أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - طلال الربيعي - تحالف -سائرون-! (2)















المزيد.....

تحالف -سائرون-! (2)


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 5770 - 2018 / 1 / 28 - 16:39
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


"التاريخ يعيد نفسه, ولكن في المرة الاولى كتراجيديا وفي المرة الثانية ككوميديا"
انجلز- ماركس
---------
يقول الحزب الشيوعي العراقي في نداءه الذي اصدره بمناسبة عقده مؤتمره العاشر في عام 2016:
"ان الاصلاح الحقيقي والشامل هو المدخل لاجراء التغيير في البنية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ولدفع عملية الاصلاح والتغيير قدما حتى الخلاص من المحاصصة والفساد وتحقيق المصالحة الوطنية المجتمعية، ولبناء وتوطيد ركائز الدولة المدنية الديمقراطية الاتحادية، دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية.
والتغيير المطلوب لن يتحقق إلا عبر بناء بديل...ويؤسس لوعي اجتماعي جديد، وتوجه ثقافي يشكل نفيا لثقافة الاستبداد ولنزعات العودة الى الماضي المناهضة للحداثة والتنوير..."
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=541125

ونحن, عندما نصل في قرائتنا الى العبارة في النص "ويؤسس لوعي اجتماعي جديد، وتوجه ثقافي يشكل نفيا لثقافة الاستبداد ولنزعات العودة الى الماضي المناهضة للحداثة والتنوير وتوجه ثقافي يشكل نفيا لثقافة الاستبداد ولنزعات العودة الى الماضي المناهضة للحداثة والتنوير", لا نملك الا ان نرفع ايادينا الى السماء ونردد كجوقة واحدة "هللوويا: آمين يارب العالمين!" ونعيد تكرار اناشيد الفرح والبهجة الى ان تخورعزيمتنا ويهدّنا التعب فنخلد الى نوم لا الذ منه لنحلم بحلم وردي ب"وطن حر وشعب سعيد"! وهو حلم قد لا يقل وردية عن الحلم الاميريكي, ان لم يكن, في عصر الديمقراطية والتجديد, مضاهيا له, وخصوصا بسيادة الحلم الاميريكي وعولمته وتبنيه من قبل اطراف عالمية عديدة, بضمنها الحزب الشيوعي العراقي الذي شارك في مجلس حكم الاحتلال برئاسة بول بريمر وصادق على كل قراراته النيوليبرالية التي ضمنت تدمير بنية العراق التحتية وتحطيم صناعة وزراعة العراق وتحويله الى بلد ريعي بالكامل-هذا طبعا ناهيك عن قتل وتشريد الملايين من العراقيين جراء الاحتلال, واغتصاب قوات الاحتلال لفتيات عراقيات ومن ثم التحدث عنهن من قبل المغتصبين وعن انتحارهن اللاحق بكل سخرية واستهزاء, وكأنهن بالنسبة للعم سام من سقط المتاع, وكما يفعل هذا الجندي الامريكي الذي اغتصب فتاة عراقية فبادرت الى الانتحار على اثر ذلك. وذلك لان الاغتصاب في مجتمع ذكوري كالعراق يمس شرف المرأة وليس الرجل رغم كونها الضحية.
https://www.facebook.com/goth.eng.31/videos/820124744841349/

وطبعا "كلمة الرفيق رائد فهمي في اعلان تحالف -سائرون-" تخلو من هذه العبارة في النداء. فهل عدم تضمن الكلمة لها هو صدفة ام بقصد, هذا ان كان هنالك من فرق بين الاثنين؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=586300

والحزب الشيوعي اعلن مرارا قبل فترة قصيرة ان تحالف - تقدم- الذي سبق تحالفه "سائرون" هو الأمل الواعد فهو يشكل تحالف منظمات التوجه المدني الديمقراطي نحو الدولة العراقية الجديدة المنشودة. فهل هذا التحالف مع الصدريين هو بمثابة انقلاب على التقدميين لصالح الرجعيين او انقلاب على قرارات المؤتمر العاشر للحزب مما يفقد قيادة الحزب الحالية شرعيتها حسب الاعراف الحزبية التنظيمية لأن المؤتمر بعرف النظام الداخلي هو اعلى هيئة في الحزب؟

ونحن هنا لا نسعى الى الاجابة على تساؤلات كهذه قدر سعينا في ان نشكك في ان اكبر سرياليي العالم, سلفادور دالي مثلا, لو كان حيا, لما استطاع ان يرسم لوحة اكثر سريالية لحزب يسمي نفسه حزبا شيوعيا ويعمل تحت امرة المحتل الامبريالي اللاشرعي في مجلس حكم الاحتلال, ولكن, وكأن كل ذلك لا يكفي لتمريغ اسم الشيوعية في الوحل, يقوم ايضا بالموافقة على كل قرارات بريمر الرأسمالية النيوليبرالية- او كما تسمى احيانا الرأسمالية المتوحشة لانها تمنح السلطة المطلقة لقوانين السوق العمياء وتتبنى الخصخصة وقطع الاعانات الاجتماعية وتزيد هوة التفاوت الطبقي فتفقر الفقير وتزيد من غنى الغني. والبعض من اصحاب القلوب "المرهفة!" يفضل ابدال مصطلح الرأسمالية المتوحشة بمصطلح اكثر وداعة فيسميها رأسمالية القطط السمان! وليست الرأسمالية فقط, بل ان شيوعية الذين اشتركوا في مجلس حكم الاحتلال هي شيوعية القطط السمان! ونحن بالطبع لا نقصد هنا القطط الاليفة التي تضمنتها فتوة السيد السيستاني المشار اليها في الحلقة السابقة!

فنسبة الفقر بالعراق, حسب تقديرات وزارة التخطيط العراقية في اواخر عام 2016, وليس حسب تقديرات القوى المعادية للعملية السياسية كما يحلو للحزب تسمية منتقدي العملية السياسية او معارضيها فهو اكثر ملوكية من الملك, "تبلغ أكثر من 30 بالمئة، وهذه النسبة تشهد ارتفاعاً"
http://www.rudaw.net/arabic/middleeast/iraq/091020162

ولما كان العراق لا يمتلك سوقا محلية تفرض قوانينها الخاصة, فالقوانين التي تحكم السوق العراقية هي قوانين الرأسمالية المعولمة. وبالتالي فان السلطة الحاكمة في العراق هي سلطة البرجوازية الكومبرادورية او التابعة. ولا يغير من فحوى الامر شيئا ان اعتمر بعض افرادها العمامة او استبدلها البعض الآخر بارتدائهم افخر البدلات الايطالية وربطات العنق الفرنسية. ولن يغير ايضا من الامر شيئا ان سمى البعض انفسهم آيات لله العظمى او خلافه او حجة الاسلام والسلمين (السيد القائد مقتدى الصدر ادام الله ظله, او شيئ من هذا القبيل)! وهذا السيد القائد هو الشريك الاكبر في تحالف سائرن مع الحزب الشيوعي العراقي. وتسمية السيد القائد تذكّرنا بظهور المذيع في التلفزيون العراقي في سنوات سبقت احتلال العراق ليقول بصوت تملأه الرهبة والوقار والاحترام "تفضل السيد القائد حفظه الله ورعاه صدام حسين..."!

والسيد القائد, الصدر او صدام يذكرنا بما قاله انجلز-ماركس ان التاريخ يعيد نفسه ولكن في المرة الاولى كتراجيديا وفي الثانية ككوميديا او كمهزلة. فهل هناك تراجيديا اكبر من تراجيديا جبهة الحزب مع البعث في سبعينيات القرن الماضي؟ وهل هناك مهزلة اكبر من مهزلة تحالف الحزب في "سائرون" مع السيد القائد مقتدى الصدر رئيس التيار الصدري وزعيم جيش المهدي الطائفي؟ ولكن الطائفية والمحاصصاتية والفقر والفساد التي تكتنف العملية السياسية في العراق هي مجرد اعراض للمرض. والمرض هو العملية السياسية نفسها. فكما ان الآلام والتعب والارهاق والاعاقة عن الحركة وغيرها هي, مثلا, اعراض لمرض السرطان, لكن معالحة الاعراض لوحدها لا تعالج المرض نفسه ولذا ينبغي معالجة السرطان نفسه وليس فقط اعراضه. ان العملية السياسية بحد ذاتها هي السرطان الذي ينهش جسم الوطن والشعب من خلال فساد عارم, ومحاصصة, وميليشات مافيوية, وانعدام القانون, وانتشار المخدرات والاضطرابات النفسية كالوباء, وتسييس القضاء, واحتدام الروح العشائرية, وتفاقم قمع المرأة, واهمال فظيع لشريحة الاطفال والسماح باستغلالهم في سوق العمل وعدم وجود قانون رادع بهذا الخصوص. والعراق في واقع الامر هو مستعمرة اميريكية بفضل وجود ستة قواعد عسكرية وعشرات الآلاف من جنود العم سام, اضافة بالطبع لوجود منطقة خصراء في بغداد تحوي السفارة الاميركية كاكبر سفارة في العالم وتدير شؤون سلطة المنطقة الخضراء التي تدير هي بدورها, نيابة عن السفارة, شؤون المنطقة الحمراء. والفساد في جانب كبير منه هو فساد شرعي او مشرعن يتمثل بمراتب وامتيازات خيالية لنواب البرلمان والوزراء ورئيس الجمهورية ومستشاريهم واصحاب المراتب الخاصة. وللعديد من هؤلاء حمايات هائلة تقدر بالآلاف ولا يوجد لها مثيل في اي بلد في العالم! والفساد ينخر مؤسسات الدولة من اعاليها الى اسفلها. فرئيس الجمهورية يذكرنا بملك لير لشكسبير حيث انه عين بناته الثلاث كمستشارات لديه, اضافة طبعا الى جيش عرمرمي من المستشارين, هذا علما ان وظيفة رئيس الجمهورية في العراق هي وظيفة تشريفية او رمزية. وبالمقارنة, فرئيس جمهورية النمسا الذي يتمتع بصلاحيات اعلى من صلاحيات رئيس العراق, لا يمتلك في مكتبه سوى 71 موظفا وحمايته لا تزيد عن بضعة اشخاص. وطبعا ان الشعب العراقي هو من يدفع رواتب وامتيازات اصحاب السلطة وحماياتهم. والتيار الصدري ليس استثناءا من كل هذا وبوجود العشرات من اتباعه كبرلمانيين او وزراء او سفراء او خلافه طوال حقبة العملية السياسية التي اعقبت احتلال العراق في عام 2003.
احصائيات عن المناصب التي حاز عليها أتباع #التيارالصدري في الدولة #العراقية
http://hakaek.net/?p=47017

والكل في العملية السياسية يقول ان الكل في العملية السياسية فاسدون. ونحن لا نعلم من هو غير الفاسد! وليس هنالك قانون "من اين لك هذا؟". فلا الحزب الشيوعي ولا التيار الصدري عرف عنهما المطالبة بتشريع مثل هذا القانون. لكن هذا لا يمنع الكل ايضا بالدعوة الى محاربة الفساد والقضاء على المحاصصة وعزف هذه الاسطوانة المشروخة ليل نهار ومن كل الاطراف التي تسمي بعضها نفسها "مدنية!" والاخرى تحمل تسميات مختلفة ما انزل الله بها من سلطان, اضافة الى وجود العشرات, ان لم يكن اكثر, من الاحزاب والتنظيمات الدينية التي كلها تدّعي طبعا الدفاع عن "المستضعفين"! و"المستضعفين" يلفظها البعض بصيغة تشي انتماءه روحيا وعقليا الى الجارة ايران وجمهوريتها الاسلامية! وكل هذا يعكس تفاهة وابتذال العملية السياسية التي اسسها بول بريمر كفرد فاسد وتلميذ روحي لنيوليبرالية ودموية الاقتصادي ميلتون فريدمان الحائز على جائز نوبل ومؤسس مدرسة شيكاغو في الاقتصاد والتي لخصت اطروحاتها اعلاه, ولمن يرغب المزيد يمكنه قراءة مقالة-كتاب فريدمان نفسه عن النيوليبرالية الصادر في عام 1951 والمعنون
Neoliberalism and its Prospects
https://miltonfriedman.hoover.org/objects/57816/neoliberalism-and-its-prospects?ctx=b8c0f32e-f5a4-4e53-ba3d-cf017b993579&idx=0

ولقد ساهم فريدمان نفسه في قيام اول تجربة نيوليبرالية على الصعيد العالمي وذلك بالعمل مع الاستخبارات الامريكية في الانقلاب الذي اطاح في عام 1973 بالرئيس الاشتراكي الشرعي المنتخب في شيلي, سلفادورالليندي, وابداله بحكم نيوليبرالي فاشي بقيادة بينوشيت الذي اقام حمامات دم ذهبَ ضحيتها عشرات الآلاف من شيوعيي شيلي ومن المناهضين للنيوليبرالية وفاشيتها ومن ضمنهم المطرب الكبير فيكتور جارا وكذلك اكبر شيوعي واعظم شاعرعرفته البشرية قاطبة, بابلو نيرودا, الذي رفضت السلطات تقديم العلاج الطبي المناسب له فقضي نحبه بعد ايام معدودة من الانقلاب.
Milton Friedman did not save Chile
Naomi Klein
https://www.theguardian.com/commentisfree/cifamerica/2010/mar/03/chile-earthquake

اما فساد بريمر وسرقاته فهي امور موثقة ومعروفة على صعيد واسع. فصحيفة الغارديان البريطانية, مثلا, تتحدث عن اختفاء مبلغ يقدر ب 8.8 بليون دولار اثناء فترة ادارته للعراق.
So, Mr Bremer, where did all the money go?
https://www.theguardian.com/world/2005/jul/07/iraq.features11

وطبعا لا نتوقع نحن لا من الحزب الشيوعي ولا من التيارالصدري ان يطالبوا بالتحقيق في فساد ادارة بريمر, ليس لانهم لا يدعون اصلا الى اصدار قانون "من اين لك هذا؟" على الصعيد المحلي, بل لأن السفارة الاميريكية في المنطقة الخضراء هي التي تتحكم في مجرى الامور وهي الآمر والناهي, وما على الآخرين من ساسة العملية السياسية سوى ترديد "نعم سيدي!" بكل مذلة وخنوع وببغاوية تحسدهم عليها حتى الببغاوات! ولا ادري هل علينا ان نتسائل من هو العبد والسيد هنا في ديالكتيك السيد-العبد لدى هيغل. فالامور تبدو واضحة وضوح الشمس!
يتبع





#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحالف -سائرون-! (1)
- ستالين: شيوعية ام جحيم؟
- تأثير الفراشة: نقاش مفتوح مع د. كاظم حبيب (2)
- تأثير الفراشة: نقاش مفتوح مع د. كاظم حبيب (1)
- اكثر صادرات امريكا دمويةً: الديموقراطية
- كتاب ماركس المنسي: السيد فوغت جاسوس في الحركة العمالية
- تصحيح مولينو: الحريات الجنسية في كوبا
- لاكان, التوسير, واليساريون من اعوان المؤذن!
- الرئيس الايرلندي يدعو الى دراسة الفلسفة وتشجيع الفكر النقدي
- ثورة أكتوبر دشنت اكثر ألنظم ديمقراطيةً على الإطلاق
- بيدوفيليا النبي محمد ام بيدوفيليا العملية السياسية بكل اطياف ...
- الناصرية موسكو العراق واله العصر الحديث (غوغل)!
- التأثير المتبادل والتضامن بين الاتحاد السوفيتي السابق وأمريك ...
- العراق مهد الحضارات لا يمتلك سوى وزيرة واحدة فقط!
- شيوعية الدراويش ومسخ كافكا!
- الحجاب والتحرش الجنسي وجهان لعملة واحدة
- انهم ليسوا رسل الشيوعية: انهم رسل البربرية ودعاة فناء البشري ...
- مطلب الشعب: السيدة سروة عبد الواحد رئيسة لجمهورية العراق
- ماركس: -الدين أفيون الشعوب-! 2
- ماركس: -الدين أفيون الشعوب-!


المزيد.....




- لماذا أصبح وصول المساعدات إلى شمال غزة صعباً؟
- بولندا تعلن بدء عملية تستهدف شبكة تجسس روسية
- مقتل -36 عسكريا سوريا- بغارة جوية إسرائيلية في حلب
- لليوم الثاني على التوالي... الجيش الأميركي يدمر مسيرات حوثية ...
- أميركا تمنح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر با ...
- ?? مباشر: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن إسرائيل لم تحصل على ...
- فيتو روسي يوقف مراقبة عقوبات كوريا الشمالية ويغضب جارتها الج ...
- بينهم عناصر من حزب الله.. المرصد: عشرات القتلى بـ -غارة إسرا ...
- الرئيس الفرنسي يطالب مجموعة العشرين بالتوافق قبل دعوة بوتين ...
- سوريا: مقتل مدنيين وعسكريين في غارات إسرائيلية على حلب


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - طلال الربيعي - تحالف -سائرون-! (2)