أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وديع العبيدي - موقف اخلاقي من العولمة.. [1 و 2]















المزيد.....

موقف اخلاقي من العولمة.. [1 و 2]


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 5698 - 2017 / 11 / 14 - 22:33
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    



(1)
دينمو الحياة الانسانية هو الحوار. والحوار لا يكون الا عقليا. ولا يكون الحوار عقليا الا بالمنهجية الفكرية والخطاب الثقافي. ولا مناص للحوار والخطاب من المنطق الجدلي: جدلية عقلية او تاريخية.
ومن اجل اشتغال الجدل لا بد من وجود طرفين. فالجدل/ الحوار في هاته الحالة هو طرف ثالث، وليس تابعا او خاضعا او مرائيا احد الطرفين او كلاهما.
ومن ازمات عصر النت او العولمة او الدكتاتورية الامبراطورية الامريكية، هو غياب الحوار وانعدام فرصه وارضيته ومستلزماته التقنية. فحيث يسود مزاعم الحوار كون حوار طرشان، وحيث زاد الحديث عن الدمقراطية والشفافية، صارت الدمقراطية والكلمات مضغة بلا طعم او طائل.
وليست ثمة اكثر خيبة وخطورة مما ينسب لانقلاب الشيء الى ضده عند بلوغ ذروته. فالواقع ان (الثقافة) لم تصل ذروتها، لتبرير انقلابها الى ضدها. ولا بلغت (الحداثة) ذروتها حتى تبرر انقلابها لما يضادها. ومثل ذلك ينطبق على الحوار والدمقراطية والتنمية والتطور، بله الانسان.
والواقع ان مشروع النهضة والتنوير والتحديث، لم تكد تكتهل في الغرب الاوربي، حتى وصول الراسمالية مضيق ازمتها، ودنو الهيمنة الامبريابية من زوالها، حتى هرع العقل التسلطي العالمي -وريث روما وبيزنطه الامبراطورية-، الى شل عملياتية مشروع النهضة التنوير والتحديث الاوربي، واعادة عجلة التطور البشري القهقرى، لتقنين التطرطر والفساد والطلامية السلفية والاصولية ومحاصرة التطلع الانساني لمستقبل زاهر ونبيل.
عولمة اليوم حصرت البشرية داخل مثلث جامد ومتخلف، لا مجال لها غير التحرك بين زواياه الميتة [سلطة- مال- دين]!. ان امل الانسان الكاذب هو تملق احدها، طريقا لمراوغة البقية. ومعارضة احدها يقود الى معارضة سواها.
الانسجام والتكيف والشفافية والدمقراطية وما اليها من افكار، هي البراغماتية الانتهازية والقبول والتماهي في مشروع العولمة/ الامركة السائد. اما معارضة ورفض او عدم فهم اصول اللعبة، فينتهي الى فتح ابواب جحيم العولمة على الرافض.
فالدمقراطية المعولمة هي قبول السائد، وبالتعبير المستهلك الانصياع للامر الواقع.
في موجة متأخرة من ادب القرن الماضي، تتحول شخصيات السياسيين، الثوريين والمناضلين الى شخصيات تجارية، تتولى التوسط في صفقات، محافظة على صورتها الكارزماتية الخارجية، ولكن بمحتوى تجاري مستهلك. هذا هول حال المناضلين الثوريين واليساريين السابقين هذا اليوم. افكار الثورة والتحرير والقومية والتنمية وبناء الاوطان رطانة لا يحتملها صدر الامركة.
فاين هو النضال القومي اليوم؟.. اين هو العمل اليساري والنضال الطبقي اليوم؟.. اين هو الفكر اللانساني والخطاب الثقافي المستنير اليوم؟.. اين هو الامل الثوري والتطلع الانساني الشريف؟..
كل ذلك انتهى اليوم في خبر كان، لتقاطعه مع مشروع الراسمالية الامبريالية الذي تزعمته الولايات المتحدة في ربع القرن الاخير، وجعلته عنوانا للقرن الجديد وما بعد احداث نيويورك!..
بضربات مباشرة مكشوفة تم ازاحة الحكومات الوطنية من الخريطة الدولية، عقب ازاحة المعسكر الاشتراكي السوفيتي من الوجود.
العولمة هي العالم المزور، المنقلب على رأسه. وكل ما في العولمة، مقلوب على رأسه، بما فيه الانسان والافكار والمنظومات.
الحوار والدمقراطية وحقوق الانسان، كانت المضغة الاميركية التي تم التلويح بها لاتهام البلدان والثقافات غير المنضوية تحت العلم الانكلوميركي. وبقية العقل الثقافي العربي وغير العربي، لم يجب عن سبب ازاحة انظمة علمانية تنموية بقرار دولي، والتغافل عن انظمة سلفية غير علمانية، لا تقل وحشية وجورا عن سواها؟..
وما حصل اليوم، بقيادة الجيل الثالث من مدراس الاستشراق وما بعدها، اعادة البشرية الى انفاق العصور الوسطى التي سادتها الاقطاعيات/ الراسمالية الدينية المناوئة للعقل والعلمنة والتطلعات التقدمية والانسانية، وبدل العمل بالتنوير المعارفي، جرى تحويل المال الى (اله معبود)، والمادة والتسليع ديانة وطقوس يومية.


(2)
هل تبدو كلمة (الاخلاق) مقززة؟..
نعم، انها مستفزة!..
في المناهج التربوية الاوربية تم استبدالها بتسمية اخرى [Ethic]. فما الفارق بين لفظتي (اخلاق) و[أثيك]؟.. فالمؤكد انهما غير متطابقتين، وقد تستخدم لفظة [Moral] في مقابل (اخلاق).
كلمة (اخلاق)، و(الاخلاق) عموما تثير حساسية الفرد/ المجتمع الاوربي. وذلك لكثرة ورودها في ادانة بعض الممارسات الغربية، مثل السياسة النازية في الثلاثينيات والاربعينيات، والسياسات الكولونيالية الغربية ما بعد القرن الثامن عشر، ضد مجتمعات اسيا وافريقيا واميركا الجنوبية.
وهي ممارسات عنصرية، غالبا ما وصفت بانها (جرائم غير اخلاقية). ورغم تحويل العبارة الى (جرائم ضد الانسانية)، فما يزال الجوهر واللفظ الاجرامي، مقترنا بسياسات الدول الاوربية، ويسدل ستائره السود على ضمير الانسان الغربي.
ذلك الضمير الذي تريد العقلية الرأسمالية دفنه والغاءه من الوجود، باي ثمن وطريقة. ولا يجوز لناشئة اليوم معرفة اسم (سارتر)/[1905- 1980م] او أي شيء عن (الضمير الاخلاقي) الذي يجمع العائلة الانسانية.
يشير البرفيسور صاموئيل فورفاري الى مبدأ روبير شومان [1886- 1963م] في الاجتماع الاوربي المنعقد في التاسع من مايو 1950م بقوله: ان الواجب الاخلاقي الاوربي، يفرض عليها تنمية قارة افريقيا!. وبعد ستة عقود على ذلك الاجتماع، ما يزال ذينك المبدأ الاخلاقي، حبرا على ورق!..

ذلك المبدأ الاخلاقي هو ما دفع الكولونيالية الفرانكفونية، للانسحاب من مستعمراتها السابقة، ومساعدتها على طريق الاستقلال والتنمية. وهو ما اختطته هولنده وبلجيكا واسبانيا وغيرها، من بلدان منضوية في عائلة الاتحاد الاوربي القائم، على مبادئ حقوق الانسان ونبذ العنف والحرب، والتأكيد على حق الشعوب في الاستقلال وتقرير المصير والتنمية الوطنية.
هذا الموقف الاخلاقي كان طامة كبرى على راس انجلتره، فاضطرت لقرارات اعلامية صورية لانقاذ ماء وجهها، مثل قرارها الخجول بفك عصبة الكومنويلث، وتحويل تدخلها في البلدان الاخرى من صيغة (احتلال) الى (انتداب) ومنها الى (اتفاقية ستراتيجية طويلة الامد) تتعدى ربع القرن.
هذا الموقف الاوربي عقب الحرب العالمية الثانية، الذي كان من نصوصه عدم السماح بتكرار الحرب داخل اوربا او بين بلدانها، منح الولايات المتحدة الاميركية التي تبجحت حتئذ بالحوار والحرية ومبادئ حقوق الانسان، فرصة ذهبية للقيام بغزو مباشر او غير مباشر، لبلدان المستعمرات البريطانية خارج اوربا، ومحاولة التسلل لبلدان المستعمرات الاوربية الاخرى كالفرنسية والاسبانية وسواها.
وكما تسابقت انجلتره وفرنجه وتنافستا لاقتسام ميراث الامبراطورية العثمانية في الشرق في مستهل القرن العشرين، تسابقت انجلتره والولايات المتحدة، بعد سقوط خيمة الاتحاد السوفيتي، للغزو والسيطرة على ميراث وارشو والكوميكون، عقب حوالي القرن من تفكك دولة ال عثمان.
وبغض النظر عن مدى النجاح الاميركي في اختراق وسلب ميراث الكوميكون ووارشو، فقد اثار ذلك غيرة وطمع انجلتره، غير المقتنعة بعضويتها في الاتحاد الاوربي ومبادئه غير المنسجمة مع اطماعها الكولونيالية، وما تزعمه -لنفسها- من مجد امبراطوري فكتوري.
شاركت بريتانيا بكل امكاناتها وادواتها في كل مشاريع الغزوات والازمات التي قادتها الولايات المتحدة ضد بلدان مستقلة من العالم الثالث او العالم الاشتراكي. لكن الثعلب الانجليزي الذي يدخل بصفة شريك/ تابع، يتحول الى منافس شرس بعد الحرب، ان لم يخرج بحصة رئيسة من الفريسة.

شكل الاتحاد الاوربي تجربة عملية لفضح اطماع [لندرستان/ لندروفا]* وعدم جدية التزاماتها. وقد كشف ديفيد كاميرون [1966/ 2010- 2016م] منذ تسنمه رئاسة حكومة المحافظين عن تلك الألاعيب، التي اخذت صورة ابتزاز الاتحاد سياسيا واقتصاديا، حتى حصل قبل خروجه على اكبر ما يمكن اكتسابه، وبدل ثناء دولته وحكومته وحزبه النازي على الموقف الاوربي، مستخدما كل أدواته السياسية والاعلامية للتحريض ضد بروكسل وكل من المانيا وفرنسا.
استخدم كاميرون وحزبه الحاكم، الاجانب: [الملونين والمسلمين] ورقة دعائية لاستثارة الراي العام الانجليزي الشعبي واستقطابهم للاصطفاف وراءه. ولم يتورع عن اعادة الحزب اليميني وجماعات حليقي الرؤوس الى الواجهة الشعبية والاعلامية، بعدما كان مجمدا قبله. وفي زمنه ارتفعت نسبة الجرائم والممارسات النازية والعنصرية ضد الاسيويين والمسلمين، من قتل وحرق محلات وتجاوز على اجنبيات ومسلمات.
وقد رصد الاتحاد الاوربي بعض تلك التجاوزات العنصرية ذات التاريخ والصيت السيئ، والتي طالما روج لها الاعلام البريتاني ضد المانيا وفرنسا – البلدين الراعيبن للاتحاد الاوربي-، واصدر ادانات وتنبيهات متكررة للحكومة الانجليزية.
هاته الحرب الباردة بين انجلتره واتحاد بروكسل، اخذت صورة الاستغلال والابتزاز والرياء السياسي في اعنف صورها في عهد كاميرون والمرأة التي حلت محله. فما هي مبررات تلك الحرب واعراضها، ولماذا بقيت حربا من جانب واحد، وحركة تمرد انفصالية غير مبررة؟.

ـــــــــــ
• روبير شومان رئيس وزراء فرنسا [1947- 1948م] ورئيس البرلمان الاوربي [1958- 1960م].
ضمن مشروع (مارشال)/(1947م) لاصلاح الدمار الذي خلفته [ww1] في البلدان الاوربية الغربية المشاركة في الحرب، برزت حاجة ماسة للايدي العاملة، لانجاز مشاريع الاعمار من جهة، ودفع عجلة التنمية بالمقابل. وكانت الرؤية استقدام الايدي العاملة من البلدان ذات الكثافة السكانية العالية ومن بلاد المستعمرات السابقة المبتلية بالفقر والتخلف. فكانت الهند مصدر الايدي العاملة في انجلتره، وتركيا مصدر الايدي العاملة في المانيا. ونظرا لسيادة الهنود في المدن التجارية ومنها لندن، يظهر للزائر انه في الهند وليس في اوربا. وقد تندر عليها البعض باسم (لندنستان) على غرار [باكستان، افغانستان، تركمانستان..]. والاصل في اسم (لندن) في المصادر الرومانية واللاتينية هو (لندره) ويعود انشاؤها الى (43 ق. م.) مركزا للحامية العسكرية الرومانية.
وشكل الافارقة والافرواميركان المصدر الثاني للايدي العاملة الخام في عموم اوربا الغربية. يذكر ان الزعيم المصري جمال عبد الناصر[1918/ 1952- 1970م] رفض الاستجابة للطلب الاوربي ليكون مواطنوه (خدما) خارج بلدهم. وعندما خلفه السادات، تصدر حكمه اطلاق العمالة المصرية الرخيصة نحو الخارج، حتى صارت عمالة المهجر جزء رئيسا من نمط المعيشة وموارد الخزانة المصرية.
ولغرض الحد من سواد الملونين والتمدد الاسلامي في المدن الرئيسة لانجلتره، برز الاتجاه عقب تحلل المعسكر الاشتراكي، لفتح الابواب امام العمالة البولونية في عهد بلير[1953/1997- 2007م]، وتبعه كامرون بجذب العمالة الرومانية، وكلاهما من البلدان المرشحة لعضوية الاتحاد الاوربي حسب تدرج تنموي يتيح لها الاندماج الكامل في العائلة الاوربية. دعم العمالة والهجرة البولونية والرومانية الى انجلتره يخدم عدة اغراض سياسية دمغرافية ستراتيجية، تتجاوز القطاع الاقتصادي او الايدي العاملة الرخيصة..
1- انهم من الشعوب الاوربية جغرافيا وثقافيا.
2- كان لهم شأن ودور في تاريخ الامبراطورية الرومانية.
3- من اصحاب البشرة البيضاء او الشقر.
4- من اتباع الديانة المسيحية والمذهب الكاثوليكي الاقرب للانجلكانية الانجليزية.
5- يساعدون في تخفيف ضغط الملونين في قطاع العمل والحياة لاجتماعية.

خلال اقل من عقدين، نجح الرومان والبولونيون في تغيير المشهد الانجليزي ومنظر الشارع والسوق، في المناطق التي كانت ذات اغلبية ملونة او مسلمة. ويحظى الرومان وامثالهم بدعم واولوية في اجراءات الاقامة والخدمات البلدية. ومن هذا المنظور استخدم الكاتب الصيغة السلافية (لندروفا) الى جانب الصيغة الهندية القديمة.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المطلوب.. موقف اخلاقي من العولمة..!
- تمنيت لو ان الحياة قصيرة..!
- توهوبوهو/ [ToHuBoHu]
- قتل اللغة: فصل اللفظ عن الدلالة..
- الهند.. بقرة فكتوريا السمينة
- عامل لا طبقي..!
- ظلال القهوة..
- وفاة الكاتب والمترجم العراقي سعدي عبد اللطيف في لندن
- قدري ان اخرج من قدري
- لابد من ثورة شعبية اشتراكية وان طال التخبط
- يا بلد اصح..!
- يا درب المحبة.. اشغيّر الانسان!..
- (عصفور منفرد على السطوح..)
- استعداء قطر.. خطوة اخرى في سيناريو دمار العرب والمنطقة..
- اصدقاء ما بعد الحداثة.. [2]
- اصدقاء ما بعد الحداثة..!
- دامداماران [26] الاسلام.. الردّ.. الخلاصة..
- دامداماران [25] المانوية [Manichæism]..
- دامداماران [24] النصرانية [Nasiritic]..
- دامدارماران [23] يهودية مشيحانية..


المزيد.....




- لافروف يتحدث عن المقترحات الدولية حول المساعدة في التحقيق به ...
- لتجنب الخرف.. احذر 3 عوامل تؤثر على -نقطة ضعف- الدماغ
- ماذا نعرف عن المشتبه بهم في هجوم موسكو؟
- البابا فرنسيس يغسل ويقبل أقدام 12 سجينة في طقس -خميس العهد- ...
- لجنة التحقيق الروسية: تلقينا أدلة على وجود صلات بين إرهابيي ...
- لجنة التحقيق الروسية.. ثبوت التورط الأوكراني بهجوم كروكوس
- الجزائر تعين قنصلين جديدين في وجدة والدار البيضاء المغربيتين ...
- استمرار غارات الاحتلال والاشتباكات بمحيط مجمع الشفاء لليوم ا ...
- حماس تطالب بآلية تنفيذية دولية لضمان إدخال المساعدات لغزة
- لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب -ا ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - وديع العبيدي - موقف اخلاقي من العولمة.. [1 و 2]