أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - سيلوس العراقي - الاشتراكية : نظام لسعادة المجتمع أم لتعاسته ؟















المزيد.....

الاشتراكية : نظام لسعادة المجتمع أم لتعاسته ؟


سيلوس العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 5673 - 2017 / 10 / 19 - 14:49
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


ان الزمن الذي عاشه الشعب السوفيتي كان استثنائيًا وغير عادي بسبب ثورة اوكتوبر 1917 والغليان الشعبي الذي حدث معها. فلم يعطل أو يهمش هذا الاستثناء ما قام به النظام الجديد الحاكم من عمليات تصنيع وزراعة، حيث سارع النظام في عمليات التحول السريع للمجتمع نحو الصناعة في عشرينات القرن العشرين. انه ليس بالامر الهين ان تحوّل المجتمع، الأمر الذي احدث اضطرابًا اجتماعيًا ، حيث كان الملايين من مواطني النظام مضطرين لتغيير نوعية أعمالهم ،من الزراعة الى الصناعة، كما انهم كانوا مضطرين لتغيير اسلوب حياتهم ومعيشتهم وتغيير ظروف وأمكنة اقامتهم وما يتبع ذلك من تغيير من الريف القروي الى حياة المدن الصناعية. كما أحدث انتهاء فترة الجيراركية الملكية ـ القيصرية تغييرًا في القيم والعادات والسلوكيات الاجتماعية. قيم جديدة تم ادخالها الى المجتمع محلّ القيم القديمة ومن ضمنها مصادرة القيم الدينية وشجب الدين والممارسات الدينية، حيث حلت محله (ديانة) جديدة، لم تكن سهلة أو مقبولة من قبل عدد غير قليل من المواطنين وبالخصوص من جيل الكبار في العمر ومن الشيوخ والبالغين الذين كانوا يحاولون التمسك بها باعتبارها قد شكلت جزءا عميقًا في شخصيتهم وهويتهم.
فالنظام البلشفي الجديد أعلن رسميًا وبوضوح رغبته وقراره بأن يكون عصره ثورويًا بطوليا في انقلاب شامل على القيم الاجتماعية ذات التاريخ المتجذر في وجدان المواطنين، عصر تدمير القيم والصراع ضد كل ما يمت للعالم (الروسي ) القديم من أجل خلق عالم جديد وانسان جديد.
والتزم النظام الجديد بتحويل ثقافي واجتماعي واقتصادي كامل، عزز في حشوه التغييرات الجذرية الراديكالية من دون احترام أو من دون الاخذ بالاعتبار الخسارة والكلفة التي تسببها انسانيًا عمليات الحشو الجذرية حيث انه قام فعليا باضطهاد واحتقار من كانوا يفضلون البقاء بعيدًا من الصراع الثوروي
استخدمت السلطات في كفاحها من أجل التغيير الجذري عقوبات قاسية وهمجية ووحشية ربما تكون أسوأ من الأساليب القيصرية في النظام القديم واعتبر الآخرين المختلفين أعداءًا للثورة البلشفية يجب التخلص منهم بأي شكل من الأشكال وإن كان باستخدام أشد الأساليب قمعًا ووحشية
فوجد الكثير من المواطنين السوفيت حالهم مغتربين ومغرّبين في بلادهم موصومين بالاغتراب الاجتماعي
فلا يمكن والحال هذه اعتبار حياة هؤلاء البشر بأنها كانت حياة انسانية اعتيادية، بالتاكيد كانت حياتهم غير عادية

نضيف الى ذلك ما أحدثته التغييرات الجذرية التي أجراها النظام الجديد من مساويء معيشية في حياة المواطنين اليومية، فاختفت المواد الغذائية فجأة من الأسواق وابتدأت شحتها تزداد في ثلاثينات القرن العشرين بشكل أقسى حيث ابتدأت الشحة المزمنة وبالخصوص المواد الغذائية الرئيسية والملابس والأحذية والآثاث المنزلي وكل هذا نتيجة المركزية القصوى في الاقتصاد حيث كلّ شيء أصبح بيد الدولة الحاكمة وانعدم أي اقتصاد للسوق وللنشاط الاقتصادي، ونتيجة لتكيز السلظات البلشفية على التصنيع، فحدثت مجاعات وشحة حقيقية في المواد الغذائية في عشرينات وثلاثينات القرن العشرين، والسلطة الشمولية (الدكتاتورية ؟) للحزب البلشفي كانت تتأمل بأن الشحة لن تكون مزمنة بل وقتية لكن خاب أملهم الى حد كبير في تأمين المستلزمات لحياة عادية موازية لحياة المواطنين الاوربيين. فتم بناء مجتمع مؤسس على الحاجات المزمنة التي كانت عملية تأمينها شاقة على الحكومة تلبيتها، خلقت صعوبات وعدم راحة إن لم نقل عدم قناعة من امكانية تحقيق رغبات الانسان العادية . أضف الى ذلك ونتيجة له تفكك العائلة بسبب عدم تمكن الوالدين من تأمين حاجات ابنائهم نتيجة شحة المأكل والملبس وغيرها فالمغالاة في المركزية المتبعة من قبل الدولة السوفيتية في تحديد أسلوب حياة ومعيشة الجميع ليس بالأمر المعقول تمامًا، فالمركزية تتدخل في كمية الجبنة واللحمة والخبز والخضراوات وكل المواد الضرورية في مطبخك المنزلي فهي أمرٌ يحدده الحزب الوحيد وقياداته، يحدد كميته كما يحدد ضرورة تأمينه لك أو يتم تقريرهم بعدم أهميته وضرورته لحياتك وحياة عائلتك، بكلمة واحدة كل أمور حياتك ومعيشتك اليومية تحددها اللجنة المركزية للحزب وتحدد لك ما يجب وما لا يجب أن تتمكن من الحصول عليه لتلبية حاجات حياتك ورغباتك ومشتهاك. هذا الأمر يمكن للمتخصصين في علم النفس تحديد مدى خطورته على الانسان المواطن، فبدلا من أن تقوم الشيوعية بتحسين المستوى المعاشي لشعوبها ـ البروليتاريا !! وتلبية حاجات المواطنين ورغباتهم لاسعادهم قامت بالحجر على كل الحاجات الانسانية للمواطنين، وانها وحدها تعرف ماذا عليك وكيف عليك ان تعيش وتأكل وتطبخ وكمية ما تحتاجه أنت وعائلتك، وهذا كان أحد الامور الخطيرة التي لم يتم احترامها ومراعاتها، على أساس ان القيادة تعرف فتأمر ماذا يحتاج القطيع الذي عليه أن يعمل فقط وناتج جهده وعمله بكامله للدولة المركزية البيروقراطية في الوقت الذي كان يتمتع القادة بكل وسائل البذخ. المواطن العادي بكل تأكيد والحالة هذه شعر ببؤس حاله لانه يعيش تحت رحمة القيادة المركزية والعسكرية. وفي هذا الخصوص يكفي العودة الى الآلاف من الفكاهات والنكات التي كان يتداولها ويتناقلها الناس في ذلك العصر لتظهر الحيف واليأس الذي عاش فيه المواطنون


ملل الشعب من قادة البروليتاريا البلشفية

في مسيرات الاحتفال بثورة اوكتوبر 1917 في زمن ستالين، كان أحد المسنين اليهود في المسيرة يحمل لاتفة كتب عليها : شكرًا رفيق ستالين على سعادتي أيام طفولتي
فاقترب أحد الرفاق من اللجنة التنظيمية للمسيرة سائلا المسن : ماهذا ؟ هل تسخر بالحزب القائد والرفيق الأوحد ستالين؟ فالجميع يرونك طاعنًا في السن ولم يكن قد ولد من بعد ستالين !! فرد عليه المسن : وهذا بالتحديد ما جعلني أعيش طفولة سعيدة

استحالة امكانية التعبير عن الفكر والرأي بحرية في هذه الطرف المعبرة عنها

ماذا تعنون بتبادل الآراء في الحزب الشيوعي السوفيتي ؟
حين تذهب الى اجتماع حزبي وتحمل رأيًا أو فكرة معينة ، تكون قد تم تغييرك عند خروجك من الاجتماع لتحمل رأي وفكرة الحزب فقط متخليا عن رأيك

يتندّر البولونيون في الاجابة على سؤال ماهي الشيوعية؟
انها الطريق الأكثر مشقة وآلامًا وصعوبة للوصول الى الرأسمالية

وهذا ماحدث ويحدث في الدول التي كانت محكومة سابقًا من قبل الاحزاب الشيوعية


ماهو الفرق بين دساتير الولايات المتحدة الاميريكية والأخرى السوفيتية، مع أن كليهما تمنح حرية التعبير والرأي والكلام ؟
نعم ، لكن الفرق بينهما هو ضمان الحرية بعد ابداء الرأي والكلام


كما ان الشعب في فكاهاته كان يعبر عن غباء قادته

في اولمبياد عام 1980 كان على بريجينيف السكرتير العام للحزب الشيوعي السوفيتي أن يلقي خطابًا قد تم اعداده له فبدأ في القائه
O
فعلىت تصفيقات الجماهير الحاضرة
O
تصفيق وهتافات
وللمرة الثالثة
O
فنهضت الجماهير الحاضرة في الملعب مصفقة
فأسرع أحد المشرفين على احتفالات الاولمبياد باتجاه بريجينيف هامسًا في أذنه : سيدي هذه الـ
O
ليست حروفًا بل هي دوائر تمثل شعار ـ لوغو - اللجنة الاولمبية. لا داعي ان تقرأها

وفي مناسبة أخرى كان على بريجينيف أن يلقي خطابا مكتوبا لمدة 15 دقيقة ولم ينتهي منه إلا بعد 45 دقيقة
فسأل بعد انتهائه ممن أعدّ له الخطاب: أنا طلبت منك أن تكتب لي خطابا لمدة 15 دقيقة فقط لكنك اعطيتني ما أخذ 45 دقيقة
فأجابه : أعطيتك 3 نسخ من الخطاب


الاعلام البلشفي التخديري للشعوب السوفيتية

لم يتمكن الاعلام السوفيتي إلا أن يكون ترديدًا للايديولوجية ولخطابات القادة الدكتاتوريين على البروليتاريا والشعب المغلوب الذي بدوره عبّر عن ملله وضجره وسخريته من الاعلام باطلاق النكات تنفيسًا على حجر حرياته وملله ويأسه كما في بعض الطرائف الشعبية المعبرة

أيهما أكثر امتاعا وفائدة التلفزيون أم الجرائد الشيوعية ؟
يجيب الناس : بالتاكيد الجرائد
لماذا؟
لأن الجرائد يمكنك لفها واستخدامها في مسحِ أسفلك كلما ذهبت الى المرافق الصحية لقضاء حاجتك

ففي هذه الطرفة دليل أيضًا ليس فقط على الممل الشعبي بل دليل على عدم توفر الأوراق الصحية في المرافق المنزلية ولمللهم من برامج التلفزيون الذي لو كان بامكانهم لتمسّحوا به في المرافق الصحية


شحة المواد الضرورية لحياة عادية ووعود القيادة البلشفية لشعوبها بمستقبل ذهبي

ما هو الفرق بين الوعود التي حملتها ووعدت بها القيادات البلشفية شعوبها عن الوعود التي تحملها الأديان لاتباعها في تحمل الحياة الشاقة والفقر والفاقة والبؤس وتعاسة الحياة والعبودية لأنهم في المستقبل البعيد غير المرئي سيحصلون على كل شيء لم يتمكنوا من الحصول عليه خلال حياتهم على الأرض، وهي الفرصة الوحيدة واليتيمة التي يملكها الانسان للعيش هنا على الأرض حياة انسانية سعيدة ؟


كانت رائجة العبارة البلشفية السوفيتية ازاء الشحة في المواد الغذائية والضروريات اللازمة للحياة اليومية لشعوبها بأنها " شحة وقتية" أو أزمة وقتية عابرة

ففي طرفة شعبية يتم الاجابة على سؤال
ماهي السمة الأكثر ديمومية في الاقتصاد الاشتراكي ؟
انها الشحة الوقتية

العراقيون يتذكرون جيدًا كيف كان يستخدم النظام البعثي ذات العبارة : ازمة وقتية ، شحة وقتية
ايام الازمات على المواد الغذائية: الزيت، الدهن، البيض، معجون الطماطة، اللحوم، الدجاج وغيرها كثير


وازاء الفاقة والملل لدى الشعب كان الفساد بين اصحاب السلطة في قيادات الحزب البلشفي وقادة الجيش الى حد كبير
فالاجابة في نكتة شعبية معبرة على سؤال
في المرحلة الاخيرة للاشتراكية، الشيوعية التي سيتم الوصول اليها هل سيبقى أيضًا الفساد والاختلاسات والسرقات ؟
الجواب: لا بالتاكيد، لأانه في مرحلة الاشتراكية سوف لن يسلم شيء لم يفسد ولم يُسرق ولم يُختلَس

ازاء الأوضاع المعيشية الصعبة جدًا كانت تؤلف الاسئلة الشعبية الرائجة في السؤال عن الفرق بينهم وبين شعوب دول اوربا الحرة ويتبين منها الشعور الشعبي بالدونية ازاء المستقبل
ماهو الفرق بين الحكايات لدى الشعب السوفيتي عن تلك للشعب الانكليزي ؟
الجواب: الحكايات الانكليزية تبدأ بعبارة : في يوم من أيام الماضي ، أو كان في زمن مضى كذا وكذا
بينما الحكايات السوفيتية البلشفية تبدأ بعبارة : سيكون قريبا أو في المستقبل
تندرًا بأن القيادات كانت تريد اقناع شعوبها بمستقبل أفضل

ولم تكن قليلة المقولات الشعبية السوفيتية في تمني أيام الماضي القيصرية في الاجابة على سؤال : ما هي الشيوعية ؟
الجواب : انها الحالة التي سيكون فيها كلّ شيء متوفر في الدكاكين والأسواق مثلما كانت الحال في روسيا زمن القيصر نيكولاس الثاني


كانت أوضاع الشعب الصعبة تدفع الكثير منهم للحلم بالهروب من اشتراكية الاتحاد السوفيتي الى حد تصوير أن كل الشعب يأمل بالهروب في طرفة لطيفة معبرة في الاجابة على سؤال
ماذا سنفعل لو تم فتح الحدود الغربية للاتحاد السوفيتي، أي حرية الخروج الى اوربا الغربية ؟
الجواب : علينا أن نهرب باتجاه سيبريا حالا لتفادي أن يتم دعسنا بأرجل الشعب الذي سيهرب عن بكرة ابيه باتجاه اوربا الغربية الحرة

الى أن توصل بعض الطرف والنكات الملل الكبير من الحياة حتى لدى الرفاق محبي الحزب البلشفي في الاتحاد السوفيتي في الطرفة التالية حول ايفانوف
ملأ ايفانوف استمارة للانتماء الى الحزب الشيوعي وكان عليه بعدها ان يذهب لاجراء لقاء شخصي معه
رفيق ايفانوف هل تدخن؟
نعم
هل تعلم بأن الرفيق لينين لايدخّن وينصح الشيوعيين بعدم التدخين؟
اذا كان لينين من يقول هذا فسأترك التدخين حالا
رفيق ايفانوف هل تحتسي الخمر ؟
نعم لكن قليلا
الرفيق لينين يدين بشدة شرب الخمور
اذا عليّ ان أترك شرب الخمور
رفيق ايفانوف ماذا بشأن النساء ؟
آه أحبهم كثيرا
أتعلم أن رفيق لينين يدين معاشرة النساء؟
اذا كان رفيق لينين يدينه سوف لن أحب النساء من بعد
رفيق ايفانون هل أنت مستعد لأن تضحي بحياتك من أجل الحزب ؟
طبعا بكل تأكيد ، لأنه مَن يحتاج الى حياة مثل هذه ؟
أخيرًا تم اعدام ايفانوف المسكين



#سيلوس_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعضٌ مما قيل في الشيوعية
- فشل الشيوعية في التطبيق والنظرية
- الماركسية تدعو الى الكسل والى افقار المجتمعات
- فيدل كاسترو برفقة الدجاج الكوبي في نيويورك
- جائزة نوبل للآداب تمنح لوقحٍ متغطرس
- معجزة : للبوسة أو لشجرة التفاح !
- في البدء كنّا أنا وأنتِ
- لماذا تكرهون اليهود ؟
- الاسلام بين تجسّد الله أو تجسّد الشيطان
- حينما يمزح الله
- حروب الايديولوجية الاسلامية في القرن الحالي
- رئيس وزراء العراق لا يشتغل بالسياسة
- كارل ماركس : -يا عمال العالم أغفروا لي-
- قيمة الانسان : بين المجتمعات اللبرالية والمجتمعات الشيوعية
- الشريعة العراقية الايرانية النافذة : الزنا بالعراق
- الوصايا العشرة: لماذا في لوحين وليس في لوحٍ واحد
- نحن نؤمن بإله واحد وإن كنّا ملحدين
- كيف تم اختراع الشعب الفلسطيني ؟
- ابنة ستالين : أبي كان معاديًا للسامية
- بين الروبوتات المصرية والروبوتات السوفيتية


المزيد.....




- -بأول خطاب متلفز منذ 6 أسابيع-.. هذا ما قاله -أبو عبيدة- عن ...
- قرار تنظيم دخول وإقامة الأجانب في ليبيا يقلق مخالفي قوانين ا ...
- سوناك يعلن عزم بريطانيا نشر مقاتلاتها في بولندا عام 2025
- بعد حديثه عن -لقاءات بين الحين والآخر- مع الولايات المتحدة.. ...
- قمة تونس والجزائر وليبيا.. تعاون جديد يواجه الهجرة غير الشر ...
- مواجهة حزب البديل قانونيا.. مهام وصلاحيات مكتب حماية الدستور ...
- ستولتنبرغ: ليس لدى -الناتو- أي خطط لنشر أسلحة نووية إضافية ف ...
- رويترز: أمريكا تعد حزمة مساعدات عسكرية بقيمة مليار دولار لأو ...
- سوناك: لا يمكننا أن نغفل عن الوضع في أوكرانيا بسبب ما يجري ف ...
- -بلومبرغ-: الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض عقوبات على 10 شركات تت ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - سيلوس العراقي - الاشتراكية : نظام لسعادة المجتمع أم لتعاسته ؟