أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - جِدّي جِدّي يا جِدّي














المزيد.....

جِدّي جِدّي يا جِدّي


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 5780 - 2018 / 2 / 7 - 19:57
المحور: كتابات ساخرة
    


جِدي جِدي ...يا جدي

ماعرفوا مزحي من جَدي

بُكره بتسمع من هالناس

ليش الحكومه ضدي؟


مع إني إنسان إكثير

رائع مشهور بودي

بسمع عن حالي أشياء

عمرا ما كانت عندي


حبيتك يا بنت الناس

أجمل منك ما بدي


أغلى من وطن الأحرار

حطّت إيدك ع زندي

حبك قدري ما بنساه

قدري مكتوب بيدي


حبك عندي روح وقلب

حبك مش تنك مِصدي

ناشر رسمك بين الناس

في الصحف... و دار الكندي


سارح في فكري والناس

حاطط إيدي ع خدي

حطّت إيدي ع خدي

ليها معاني عندي


معناها إني مظلوم

معناها حقي :بدي

لون الزهري ع شفافك

وخدودك مثل الورد


والشعب العربي مسطول

من منظر خصرك والنهد

بحكي عن حالي والناس

بحكي عربي مش هندي


ريتك يا أم الفستان

مايبوسك حدى بعدي


تبقي ملفوفه في ثوب

أبيض مقبوره حدي

جِدي جِدي يا جِدي

بان الغضب ع جلدي


الدنيا بعناها زمان

بعناها شندي بندي

سارح في فكري والناس

حاطط إيدي ع خدي



متخيل حالي سلطان

مش شايف حدى قدي

بمشي في الشارع أستاذ

بحكي مثل الأفندي


جدي جدي يا جدي

ليش الحكومه ضدي؟



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا مسؤول عن ظلم أهلي
- أجمل ما قيل عن الأمهات
- الوضوء من الحنفية
- الصلوات الخمس
- المسيح في العهد القديم والجديد
- مشكلتنا نسيان الحب
- كتابي الجديد: المسيح في حياتنا
- قطع الطريق
- العرب قتلة أنبياء العصر الحديث
- الله يرينا محبته وليس انتقامه
- هل بمقدور الشيطان أن يشفي الأعمى؟
- شهور السلام
- يسوع يعلن مسئوليته
- أنا أعمل وزوجتي لا تعمل
- وداعا يا شاديه أو الحجه فاطمة
- أسلوب الله وأسلوب العصابات
- المحررون بالروح
- حين عادت أمي طفلة
- غباء العرب
- مقتبسات من شيفرة الاردني


المزيد.....




- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - جِدّي جِدّي يا جِدّي