أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عبدالغني القباج - أزمة اليسار المغربي الماركسي و الديمقراطي الراديكالي.. و ضرورة بديل















المزيد.....

أزمة اليسار المغربي الماركسي و الديمقراطي الراديكالي.. و ضرورة بديل


عبدالغني القباج

الحوار المتمدن-العدد: 5711 - 2017 / 11 / 27 - 12:29
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


إن البديل اليساري الثوري اليوم يعيش أزمة تطوره، و بالتالي تستمر أزمة الثورة الديمقراطية الوطنية الشعبية لأن الصراع الطبقي لا زال ملتبسا بالنسبة لأغلب القوى اليسارية الرادكالية و الماركسية. و لأن الطبقة العاملة و الطبقات الكادحة و المحرومة مفصولة عن نظريتها و برنامجها السياسي و تنظيمها السياسي تمارس الصراع الطبقي دون تأسيسه و دون ممارسته بارتباط مع تصور ديمقراطي ثوري سياسي و نظري ودون تنظيم سياسي ثوري.
إن واقع سيطرة البيروقراطية النقابية (الاتحاد المغربي للشغل) و التصور السياسي البرجوازي الصغير (الكنفدرالية الديمقراطية للشغل) داخل النقابات التي يتواجد فيها اليساريون و اليساريات الديمقراطيون الراديكاليون و الماركسيون، واقع السيطرة هذا يشوه الوعي الطبقي البروليتاري للطبقة العاملة و بالتالي يشوه الصراع الطبقي و يحرفه.
إن البديل اليساري الماركسي الثوري و البديل اليساري الديمقراطي الراديكالي اليوم يعيشا أزمة تطورهما، و بالتالي فالثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية هي كذلك في أزمة. لأن الصراع الطبقي ملتبس. و الطبقة العاملة مفصولة عن نظريتها و فاقدة لإطارها السياسي. تمارس الصراع الطبقي دون تأسيسه و ممارسته بارتباط مع تصور ثوري سياسي و نظري و دون تنظيم سياسي ثوري.
و تعمقت أزمة اليسار الثوري المغربي، و كذلك هو وضع اليسار الثوري العربي و العالمثالثي مع تفجير الجماهير الشعبية في البلدان المغاربية و العربية "ثورات" جماهيرية شعبية العفوية ضد أنظمة الاستبداد و سيطرة "البرجوازية" الكمبرادورية، بالنظر لكون اليسار الثوري، و خصوصا الماركسي، لم يكن مهيأ سياسيا و تنظيميا لقيادة هذه "الثورات" مما سهل على القوى اليمينية و الإسلاموية الرجعية، و بتدخل الأنظمة الرأسمالية الامبريالية إجهاض صيرورة تحول "الثورات" الجماهيرسة الشعبية العفوية إلى صيرورة ثورة ديمقراطية حقيقية. لأن الثورة الاجتماعية و السياسية التي تفتقد لقيادة سياسية ثورية واضحة البرنامج السياسي الديمقراطي الثوري لا تتقدم في مهمة تغيير الواقع و بالتالي تمضي نحو نهايتها.
و قد عشنا مثلا في المغرب كيف استطاع النظام السياسي السائد، في معمعان انتفاض "حركة 20 فبراير" و نضالها الديمقراطي الجماهيري، من استقطاب قوى سياسية تعتبر نفسها ديمقراطية و يسارية بخطاب 9 مارس 2011 لتغيير الدستور الذي تغير شكليا فقط، كما استقطب قيادات المركزيتين النقابيتين الاتحاد المغربي للشغل و الكنفدرالية الديمقراطية للشغل عبر اتفاق 26 أبريل 2011. و كان هدف هذا الاستقطاب فصل هذه القوى السياسية و النقابية عن نضال و انتفاض جماهير و مناضلي و مناضلات "حركة 20 فبراير" بهدف عزلها و القضاء عليها.
إن واقع (الاتحاد المغربي للشغل) و (الكنفدرالية الديمقراطية للشغل) التي يناضل داخلها يساريون و يساريات راديكاليون و ماركسيون، واقع سيطرة سيطرة البيروقراطية النقابية (ا.م.ش) و سيطرة التصور السياسي البرجوازي الصغير (ك.د.ش). و هذه السيطرة تشوه الوعي الطبقي البروليتاري للطبقة العاملة و بالتالي تشوه الصراع الطبقي و تحرفه.
و من هنا تتبلور الحتمية و الضرورة الموضوعية لبناء حزب البروليتاريا الثوري المنظم/المعبر عضويا سياسيا و إيديولوجيا و تنظيميا عن مصالح الطبقة العاملة كقوة اجتماعية رئيسية التي تُشَكِّل، بوعيها السياسي و الفكري اليساري الديمقراطي و الاشتراكي و بممارستها السياسية و بصلابة تنظيمها و بدقته السياسية التكتيكية والإستراتيجية، وبقوتها النضالية، تُشَكِّل النقيض الفعلي للرأسمالية التبعية و للرأسمالية المعولمة.
لذلك مهمة بناء حزب البروليتارية المغربية مهمة تاريخية لكنها صعبة و تتطلب من جميع الماركسيين و الماركسيات، بكل اتجاهاتهم، كفاحا مريرا و إرادة صلبة و ممارسة قوية و متضامنة لن تتحقق ما لم يَعِ ويُدْرِك نظريا و سياسيا كل الماركسيين و الماركسيات و السياريين و اليساريات الراديكاليين، و خصوصا الشباب، مهما كانت تياراتهم و تنظيماتهم الراهنة راهنية هذه الضرورة التاريخية. و هذا الإدراك لن يتبلور إذا لم تتجاوز رؤية و ممارسة الماركسيين والماركسيات و السياريين و اليساريات الراديكاليين عصبيتهم السياسية و النظرية و التنظيمية المُغَلـَّــفَة باللينينية أو الستالينية أو التروتسكية أو الماوية... وإذا لم يبلوروا انطلاقا من ماركسية ماركس الاجتهاد النظري اللازم المرتبط بواقع مجتمعنا الطبقي الملموس، الاجتماعي و الاقتصادي و الثقافي و السياسي، و بواقع الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و عموم الأجراء الكادحين و الفئات المحرومة، و المثقفين العاملين في المؤسسات العمومية والخاصة الصناعية و الاقتصادية و التعليمية و الاجتماعية الثقافية.

و من هنا تتبلور الضرورة الموضوعية لبناء حزب البروليتاريا الثوري الإطار السياسي و الإيديولوجي العضوي للطبقة العاملة و عموم الكادحين و الكادحات كقوة اجتماعية رئيسية بوعيها و تنظيمها السياسي و الفكري اليساري الاشتراكي النقيض للرأسمالية، و بالتالي ن مهمة قيادة الطبقة العاملة و تحالفها مع عموم الفئات الاجتماعية الكادحة في حزب ثوري و تحالفها مع الفلاحين الفقراء و فئات الأجراء و الأجيرات هو تغيير ميزان القوى لصالح تجاوز سيطرة البرجوازية الكمبرادورية على السلطة و تحقيق ديمقراطية مجتمعية حقيقية بديلة و بلورة الصيرورة الطويلة الأمد للانتقال إلى المجتمع الاشتراكي.
إنها مهمة تاريخية لن تتحقق ما لم يَعِ ويُدْرِك نظريا وسياسيا كل اليساريين الماركسيين و الماركسيات و اليساريين و اليساريات الديمقراطيين الراديكاليين و الاشتراكيين مهما كانت قناعاتهم السياسية و النظرية الراهنة هذه الضرورة التاريخية. و هذا الإدراك لن يتبلور إذا لم تتجاوز رؤية و ممارسة الماركسيين والماركسيات و اليساريين و اليساريات الديمقراطيين الراديكاليين و الاشتراكيين عصبيتهم السياسية و النظرية و التنظيمية المتلفعة باللينينية و الستالينية و التروتسكية و الماوية، و إذا لم يبلورا انطلاقا من ماركسية ماركس الاجتهاد النظري اللازم المرتبط بالواقع الطبقي المغربي الملموس الاجتماعي و الاقتصادي و الثقافي و السياسي للطبقة العاملة و للفلاحين الفقراء وعموم الكادحين و المثقفين العاملين في المؤسسات العمومية و الخاصة الصناعية و الاقتصادية و التعليمية والاجتماعية و الثقافية.
حاجة الطبقة البروليتاريا والطبقات الشعبية للمثقف/المثقفة الديمقراطي الراديكالي و الماركسي و اليساري الراديكالي و الاشتراكي حاجة ضرورية كضرورة الماء و الهواء و النور للحياة.
إن التمييز بين العمل اليدوي العضلي و بين العمل الفكري وسط الحركة العمالية، أي الطبقة العاملة و مثقفيها الثوريين الذين غالبا لهم وضع و واقع البرجوازية الصغيرة و المتوسطة، لكنهم يسخرون هذا الواقع للالتزام العضوي بمصالح الطبقة العاملة و بنضالها للتحرر من الاستغلال الطبقي و الاستلاب الإيديولوجي، إن هذا التمييز الذي يفصل بين العمل اليدوي و العضلي و العمل الفكري أصبح مع التطور التكنولوجي الهائل للرأسمالية التي حولت كل أنشطة العمل الإنساني إلى سلعة و أصبحت تستغل العمل الفكري في مصانع التكنولوجية المتطورة (الإعلاميات والإنترنيت) و علم السيبرنيتيك الذي غزا كل الصناعات، فرض على جزء كبير من فئات البرجوازية الصغيرة و المتوسطة التي لم تجد عملا أو فرض عليها نظام الرأسمالية التبعية عملا هشا و بأجر بخس و بالتالي الاندحار اجتماعيا و اقتصاديا نحو الهشاشة و الفقر، و هو وضع حاملي الشواهد العليا المعطلين، دكاترة و مجازون و مجازات. لكن أغلبهم لم يكتسب الوعي الطبقي لفهم علمي و واقعي ملموس لأسباب اندحارهم و فقرهم. و بالتالي لم يتطور وعي و ممارسة حركة المعطلين حاملي الشواهد إلى الاتحاق بالموقع الطبقي السياسي و النطري للطبقة العاملة للمساهمة في الارتقاء بالثقافة و الوعي الثوري للطبقة العاملة.
إننا في عهد رأسمالية السيبرنيتيك (La cybernétique) أي العلم الذي يدرس و يتحكم في آليات (mécanismes) التواصل و الضبط و التحكم عند الآلة و عند الإنسان (مثال شركة "أوراكل" ORACLE الأمريكية - CICAL INGENIERIE ET CYBERNETIQUE). أي علم الأنظمة المعقدة الضابطة لذاتها، وتهتم أساسا بالتفاعل بين الأنظمة و تتخذ في الحسبان السلوك الإجمالي لهذه الأنظمة بهدف تطبيق هذه التفاعلات في حقول علمية كالبيولوجيا والاقتصاد مثلا. وبالتالي "السيبرنيتيك هي فن جعل العمل ذو فعالية ناجعة" كما يحددها كوفينيال (Couffignal) رائد السيبرنتيك الفرنسي. ونوربيرت فينر (Norbert Wiener) الأمريكي، يُعْتَبَرُ أب السيبرنيتيك ألف كتاب "السيبرنيتيك، أو الضبط و التواصل عند الحيوان و الآلة"، كتاب ظهر سنة 1948، يحدد السيبرنيتيك كـ"علم الضبط/التحكم والتواصل عند الحيوان والآلة".
و بالتالي أصبحت الرأسمالية تضبط و تتحكم في الآلة و تستغل الإنسان، ليس فقط الطبقة العاملة التي تبيع قوة عملها بل تستغل الرأسمالية كذلك العمل الفكري و الإبداع و الفن و تستفيد من فائض القيمة الذي ينتجه العمل الفكري والذهني و الثقافي و الفني.
لكن ما عشناه في المغرب مع الأطر البرجوازية المتوسطة و الصغيرة النقابية المتعلمة القائدة للعمل النقابي يبين أن "المثقف" و "المتعلم" النقابي و السياسي الخاضع للبيروقراطية النقابية و لإيديولوجية البرجوازية الصغيرة ساهم بشكل كبير في تأخر وعي الطبقة العاملة السياسي و حجز تطور وعيها الثوري و اليساري الديمقراطي الراديكالي. و أصبحت الطبقة العاملة تعيش واقعها بوعي "المثقف" "المتعلم" المسيطر.
و قد حاربت و تحارب البيروقراطية النقابية و البرجوازية الصغيرة مناضلين و مناضلات ماركسيين و يساريين راديكاليين مثقفين داخل نقابات الـ ا.م.ش و الـك.د.ش حتى لا يتحرر وعي و ثقافة و ممارسة الطبقة العاملة النظرية و السياسية و حتلى لا يتم تأهيلها لقيادة النضال النقابي و نضال الطبقات الشعبية من أجل تطور ديمقراطي ثوري للنضال السياسي الديمقراطي و تهيئ الشروط للصيرورة الطويلة للانتقال إلى الاشتراكية.
و بالتالي أكدت تجربة صراع اليسار الماركسي السياسي و النقابي داخل الاتحاد المغرب للشغل و داخل الكنفدرالية الديمقراطية للشغل أن الرهان على هاتين النقابتين اللتين تسيطر عليهما قيادة بيروقراطية (ا.م.ش) و نقابات يسيطر عليها نقابيا و سياسيا و إيديولوجيا فئة البرجوازية الصغيرة (الكنفدرالية الديمقراطية للشغل) لتحويلها إلى نقابات ديمقراطية و ثورية رهان فاشل.
هذا الواقع يبين أن القوى الماركسية المغربية عموما لم تقطع حبل السرة مع أخطاء الحركة الوطنية و الأحزاب المنبثقة عنها.
و عكس ذلك استمرت ‏النقابية الحزبية الضيقة و النقابية البيروقراطية تسيطر على القواعد العمالية إلى حد أصبح صعبا و‏ معقدا تَشَكُّلُ الوعي ‏الطبقي ‏البروليتاري المناضل، بل أعاق حتى تشكل وعي ديمقراطي مناضل ضد الرأسمالية التبعية السائدة في المغرب و ضد الرأسمالية ‏المعولمة.
لكن تَّـشَـكــُّـل هذا الوعي البروليتاري و الوعي الديمقراطي لدى الطبقة العاملة ليس مستحيلا لبناء قوة اجتماعية ديمقراطية بروليتارية لأن واقع الطبقة العاملة الملموس هو الذي خلق الوعي و النضال البروليتاري و الوعي الاشتراكي.
و يكفي أن تتوحد، وعيا و ممارسة، القوى الماركسية المتنوعة و المناضلون و المناضلات اليسارون الماركسيون و الديمقراطيون الراديكاليون، على أساس تجاوز نقدي لانتماءاتها و قناعاتها (اللينينية ، التروتسكية ، الماوية ...) و على أساس تصور و برنامج واضحين لإنجاز المهمة التاريخية لبناء نقابة ديمقراطية و ثورية مناضلة ضد سيطرة سلطة المخزن و البرجوازية الكمبرادورية و الرأسمالية التبعية و النضال ضد سيطرة الرأسمالية المعولمة الامبريالية.
إنها مهمة ‏ليست ‏مستحيلة إذا تجاوز فعلا المناضلون الماركسيون، بمختلف قناعاتهم السياسية الخاصة، ‏خلافاتهم السياسية و النظرية و تناقضاتهم الثانوية بتدبيرها بالحوار الديمقراطي و بالعلاقات الديمقراطية و قيم اليسار الاشتراكي الماركسي المناضل و قيم التضامن اليسارية و النقد و النقد الذاتي، و اقتنعوا بالحق في الاختلاف، و استجمعوا و وحدوا ‏طاقاتهم النضالية الفكرية و السياسية و العملية، ‏لإنضاج الشرط الذاتي الثوري، أي بناء الحزب ‏البروليتاري، المستوعب ة المنظم لتحالف الطبقة ‏العاملة و الفلاحين ‏الفقراء و المثقفين و المثقفات الماركسيين وعموم الفئات ‏الاجتماعية الكادحة. ‏
و نرى أن تَشَكُّـل وعي طبقي بروليتاري لدى الطبقة العاملة المغربية لبناء إطارها السياسي المستقل أصبح بالنسبة لليسار الراديكالي، ‏و‏ خصوصا بالنسبة ‏لليسار الماركسي، ضرورة سياسية راهنة، بهدف إنجاز المهمة العاجلة المتمثلة في حل و‏تجاوز ‏أزمة الوعي و الممارسة النقابية و السياسية ‏للطبقة العاملة المغربية و لظروف كدحها الذي يتسم ‏بضـرب ‏ممنهج مستمر لحقوقها النقابية و لتحررها السياسي من طرف البرجوازية ‏الكمبرادورية ونظامها ‏السياسي ‏السائد. ‏



#عبدالغني_القباج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة اليسار المغربي الماركسي و الديمقراطي الراديكالي.. و ضرو ...
- حراك الريف والاحتجاجات الديمقراطية.. إلى اين؟ ومسئولية القوى ...
- أزمة اليسار المغربي الماركسي و الديمقراطي الراديكالي.. و ضرو ...
- لشعب و اليسار الحاكم في اليونان يستمر في تحدي سيطرة القوى ال ...


المزيد.....




- كاميرات مراقبة ترصد فيل سيرك هارب يتجول في الشوارع.. شاهد ما ...
- على الخريطة.. حجم قواعد أمريكا بالمنطقة وقربها من الميليشيات ...
- بيسكوف: السلطات الفرنسية تقوض أسس نظامها القانوني
- وزير الداخلية اللبناني يكشف عن تفصيل تشير إلى -بصمات- الموسا ...
- مطرب مصري يرد على منتقدي استعراضه سيارته الفارهة
- خصائص الصاروخ -إر – 500 – إسكندر- الروسي الذي دمّر مركز القي ...
- قادة الاتحاد الأوروبي يتفقون على عقوبات جديدة ضد إيران
- سلطنة عمان.. ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 ...
- جنرال أوكراني متقاعد يكشف سبب عجز قوات كييف بمنطقة تشاسوف يا ...
- انطلاق المنتدى العالمي لمدرسي الروسية


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عبدالغني القباج - أزمة اليسار المغربي الماركسي و الديمقراطي الراديكالي.. و ضرورة بديل