أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فاروق عطية - خطورة التعاطي الديني لمشكلة ألقدس















المزيد.....

خطورة التعاطي الديني لمشكلة ألقدس


فاروق عطية

الحوار المتمدن-العدد: 5725 - 2017 / 12 / 12 - 01:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تصاعدت حدة الأحداث بعد اعتراف ترامب بأورشاليم القدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة الولايات المتحدة إليها. ويبدو لي أن إدارة الأزمة في الدول العربية لازالت خاطئة، حيث تركّز علي أن القدس مدينة تحتوي علي المقدسات الإسلامية وهي:
1ـ المسجد الأقصي هو أول القبلتين وثالث الحرمين الشريفين كما يحب المسلمون أن يصفوه. تبلغ مساحته 4500 متر مربع ويقوم على 53 عمودًا و49 سارية مربعة الشكل. له 10 أبواب مفتوحة هي: الأسباط، وحطة، وشرف الأنبياء، والغوانمة، والناظرة، والحديد، والقطانين، والمتوضأ، والسلسلة، والمغاربة، و4 أبواب مغلقة هي: السكنية، والرحمة، والتوبة، والبراق. كما يحوي المسجد 137 نافذة كبيرة من الزجاج الملون. وللمسجد تسع قبابًا هي: السلسلة، والمعراج، ومحراب النبي، ويوسف، والشيخ الخليلي، والخضر، وموسى، وسليمان، والنحوية، كما يحوي 4 مآذن هي: مئذنة باب المغاربة، ومئذنة باب السلسلة، ومئذنة باب الغوانمة، ومئذنة باب الأسباط. عندما تسلم الخليفة عمر بن الخطاب مفاتيح القدس توجه إلى المسجد الأقصى حيث كان في تلك الأيام عبارة عن هضبة خالية في قلبها الصخرة المشرّفة، وأمر ببناء المصلى الرئيس للمسجد الأقصى، وهو موقع الجامع القبلي اليوم والذي كان مسجدًا خشبيًّا يتسع لحوالي 1000 شخص آنذاك. وبدأ ببنائه بصورته الحالية الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان وأتم بناءه الوليد بن عبد الملك عام 705م، كما قام ابن مروان ببناء قبة الصخرة فوق الصخرة المشرفة التي يعتقد أنها قد عرج منها النبي محمد.
2ـ قبة الصخرة" وهي أحد أبرز معالم المسجد الأقصى ويعتبر أقدم بناء إسلامي بقي محافظًا على شكله وزخرفته. عبارة عن بناء مثمّن الأضلاع له أربعة أبواب، في داخله توجد تثمينة أخرى تقوم على أعمدة إسطوانية في داخلها دائرة تتوسطها الصخرة المشرّفة التي عرج منها النبي محمد للسماوات السبعة. والصخرة المشرّفة عبارة عن صخرة غير منتظمة يتراوح قطرها بين 13 - 18م وترتفع القبة فوقها بحوالي 20 م. وقبة الصخرة مطلية من الخارج بألواح الذهب ويبلغ ارتفاعها 35 م ويعلوها هلال ارتفاعه 5 م. مع بناء القبة تحولت إلي مصلي باسم مسجد القبة. والذي أمر ببناء المصلي والقبة هو الخليفة عبد الملك بن مروان، حيث تم رصد ريع خراج مصر لمدة 7 سنوات لتغطية التكلفة وحين تجمّع 100 ألف دينار تم صهرها وتفريغها على القبة لتكتسب طلاءها الذهبي.
3ـ مسجد عمر بن الخطّاب: يقع هذا المسجد داخل البلدة القديمة لمدينة القدس، وتحديدًا داخل حارة النصارى. عندما ذهب عمر بن الخطاب إلي القدس لتسلم مفاتيح المدينة زار كنيسة القيامة، وحين أُذن للصلاة، اختار عمر بقعة بجوار الكنيسة فرش بها عباءته وصلى عليها ليأتي المسلمون بعده ويقيمون مكان صلاته مسجدًا وأسمونه مسجد عمر بن الخطاب.
4ـ مقام النبي داوود: هو أحد الأماكن الإسلامية التي يزورها المسلمون في مدينة القدس. يقع على ربوة فوق تلة صهيون في منطقة باب الخليل خارج أسوار المدينة. يتألف هذا المقام من 3 أجزاء، الجزء الأول هو مسجد النبي داوود والذي حوله الاحتلال الإسرائيلي إلى كنيس يهودي. الجزء الثاني عبارة عن كنيسة الخضر التي يعتقد أنها احتضنت ما يعرف "بالعشاء الرباني الأخير"لدي المسيحيين، ويسيطر عليها الآن المستوطنون اليهود. الجزء الثالث هو عقار لعائلة فلسطينية تسمى عائلة الدجاني والتي استخدمته كمساكن ومقبرة لقرون طويلة والتي يرقد فيها شخصيات مقدسية بالإضافة لعدد من جنود صلاح الدين الأيوبي.
إدارة الأزمة تعويلا علي المقدسات الدينية الإسلامية خطأ فادح، فليس للمسلمون فقط مقدسات بها، فللمسيحيون واليهود مقدسات بها أيضا. والاعتماد علي المنظور الديني يعطي لإسرائيل الفرصة بالتمسك بأرض فلسطين بما فيها القدس بناء علي وجود نصوص دينية يهودية (في التوراة) وأخري إسلامية (في القرآن) تعطيهم الحق في هذه الأرض التي وعد الله بها إبراهيم الخليل أبو الأنبياء.
آيات من التوراة:
ـ جاء في الإصحاح الثالث عشر من سفر التكوين-14: "وقال الرب لإبرام بعد اعتزال لوط عنه: "ارفع عينيك وانظر من الموضع الذي أنت فيه شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً. فهذه الأرض كلها أهبها لك ولنسلك إلى الأبد وأجعل نسلك كتراب الأرض، فإن أمكن لأحد أن يحصيه فنسلك أيضاً يحصى. قم امش في الأرض طولاً وعرضاً، لأني أهبها لك"
ـ في سفر التكوين 17: 4 "ها أنا أقطع لك عهدي ، فتكون لجمهور من الأمم، وأُثمرك كثيرا جدا، وأجعلك أمما،وملوكمنك يخرجون، وأنمم عهدي بيني وبينك وبين نسلك من بعدك هي أجيالهم عهدا أبديا. لأكون إلها لك ولنسلك من بعدك. وأعطي لك ولنسلك من بعدك أرض غربتك كل أرض كنعان مُلكاً أبديا وأكون إلههم".
ـ وفي سفر التكوين 18:15-20 : (تحديد أرض الميعاد هو توضيح لأراضي الشعوب القديمة المختلفة، على النحو التالي)
وفي ذلك اليوم قطع الرب مع ابرام عهدا، وقال :" لنسلك أعطي هذه الأرض من نهر مصر إلى النهر الكبير نهر الفرات، أرض القينيين، والقنزيين، والقدمونيين والحثيين والفرزيين والرفائيين والأموريين والكنعانيين والجرجاشيين واليبوسيين.
ـ وفي سفر الخروج 6: 6-9 ثمَّ قَالَ: 6 «أَنَا هُوَ إِلَهُ أَبِيكَ، إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ، وَإِلَهُ إسْحاقَ، وَإِلَهُ يَعْقُوبَ». عِنْدَئِذٍ غَطَّى مُوسَى وَجْهَهُ خَوْفاً مِنْ أَنْ يَرَى اللهَ (فَيَمُوتَ). 7 فَقَالَ الرَّبُّ: «قَدْ شَهِدْتُ مَذَلَّةَ شَعْبِي الَّذِي فِي مِصْرَ وَسَمِعْتُ صُرَاخَهُمْ مِنْ جَرَّاءِ عُتُوِّ مُسَخِّرِيهِمْ وأَدْرَكْتُ مُعَانَاتَهُمْ، 8 فَنَزَلْتُ لأُنْقِذَهُمْ مِنْ يَدِ الْمِصْرِيِّينَ وَأُخْرِجَهُمْ مِنْ تِلْكَ الأَرْضِ إِلَى أَرْضٍ طَيِّبَةٍ رَحِيبَةٍ تَفِيضُ لَبَناً وَعَسَلاً، أَرْضِ الْكَنْعَانِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ. 9 وَهَا هُوَ الآنَ قَدْ وَصَلَ إِلَيَّ صُرَاخُ بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَرَأَيْتُ كَيْفَ يُضَايِقُهُمُ الْمِصْرِيُّونَ.
آيات من القرآن:
ـ سورة المائدة : "إِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِيَاءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكًا وَآتَاكُمْ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِنَ الْعَالَمِينَ". (20)
.” ـ سورة الأعراف :"يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينسورة الأعراف: وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا ۖ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَىٰ عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا ۖ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ. (137)
ـ سورة الشعراء: فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (57) وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (58) كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ (59) فَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَ(60)
ـ سورة الجاثية:وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِين (16)
ـ سورة يونس: وَلَقَدْ بَوَّأْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ فَمَا اخْتَلَفُوا حَتَّىٰ جَاءَهُمُ الْعِلْمُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ(93)
(ويلاحظ أن القرآن قد ذكر إسرائيل 41 مرة، ولم يُذكر فيه كلمة فلسطين أو فلسطينين ولا مرة).
استمرار شيفونيتنا الدينية ليس في صالح القضية لأن لجميع الديانات الإبراهيمية مقدسات بمدينة القدس واستمرارنا في المطالبة بحقنا دينيا أقصي ما نصل إليه هو تدويل المدينة لتكون متاحة للجميع وذلك ليس مطلوبا أو مرغوبا.
الملاحظ بعد إعلان ترامب الذي لم يك مفاجئا بالمرة والذي أعلنه منذ ترشحه للرياسة، كان رد الفعل الشعبي اساذجا مثل تمزيق وحرق علمي الولايات المتحدة وإسرائيل، والمظاهرات ذات النداءات المضحكة مثل يسقط ترامب عميل الأمريكان، ولم نر أو نسمع مطالبة بطرد سفيري الولايات المتحدة وإسرائيل. ورد فعل الميديا المصرية كان أكثر سذاجة مثل قيام إحدي المذيعات علي الهواء برسم علم إسرائيل علي قطعة من الورق وتمزيقها ثم إغراقها في كوب من الماء، وكان رد فعل مصطفي بكري حنجوريا كالعادة، خلط فيه جميع الدنايا العربية الماضية بالمستقبلية، محرضا الشعوب العربية والفلسطينبة أخذا بالثأر، دونما أن يقدم حلا . وكان رد أحمد مرسي الشهير بعرّة الصعايدة انفعاليا حنجوريا محرضا. وقس علي ذلك ردود الأفعال المختلفة لمذيعينا ومذيعاتنا. ورسم إحدي الصحف كاريكاتير لترامب في شكل خنزير، وتلقيبه بالمجرم الجبان أو الغبي.
وكان رد الفعل الديني متمثلا في شيخ الأزهر وبابا الأقباط الأرثذوكس، واتفاقهما علي أن نقل السفارات الأجنبية إلى القدس سيفتح أبواب جهنم على الغرب كارثيا، قد بفهمه الغرب بأنه توجيه للخلايا النائمة بالتحرك، ويثير التعجب من رجلي دين كان عليهما ألا يتدخلا في الشؤون السياسية، ويتركا الأمر للديبلوماسية المصرية.
أما ردودالفعل العربية والإسلامية: اعتبرت تركيا القرار بأنه تحرك امريكي غير مسؤول. وحذر الملك عبد الله ملك الأردن من خطورة اتخاذ أي قرار خارج إطار حل شامل يحقق إقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، مؤكدا أن القدس هي مفتاح يحقق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم. أعرب العاهل المغربي محمد الخامس عن قلقه البالغ إزاء الأفكار المتواترة بشأن رغبة الإدارة الأمريكية الاعتراف بالقدس عاصمة إسرائيلية خلال رسالة بعثها للرئيس الأمريكي، مؤكدا أن من شأن هذه الخطوة أن تؤثر سلبا علي آفاق إيجاد تسوية عادلة وشاملة للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني. أكد بيان لرئيس وزراء العراق حيدر العبادي معارضة العراق لاعتزام الولايات المتحدة الاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل، محذرا بأن قرارا كهذا سيؤثر سلبا علي استقرار المنطقة. أكدت رابطة العالم الإسلامي أن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل يصادر الحق الفلسطيني في القدس، ويصادر علي القرارات الدولية المؤكدة لذلك الشأن، وأي قرار من هذا القبيل سيواجه بغضب إسلامي كبير وتداعيات خطيرة. وانتهي الأمر علي ذلك ..!!
https://www.youtube.com/watch?v=YzjFtA-Q7qw
صرح الديوان الملكي السعودي بأن قرار ترامب بشأن القدس يمثل انحيازا ضد الحقوق التاريخية للفلسطينيين، ويمثل إخلالًا بالموقف الأمريكي المحايد تاريخيًا من مسألة القدس. هكذا كان رد فعل خادم الحرمين المخزي، ولا اندهاش فقط يذكرنا بوثيقة والده السلطان عبد العزيز مؤسس المهلكة، الذي كتبها بخط يده وختمها بختمه ونصها: أنا السلطان عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود أُقر وأعترف ألف مرة للسير برسي كوكس مندوب بريطانيا العظمي لا مانع عندي من أن أعطي فلسطين للمساكين اليهود أو غيرهم وكما تراه بريطانيا التي لا أخرج عن رأيها حتي تصبح الساعة. وصورة الوثيقة علي هذا الرابط:
https://www.youtube.com/watch?v=KeLVVgzfXRw
علينا أن نتوقف تماما عن تداخل الدين مع السياسة الذي يفسد القضية ويودي بها إلي الزوال. وأن يتمسك ديبلوماسينا بالكطالبة برجوع الأراضي التي احتلت في العدوان الأسرائيلي 1867م تفعيلا لقرارات الأمم المتحدة ومبادئ حقوق اللإنسان التي تمنع الاستيلاء علي أراضي الدول بالحرب أو العدوان العسكري، واحتلالها لا يعطيها الحق في ضمها والتأكيد علي ردها دون نقصان.



#فاروق_عطية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس هكذا تورد الإبل يا ريس
- تداعيات زيارة مولانا للمهلكة
- زمن البعكوكة
- طبيب أسنان حلاق صحة[email protected]
- أضغاث أحلام
- حصان لدعوة الزعيم
- الضنك وكفاكم الله شر الضنك
- موقعة القطار العدوانية
- الروهنجيا كلاكيت ثاني مرة
- من قطار الرحمة للضياع في الزحمة
- حقائق مخفية عن الحرب البوسنية
- علي أكروبات مدرس الألعاب
- سراييفو وذاكرة التاريخ
- علي نوفل مدرس الرياضيات
- توزلا من الأهوال إلي النمو والاستقرار
- حضرة الناظر وميسيوه بوسار
- صعود لقمة تارا وهبوط لهاوية التطهير العرقي
- ملاحظات موجهة للشيخ الطيب
- مدينة دوبوي والمصير المجهول
- ما نعرفه ونقوله وما تعرفونه وتتحاشون قوله


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فاروق عطية - خطورة التعاطي الديني لمشكلة ألقدس