أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - وليد مهدي - الذاكرة البشرية و الموت















المزيد.....

الذاكرة البشرية و الموت


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 5667 - 2017 / 10 / 12 - 15:50
المحور: الطب , والعلوم
    


.. ترددتُ لسنين طويلة في الكتابــة عن هذا الموضوع ، رغم غنى تجربتي الممتدة لسنوات بما يتعلق بظاهرة الخروج عن الجسد out of body experience ..
عالم ما بعد الموت (البرزخ) ، و في راي جميع الثقافات البشرية ، هو سرٌ " مقدس " مكنون ، وكل ما يتعلق بالموت له خصوصية وحرمــة جعلتني اؤثر هذا الحديث ( بتفاصيله ) ردحا من الزمان .
أما الآن ، و قد جاوزتُ الأربعين ، بدأ يلح عليّ هاجس غريب ..
كأن صوتا نابعا من صميم أعماقي ، والمثقلة بما تراكم في هذه الطريق ، قد بدا يتعالى مع الايام ، حتى بات من حيث ادري ولا ادري ، يدفعني للبوح بكل ما عرفته عن تلك الرحلة التي تقوم بها " ذكريات " الإنسان الواعية المجردة عن حياة الجسد ( حسب قناعتي الشخصية ) ، خصوصاً بعد ان اصبح الكثير من الاصدقاء يلحون علي بان اكتب عن هذا الموضوع وتجربتي الشخصية فيه في اكثر من مناسبة ..

-1-
مقدمة لابد منها ..
ما هو الوعي ؟ وما هي الذكريات ؟
و كيف تتداخل ذكريات الكائنات عبر تراكمها لآلاف السنين وتتجلى بصورة " وعي كلي " كوني شامل يلهم الكهان والانبياء الوحي والنبوة مؤسساً لأفكار الدين وعالم ما بعد الموت كما تحدث عن الموضوع بإسهاب كارل جوستاف يونج عبر تجاربه العديدة في عيادته مع مرضاه ؟
سأتحدث اليوم ، عن مجرد قناعة شخصية حول رحلة العقل البشري الجوهرية الممتدة لآلاف السنين ، والتي طالما أسيء فهمها وجيرتها الثقافة العلمية العصرية تحت طائلة " الاستغلال " من قبل الطبقة الدينية والسياسية للسيطرة على المجتمعات ، فتحولت رحلة الوعي البشري في كواليس الابعاد الاضافية غير المرئية في فيزياء الكون إلى مجرد " خرافات " و " اساطير " لانها تتحدث عن ما ورائيات محضة ، وكأن نرد هيزنبيرغ في فهم " اللاتعيين " بالعالم تحت الذري ، والبعد الرابع لاينشتاين بالعالم ما وراء المجري هي حقائق محسوسة وليست هي الاخرى " ما ورائيات علمية " تشير باصابعها إلى حقيقة تجذر هذا الكون وامتداده على قواعد وقوانين تتجاوز الحس والبداهة البشرية بشكل خيالي خرافي يتفوق كثيرا على خرافات الاولين ..
قناعتي هذه متجذرة في تجربتي كباحث في العلوم الصرفة ، وايضاً كممارس للباراسايكولوجيا وصاحب خبرة ذاتية شخصية في اكثر من جانب وركن فيها ..
وما حديث اليوم إلا جانب من هذه الجوانب التي تحكي رحلة السفر بالوعي في مجاهيل غامضة ، اترك الحكم للقاريء في النهاية لتأويلها وتفسيرها بما يشاء ، واعتذر سلفاً لاي مشاعر قد تنتاب القاريء بان الكاتب يحاول فرض قناعته قسراً ..
في الحقيقة ليس فرض رؤية شخصية هو المراد ، بل التعبير بحرية وفق قناعة الكاتب الذاتية عن رحلة وتجارب شخصية " خاصة " جداً في الوعي ، كتبت بدافع المسؤولية عن توضيح تجربة إنسانية لابد من عرضها للناس .. و التاريخ ..
هذه الرؤية ، و رغم انها متسعة المفهومات في الإمتداد والتفصيل ومقتضبة السرد في الشرح والتحليل ، ما يضفي على كثير من جوانبها بعضا من طابع الغموض على القارئ ، لكنها بنفس الوقت تمهد الطريق الى عمق لا منته في الباطن الانساني ..
هي رؤية ، تمتد في رحلة تحمل في طيات رهبتها و وحشتها سر قداستها الأزلي الخالد ، بل اكاد اجزم ان تجليات مثيلاتها في الوعي البشري على مر العصور هو السبب في خلق " الدين " كجوهر للثقافة و الحضارة البشرية ..

-2-
راي العلم بالذاكرة والوعي

يواجه العلم المعاصر تحدياً كبيراً لفهم حقيقة " الوعي " و " الذاكرة " في المخ البشري ..
ولم يتمكن أحد بعد من وضع اليد على ماهية الذاكرة البشرية وطبيعتها ، كمثال مبسط ، نحن نعرف ان ذاكرة الكومبيوتر شحنات كهربائية مرموزه بهيئة ( 0 , 1 ) مختزنة في الخلايا السيليكونية الدقيقة في الحاسوب ..
لكننا ، وكما يقول العالم الشهير روجر بنروز لا نعرف مالذي يجري في دماغ سمكة ..!!

لا نزال بعيدين عن فهم آلية ترميز الذاكرة والوعي في الدماغ البشري رغم اننا ندرك بان الاشارة العصبية الحسية التي تصدر عن اجهزة الحس كالأذن والعين والجلد مثلاً تنقل الاشارات بهيئة سيلات عصبية كهرو – كيميائية وتنقلها للدماغ الذي يقوم بتحليلها وفهمها ..
لكن ماهي الصيغة النهائية التي تؤول اليها هذه الاشارات لتوضع بها كذاكرة مختزنة على غرار ذاكرة الحاسوب الكهربية ؟؟
لا احد يعلم ، وهناك فقط تكهنات بانها ربما تكون شيفرات كيميائية منطوية في البروتين وهو الراي الذي كان سائدا في القرن الماضي لكنه اصبح ضعيفاً مع تطور العلوم بسبب استحالة تخزين كم الذاكرة البشرية الهائل على مدار عمر الفرد وفق هذه الصيغة ..
او طاقة بصورة ما بمستوى الكم ( الكوانتم ) وهو من الآراء الحديثة التي تجعل مسالة الكم الهائل على مدار عمر الفرد من المعلومات ممكنا في هذه الحالة ، التخزين بالية ما في المستوى تحت الكوانتي هو السبيل الوحيد الذي يجعل من الدماغ قادرا على استيعاب هذا المقدار من الانشطة والخزن ، وفيما لا تزال الفيزياء بعيدة عن فهم دقيق لعالم الكوانتا ، ستبقى معرفتنا عن اسرار الدماغ رهينة بتطور فيزياء الكوانتا وفق هذه الفرضية ..
لكن ، هناك دراسات وتكهنات حديثة تجد ضالتها " النظرية " في النظرية النسبية الخاصة وموضوعة البعد الزمكاني الرابع وهيكل الكون رباعي الابعاد المعروف باسم الزمكان ..
كمثال لهذه الرؤى ، دراسة منشورة على الانترنت في موقع المعهد القومي الامريكي للصحة NIH للباحثين توزي & بيترس بعنوان : Towards a fourth spatial dimension of brain activity. نحو البعد المكاني الرابع للنشاط الدماغي
وهي ، من بين رؤى كثيرة تنتمي الى نفس هذا الخط في الفرضيات ، ترى ان الوعي والذاكرة نشاط يمارسه العقل البشري ضمن هيكل رباعي الابعاد للكون ..
اي ، ضمن بعد خفي عن الحس ... ما ورائي ...!!

كون البحث منشور في مؤسسة رسمية اميركية فهذا يضعنا امام علامات استفهام كثيرة :

هل بدأ العلم بالميتافيزيقيا ( ما وراء الطبيعة ) قبل اكثر من الفي سنة لينتهي بها بصياغة عصرية محدثة تحمل نفس الصورة بلغة علمية " ما وراء الابعاد الحسية للطبيعة " ..؟؟
هل هذا يعني ان التحدي الاكبر امام العلم بات البت في وجود او عدم وجود البعد الماورائي للوعي والعقل والذكريات ... وهي تعريفات عصرية اختصرها الاقدمون بمسمى " الروح " ...؟؟

لكن ، ما هو بالضبط معنى ان تكون الذاكرة والوعي عبارة عن " بناء رباعي الابعاد " او يكون للدماغ نشاط خاص في بعد اضافي ؟؟
العملية اشبه بشريط الفيلم السينمائي الذي يتألف من صور ثنائية الابعاد ، حين تتحرك متابعة بالة عرض السينما ثلاثية الابعاد تظهر مشاهد الحركة ..!!
حسب هذه " المدرسة " الحديثة في تعريف الوعي والذكريات ، فان صور ذكرياتنا واحاسيسنا ثلاثية الابعاد ( حسب العالم الحسي الذي نعيشه ) تصبح فعالة ويقظة وقابلة للاستعادة وتنتج من تتابعها الافكار والوعي لأنها تمارس عملياتها ضمن غشائية رباعية الابعاد للكون ..!!
قناعتي الشخصية ورايي في الذاكرة والوعي والذاكرة الجمعية والوعي الجمعي والوعي الكوني انما تنتمي الى هذه المدرسة الفلسفية العلمية الحديثة ، التي تعتبر ان عالم ما بعد الموت ما هو في حقيقته إلا البعد الرابع لعالمنا ، فلو توفى المرء بجسده ثلاثي الأبعاد ، فإن وعيه رباعي الابعاد سوف يبقى موجوداً ضمن البنية الكلية الزمكانية للكون حتى بعد ان يبلى الجسد ويتفسخ مستحيلاً الى تراب ..
ثمة ما سيبقى من هذا الإنسان أو الكائن الفرد ، وهي ذكرياته منقوشة في هيكل الزمكان الازلي الخالد ..

-3-

فهم الواقع بأربعة ابعاد و ظاهرة الخروج من الجسد
ظواهر الادراك الحسي الفائق ومنها ظاهرة الخروج من الجسد out of body experience * هي اوضح تجل للهيكل الادراكي رباعي الابعاد للوعي والعقل البشري ..
تحدثت عن هذا الموضوع وتفاصيله بإسهاب في مواضيع سابقة كتبتها قبل سنوات ، ويمكن الرجوع الى المقالات السابقة التي كتبتها عن الباراسايكولوجيا خلال 12 سنة والمنشورة في هذا الموقع ، الحوار المتمدن ..
لكن ، لم اكتب عن ظاهرة الخروج من الجسد إلا القليل ، السبب هو ترددي في الكتابة عنها كونها مرتبطة بتجربة شخصية عميقة ومعقدة يصعب شرحها وتوضيحها بلغة العلم المعاصر ، مؤلفات كثيرة في الموضوع كتبت في هذا المجال الذي ظهرت اولى الكتابات عنه عام 1965 من قبل رايموند مودي ** ..

وما يمكن ان اكتبه اليوم عنها بانها ببساطة ظاهرة انفصال شبه مطلق للوعي عن العالم الحسي و ادراك واضح لنشاطه ضمن الهيكل رباعي الابعاد للذاكرة الكونية التي سمتها كتب الاولين باسم " عالم البرزخ " ..
يمر الكثير من الناس بتجارب الادراك الحسي الفائق " رباعي الابعاد " اثناء النوم واليقظة حتى ، لكنهم لا يستطيعون التمييز بينها وبين الاحلام المنعكسة عن الواقع الحسي لتعبر عن " الكبت " او التكميل النفسي الذي يحتاجه الانسان في واقعه العادي ..
هناك خيط رفيع جداً للفصل بين الاشارة القادمة من الوعي الكوني المؤلف من نسق ذكريات ووعي الكائنات الميتة والحية ( المؤلفة بمجموعها للوعي الكوني الذي تحدث عنه كارل غوستاف يونغ ) وبين منعكسات نفسية صرفة تخص حياة الفرد ( تحدث عنها فرويد وغيره ) ، بين إشارة قادمة من المستقبل والماضي في هيكل الزمكان الكلاني الكوني الحقيقي ، و الذي ادركه بعض الكهنة والانبياء ، وبين اخرى قادمة من هيكل " التمني " او " القلق " في عمق الباطن النفسي للفرد نفسه ، وهو موضوع شائك وطويل وسنفرد له مواضيع خاصة فيما بعد ضمن سلسلة المقالات هذه ..
فقط باختصار نقول :

إن هذا التمييز والفصل يعتمد على الخبرة الذاتية وتراكم التجارب وفهم الفرد لذاته وباطنه من جهة ، وفهم الوعي الكلي للحضارة والثقافة الكلانية التي ينتمي اليها هذا الفرد من جهة أخرى ..
كذلك ظاهرة الخروج من الجسد ، يصعب التمييز بينها و بين شلل النوم ing paralysis وما يصاحبه من انفصال مؤقت للوعي عن الشعور بالجسد حسياً، يحتاج المرء إلى تجارب طويلة ، و ربما تحتاج البشرية إلى شوط ومضمار طويل لتكشف خباياه ضمن اطار العلوم الصرفة لتقول كلمة الفصل فيه ..

لذا ، كيف ولماذا .. واين ومتى حدثت هذه التجارب ، اجيب عنها باختصار بانها تجليات في الوعي حدثت عندي اثناء اليقظة والمنام طيلة السنوات العشر الماضية ..
وما اود التحدث عنه فقط ما شهدته بتجربة الخروج من الجسد التي تستمر لثوان معدودة مكثفة الوعي والادراك ، وبمرات كثيرة عبر هذه السنوات ، كاشفة عن جانب من جوانب ما يحدث ويحصل في الهيكل الكوني رباعي الابعاد في ذاكرة الحضارة الاسلامية المعاصرة ..!!
نعم ، البرزخ ، او الذاكرة الكلانية او " حافظة التاريخ الحقيقي " كما اسميها ( سماها يونغ الخافية الكلية ) مقسمة الى كيانات وحضارات ..
جل مشاهداتي كانت في الجزء المتعلق بالحضارة الاسلامية في هذه الخافية ، ( ربما لكوني شديد الالتصاق بها ولم اتحرر منها ) ، وقد اخترت لكم جانباً مهماً من هذه الرؤى يتعلق بظاهرة من ظواهر ما بعد الموت وهي (( الأرواح المعلقة )) ، موضوع مقالنا القادم ..

- يتبع -

هوامـــــــــش
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* عن ويكيبيديا : الخروج من الجسد OBE
ال OBE يعد نوعًا من الطرح أو الإسقاط قريب جدًّا من العالم الحقيقي(المادي). غالبا ما يحدث أثناء تجارب القرب من الموت Near Death Experience، وهي عندما يخرج الشخص نتيجة حادثة مثل حادثة سيارة * جراحة * أزمة قلبية * ولادة وهكذا.... والخارجون من الجسد ب OBE يكونون واعين بما يحدث في العالم الحقيقي في الوقت الحقيقي. الخروج من الجسد OBE يختلف قليلا عن الإسقاط النجمي والحلم الواعي وذلك بسبب الرؤية بالوقت الحقيقي أي الوقت الحالي (أي ليس في المستقبل وهكذا) وذلك يجعله قريبًا جدًّا من العالم المادي؛ وذلك لأن الجسد النجمي يكون حاملًا كمية كبيرة من المادة الأثيرية. هناك سببان رئيسان لحدوث ال OBE : عندما يكون الشخص قريبًا من الموت * أو يكون معتقدًا ذلك، وذلك يسبب انتقال كمية كبيرة من المادة الأثيرية إلى الجسد النجمي استعداداً للموت. والسبب الثاني أن الشخص يكون لديه مراكز الطاقة نشطة تعمل على الشيء نفسه أي نقل المادة الأثيرية إلى الجسد النجمي * امتلاك مراكز طاقة نشطة يمكن أن يكون طبيعيًّا أي يكون الشخص مولوداً به أو يكون بالتدريب وتطوير مراكز الطاقة. يمكن للشخص أن يقوم بال OBE في العالم المادي إذا كانت كمية المادة الأثيرية الناتجة من مراكز الطاقة كبيرة. و في الحقيقة عندما تقوم بالإسقاط في العالم المادي لا تكون في العالم الحقيقي إنما تكون في المنطقة الفاصلة بين العالم المادي والعالم النجمي.

** الخروج من الجسد :

كان اول من تحدث عن تجربة الخروج من الجسد هو العالم رايموند مودي عام 1965 حيث الف كتاب ” الحياة بعد الحياة” والذي اورد فيه شهادات سمعها من عشرات الاشخاص الذين مروا بتجربة الاقتراب من الموت وكيف انهم وفي لحظة ما كانوا ينظرون الى اجسادهم وهي تهوي او تتعرض للاذى او تتمدد بهدوء على سرير الموت في المستشفى وهم ينتقلون الى بعد اخر , حيث بين مودي ان الانسان عندما يخرج من جسده فإنه يحل في جسم اخر اسماه الجسد النجمي والذي لا يستطيع التعرف على صفاته او قدراته بعد ان يعود لجسمه ويفيق , وقد اشار ان الكثيرين بينو ان جسدهم النجمي يتمتع بمواصفات وقدرات غير عادية ولكنهم لم يستطيعوا وصفها بكلماتهم , وفيما بعد ظهر بعض الباحثين الذين حاولوا فهم تلك العملية والاستفادة منها في تجريب الخروج من الجسد دون الحاجة الى حادث مروع او مرض يقرب الانسان من حتفه وكانت تلك احد مقدمات ظهور علم البرمجة العصبية اللغوية.

للمزيد عن هذه الظاهرة : الخروج من الجسد : ما حقيقية هذه الظاهرة حقاً ؟ https://www.ts3a.com/majhool/?p=170



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عرب الرمال و الدم وحروب الخليج الاربع
- ما بعد البشر - رحلة العقل المجرد
- الإنسان الأعلى
- الإنسان العميق
- خارطة طريق نحو الحرب العالمية الثالثة ، استراتيجية الظلام ال ...
- سيناريو الناتو 2017 وانقلاب السحر على الساحر
- عودة المسيح إلى روسيا .. (2)
- روسيا .. و عودة الحلم (1)
- الحرب الاميركية الناعمة : الغاية و المصير
- على متن السفينة (3)
- على متن السفينة (2)
- على متن السفينة (1)
- الثقافة .. و الحضارة .. و التأريخ ، المسيرة الانسانية نحو ال ...
- الثقافة الانتاجية : الطريق الى الدولة المدنية ، دولة الإنسان
- السياسة الخارجية الاميركية و آل سعود ، إلى اين ؟
- سقوط الحتمية
- كارما التأريخ
- بارادايم العقل البشري ، مقدمة في علم الحتمية
- إشكالات في النظرية الماركسية 2-2
- إشكالات في النظرية الماركسية 1-2


المزيد.....




- الصحة العالمية: الشخص المصاب بأنفلونزا الطيور انتقلت إليه ال ...
- امنع الشيبس .. يؤثر على صحة طفلك ويتلف خلايا الدماغ
- G7 تدعو إلى خفض الاعتماد على روسيا في مجال الطاقة النووية ال ...
- -إيران تهدد بمهاجمة محطات الطاقة النووية الإسرائيلية-
- اضطراب يؤثر على حركة العين وسلامة الرقبة.. اعرفه
- أستاذ كبد: الدولة وفرت أحدث علاج مناعى لسرطان الكبد مجانا.. ...
- -مرض غامض- يثير الهلع في الأرجنتين!
- أفريقيا تواجه أكبر مخاطر تغيّر المناخ رغم أنها الأقل مساهمة ...
- ما الطرق التي تساعدك في السلامة من سرطان الجلد الميلانوما؟
- بسبب -تقييمات مهينة-.. أطباء يابانيون يقاضون -غوغل-


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - وليد مهدي - الذاكرة البشرية و الموت