أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - بهاءالله - السَّلام العَالميّ (12)















المزيد.....

بهاءالله - السَّلام العَالميّ (12)


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 5673 - 2017 / 10 / 18 - 21:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إنّ إنذارات بهاء الله ومناشداته الواردة في آثاره إبّان هذه الفترة، تكتسب خطورةً وصرامةً رهيبة في ضوء ما تلاها من أحداث:

"يا أصْحابَ المَجْلِسِ في هُناكَ وَدِيارٍ أخْرى تَدَبَّروا وَتَكَلَّموا فيما يَصْلُحُ بِهِ العالَمُ وحالُهُ لَوْ أنْتُمْ مِنَ المُتَوَسِّمينَ. فانْظُروا العالَمَ كَهَيْكَلِ إنْسانٍ، إنَّهُ خُلِقَ صَحيحاً كامِلاً فَاعْتَرَتْهُ الأمْراضُ بالأسْبابِ المُخْتَلِفَةِ المُتَغايِرَةِ وَما طابَت نَفْسُهُ في يَوْمٍ بل اشْتَدَّ مَرَضُهُ بما وَقَعَ تَحْتَ تَصَرُّفِ أطبّاء غَيْرِ حاذِقَةٍ الذينَ رَكبوا مَطيَّةَ الهَوى وَكانوا مِنَ الهائِمينَ. وَاليَوْمَ نَراهُ تَحْتَ أيْدي الذينَ أخَذَهُمْ سُكْرُ خَمْرِ الغُرورِ عَلى شَأنٍ لا يَعرِفونَ خَيْرَ أنْفُسِهِمْ، فَكيْفَ هذا الأمْرُ الأوْعَرُ الخَطيرُ..."

"هذا يَوْمٌ فيهِ تُحَدِّثُ الأرْضُ بما فيها، وَالمُجْرِمونَ أثْقالُها لَوْ كُنْتُمْ مِنَ العارِفينَ..."
"لَقَدْ خُلِقَ الجَميعُ مِنْ أجْلِ إصلاحِ العالَمِ، ولَعَمْرُ الله لَيْس مِنْ شِيَمِ الإِنْسانِ السُّلوكُ مَسْلَكَ وُحوشِ الغابِ وَلا يَليقُ ذَلِكَ بِمَقامِهِ... فَشَأْنُ الإِنْسانِ الرَّحْمَةُ وَالمَحَبَّةُ وَالشَّفَقَةُ وَالوِئامُ مَعَ جَميعِ أهْلِ العالَمِ." (مترجم عن الفارسية)

"إنَّ جَميعَ أهْلِ الأرْضِ في هذا العَصْرِ في حَرَكَةٍ وَتَقَدُّمٍ وَلَمْ يَتَمَكَّنَ أحدٌ مِنَ النّاس مِنْ اكتِشافِ سَبَبِ هذِهِ الحَرَكَةِ وَغَايَتِها... فَشاهِدوا كَيْفَ شَطَّ أَهْلُ الغَرْبِ فَتَمَسَّكوا بالأُمورِ التَّافِهَةِ عَديمَةِ الفائِدَةِ وَفي سَبيلِها ضَحّوا بِالآلافِ المؤَلَّفةِ مِنَ النُّفوسِ."
(مترجم عن الفارسية)

"حَقاً أقولُ إنَّ المَحْبوبَ في كُلّ أمرٍ مِنَ الأمورِ هُوَ الاعْتِدالُ. ومَتَى تَجاوَزَ صارَ سَبَبَ الإِضْرارِ... إنَّ في الأرْضِ أسْباباً عَجيبَةً غَريبَةً، وَلَكِنَّها مَسْتورَةٌ عَنِ الأفْئِدَةِ وَالعُقولِ. وَتِلْكَ الأسْبابُ قادِرَةٌ على تَبْديلِ هَواءِ الأرْض كُلِّها وَسُمِّيَّتُها سَبَبٌ للهَلاكِ."
(مترجم عن الفارسية)
حثَّ بهاء الله في آثاره اللاّحقة، بما في ذلك تلك التي وجّهها إلى أهل العالم جماعةً، على اتّخاذ الخطوات اللاّزمة لتحقيق ما أسماه "بالصُّلْحِ الأكْبَرِ". وقال إنّ مثل هذا التّحرّك سيخفّف من وطأة الآلام وحدّة الاضطرابات والانحلال التي رآها تعترض طريق البشر، وإنّ ذلك لن يحدث حتى يعتنق أهل الأرض الأمرَ الإِلهيّ، وعن طريقه يتمّ تحقيق السّلام الأعظم أو "الصُّلْحِ الأكْبَرِ":

"لا بُدَّ أنْ تُشَكَّلَ في الأرْضِ هَيْئَةٌ عُظْمى. يَتَفاوَضُ المُلوكُ وَالسّلاطينُ في تِلْكَ الهَيْئَةِ بِشأنِ الصُّلْحِ الأكْبَرِ، وَذَلِكَ بِأنْ تَتَشَبَّثَ الدُّوَلُ العُظْمى بِصُلْحٍ مُحْكَمٍ لِراحَةِ العالَمِ. وَإذا قامَ مَلِكٌ عَلى مَلِكٍ قامَ الجَميعُ مُتَّفِقينَ عَلى مَنْعِهِ. وَبِهذِهِ الحالةِ لا يَحْتاجُ العالَمُ قَطُّ إلى المُهمّاتِ الحَرْبيَّةِ وَالصُّفوفِ العَسْكَرِيَّةِ إلاّ عَلى قَدْرٍ يَحْفَظونَ بِهِ مَمالِكَهُمْ وَبُلْدانَهُمْ... سَيَتَزيَّنُ جَميعُ أهْلِ العالَمِ قَريباً بِلِسانٍ واحِدٍ وَخَطٍّ واحِدٍ وَفي هذِهِ الحالَةِ إذا اتَّجَهَ أيُّ شَخْصٍ إلى بَلَدٍ فَكَأنَّهُ وَرَدَ إلى بَيْتِه... فَالإِنْسانُ اليَوْمَ، هُوَ الذي قامَ عَلى خِدْمَة جَميعِ مَنْ عَلى الأرْضِ... لَيْسَ الفَخْرُ لِمَنْ يُحِبُّ الوَطَنَ بَلْ لِمَنْ يُحِبُّ العالَمَ. يُعْتَبَرُ العالَمُ في الحَقيقَةِ وَطَناً واحِداً وَمَنْ عَلى الأرْضِ أهْلَهُ." (مترجم عن الفارسية)

وفي رسالةٍ إلى ناصر الدّين شاه الذي كان يحكم بلاد فارس في ذلك الوقت، تغاضى بهاء الله عن توجيه اللّوم إليه أو ذكر ما أصابه بأمر الشّاه من سجن في "سياه چال" ومظالم أخرى تحمّلها. فكتب إليه عن الخطّة الإِلهيّة ودوره الشّخصيّ فيها قائلاً:

"يا سُلْطانُ، إنّي كُنْتُ كَأحَدٍ مِنَ العِبادِ وَراقِداً عَلى المِهادِ مَرَّتْ عَلَيّ نَسائِمُ السُّبْحانِ وَعَلَّمَني عِلْمَ ما كانَ. لَيْسَ هذا مِنْ عِنْدي بَلْ مِنْ لَدُنْ عَزيزٍ عَليمٍ. وأمَرَني بِالنِّداءِ بَيْنَ الأرْضِ وَالسَّماءِ بذلِكَ وَرَدَ عَلَيَّ ما ذُرِفَتْ بِهِ دُموعُ العارِفينَ. ما قَرَأتُ ما عِنْدَ النّاسِ مِنَ العُلومِ وَما دَخَلْتُ المَدارِسَ، فَاسْألِ المَدينَةَ التي كُنْتُ فيها لِتُوْقِنَ بأنّي لَسْتُ مِنَ الكاذبينَ."

فالرّسالة التي عُهِدَتْ إليه لم تكن من عنده وكان قوله "لَعَمْري إنّي ما أظْهَرتُ نَفْسِي بَلِ اللهُ أظْهَرنِي كَيْفَ أرادَ". إنّها الرّسالة التي وهبها حياته، وفقد في سبيلها ابنه الأصغر الحبيب ، وضحّى من أجلها بكلّ ما يمتلك من متاع الدّنيا، واعتلّت بسببها صحّته، وجلبت له السّجن والنّفي والاعتساف.

"يا قَوْمُ هَلْ تَظُنّونَ بِأنَّ الأمْرَ بِيَدي لا فونَفْس الله المُقْتَدِرِ المُتَعالي العَليمِ الحَكيمِ. فَوَاللهِ لَوْ كانَ الأمْرُ بِيَدي ما أظْهَرتُ نَفْسي عَلَيْكُمْ في أقَلّ مِنْ آنٍ وَما تَكَلَّمْتُ بِكَلِمَةٍ وَكانَ اللهُ عَلى ذلكَ شَهيدٌ وعَليمٌ..."

وبما أنّه سلّم أمره إلى الله بكلّ إخلاص ولبّى النّداء، فقد كان بالمثل مطمئنّاً للدّور الذي أنيط به في سياق التّاريخ الإِنسانيّ. فهو مظهر الله في زمن تحقّقت فيه الوعود، وهو الذي وعدت به كلّ الكتب السّابقة: إِنَّه "مُشْتَهى كُلِّ الأمَمِ" و"مَلِكُ المَجْدِ". وهو "رَبُّ الجُنودِ" بالنّسبة لبني إسرائيل، وعودة "السّيد المسيح في مجد أبيه" بالنّسبة للعالم المسيحيّ، وهو "النّبأ العظيم" بالنّسبة للمسلمين، وهو "ميترا بوذا" بالنّسبة للبوذيّين، وتَجَسُّد "كريشنا الجديد" بالنّسبة للهندوسيّين، ومجيء "شاه بهرام" بالنّسبة للزردشتيّين.

وتماماً كما كان الحال مع المظاهر الإِلهيّة السّابقة، فإنّ بهاءَ الله اليوم كلمة الله وواسطتُه مع البشر:
"يا إلهي إذا أنْظُرُ إلى نِسْبَتي إلَيْكَ أُحِبُّ بأنْ أقولَ في كلِّ شَيءٍ بِأنّي أنا اللهُ، وإذا أنظُرُ إلى نَفْسي أشاهِدُها أحْقَرَ مِنَ الطّينِ."

وفي موقع آخر يصرّح قائلاً:

"وَمِنْكُمْ مَنْ قالَ إنَّ هذا هُوَ الذي ادّعى في نَفْسِهِ ما ادّعى، فَوَاللهِ هذا لَبُهْتانٌ عَظيمٌ، وَما أنا إلاّ عَبْدٌ آمنْتُ باللهِ وآياتِهِ وَرُسُلِهِ وَمَلائِكَتِهِ وَيَشْهَدُ حينَئِذٍ لِساني وَقَلْبي وَظاهِري وَباطِني بأنَّهُ هُوَ اللهُ لا إله إلاّ هُوَ وَما سِواهُ مَخلوقٌ بِأمْرِهِ ومُنْجَعِلٌ بإرادَتِهِ لا إلهَ إلاّ هُوَ الخالِقُ الباعِثُ المُحْيي المُميت. وَلكِنْ إنّي حَدَّثْتُ نِعْمَةَ التي أنعمني الله بِجُودِهِ وَإِنْ كانَ هذا جُرْمِي فَأَنَا أَوَّلُ المُجْرِمينَ."

وتركّز هذه الآثار الكتابيّة في أسلوبها البيانيّ على جملة من الاستعارات اللّفظيّة بقصد التّعبير عن ذلك التّناقض الظّاهريّ القائم في قلب الظّاهرة التي تسمّى "بالظّهور الإِلهيّ":

"أنا صَقْرُ ساعِدِ اللهِ الغَنِيِّ أحَرِّرُ ذَوي الأجْنِحَةِ المَغْلولَةِ وأعلِّمُهُمُ الطَّيَرانَ."
(مترجم عن الفارسية)

"هذِهِ وَرَقَةٌ حَرَّكَتْها أرْيَاحُ مَشيئَةِ رَبِّكَ العَزيزِ الحَميدِ، هَلْ لَها اسْتِقْرارٌ عِنْدَ هُبوبِ أرْياحٍ عاصِفاتٍ لا وَمالِكِ الأَسْماءِ وَالصِّفاتِ بَلْ تُحَرِّكُها كَيْفَ تُريدُ..."

المراجع
92 المصدر السّابق أعلاه، ص164.

93 المصدر السّابق أعلاه، ص34.

94 المصدر السّابق أعلاه، ص140.

95 المصدر السّابق أعلاه، ص128-129.

96 "مجموعة من ألواح بهاء الله"، ص87-88.

97 المصدر السّابق أعلاه، ص145-147.
98 "لوح الشّيخ"، ص8. (عبارة "ولعمري إنّي ما أظهرت نفسي..." وردت في الفقرة السّابقة لتلك المشار إليها هنا).

99 راجع "كتاب القرن البديع" ص229: "وإلى الشّدائد الجسام أضيفت مأساة مباغتة مريرة، ألا وهي الموت المبكّر لميرزا مهدي التّقي النّبيل، وهو في الثّانية والعشرين من عمره، وهو "الغصن الأطهر" أخو حضرة عبد البهاء الأصغر، وأحد كتّاب وحي حضرة بهاء الله ورفيقه في منفاه منذ أن جيء به طفلاً من طهران إلى بغداد ليرافق والده بعد عودته من السّليمانية. وبيان ذلك أنّه كان يتمشّى على سطح الثّكنات ذات مساء غريقاً في مناجاته المعتادة فسقط في عتمة الضّوء على قفص خشبيّ كان على الأرض. فاخترق أضلاعه، وأفضى به إلى الموت بعد اثنتين وعشرين ساعة أخرى. وكان ذلك في اليوم الثّالث والعشرين من ربيع الأوّل سنة 1287ﻫ (الموافق لليوم الثّالث والعشرين من حزيران سنة 1870 ميلاديّة)."

100 "منتخباتي"، ص65.

101 "كتاب القرن البديع"، ص120-121.

102 الأصل الفارسيّ ورد في "دور بهائي"، ص30.

103 "منتخباتي"، ص147-148.

104 "مجموعة من ألواح بهاء الله"، ص150.

105 "لوح الشّيخ"، ص8-9.



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بهاءالله - الدِّينُ نورٌ وظَلام (11)
- بهاءالله - الوُصُول إلى الأراضِي المقَدَّسَة (10)
- بهاءالله -إعْلان لِملُوك الأرْض (9)
- بهاءالله - يَومُ الله (8)
- بهاءالله -مَدَنِيّة دَائِمَة النّموِّ وَالتّطور ج7
- بهاءالله -المظْهَرُ الإلهِيّ (6)
- بهاءالله - -هذا دينُ اللهِ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ...- (5)
- بهاءالله -إعْلان حَدِيقَة الرّضْوَان (4)
- بهاءالله - النّفْي والإبْعَاد (3)
- بهاءالله- مَوْلِدُ الظّهُورِ الجَدِيد (2)
- بهاءالله-عَلى أعْتَابِ عَصْرٍ جَديدٍ (1)
- رسالة بهاءالله للعالم
- طلوع الشمس من مغربها و خروج الدابة
- من هو بهاءالله؟ .....بهاءالله في الأديان
- الرموز والإستعارات بالكتب السماوية الخامس والأخير
- الرموز والإستعارات بالكتب السماوية (4)
- الرموز والإستعارات بالكتب السماوية (3)
- الرموز والإستعارات بالكتب السماوية (2)
- الرموز والإستعارات بالكتب السماويّة (1)
- الرؤية البهائية لعالم متحد-(3/3)


المزيد.....




- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر
- أغلق باب بعد تحويل القبلة.. هكذا تطورت أبواب المسجد النبوي م ...
- -كان سهران عندي-.. نجوى كرم تثير الجدل بـ-رؤيتها- المسيح 13 ...
- موعد وقيمة زكاة الفطر لعام 2024 وفقًا لتصريحات دار الإفتاء ا ...
- أسئلة عن الدين اليهودي ودعم إسرائيل في اختبار الجنسية الألما ...
- الأحزاب الدينية تهدد بالانسحاب من ائتلاف نتنياهو بسبب قانون ...
- 45 ألف فلسطيني يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - بهاءالله - السَّلام العَالميّ (12)