن مجموعة مصحات أمراض عقلية ودون تغيير جذري للتعاليم الدينية لا أمل في السلام
للوصول للسلام في الشرق الأوسخ يجب تغيير جذري للتعاليم الدينية وذلك بإعتبار الكتب المقدسة كتبًا بشرية لا علاقة لله بها البتة
.
النبي د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://sami-aldeeb.com/livres-books
يمكنكم التبرع لدعم ابحاثي https://www.paypal.me/aldeeb



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مليار مسلم لم يستطيعوا نشر القرآن بالتسلسل التاريخي
- نقاش مع وفاء سلطان حول كلمة الإلحاد
- شو يغير التسلسل التاريخي للقرآن؟
- القط والفأر وإعادة الإعمار
- الأحاديث النبوية عن الكلاب
- فتاوى الحج الجديدة
- حوار حول أخطاء القرآن 2
- حوار حول أخطاء القرآن 1
- حلقات أخطاء القرآن اللغوية
- جنون تجريم الإلحاد
- احراق كتب اليهود والنصارى
- نحن بحاجة لأنبياء جدد
- الحرم الإبراهيمي وفك الحمار
- حلقات حول الأخطاء اللغوية في القرآن مع الشيخ غيث التميمي
- نحو مسيحية جديدة
- خرافة القرآن كلام الله
- القدس: المسلمون واليهود اغبياء
- الملاك عقلائيل يظهر للنبي سامي
- من الأفضل: الحمير أم البشر؟
- الدين هو المعاملة، وفقط المعاملة


المزيد.....




- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - هل النبي الدكتور سامي الذيب مؤمن ام ملحد؟