أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - غازي الصوراني - رسالة الى الرفاق والاصدقاء بمناسبة مرور 50 عاما على انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين















المزيد.....

رسالة الى الرفاق والاصدقاء بمناسبة مرور 50 عاما على انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين


غازي الصوراني
مفكر وباحث فلسطيني


الحوار المتمدن-العدد: 5723 - 2017 / 12 / 10 - 16:27
المحور: القضية الفلسطينية
    




10/ديسمبر/2017


الاصدقاء والرفاق الاعزاء .. نلتقي اليومَ في مناسبة مرور خمسين عاماً على المسيرة النضالية لجبهتنا الشعبية منذ انطلاقتها في الحادي عشر من ديسمبر 1967 ليس اعتزازاً وفخراً بنضالها ووفاءً لشهدائها الابطال وتحية لأسراها المناضلين وفي مقدمتهم رفيقنا الأمين العام أحمد سعدات فحسب، بل أيضاً نلتقي لكي يكونَ الاحتفالُ بهذه الذكرى وفاءً وعهداً من كل رفاقنا صوبَ مزيدٍ من الوعي والالتزام الخَلاَّق بالمبادئِ والأهدافِ الوطنية والقومية التقدمية والقيم الأخلاقيةِ والديموقراطية التي جسدتها جبهتنا، لكي نتواصل مع هذه المبادئ والقيم كطريقٍ وحيد نحو تحقيق اهداف شعبنا في الحرية والاستقلال والعودة، ذلكَ هو التجسيدُ الحقيقيُ لإخلاص جبهتنا ووفاءها لكل شهداء شعبنا الذين قدموا آرواحهم من أجل حرية شعبنا وقيام دولتنا الوطنية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس كحل مرحلي لا ولن يلغي حقوقنا التاريخية في كل فلسطين.
في الذكرى الخمسين لانطلاقة جبهتنا .. نستشعرُ مرارةَ الانقسامِ والصراعِ على السلطة بين فتح وحماس طوال الأحد عشر عاماً الماضية، الذي أدى إلى تفكيكِ "النظام" السياسي الفلسطيني، ومعه تفككت أوصال وحدتنا الوطنية التعددية ومن ثم تزايد مظاهر التفرد والهبوط السياسي المتواصل والتفاوض العبثي منذ أوسلو إلى يومنا هذا محمولاً بأوهام التسوية البغيضة وفق محططات التحالف الامبريالي / الصهيوني وركائزه في أنظمة الرجعية العربية عموماً والنفطية منها في السعودية والخليج على وجه الخصوص.
وها نحن اليوم إذ نلتقي مع جماهير شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والأرض المحتلة 1948 والشتات، احتفالاً بالذكرى الخمسين لانطلاقة مسيرة حزبنا النضالية، نحتفل أيضاً بلحظة وطنية وتاريخية تؤشر بوضوح على إمكانية انهاء الانقسام البغيض ودفنه إلى الأبد، ومن ثم استعادة وحدة شعبنا الوطنية بمختلف اطيافه السياسية في إطار م.ت.ف كممثل شرعي وحيد لشعبنا وإعادة بنائها وفق نصوص الاتفاقات التي أجمعت عليها كافة الفصائل والحركات والقوى الفلسطينية عموماً ووفق نصوص وثيقة الوفاق الوطني 2006 والقاهرة 2011 وصولاً إلى ما تم الاتفاق عليه في اكتوبر ونوفمبر 2017 برعاية الاشقاء في مصر.
وبالتالي فإن هذه اللحظة تفرض علينا في الجبهة الشعبية، بمثل ما تفرض على الرفاق والاخوة في كافة الفصائل والحركات الوطنية ان نؤكد مجدداً على التزامنا العميق بتنفيذ نصوص تلك الاتفاقات ، ليس تجسيداً لاستعادة وحدتنا الوطنية والارتقاء بمسيرتنا النضالية فحسب، بل أيضاً تجسيداً لآمال وطموحات شعبنا الفلسطيني الذي يترقب اليوم –بتفاؤل حذر- لحظة الاعلان الحقيقي لاسدال الستار على الانقسام وبداية مرحلة جديدة في نضالنا الوطني التحرري والديمقراطي ترتقي إلى مستوى آمال وتطلعات شعبنا في إعادة بناء م.ت.ف وانتخاب مجلسها الوطني بمشاركة كافة القوى السياسية الفلسطينية إلى جانب الانتخابات التشريعة والرئاسية باشراف حكومة وطنية مؤقتة وصولاً إلى إقامة نظام سياسي وطني تحرري وديمقراطي تكون أولى مهماته وقف التفاوض العبثي ورفض الشروط الأمريكية الصهيونية، على قاعدة الوحدة الوطنية التعددية الفلسطينية كضمانة وحيدة لمواصلة نضالنا التحرري ضد المحتل الصهيوني وتحقيق أهداف شعبنا، مستلهمين درس الرفيق المؤسس القائد جورج حبش الذي عَلَّمَنا أن الوحدة الوطنية التي تستجيبُ لطبيعةِ معركَتِنَا ضد هذا العدو ، وتستجيب في نفس الوقت لقواعد الاختلاف والتعددية الفكرية والسياسية والتنظيمية ، هي الوحدة على أسس ومبادئ تلتزم بالديمقراطية هدفاً ومنهجاً يضمن حرية المعتقد والرأي الصريح لأي اختلاف وأي نقد بين أطياف ومكونات الساحة الوطنية الفلسطينية، شرط أن يكون في إطار الوحدة ومعززاً لها، فلا سبيل أمام كافة القوى الوطنية سوى النضال الحقيقي من أجل استعادة الوحدة الوطنية بمضمونها الديمقراطي التعددي، بما يمكننا من الاتفاق على برنامج وطني وديمقراطي محدد يضمن مواصلة النضال ضد المحتل الصهيوني وطرده وإزالة مستوطناته من كل أرجاء الضفة الغربية واستعادة القدس عاصمتنا الخالدة ، على طريق الحرية وتقرير المصير و العودة وبناء الدولة المستقلة كاملة السيادة كحل مرحلي من جهة، بمثل ما يضمن متابعة تنفيذ قضايا التطور الاجتماعي والاقتصادي والتنموي والثقافي في مدن وقرى ومخيمات الضفة والقطاع والشتات، وسرعة العمل على صياغة الرؤى والبرامج التنمويةِ الكفيلةِ بمجابهة أوضاع البطالةِ والفقرِ والركود الاقتصادي بما يحقق تجاوز أوضاع القلقِ والإحباطِ واليأسِ المتفاقمةِ في أوساط مُعظم أبناء شَعبِنَا، ومتابعةِ تنفيذ عملية الإعمار بما يحققُ مصالحَ أبناء شَعبِنَا الذين دُمِّرَتْ بيوتهم ومصانعهم ومزارعهم علاوةً على ضمان مقومات الحياة الكريمة لذوي الشهداء والجرحى والمعوقين، إلى جانب تفعيل النضال الشعبي والكفاحي في الضفة الغربية، حيث يتعرض اليوم أبناء شَعبِنَا فيها بسبب الممارسات الصهيونية الهادفة إلى تفتيت الضفة عبر المستوطنات والجدار العنصري والحواجز، علاوة على الإذلال العنصري والاعتقالات والتهجير وأوهام وضع القدس تحت السيطرة الصهيونية، فالقدس قدسنا وعاصمتنا الخالدة ، ومن هنا من غزة ، وبإسم أبناء شعبنا الفلسطيني وكل شعوبنا العربية نقول للرئيس الأمريكي دونالد ترامب وربيبته الدولة الصهيونية .. خسئتم ستظل القدس عربية وإسلامية ومسيحية وعاصمة لدولتنا الفلسطينية المستقلة، ومهما توهمتم وامتلكتم من عناصر القوة الغاشمة فإن شعوبنا العربية وشعبنا الفلسطيني في مقدمتها سيظل رافع راية القدس محافظاً عليها وعلى عروبتها مهما غلت التضحيات .
وبناءً على ذلك، نعلن أن انقضاء الزمن عاجز عن أن يجعل من احتلال الصهاينة الباغي لفلسطين عملاً مشروعاً.
وفي إطار هذه النظرة الشمولية، فإن الجبهة الشعبية تنظر إلى قضية القدس باعتبارها قلب ومحرك ذلك الإطار من حيث الأهمية السياسية والدينية والتاريخية التي لا يمكن إزاحتها من الذهنية العربية الإسلامية والمسيحية في آن واحد، هذه الأهمية لا تتوقف عن الجانب المكاني أو الواقع المادي البشري أو الجغرافي بقدر ما تتغلغل في نفوس وقلوب وعقول الفلسطينيين والعرب رغم هذا الواقع المأزوم والمهزوم الذي نعيشه اليوم.
ذلك أن الإصرار على أن تكون القدس العربية عاصمة للفلسطينيين موقف تسنده الحقوق التاريخية والقانونية إلى جانب الشرعية الدولية، لأن رفض التوحد بين الهويتين المتناقضتين لا يعود إلى الحق التاريخي للفلسطينيين والعرب في مدينة القدس وكل فلسطين فحسب، ولكنه يمثل في الحاضر والمستقبل بصورة واعية تستند إلى أن وجود الفلسطينيين ومستقبلهم مرهون بالانتماء إلى محيطهم العربي في المكان والزمان، وهو وجود يعبر عن انتماء عضوي عميق لا تؤثر فيه الهزيمة المؤقتة أو عوامل القوة الصهيونية في اللحظة الراهنة في عالم متغير يقول لنا ببساطة إن المستقبل هو للأمة العربية شرط امتلاكها عناصر القوة والنهوض، وهو مستقبل يعكس نفسه على الفلسطينيين بما يعزز استحالة اندماجهم في إطار الهوية الصهيونية التي لا تتضمن في داخلها مقومات مستقبلها.
ومن هنا فلا مجال للحديث عن حل سياسي او مرحلي وفق الشروط الصهيونية الامريكية ووفق المصالح الانانية لقيادة السلطة الفلسطينية التي تتمسك بالمفاوضات العبثية مع العدو الصهيوني عبر التنازل ليس فحسب عن حقوق شعبنا التاريخية في كل فلسطين ، بل ايضا عن السيادة الكاملة للفلسطينيين على القدس بجوامعها وكنائسها وأرضها.. فالوطن لا يعوض، والقدس - بكل ما تمثله - هي درة هذا الوطن وما حوله من محيط عربي وإسلامي .. فهل يمكن تعويضها؟.
وهنا بالضبط يتجلى موقفنا في الجبهة الشعبية، انطلاقاً من معاناة أبناء شعبنا عموماً وفي قطاع غزة خصوصاً، بسبب مرارة وآلام الانقسام من جهة وانطلاقاً من الآمال الكبرى في الوصول إلى تجسيد المصالحة الوطنية الشاملة من جهة ثانية، فإن الجبهة الشعبية، ادراكاً منها لتطلعات قطاع واسع من جماهير شعبنا في الوطن والشتات في ولادة تيار وطني ديمقراطي تقدمي صادقٍ في حفاظهِ والتزامهِ بحق هذه الجماهير في والحريةِ والديمقراطية والعدالةِ الاجتماعيةِ بما يعززُ صُمودها ونضَالها الوطني التحرري وتحقيقِ أهدافها في العودة والدولة المستقلة كاملة السيادة، بما يفرض علينا التوجه إلى كل رفاقنا وأصدقائنا ومعهم كافة المثقفين والفعاليات والشخصيات الوطنية الديمقراطية لكي يتحمل الجميع مسؤوليته في الحوار العاجل من أجل بناء التيار الديمقراطي الوطني.
وانطلاقاً من ذلك ، فإننا في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين نعلنُ بإخلاصٍ شديد تَوَجُّهَنَا إلى رفاقنا في الجبهة الديمقراطية وحزب الشعب وكافةِ القوى والفعاليات والشخصيات الوطنية والمجتمعية الديمقراطية ، لكي نبدأ معاً حواراً شاملاً لمناقشة سُبُلِ تأسيسِ تيارٍ وطنيٍ ديمقراطي وبلورةِ أهدافهِ وبرامجه وآلياتِ عَمَلِهِ، وذلك عبر مساهمةٍ فعالة من كافة القوى والفعاليات السياسية ومن كل أبناء شَعبِنَا المَعنيين بتحقيق أهداف الحرية والاستقلال وتقرير المصير وحق العودة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية.
إن البديل المطلوب، لا بد وأن يكون من خارج أوسلو، لأن غير ذلك يضع النضال الوطني الفلسطيني ضمن دينامية سياسية اجتماعية في منتهى الخطورة، بحكم القيود والهيمنة التي كرستها إسرائيل في الاتفاقات الموقعة وما تفرضه من وقائع مادية ميدانية، الأمر الذي يتيح لها تكريس مصالحها كإطار مرجعي يمكنها من استخدام عناصر تفوقها لتعزيز إنجازاتها من جانب، وقطع الطريق على محاولات النهوض الوطني الفلسطيني من جانب آخر.
"فإن مفهوم البديل الوطني الديمقراطي يعني رؤية الواقع ومستجداته وحركته، لخدمة الرؤية الشاملة للصراع الوطني التحرري والاجتماعي الديمقراطي. بهذا المعنى، تتضح فكرة القطع مع أوسلو كمنهج وخيار التصرف تجاهه كواقع معطى". ذلك هو الهدف المركزي في دعوتنا من أجل الحوار حول تأسيس البديل الوطني الديمقراطي.
الاصدقاء والرفاق الاعزاء... إنَّ النضال من أجل تكريس مبادئ وأسس وآليات المصالحة الوطنية يَدعُونا، وان الوحدة الوطنية تَدعونا.. والمقاومة بكل أشكالها الشعبية والكفاحية تدعونا .. وانتهاك حقوقِنا وكرامتِنا الوطنية والشخصية، الوضع الراهن والمستقبلي لعاصمتنا الخالدة ...القدس، المعازل و الاستيطان السرطاني في الضفة الغربية، الحصار المفروض على شعبنا وبخاصة الحصار المفروض على قطاعنا الحبيب، أُسر وأبناء آلاف الشهداء والجرحى، آلاف البيوت التي دمرها العدوان الصهيوني على غزة، آلاف أُسر المشردين الذين لا يجدوا مكاناً يأويهم بعد أن دمر العدو بيوتهم وأصبحوا بلا مأوى، آلاف العاطلين عن العمل وتزايد مظاهر القلق والاحباط والفقر والبطالة والتشرد، آلاف الإخوة والرفاق من المناضلين الابطال المعتقلين الذين يواجهون العدو في زنازين الفاشية والعنصرية الصهيونية وفي مقدمتهم رفيقنا المناضل أحمد سعدات والأخ المناضل مروان البرغوثي والأخ المناضل عبد الله البرغوثي والأخ المناضل عزيز دويك، عذاباتُ أهلنا في مخيم اليرموك وكل مخيماتنا في سوريا، معاناةُ أهلنا في لبنان، مئات الشباب الذين بدأت تبتلعهم بحار العالم في سعيهم للهروب من واقع غزة المرير الراهن ... كل هذه القضايا تدعونا لمزيد من النضال لطرد وإزالة كل مظاهر التشاؤم في صفوف شعبلنا عبر تحقيق وبلورة المصالحة الوطنية وتعزيز صمود أبناء شعبنا في مواصلة نضاله من اجل تحقيق أهدافه الوطنية .
رفاق وأنصار وأصدقاء الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ...في الذكرى الخمسين لانطلاقة جبهتنا، نقول إن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي ضَمَّت بين صفوفها منذ تأسيسها إلى يومنا هذا ، أجيالاً من المناضلين ، ضَمَّت الجد والجدة والأب والأم والأبناء والأحفاد من جماهير الفقراء والكادحين ، أجيال تعاقبت على حمل الراية ، راية التحرر ، راية الوطن، راية العمال والكادحين والفلاحين الفقراء والمثقفين الثوريين ، هي اليومَ تُجددُ العهدَ .. وتُجددُ روحَها الثورية من أجل نهوضِها واستعادة دورها الطليعي ومواصلةِ النضال لتحقيقِ الأهدافِ التي استشهد من أجلها الآلاف من الرفاق المناضلين عبر مسيرتها .
فإلى الأمام ... ...عاشت فلسطين حرة عربية..... والمجد والخلود لشهداء فلسطين والأمة العربية... والنصر للثورة



#غازي_الصوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة توطين الفلسطينيين في سيناء «أكذوبة كبرى»
- رسالة .. بمناسبة 25 نوفمبر اليوم العالمي للقضاء على العنف وا ...
- في مناسبة مرور مائة عام على انتصار ثورة اكتوبر الاشتراكية 19 ...
- الصيغة العامة لبيان الحوار الوطني بالقاهرة تفضح العجز والفشل
- 100 عام على وعد بلفور
- ملامح التحول والتغير في البنية الاجتماعية في الضفة الغربية و ...
- الازمة الاقتصادية في المجتمعات العربية
- تقديم وتلخيص كتاب تاريخ الفلسفة العربية الاسلامية
- مقالات ودراسات ومحاضرات في الفكرة والسياسة والاقتصاد والمجتم ...
- مقالات ودراسات ومحاضرات في الفكرة والسياسة والاقتصاد والمجتم ...
- خمسون عاما على تأسيس طلائع المقاومة الشعبية - الجهاز العسكري ...
- كتاب التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلس ...
- التطور الفلسفي لمفهوم الأخلاق وراهنيته في المجتمع الفلسطيني
- الصديقان العزيزان أ.د ناجي صادق شراب و أ.د أسامة محمد أبو نح ...
- مداخلات عشية الذكرى الخامسة والأربعين لاستشهاد رفيقنا القائد ...
- الأوضاع الاجتماعية (الطبقية) في الضفة الغربية وقطاع غزة (199 ...
- معطيات وأرقام حول الشعب الفلسطيني واللاجئين الفلسطينيين في ا ...
- في مناسبة يوم العمال ...القوى العاملة في الضفة الغربية وقطاع ...
- رسالة أقرب الى خاطرة حزينة
- الضفة الغربية وقطاع غزة .. بيانات إحصائية مقارنة 2017


المزيد.....




- نتنياهو يأذن لمديري الموساد والشاباك بالعودة إلى مفاوضات الد ...
- رئيس وزراء بولندا يكشف عن -جدال مثير- أشعله نظيره الإسباني ف ...
- دراسة رسمية تكشف أهم المجالات التي ينتشر فيها الفساد بالمغرب ...
- تشابي ألونسو يستعد لإعلان قرار حاسم بشأن مستقبله مع نادي ليف ...
- الجيش الروسي يكشف تفاصيل دقيقة عن ضربات قوية وجهها للقوات ال ...
- مصر.. إعادة افتتاح أشهر وأقدم مساجد البلاد بعد شهرين من إغلا ...
- قائد القوات الأوكرانية: تحولنا إلى وضع الدفاع وهدفنا وقف خسا ...
- مقتل شخص وإصابة اثنين إثر سقوط مسيّرة أوكرانية على مبنى سكني ...
- استطلاع يظهر تحولا ملحوظا في الرأي العام الأمريكي بحرب غزة
- معتمر -عملاق- في الحرم المكي يثير تفاعلا كبيرا على السوشيال ...


المزيد.....

- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ
- أهم الأحداث في تاريخ البشرية عموماً والأحداث التي تخص فلسطين ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - غازي الصوراني - رسالة الى الرفاق والاصدقاء بمناسبة مرور 50 عاما على انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين