أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - الفكر العالمي بعد سبينوزا (2_س)















المزيد.....

الفكر العالمي بعد سبينوزا (2_س)


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 5789 - 2018 / 2 / 16 - 14:42
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الفكر العالمي بعد سبينوزا (2_س)

شكل ومستوى حل معضلة الجدل ، معيار واتجاه للشخصية الفردية والاجتماعية أولا .
" هذا أيضا سيزول " _ عبارة مركزية في الثقافة والحياة البوذية معا .
وهي الحل الأمثل لمعضلة الجدل ، لكن بالمستوى اللغوي والبلاغي فقط .
تقابلها عبارة مركزية أيضا في ثقافة الشرق القديمة :
" دوام الحال من المحال " .
كيف يمكن فهم المعنى الحقيقي للعبارتين ؟
هل هما ، إنكار للزمن ، أم بالعكس فهم مبكر لطبيعته المركبة والمتناقضة ربما !؟
هذه الحلقة _ والنص بالعموم _ محاولة للاستجابة المنطقية والعملية بالتزامن....
ما يزال حل سبينوزا لمعضلة الجدل ، برأيي أفضل من حل هيجل وماركس أيضا .
وخلال هذه المعالجة ، اعتمدت على موقف تودوروف من معضلة الجدل ، ولا يفي الشكر حقه وفضله الفكري السابق ، خصوصا كتب حياتنا المشتركة و نحن والآخرون .
..
أي خطوة يقوم بها الفرد بعد سن الرشد ، يسبقها قرار لاشعوري بالغالب ، يعكس موقفه المتكامل والمتوازن ( معرفيا وأخلاقيا ) من النفس والعالم بالتبادل . وهو ما يفسر سهولة التوقع _ القريب من الواقع _ لسلوك المعارف والأصدقاء ، أيض للغرباء في المستويات الأبعد والمشتركة خصوصا .
بالتقدم خطوة أعمق ، كل يوم يصادف نفس الفرد وغيره ، موقفا على الأقل ، يتطلب القرار الواعي والمسؤول بالتزامن . وما يزيد تعقيد المسألة والطين بللا... أن أكثر من نصف المواقف التي تصادفنا في الحياة اليومية من النوع الجدلي ، بمعنى أن الحكم الاجتماعي _ الأخلاقي معلق بشأنها _ أو يجوز الوجهان كما حلها النحاة العرب القدامى ، أو انها تقع في مجال غير المفكر فيه ، ويتجنبها الاعلام أو يهملها بشكل مقصود ، وذلك لا يغير من شحنة التوتر العالي فيها وضرورة الحل الفردي والشخصي في كل حالة أو وضع محدد ، أيضا الحل الاجتماعي _ السياسي ، فهي تمثل المصدر الفعلي للحياة العاطفية والثقافية المشتركة في مجتمع ( وزمن ) معين وبالتالي للموقف والرأي العام .
( على سبيل المثال في سوريا ، بعد 2011 حتى اكتشف السوريون أمريكا الفعلية ....
وأعني المعسكرين الرئيسيين في سوريا ( محور إيران ومحور السعودية وتركيا وقطر) !؟
كانت الصهيونية والامبريالية لازمة صوتية عديمة المعنى أو الملامح وأمريكا خصوصا ) .
ليست أيامنا سهلة ومكررة كلها ، حتى الأكثر حذرا أو حظا بيننا ، يجدون أنفسهم أحيانا في موقع المسؤولية الاجبارية ، وضرورة القيام بفعل صريح وواضح أو إعلان موقف شخصي بدون لبس أو غموض ، أو الوشم بالتخاذل والجبن وغيرها من الصفات _ الأحكام المرعبة .
بالتقدم خطوة ثالثة ، نصطدم بمشكلة جديدة نوعيا : ضرورة التفكير واتخاذ قرار وموقف مناسب ، عندما تكون المسؤولية الشخصية عن القرار والموقف _ وخصوصا السلوك الصريح _ مباشرة ولا يمكن تجنبها ، كأن يطلب أحد أقربائك أو أصدقائك شهادتك الرسمية ، في قضية ليست لصالحه أو على الأقل موقف الطرف الثاني أقوى بنظرك ورأيك ، ويكون المطلوب منك الوقوف معه بصراحة _ ضد الغريب ، ...على عكس قناعتك !؟ .
( انصر أخاك ظالما أو مظلوما ) ...حديث نبوي متفق عليه !؟
أعتقد أن أغلبنا واجه ( أو كان حاضرا ) نفس المعضلة مع أحد الأبوين المتعصب _ة لموقفه ورأيه ، بعد خلاف ومشادة مع أحد المعارف والأقرباء أو الجيران .
حين يتطلب حل المشكلة ، أكثر من الوصول إلى قرار عقلي وفكري فقط ، بل يستدعي الموقف الصريح أيضا وبدون معيار موضوعي وثابت ، أو قبل توفر إمكانية القياس على موقف اجتماعي مسموح به !؟ . هنا الحلقة المفقودة _ بعد الثالثة على الأقل _ بين الحياة البسيطة والاعتيادية وبين التفكير المسؤول والارادي ، حيث " المبادرة الشخصية " تمثل الانجاز الإنساني الأهم في العصور الحديثة ، وفي تاريخ الانسان كله كما أعتقد .
بعد الحلقة الثالثة أو الخطوة الحاسمة أو موقف العمر _ وغيرها من المصطلحات التي تبعر بأشكال مختلفة عن خبرة واحدة ، نعرفها جميعا ونفهمها بوضوح _ ... بعدها فقط تبدأ القيم الإنسانية المشتركة بين الثقافات والأديان والأحزاب بالتكشف والوضوح ، بحيث يدركها حتى الأطفال قبل العاشرة في عصرنا وفي العالم كله (من يمتدح الغباء أو الكذب أو الجشع....؟!!!.
المأزق الفكري _ الأخلاقي ، أو المشكلة المزمنة ، التي تواجه كل فرد بعد الرشد ... معضلة الجدل بين الثنائيات العديدة والمتنوعة وكيفية الحل المناسب ، والثابت ؟!
_ في موقف التجنب ، أو التخلف عن مواجهة المسؤولية الشخصية وتحمل مسؤولية القرار بأريحية وثقة ( تتمدد إلى الشأن السياسي أيضا في الحالات الطارئة ، وغير المستقرة مثال سوريا اليوم أو لبنان أو العراق وغيرها) ، تكون النتيجة الفعلية في النهاية خسارة الحرية الشخصية أو الإرادة الحرة ، والتقدير الذاتي أولا . وهذا الأمر يحصل بشكل تدرجي ، وكل فرد (امرأة أو رجل) في ذاكرته ندم وتبكيت ضمير حول أمور ( عديدة ) قام بها ويخجل من تذكرها حتى بينه وبين نفسه ، أو الحالة المعاكسة _ وهي الغالبة في البلاد والمجتمعات والثقافات ( المتخلفة ) التي تحكمها طغم دينية أو حزبية _ حيث يطول تردد الفرد ( امرأة أو رجل ) لكن غالبا يختار الصمت ، ومبدأ التقية المعروف في بلدان الخوف وثقافة الموت ، وهو _ موقف التقية مصدر ثابت للاكتئاب والضمير المذنب .
_ وفي المقابل تحمل الشفافية أو المكاشفة ولو في الحدود الدنيا ، قلق وتوتر شديد مع _ وبعد ، كل موقف جديد يتطلب تحمل المسؤولية بصراحة ووضوح مع التكلفة غير المحدودة مستقبلا . كثيرا ما تكون حياة الشخصية الحرة في خطر حقيقي ، وتبقى مهددة مع عائلتها أيضا ، في المجتمعات التقليدية ، ما يدفع الأغلبية إلى تبني موقف مزدوج بالفعل.... عبر الحذلقة في الكلام وتأجيل القرارات إلى الغد _ وبالطبع هذا الغد لن يأتي أبدا .
تلك هي الصورة التقريبية لمعضلة الجدل ، بشكل عملي ، كما تتجسد في الحياة الاجتماعية .
ربما ، من المناسب ( من ناحية الأسلوب) الانتقال إلى مثال تطبيقي .... مع أربع شخصيات شهيرة في القرن العشرين ، يمكن تصنيف مواقفهم الفكرية والأخلاقية في فريقين متعاكسين :
فرويد وميلان كونديرا مقابل بافلوف وإريك فروم على سبيل المثال ، والقارئ للجهتين يجد نفسه مضطرا لأخذ وتبني أحد الموقفين ، في سجال تاريخي وصراع ، يتجدد بحالة ..... ( توازن نسبي ) منذ عشرات القرون ، على المستويين الفردي والاجتماعي بالتزامن :
_ موقف فرويد وكونديرا ، ذاتي وفردي وعائلي أيضا ، بصدق وشجاعة أدبية نادرة يعلنون تفضيلهم لأقاربهم وأصحابهم على الغرباء . وكان الأديب الفرنسي الشهير في القرن الماضي وأصغر حامل لجائزة نوبل في الأدب _ كما أذكر _ ألبير كامو ، قد عبر عن هذا الموقف بالعبارة البليغة والمعروفة " أحب العدالة لكنني أحب أمي أكثر " .
_ موقف بافلوف وفروم ، يعبر عنه المثل القديم والبليغ " مكره أخاك لا بطل " بمعنى ، فهم وإدراك قوة الروابط العاطفية التقليدية وعمقها أيضا ، مع ذلك يكون الموقف عبر مواجهتها وتجاوزها واختيار الموضوعية العلمية _ الشاقة . وفهم التكلفة المرتفعة ( التوتر والقلق والخوف معا ) قبل أن يتبنى المرء موقف الاستقلال والفردية ، ويفهم ضرورة التحرر من الروابط التقليدية ، واستبدالها بالروابط الجديدة _ المنطقية والعقلانية التي تقوم على مبدأ الأخوة الإنسانية ، مع نبذ الفكر العنصري والمواقف المسبقة الموروثة بكل صيغها .
اكتساب المهارات والأحكام الموضوعية ، أو الترفع عن الأهواء والعواطف السطحية والأنانية بطبيعتها ، ليس من المواقف والسلوكيات البسيطة والتي تحدث بدون جهد وتكلفة ، أو بدون تفكير وانتباه ، على العكس من ذلك ، تتطلب الموضوعية بلوغ مستويات أعلى معرفيا وأخلاقيا من المتوسط والاعتيادي بشكل متزامن ، وتمثل المستوى الجديد والنوعي من القيم الإنسانية المشتركة بين الثقافات المختلفة .
بعبارة ثانية ، هذا المستوى من التفكير والسلوك ، يتطلب حل بعض القضايا الجدلية بشكل شخصي ويشترطها _ بحسب خبرتي وتجربتي الشخصية .
لقد تذبذب موقفي مرات عديدة بين الموقفين أعلاه .
_ كنت اقرأ لفرويد ، وأتفق مع موقفه وأعتبره الصح والأخلاقي أيضا .
( كيف أمنح لهذا الطفل الغريب اهتمامي ، وأترك ابني ينتظر عودتي بلا جدوى !؟ ) .
_ ثم أقرأ لفروم ، ويحدث معي نفس الشيء ...أتفق معه وأعتبره الصح والأخلاقي أيضا .
كيف أحب طفلي ، وليس عندي أي شعور عملي بالرحمة تجاه طفل في عمره ؟! ) .
تلك التجربة ، تشبه علاقتي مع التدخين ....أكثر من مئة مرة عدت إلى التدخين .
وكنت أتوقف عن التجربة _ التي صارت لعبة _ من الجهتين ، حتى تعبت وتعب معي من يلاحظون سلوكي الغريب ، وينتظرون نتيجته بترقب ودهشة ، ثم تحول إلى غيظ نرجسي .
وبطريقة التكرار وحذف الخطأ ، بالتزامن مع تغيير طريقة التفكير والعادات المرافقة ....
وأخيرا ، نجحت بإطفاء عادة التدخين والثرثرة والادمان الكحولي بشكل فعلي .
وهو النجاح الوحيد في حياتي ، خلال أكثر من نصف قرن .
.....
الحلقة المفقودة _ بحسب تجربتي الشخصية _ تقع بين الخطوتين 3 و 4 في عملية اكتساب مهارة جديدة ، تعلم لغة أجنبية غير معروفة مثلا ... يتم ذلك عبر أربع خطوات :
1_ لا مهارة في اللاوعي .
لا يعرف الانسان أنه يجهل لغة لم يسمع بها من قبل .
2 _ لا مهارة في الوعي .
لسبب ما ، تدعو الحاجة لتعلم تلك اللغة ، وتبدأ مرحلة إدراك المجهول الشخصي ، يدرك الفرد الحدود بين المجهول والمعلوم ، وهي تجربة ومرحلة شديدة التعقيد والكثافة والغنى .
3 _ مهارة في الوعي .
تمثل المرحلة الأولى من اكتساب المهارة الجديدة بشكل فعلي ، التفكير بالبديهيات عادة ، بالنسبة لمن يكتسبون تلك المهارة لأول مرة .
4_ مهارة في اللاوعي .
بعد مرور فترة زمنية _ لا تقل عن سنة بعد اكتساب المهارة _ من التدريب والتكرار .
تصل مرحلة ، بعدما ننتبه نخطئ ...كلنا نعرف هذه التجربة الروحية ( المشتركة ) .
نخطئ عندما نفكر ، وننجح عندما نتصرف بعفوية ( خلاصة مهارة في اللاوعي ) .
الحلقة المفقودة ، أو اللحظة الحاسمة ، أو قفزة الثقة ...بين 3 و 4 بحسب تجربتي .
.....
.....
القيم الإنسانية .... الفرح والسعادة كمثال
الفرح تجربة مشتركة ، بينما السعادة تجربة فردية أو قيمة إنسانية عليا ونادرة .
كيف تتشكل القيم ؟
نظام القيم أبوي ، وهو خلاصة مفهوم الرجولة عبر تطوره الطويل والشاق ، من شرائع حمورابي إلى الميثاق العالمي لحقوق الانسان .
نظام القيم أحادي وتراتبي : أول ، ثاني ، ثالث أو... 1 ، 2 ، 3 ، ....إلا ما لانهاية
نظام الأخلاق أمومي ، مساواة وتشابه .
دائرة ضمن دائرة ، خطوط على مستوى واحد ، عدمية مطلقة .
الموضوعية ذروة القيم ، على التضاد من العدمية أو القاعدة الإنسانية المشتركة .
نظام العشيرة والقبيلة أمومي ، عقوبة النفي والنبذ أساسية وهي اكثر قسوة من القتل .
نظام الدولة القديمة ، استمرار لنظام العشيرة ، علاقات القرابة والدم أولا .
نظام الدولة الحديثة : المواطن والقانون ، علاقات المصالح والمنطق ، الجدارة واحترام القانون واحد _ الجدارة أولا ، تليها علاقات القرابة .
استبدل النفي والنبذ بالسجن والحجز .
.....
العلاقة بين القيم والسعادة عضوية ، مثل العلاقة بين الاتصالات الحديثة والرياضيات .
بسبب التطور الهائل فقط ، لم تعد مرئية ، وتباعدت العلاقة بينهما مع تنوع الشخصيات الفردية وزيادتها المستمرة .
الفرح والسعادة ، في البداية واحد ، خلال مراحل التطور الأولى للفرد وللجنس الإنساني أيضا ، تكون مرحلة اللذة والسرور مشتركة بينهما .
راحة البال عتبة السعادة وسقف الفرح ، وتمثل المبادرة الفردية مع الإرادة الحرة .
يمكن تشبيهها بعدة مسافات أو مراحل . في المرحلة الأولى المشتركة ( الحيوانية ) الفرح واللذة والسعادة واحد ، مقابل الألم والحاجات غير المشبعة والشقاء واحد .
في المرحلة الثانية ، يتضح الفارق بين الفرح والسعادة وبين اللذة والسعادة أيضا .
ذلك أحد اهم منجزات الفلسفة ، وقد عالجت ذلك عبر بحث طويل منشور على الحوار المتمدن ، سأكتفي بتلخيص نتيجته وبصورة مكثفة جدا ،... ينفصل الفرح واللذة عن السعادة ، في المرحلة التالية من التطور الفردي والإنساني ، حيث تتولد احتياجات نوعية جديدة معرفية وروحية وهي تتزامن مع نشوء القيم الإنسانية الجديدة والمتجددة باستمرار .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفكر بعد سبينوزا ....(1_س)
- الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 5
- الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 4
- الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 3
- الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا 2
- الفكر العالمي الحديث بدا مع سبينوزا _ 1
- تكملة الاعتماد النفسي
- الاعتماد النفسي كمحدد لهوية الفرد
- علاج ما بعد الصدمة !؟
- تكملة تعديل السلوك المعرفي
- تعديل السلوك المعرفي 2
- تعديل السلوك المعرفي _ مقدمة
- التحليل النفسي _ أمثلة تطبيقية...
- التحليل النفسي _ تكملة
- حكم العادة
- التحليل النفسي بين العلم والفلسفة
- خلاصة بحث طويل
- الموقف العصابي _ وحاجة الانسان للحب غير المشروط
- الكبار يحتاجون للحب غير المشروط أيضا _ تتمة
- حاجة الكبار إلى الحب غير المشروط أيضا


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسين عجيب - الفكر العالمي بعد سبينوزا (2_س)