أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الأحزاب الشيوعية هل كانت حقاً شيوعية ؟















المزيد.....

الأحزاب الشيوعية هل كانت حقاً شيوعية ؟


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 5717 - 2017 / 12 / 4 - 20:05
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تحت هذا العنوان الإتهامي يتوجب أن نستذكر بداية أولى كتابات ستالين "الواجبات الملحة لحزب العمال الاشراكي الديموقراطي" 1901 وفيها يهاجم ستالين قيادة حزبه وفيها بليخانوف ولينين لأنها تُعنى بالمثقفين وليس بالعمال الذين هم وحدهم أصحاب قضية الإشتراكية . كما نستذكر أيضاً رغبة لينين في العام 1922 في الاستقالة من الحزب لأن قيادته بالعموم ليست شيوعية . وفي العام 1938 استهول ستالين جهل أعضاء المكتب السياسي بالماركسية ومن يجهل الماركسية لا يكون شيوعياً حقيقياً ! وبعد وفاة ستالين بساعات قليلة اجتمع سبعة أعضاء قدامى في المكتب السياسي للحزب وهم الذين كان ستالين قد طالب المؤتمر العام للحزب نوفمبر 1952 الإستغناء عنهم لأنهم لم يعودوا قادرين على العمل الشيوعي الصعب، وقرر أولئك العجزة السبعة وخلافاً للقانون إبطال عضوية 12 عضوا كان المؤتمر العام للحزب قد انتخبهم أعضاء في المكتب السياسي، وهو عمل لا يمكن تصنيفه بغير اعتباره من أعمال إلبورجوازية الوضيعة . وبعد ستة شهور فقط اجتمعت اللجنة المركزية في سبتمبر ايلول وقررت إلغاء الخطة الخمسية الخامسة التي كانت ستنقل الاتحاد لسوفياتي إلى عتبة الشيوعية ولتكون دولة الرفاه الأولى في العالم، وحولت جميع الأموال المعتمدة إلى إنتاج الأسلحة وهو القرار الذي لا يجد تفسيراً له سوى الخيانة، خيانة الحزب الشيوعي والطبقة العاملة حيث كان المؤتمر العام للحزب في أكتوبر 1952 قد انتخب تلك اللجنة المركزية لأجل تنفيذ الخطة الخمسية بحذافيرها وليس لإلغائها .

لئن كنا لا نتهم الحزب الشيوعي السوفياتي حزب لينين وستالين بالإنحراف البورجوازي فقط بل نؤكد خيانته للشيوعية وقضية البروليتاريا، فكيف لنا بحال من الأحوال أن نسكت على الأحزاب الشيوعية في الأطراف !؟ كنت غِرّاً يافعاً في سبتمبر أيلول 1953 عندما شعرت بالإرتياح لقرار اللجنة المركزية يلغي الخطة الخمسية الخامسة لأنها توهن (!!) وسائل الدفاع وأمن الإتحاد السوفياتي كما أُعلن رسمياً حينذاك . ولعل سائر الشيوعيين في العالم غير اليافعين وغير الأغرار لم يشعروا بغير ما شعرت طالما أن أحداً منهم لم يعِ مرامي الخطة الخمسية الحدية والخطيرة . وأذكر جيداً في هذا السياق أن جملة الأحزاب الشيوعية في العالم أعلنت بصوت عالٍ تأييدها لهرطقات خروشتشوف حول الديموقراطية والقيادة الجماعية في خطابه السري في فبراير شباط في العام 1956 وهو هومن قام بانقلاب عسكري ضد رفاقه في المكتب السياسي إنتهى إلى طردهم في يونيو حزيران 1957 ؛ كما أعلن هو نفسه إلغاء دولة دكتاتورية البروليتاريا ومبدأ الصراع الطبقي وإعتماد مبدأ المرابحة في الإقتصاد في المؤتمر الثاني والعشرون للحزب 1961 ؛ تلك الهرطقات التي لم تترك أي معنىً من معاني الشيوعية وهو ما سمح بتفتت الحركة الشيوعية . الأحزاب الشيوعية في الأطراف التي حافظت على اصطفافها وراء خروشتشوف بعد كل هذه الهرطقات بل وبعد طرد أعضاء المكتب السياسي من الحزب إثر الإنقلاب العسكري 1957، كل هذه الأحزاب اصطفت وراء أعداء الشيوعية والقاعدة المعروفة من قواعد العمل الشيوعي هي من يخون الشيوعية ولو لمرة عابرة لا يسمح له بالعودة إلى الصف الشيوعي . جميع الأحزاب الشيوعية في العالم باستثناء الحزب الشيوعي في الصين وحزب العمل في ألبانيا لم تعد شيوعية بعد أن وافقت أو سكتت على هرطقات خروشتشوف المناقضة كلياً للماركسية اللينينية .

الأحزاب الشيوعية العربية باستثناء الحزب الشيوعي الفلسطيني لم تعلن خروجها عن الصف الشيوعي رغم تمرغها في وحل الخيانة مع خروشتشوف . ولأن هذه الأحزاب تعي خيانتها ولا لذلك - وهو ما يحول دون رجوعها لتبني قضية الشيوعية - راحت تستر خيانتها بقضايا أخرى كقضية الديموقراطية والتحرر والإنفكاك من الإمبريالية ومقولة العدالة الإجتماعية ؛ وبالطبع فإن جميع هذه القضايا زائفة وكاذبة لا وجود لها .

الديموقراطيـة :
ليس إلا من باب الخداع لم تعلن هذه الأحزاب التي لم تعد شيوعية - كمافي العالم العربي على الأقل - أن الديموقراطية الواردة في برامجها جميعاً إنما هي الديموقراطية البورجوازية وهي البناء السياسي الذي يمكّن الطبقة البورجوازية من استغلال العمال . وأن تعلن أحزاب شيوعية أن هدفها الأول هو تساكن العمال والبورجوازية فذلك يعني أول ما يعني تخلي هذه الأحزاب عن كل نفس ثوري لن تستعيده حتى لو أرادت .ِ ولما كانت هذه الأحزاب تعرف تمام المعرفة أن الديموقراطية التي تعلن نضالها لأجل تطبيقها هي الديموقراطية البورجوازية بعينها وتحرص حرصاً شديدا على ألا تصفها بصفتها الحقيقية وهي "البورجوازية" فإنما هو إنتهاك صارخ لحقيقة الديموقراطية الشعبية والديموقراطية الاشتراكية، ديموقراطية البروليتاريا .
في الديموقراطية الشعبية تتقاسم طبقات الانتاج الثلاث، الرأسماليون والعمال والفلاحون، السلطة السياسية بمقدار حصة كل منها في الإنتاج، لكن في كل الأحوال لا تقوم الديموقراطية الشعبية دون أن يكون هناك قوى خارجية ـجنبية تكفل التطور السلمي للديموقراطية الشعبية مثلما كان الإتحاد السوفياتي يضمن سلامة التطور السلمي للديموقراطية الشعبية في بلدان شرق أوروبا .
وأما الديموقراطية الاشتراكية ديموقراطية دولة دكتاتورية البروليتاريا فهي الديموقراطية المكتملة حيث كل السلطة تكون حصراً للبروليتاريا ومن يصطف في صف البروليتاريا ومن عداهم ليس لهم أي نصيب من السلطة .

التحرر والإنفكاك من الإمبريالية :
بعد التفكك الرسمي للمشروع اللينيني في الثورة الاشتراكية العالمية وانهيار المعسكر الإشتراكي ومركزه الاتحاد السوفياتي تحقق الشيوعيون الموالون لحزب خروشتشوف وما بعد خروشتشوف من إفلاسهم ولما كان إفلاسهم فضيحة مجلجلة تذكروا أنهم كانوا قبل نصف قرن ليسوا شيوعيين فقط بل ومناضلين ضد الإمبريالية، وعليه فلكي لا يسقطوا حتى القاع جاز لهم أن يعلنوا أنفسهم مناضلين ضد الإمبريالية . ولما كان عامة الناس لم يعودوا يشعرون بأي وجود للإمبريالية بل غدت رؤوس الأموال الأجنبية التي كانت تمثل الحضور الإمبريالي، غدت اليوم مطلباً عاماً وضرورياً يتم التنافس لاجتذابها توظف في الوطن من أجل التنمية الوطنية والتشغيل، فقد ابتدع هؤلاء المفلسون غطاءً لإفلاسهم مشروعين لهما رنين خاص في الأذن يوحي بقوى عدوانية غاشمة ورجعية، وهما المشروع الإسرامريكي المسمى مشروع الشرق الأوسط الجديد، الذي تخطط له أمريكا في شرق المتوسط كيما تكون اسرائيل صاحبة الولاية على المشرق العربي بأكمله، والمشروع الثاني هو "الفوضى الخلاقة" دون أن ينتبه مبتدعو هذين المشروعين أن أحدهما يلغي الآخر . حيث أن مشروع الفوضى الخلاقة يستهدف إلغاء الحدود التي فرضها الاستعمار الأنجلو – فرنسي على البلدان العربية عبر إتفاقية سايكس – بيكو كي تستطيع القوى الحيّة في الشعوب هي التي ترسم الحدود دون غيرها وهو ما يلغي المشروع المزعوم الإسرامريكي – الفوضى الخلاقة تلغي تماماً مفاعيل سايكس - بيكو وهو ما صدعت رؤوسنا الأحزاب القومية تطالب به .
الإدعاء بمشروع اسرائيلي أميركي في المنطقة ليس إلا كذبة وقحة فالولايات المتحدة وبعد أن لم تعد بحاجة لإسرائيل كقاعدة متقدمة للإمبريالية بعد انهيار الامبريالية في سبعينيات القرن الماضي عملت ومنذ إدارة جورج بوش الأب قبل بداية التسعينيات ضد الجنوح الصهيوني وكان وزير الخارجية جيمس بيكر قد أكد أنه سحب رئيس الوزراء الصهيوني اسحق شامير من أنفه إلىى مؤتمر السلام في مدريد، وعمل كلنتون بحرقة شديدة لحل عادل للقضية الفلسطينية، وتلاه جورج بوش الإبن وهو أول رئيس أميركي يقول بدولة فلسطينية قابلة للحياة على أرض فلسطين ثم أوباما ووزير خارجيته جون كيري وقد سمع العالم خطابه الوداعي في يناير 2017 يكشف عن غضبه العارم ضد الصهيونية طيلة ولايته .
أما إسرائيل فيعرف الجميع حرصها البالغ على معاهدة السلام مع كل من مصر والأردن ؛ إسرائيل الصهيونية عدوة فقط للفلسطينيين حيث مشروعها ليس إلا الإستيلاء على كل فلسطين وحصر الفلسطينيين في كانتونات مشابهة لكانتون غزة وقد ساعدها في تحقيق مثل هذا الهدف حافظ الأسد وحسن نصرالله اللذان أفشلا مشروع اتفاقية أوسلو من خلال حرب عناقيد الغضب 1996 وقد استهدفا إسقاط حزب العمل برئاسة شيمون بيريز في الإنتخابات الذي كان برنامجه يقضي بتطبيق اتفاقيات أوسلو ودعماً لحزب الليكود (شارون ونتنياهو) المعادي بقوة لأوسلو من خلال شعارهما لتلك الحرب القذرة "العمل والليكود وجهان لعملة واحدة!!" – كان الأسد ونصرالله يتبنيان برنامج الليكود، برنامج شارون ونتنياهو . ليس لحسن نصرالله أن يدعي العداء لإسرائيل بعد عناقيد الغضب واستحضار المتطرفين الصهاينة بعد تلك الحرب القذرة لمواجهة الفلسطينيين . لقد قضى حافظ الأسد وحسن نصرالله على طموحات الشعب الفلسطيني في أن يكون له دولة مستقلة منذ ذلك الحين . قبل حرب عناقيد الغضب كان شيمون بيريز رئيس الوزراء يتوجه يومياً بنداء حار لحافظ الأسد وحسن نصرالله لأن يعملا على تهدئة المناوشات على حدود اسرائيل مع لبنان لأن وزارته في حال كسب الانتخابات ستعمل على تطبيق ما تبقى من بنود إتفاقية أوسلو دون أن يرد في خاطره على أن قائدين عربيين يضمران العداء للشعب الفلسطيني . كان انتصار حزب العمل مؤكداً في الإنتخابات نظراً للتعاطف الواسع مع حزب العمل بسبب جريمة اغتيال رابين من قبل اليمين المتطرف مما يرتب عليه استكمال بنود اتفاقية اوسلو وقيام أول دولة مستقلة للشعب الفلسطيني ؛ إلا أن الأسد ونصرالله حافظا على إثارة الحرب تحت شعار "العمل والليكود وجهان لعملة واحدة" وهو الشعار الذي يقول بوضوح رفض أوسلو فجاءهما الليكود بعد فشل عناقيد الغضب وقضى على أوسلو قضاء مبرماً محققاً الهدف الأخير لحافظ الأسد وحسن نصرالله ويغئال عمير الصهيوني المتطرف الذي اغتال رابين .

العدالة الإجتماعية :
ليس أبرع من مجندي البورجوازية الوضيعة في استيلاد الأفكار الخنفشارية الجوفاء والفارغة من كل الدلالات والمضامين من مثل فكرة "العدالة الإجتماعية" .
فإذا كانت العدالة هي توزيع الحقوق لأصحابها ومستحقيها فذلك يعني أن النظام الرأسمالي الصارم هو أكثر الأنظمة الاجتماعية عدلاً طالما أنه يعطي العمال القيمة التبادلية الكاملة لقوى العمل المبذولة وأما فضل الإنتاج فهو من حق الرأسمالي باعتباره عائدا لأموالة الموظفة في الإنتاج، والعاطلون عن العمل لا يكتسبون أية حقوق في الإنتاج .
أما أن تعني العدالة الإجتماعية الإنتقاص من حقوق أصحابها أو مستحقيها لتجويرها لمن لا حقوق لهم فذلك ليس بعدل على الإطلاق بل هو الجور بعينه .
ثم أخيراً ما هي الدولة التي تتولى تنفيذ ما يسمى بالعدالة الاجتماعية وهي ليس في حقيقتها غير "القهر الاجتماعي" أي أن تقهر الدولة أصحاب الحقوق وتسلبهم حقوقهم لتمنحها لمن لا حقوق لهم .
مثل هذه الدولة لا يمكن أن تكون غير دولة الذين لا حقوق لهم، دولة العاطلين عن العمل !!
سجلات الدول التي تدعي مبدأ العدالة الإجتماعية تسجل أن مثل هذه الدول إنما هي دولة لصوص وحرامية، دولة الأربعين حرامي .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديموقراطية البورجوازية لم تكن يوماً أفقاً للثورة الإشتراكي ...
- الذاتوية مفسدة للإقتصاد وللسياسة كما للتاريخ أيضاً
- من يعرف الثورة البولشفية ؟
- في مثل هذه الساعة قبل مائة عام
- فؤاد النمري - كاتب ومفكر ماركسي بلشفي - في حوار مفتوح مع الق ...
- الخدمات لا تنتج أدنى قيمة
- القراءة الماركسية للتاريخ (10 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (9 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (8 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (7 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (6 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (5 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (4 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (3 B)
- القراءة الماركسية للتاريخ (B 2)
- القراءة الماركسية للتاريخ (B 1)
- الدولار المعولم معامل رئيس في انتهاء فوضى هروب العالم من است ...
- الخدمات ليست من الإنتاج بل في خدمة الإنتاج
- الحزب -الشيوعي- الفلسطيني (3)
- وقائع وحقائق مسيرة الشيوعية التاريخية (5)


المزيد.....




- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- من اشتوكة آيت باها: التنظيم النقابي يقابله الطرد والشغل يقاب ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - الأحزاب الشيوعية هل كانت حقاً شيوعية ؟