أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - محمد الحنفي - واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!.....2















المزيد.....

واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!.....2


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 1468 - 2006 / 2 / 21 - 11:40
المحور: الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن
    


مفهوم الالتزام :

و تبعا للتصور الذي حاولنا بسطه حول مفهوم الصحافة، فإننا نجد أن مفهوم الالتزام يحيلنا مباشرة إلى مفهوم الصحافة كما نتصوره، و هو ما يعني أن انفتاح الصحافة – أنى كانت الجهة التي تصدرها – على الرأي، و الرأي الآخر، يعتبر التزاما، و أن عدم انفتاحها على الرأي، و الرأي الآخر، يعتبر إخلالا بالالتزام.

و انطلاقا من هذا الفهم نجد أن مجرد رفع الشعار، لا يمكن أن يعتبر التزاما، لأن رفع الشعار يجب أن يرتبط بالممارسة الهادفة إلى تحقيق ذلك الشعار على أرض الواقع، حتى يمكن القول بوجود الالتزام.

فالالتزام، اذن، هو ممارسة يومية، تهدف إلى الربط الجدلي بين النظرية التي تقتنع بها طبقة معينة، أو حزب معين، أو شخص معين، أو جماعة معينة ، و بين الممارسة، حتى تتطور النظرية بالاستفادة من الممارسة، و تتطورالممارسة بالاستفادة من النظرية.

و هذا الربط الجدلي بين النظرية، وبين الممارسة هو الذي يؤدي إلى تحصين النظرية، وتحصين الممارسة في نفس الوقت. و هو ما يضمن تجنب التحريف الذي يلحق النظرية، أو يلحق الممارسة. و لا يهمنا إن كانت النظرية إقطاعية أو بورجوازية، أو نظرية الطبقة العاملة، كما أنه لا يهمنا إن ككانت الممارسة المرتبطة بالنظرية إقطاعية أو بورجوازية، أو عمالية. لأن الالتزام في جميع مستويات النظرية، و في جميع مستويات الممارسة، يهدف إلى تكريس الوضوح الأيديولوجي، و التنظيمي، و السياسي، و يوفر إمكانية امتلاك كل طبقة لوعيها الطبقي، مما يعطي للصراع الذي يجري على أرض الواقع، و في مستوياته الأيديولوجية، و التنظيمية، و السياسية، مشروعيته الطبقية، و يبتعد به عن أن يتحول إلى صراع ديني- ديني، أو عرقي عرقي، أو لغوي لغوي، أو مذهبي مذهبي، كما تسعى إلى تكريسه شرائح البورجوازية الصغرى، و أحزابها المختلفة، و المتلونة، و الأحزابوسلامية، التي لا يمكن اعتبارها إلا أحزابا بورجوازية صغرى تؤدلج الدين و تستغله سياسيا.

و في مثل حالة الصحافة، فالالتزام بالنسبة إليها، لا يعني الا الربط بين القول بالانفتاح على الرأي، و الرأي الآخر، و بين ممارسة ذلك الانفتاح على أرض الواقع، حتى تكتسب مصداقية إعلامية, و تصير محتضنة من قبل الجماهير الشعبيية الكادحة، و من جميع الطبقات الاجتماعية. لأن ذلك الربط هو الذي يؤمن سلامة الصراع الأيديولوجي، و السياسي، و التنظيمي، من السقوط في مهوى التحريف، و يجنب إصابة المتعاملين مع الصحافة بالتضليل الاقتصادي، و الاجتماعي، و الثقافي، و السياسي، الذي لا تستفيد منه الا الجهة التي تمارس الاستبداد، أو تسعى الى فرض استبداد بديل.

و لذلك يكون الربط الجدلي، بين القول بالانفتاح على الرأي و الرأي الآخر. و بين ممارسة ذلك الانفتاح على أرض الواقع، ممارسة ديمقراطية متميزة، و مدخلا لتربية مستهلكي تلك الصحافة على الممارسة الديمقراطية، وهي تربية لابد أن تنعكس إيجابا على تحقيق الديمقراطية بمضمونها الاقتصادي، و الاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يتأتى تجاوز ظاهرة الجمود، و تكريس التخلف، و الانتقال بالمجتمع إلى مستوى الحركة المنتجة، و السعي إلى تحقيق الحرية، و الديمقراطية، و العدالة الاجتماعية، التي هي ملاذ الديممقراطيين الحقيقيين، و الهدف وراء الالتزام بالانفتاح على الرأي، و الرأي الآخر على جميع المستويات، و في جميع المجالات الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، و السياسية.


أما الصحافة التي لا تنفتح على الرأي، و الرأي الآخر، حتى و إن كانت صادرة عن يساريين، و عن أحزاب يسارية، فلا يمكن وسمها بالالتزام. لأنها تربي مستهلكيها على الأخذ بالرأي الواحد فقط. و هو ما يؤدي إلى التمرس على القبول بتكريس الاستبداد، و فرضه على أرض الواقع، أو السعي إلى فرض استبداد بديل، ليكون بذلك دورها سلبيا، و لتقف وراء الجمود الذي يتخذ مظاهر اقتصادية، و اجتماعية، و ثقافية، و سياسية. و هو جمود لا يمكن أن يؤدي بالجماهير الشعبية الكادحة إلا إلى فقدان القدرة على الرؤيا الواضحة لما يجري في الواقع، و لما يمارس عليها. و هي بسبب ضبابية الرؤيا عندها تبقى فريسة لكل ما يحاك ضدها من أجل تعميق استغلالها الاقتصادي، و الاجتماعي، و الثقافي، و السياسي.

و نجاح شيوع، أو انحسار الصحافة الملتزمة لا علاقة له بمستوى شيوع الوعي الطبقي في المجتمع، أو بانحسار هذا الوعي أو غيابه في معظم الاحيان.

و لذلك، نرى أن توفير مناخ سيادة صحافة ملتزمة، بالمعنى الذي عرضناه، يبقى رهينا بالدور الذي تلعبه الحركة التقدمية، و الديمقراطية بصفة عامة، و الحركة اليسارية بصفة خاصة، في افق قيام ديمقراطية حقيقية، من الشعب، و إلى الشعب، و في كل بلد، و على جميع المستويات الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، والمدنية، و السياسية، و في كل بلد من البلاد العربية، و باقي بلدان المسلمين، حتى تتمكن الجماهير الشعبية الكادحة من امتلاك الوعي الديمقراطي، الذي يمكن اعتباره مدخلا لكل أشكال الوعي الاخرى، التي تساهم كلها في بلورة الوعي الطبقي الحقيقي، في فكر و ممارسة الكادحين.

مفهوم الصحافة الملتزمة :

و انطلاقا من فهمنا لمعنى الصحافة، و لمعنى الالتزام، يمكننا القول: بأن الصحافة في حالة أخذها بالرأي الواحد، لا تكون ملتزمة، و في حالة أخذها بالرأي، و الرأي الآخر، تمارس الالتزام بمعناه الواسع. و لذلك فالصحافة الملتزمة، هي صحافة تحرص على الأخذ بالرأي، و بالرأي الاخر. و ما دامت الطبقات المستفيدة من الاستغلال تحرص على قيام صحافة مضللة للجماهير الشعبية الكادحة، حتى تقبل الاستغلال الممارس عليها، و مادام مؤدلجو الدين الاسلامي يسعون الى الاستبداد بالمجتمع، فإن صحافة مؤدلجي الدين الاسلامي، تسعى إلى تجييش جميع أفراد المجتمع ، و جعلهم في خدمة مؤدلجي الدين الاسلامي، بممارسة التضليل الهادف إلى جعل المجتمع يقبل بالاستغلال الممارس عليه من قبل المؤدلجين، و باستبدادهم به، و مادامت أحزاب البورجوازية الصغرى تسعى إلى اتخاذ الجماهير الشعبية الكادحة مجرد مطية لتحقيق تطلعاتها الطبقية، فإن صحافتها تزرع الوهم في صفوف الكادحين بمجيء الذي يأتي، و لا يأتي، حتى يعبر البورجوازيون الصغار إلى بر الأمان، ليتم تنكر صحافة البورجوازية الصغرى للجماهير الشعبية الكادحة، التي تترك أوهامها في مهب الريح، و مادامت التيارات المتياسرة إنما تطرح الشعار دون الالتزام به، فإن صحافتها لا تتجاوز رفع الشعارات المتياسرة و المتطرفة لإيهام الجماهير بأن المتياسرين يسعون إلى تحقيق القيام بالثورة "الجذرية"، بالاعتماد على الجماهير الشعبية الكادحة، لقلب القيم القائمة، و استنبات قيم نقيضة، ليتحول بذلك المتياسرون، إلى مجرد سماسرة لاستثمار "نضالهم"، في تحقيق تطلعاتهم الطبقية، بحكم انتمائهم إلى شرائح البورجوازية الصغرى، و تتحول صحافتهم إلى مجرد مرجع للشعارات التي لم يعتنقها أو يصدقها أحد.

و نظرا لأن صحافة الأحزاب و التوجهات التي أشرنا إليها، تعتبر الجماهير الشعبية الكادحة، مجرد مطية لتحقيق شراسة الاستغلال الهمجي، دون مقاومة تذكر، باعتبار ذلك الاستغلال قضاء و قدرا، أو لتحقيق التطلعات الطبقية، على أساس زرع الوهم، و إشاعته بين الجماهير الشعبية الكادحة، فإن هذه الصحافة، و مهما كانت الجهة التي تقف وراء وجودها، و مهما كان اللسعي الذي تعتمده، تفقد إمكانية صيرورتها صحافة ملتزمة، لأنها تمارس التضليل على الجماهير الشعبية الكادحة، من جهة، و تجعل هذه الجماهير تفقد الثقة في كل شيء، مما يجعل منها مجرد فريسة للاستغلال الطبقي.

و لذلك، فالصحافة الملتزمة هي صحافة اليسار الملتزم بقضايا الجماهير الشعبية الكادحة، قولا، وعملا، و انطلاقا من إيديولوجية الكادحين، و طليعتهم الطبقة العاملة، و سعيا إلى توظيف القوانين العلمية في التحليل الملموس للواقع الملموس، و توظيف تلك الصحافة اليسارية، و جعل الكادحين يستوعبون نتائج التحليل، التي تجعلهم يمتلكون وعيهم المتقدم بالواقع الاقتصادي، و الاجتماعي، و الثقافي، و السياسي، مما يجعلهم ينخرطون في تنفيذ البرنامج النضالي الذي يعمل اليسار على تحقيقه، لتتحقق بذلك الحرية، و الديمقراطية، و العدالة الاجتماعية.

و الصحافة اليسارية التي يمكن اعتبارها وحدهها هي الملتزمة بقضايا الكادحين، و بإشاعة الفكر الديمقراطي، و القاضي بالقول بالرأي، و بالرأي الآخر، الذي لا يلغي اعتبار الصحافة اليسارية صحافة ملتزمة بالمعنى الذي حددناه.

و أهم ما يميز صحافة اليسار الملتزمة :

1) أن هذه الصحافة تتبنى قضايا الجماهير الشعبية الكادحة، الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، والمدنية، و السياسية، و ترصد معاناتها، و تفضح ما يمارس عليها، و تدفع بها في اتجاه امتلاك وعيها الطبقي، والانخراط في مختلف أشكال النضال النقابي، والحقوقي، والثقافي، والسياسي، من أجل تحسين أوضاعها المادية، و المعنوية، حتى تمتلك قيم المقاومة، في أفق امتلاك قيم الهجوم، التي تمكنها من فرض احترام حقوقها الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، والمدنية، و السياسية.

2) إنها صحافة ديمقراطية، تأخذ بالرأي و الرأي الآخر، و تتحول إلى منبر للحوار بين الرؤى، والتصورات المتقاربة، أو المتناقضة، أحيانا، من أجل أن تجعل الجماهير الشعبية الكادحة، قادرة على بلورة الرأي المناسب لها، حتى تستطيع التمييز بين الرؤى، و التصورات، و حتى تكون في مستوى مواجهة تحديات الصراع القائم في الواقع، و بطرق ديمقراطية، حقيقية، يمكن تسميتها بالديمقراطية من الشعب، و إلى الشعب، و حتى تستطيع تلك الجماهير المعنية تقرير مصيرها الاقتصادي، و الاجتماعي، و الثقافي، والمدني، و السياسي، و من أجل أن تطمئن على مستقبلها.

3) أنها تلامس التعبير عن إرادة الجماهير الشعبية الكادحة، حتى لا نجانب الصواب، إذا قلنا: إن عليها أن تعبر عن إرادة الجماهير الشعبية الكادحة، لأنها حينها سوف لا تعبر عن وجهة نظر الحزب، و لا عن مصالح الطبقة التي يمثلها ذلك الحزب.

والصحافة الملتزمة هي التي تحرص على أن تحضر إرادة الجماهير في الرؤى الحزبية، و في خدمة الاعلام الحزبي، لمصالح طبقة معينة، من خلال احتضان رؤاها، و تصوراتها المختلفة، حتى لا تكون شاذة، و منعزلة، و مقموعة، لا تدري ماذا تفعل بتقرير مصيرها، و حتى تكون مالكة لوعيها الديمقراطي، و الطبقي، و حتى تكون الجماهير الشعبية الكادحة في مستوى التعاطي، مع الأحداث المختلفة، الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، والمدنية، و السياسية، و تفرض إرادتها من خلال التعاطي مع تلك الأحداث.

4) أنها تهتم بطرح المشاكل الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، والمدنية، و السياسية لجميع أفراد المجتمع بصفة عامة، و للكادحين، و طليعتهم الطبقة العاملة، بصفة خاصة، و لأجل جعل الجماهير الشعبية مقحمة، في طرح مشاكلها المختلفة، سعيا إلى جعل تلك المشاكل، محط اهتمام، من قبل المسؤولين، حتى يعملوا على حلها، و حتى يتجنبوا الاستمرار في قيامها، و تفاقمها، و من أجل أن تشعر الجماهير الشعبية، بأهميتها، و أهمية حركتها عن طريق اهتمام الصحافة بطرح مشاكلها.

5) أنها تعمل على اقتراح الحلول لمختلف المشاكل المطروحة، من وجهة النظر القائمة وراء وجود اعلام معين، و من وجهات النظر النقيضة، و المحتملة، و العمل على جعل الجماهير الشعبية الكادحة قادرة على بلورة حل مختلف المشاكل الاقتصادية، و الاجتماعية، و الثقافية، والمدنية، و السياسية، و النضال من أجل إيجاد حلول لتلك المشاكل تنسجم و طموحات الجماهير الشعبية الكادحة.

و هذه السمات، و غيرها –مما لم نذكر- هي التي تحدد إلى أي حد، يمكن أن نعتبر أن الصحافة الملتزمة الحقيقية هي التي تتبنى قضايا الجماهير الشعبية، و بطريقة ديمقراطية، تلامس التعبير عن إرادة الجماهير الشعبية، و تهتم بطرح مشاكلها، و تقترح أوجه الحلول المحتملة لمختلف المشاكل المطروحة، حتى ترتبط بها الجماهير، و تدعمها، و تعمل على ملء الفراغ الإعلامي الذي تعني منه هذه الجماهير.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!.....1
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....5
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....4
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....3
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....2
- هل يمكن اعتبار الجماعات المحلية أدوات تنموية ؟.....1
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- بعد تجاوز محطة 12/9/2003: الانتخابات الجماعية والتغيير المجه ...
- هل ترتفع الامازيغية إلى درجة التقديس؟.....7
- هل ترتفع الامازيغية إلى درجة التقديس؟.....6
- هل ترتفع الامازيغية إلى درجة التقديس؟.....5
- هل ترتفع الامازيغية إلى درجة التقديس.....4


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - الملف التقييمي - بمناسبة الذكرى الرابعة لانطلاق موقع الحوار المتمدن - محمد الحنفي - واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!.....2