أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - يا مسيحيي الشرق اتحدوا / 12















المزيد.....

يا مسيحيي الشرق اتحدوا / 12


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 5666 - 2017 / 10 / 11 - 09:34
المحور: حقوق الانسان
    


يا مسيحيي الشرق اتحدوا / 12
ستكتمل الصورة اليوم بعد مضي 11 سنة على طلبنا بتشكيل جبهة انقاذ (مسيحيي) كان هذا بتاريخ 01/2006 كما مشار ادناه، ولا زال طلبنا معلقا وحيا مهما طال الزمن، واليوم نحن بحاجة ماسة أكثر من اي وقت مضى على وحدتنا كنيسة المشرق اولا وكنيسة العراق (الرها) ثانيا - هذه وجهة نظرنا من زمان و بلغناها في مؤتمر الكلداني الاول الذي لا زال منعقدا لحد اليوم حسب قرار البطريرك (بيداويد / مثلث الرحمة) الذي كان رئيسا لمؤتمرنا (16 - 20 تشرين 1995) وكنا نحمل باج بدرجة A ولا زلنا نحتفظ ونعتز به كوننا حصلنا عليه بانتخابات حرة ونزيهة
بعد مرور كل هذه المدة لا زلنا وسنبقى متمسكين برأينا الاستراتيجي لأنه تم توجيه سؤال لنا من داخل مؤتمر مشيغان : ما هي النسبة المئوية التي تحملها ككلداني؟ بدون تردد كان الجواب = 100% مع تأكيدنا (أن المسيح لم يكن يوما كلدانيا والجنة للكلدان لوحدهم ليست جنتنا ،،،،،،،،،،،،،،،،، انظر ما سطرناه قبل 11 سنة وقبله ب 22 سنة مرت اليوم على مؤتمرنا الكلداني الاول ولا زلنا أكثر تشتت وتشرذم من قبل
10/10/2017

May 27, 2013 · Las Vegas, NV ·
سنبقى كلدان ولكن بحاجة إلى جبهة إنقاذ / متجددة
سمير اسطيفو شبلا
كان هذا عنوان مساهمتنا بتاريخ 01/2006 المنشور على موقع باقوفا كوم الموقر وعلى الرابط أدناه، و أكدنا في مقالنا المشار إليه حاجتنا إلى جبهة إنقاذ مسيحيي وبالتالي إلى جبهة إنقاذ وطني، وكان سؤالنا الأساسي هو: ننقذ ماذا؟ ولمزيد من التفاصيل يمكن النقر على الرابط للاطلاع! هنا لا مزايدة على كلدانية كما نؤكد دائماً ولكن ونكررها للمرة المليون بان الجنة التي فيها الكلدان فقط ليست جنتنا، والمسيح الكلداني ليس مسيحنا وكذلك يسوع الآشوري ليس يسوعنا ان صح التعبير، بل جبهة الكلدان والآشوريين والسريان هي جنتنا عندها يكون يسوعنا للكل لأننا نحن الكلدان جزء ولسنا الكل والرب واحد
في 01/2006 نعتقد شبه جازمين أن 90% ممن يدعون الثقافة والكتابة كانوا في وقتها لم يفكروا بعد لا في الكتابة ولا في الشأن القومي والوطني، وإنما البعض لم يكن يحلموا يوماً أن يصيغوا جملة واحدة، نعم ان لكل زمن رجاله ونساءه ولكن كما هو معروف أن الثقافة ليست بالشهادة ولا بكتابة عدة بحوث أو دراسات أو مقالات وإنما هي شجرة مغروسة في بنيان الإنسان وخاصة ان كان أصيلاً بكل ما للكلمة من معنى
اليوم نحن أمام حالة اصطفاف جديدة مع تغيير في الظرف الذاتي والموضوعي وخاصة بعد اعتلاء مار لويس روفائيل الأول ساكو على كرسي البطريركية الكلداني ورفعه شعار : الاصالة والوحدة والتجدد – وتشكيك البعض تخوفهم من شعاره وكيفية أو طريقة أو أسلوب تطبيقه مما حدا بالبعض القليل على التقليل من شأنه وأرادوا أن يلبسوا قميصهم الخاص له ولا زالوا لأنهم لم يفهموا بعد معنى الخاص والعام والعلاقة بينهما كون ليس لديهم جذور ثقافة عامة وإنما "خالف تعرف" وهذه بعيدة كل البعد عن القيم والمبادئ وحتى الأخلاق، وكان لنا موقف من سيادته يمكن الاطلاع على الرابط رقم 2 أدناه
وهكذا سرنا على نهج الوحدة أو الاتحاد وجاءت مساهمتنا "الكلدان في غيبوبة" ونود ان نقدم مقطع من هذه المقالة
(لكي لا نبقى في غيبوبتنا نحتاج أيضا إلى لملمة صفوفنا، نعم الإبقاء على ما نحن عليه هو جريمة دينية / أخلاقية بحق كل من يقدر ولا يعمل في بناء واقع جديد للكلدان، هنا واجبنا أن نذكر ونكرر ما كتبناه من 1995 مرورا 2004 ولحد هذه اللحظة بـ يا مسيحيي العراق اتحدوا - يا شعبنا الأصيل اتحد! هنا لا نقصد الوحدة لأنها من ضمن الميتافيزيقا، بل نقصد الاتحاد تحت خيمة واحدة، الحوار - التفاهم - اتفاق على وثيقة شرف - أي مسمى آخر - ليست بالبعيدة أن جلسوا ممثلي الكنائس الشقيقة مع ممثلي الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان والمثقفين في مؤتمر عام ونتائجه ملزمة للجميع - وأي مكون يخرج من الإجماع ترجمة بالحرم، هنا وجوب التضحية من الجزء لمصلحة الكل، والخاص لمصلحة العام، والكثير منا متشائم من نجاح ذلك لأسباب مقنعة وموضوعية، ولكننا نحاول لملمة الجميع مرة واثنتين وثلاث حينها وجوب وضع النقاط على الحروف بعد أن يئسنا من المحاولات والمبادرات عليه الانتقال من النظريات والتنظير والتلميع والديمقراطيات إلى التطبيق العملي، وما نقوله لا يسر البعض ولكن الحقيقة أقولها بوجه الملك! ألا وهي: علاج غيبوبة الكلدان يكمن في: إلغاء أو دمج جميع الأحزاب الكلدانية الذي تجاوز عددهم على 12 حزبا ومنظمة او تشكيل جبهة برئاسة موحدة قراراتها واجبة التنفيذ، بعد التفاهم مع الصابئة المندائيين واليزيديين والعرب الاصلاء! وهذا كله يصب لصالح وحدة العراق وتقوية مركزه ومكانته الإقليمية والدولية، النزول بقائمة موحدة في حالة فشل التوافق بين إخوة وأشقاء الشعب الواحد والبيت الواحد، عندها الذي يفوز ألف عافية بغض النظر عن الكوتا المسيحية او طلب إلغائها هو الأصح) وللمزيد انقر على الرابط أدناه، ونترك التحليل للقراء والمتابعين
نحن في حقوق الإنسان بدأنا مشاورات قبل سنة ونصف في موضوع الانتخابات لذا جاء مقالنا تحت عنوان "النظام الانتخابي لانتخابات 2014 راجع الرابط للتفاصيل" ونود أن نقتبس فقرة فقط من دراستنا المتواضعة
(نعم من وضع النظام الانتخابي الحالي كان يقصد تفصيل فستان خاص لاحتكار السلطة على الأمد البعيد عملاً بنظام القاسم الانتخابي والتعويضية بحيث يصبح الذي حصل على 200 صوت عضو برلمان حصراً! ويُبْعَدْ من حصل على عشرات الآلاف من قائمة أخرى حسب النظام الانتخابي، وهذا ما حصل بالضبط عندما فازت قائمة الرافدين بثلاثة مقاعد من كوتا المسيحيين على حساب الكلدان)
توج هذا الجهد بعد مؤتمر القوش " 5- 6 نيسان 2013 وخلاله من أجل التحالف لخوض الانتخابات القادمة، ونقول : نحن متأخرين في قراءة الواقع! فهل يعني هذا شيء للآخرين؟ أم انها فعلاً غيبوبة كواقع معاش؟ حان الوقت لنترك نحن نؤيد ومع هذا المطران وأنتم مع ذاك لنتجه نحو المصلحة العليا لشعبنا الأصيل بعد أن نلم الزوان (التعصب والمصلحة الشخصية) الذي بداخلنا قبل أي حركة نحو الأمام
يا مسيحيي العراق اتحدوا
شعار قريب إلى اليسار وبعيد عن اليمين وأقرب إلى الواقع، قدمنا سلسلة من الدراسات والمقالات تجاوزت الـ 10 في حينها ويسرنا ان نقدم عصارة هذا الفكر كونه يتطابق ما تم عرضه اليوم في مؤتمر ميشيغان / ديترويت الأخير"
لا أيها الأحبة لا تسجنني في قفص داخل نظام :
القومية دون الوطنية
محبتكم للبعيد قبل القريب
الأنا دون النحن
القانون دون العدالة
القبول دون المساواة
يخدم سيدين في آن واحد
عندما لا نفعل ما نقوله
وجودي ان افقد إنسانيتي
تفضيل الانعزال على التقارب
البقاء في الماضي دون النظر إلى المستقبل
تقديس ذاتي وتفضيلها على الآخرين
أفضل قومية على قومية الآخرين
الكيل بمكيالين
مصلحة حزبي أعلى من وطني
سقف مذهبي أكبر وأعلى من سقف شعبي
طائفتي أولا وأخيرا
كنيستي هي الأصح
سلاحي أقوى من حبي
فكري لا أفكار الآخرين
تاريخي لا تاريخهم
حضارتي لا حضارتهم
ديني لا دينهم
الحرب قبل السلام
للمزيد على الرابط (لا تجزئ لي رجاء في 12/4/2010)
أما نتيجة يا مسيحيي العراق اتحدوا فهي " لذا ندعو كل شخص وحزب وقومية ومنظمة الانتقال إلى العام عبر الخاص، وبوضوح أكثر "إن كنا شعب واحد ثلاث قوميات!!! أو بقومية واحدة! أو شعب واحد بثلاث تسميات! او ينبوع له ثلاث روافد كل رافد له خصائصه وتفرعاته وفروقاته عن إخوته في الأصل،" ولكن حتماً يشترك مع الآخرين في الحبل السري والمشيمة، للتفاصيل را =http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=180472 السينودس الكلداني ومائدة الحوار
والنتيجة الأخرى " نخاطب فيها الأخ حبيب تومي " انظر إلى كل كنيسة من كنائسنا على حدا! ماذا ترى؟ ألا ترى ثقوب وشقوق في الأرضية والجدار والسقف (وأنت كنت مقاول وتعرف أكثر من غيرك)! في مناسبات عديدة دعونا إلى ترميم بيوتنا ابتداء من البيت الكلداني مروراً الإخوة والأشقاء! لأننا لا نقدر أن نتكلم عن الوحدة مع الآخرين ونحن غير موحدين داخل بيتنا! كيف تعطي المحبة لغيرك وأنت فاقدها؟
ثانيهما: انظر إلى أحزابنا الكلدانية قبل الآشورية والسريانية! منقسمة على نفسها وعلى بعضها! وهكذا! إذن الوحدة لا تهب من قبل القادة بل تنتزع انتزاعا بالصبر والنضال والتضحية ونكران الذات والتنازل عن الكراسي وشمر السواعد بأيادي متشابكة، را (حبيب تومي وتجمع كتاب كنيسة المشرق في 10/4/2009 على الرابط http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=168393
ونتائج أخرى كثيرة نختمها ( لهذا نلمس وجود أجندة سياسية تعمل ليل نهار من اجل إنهاء وجودنا وطمس هويتنا وتحريف تاريخنا! ومع الأسف نقول: ان بعض بني قومنا مشتركون وفاعلون أصليون في الجريمة مع سبق الإصرار والعناد! لماذا؟ لأنهم لا يقدرون ان يستمروا في الحياة ان كان هناك تفاهم أو اتفاق أو التئام أو جبهة أو صوت واحد ورأي موحد،،،، كونهم متلونين حسب فصول السنة! للتفاصيل را = الوطنية والقومية تحت موس الحلاق http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=171889)
(وهكذا إن نستمر في تقديم النتائج فنحتاج إلى مجلد عليه نختمها بـ ( وان قارنا بين الأطروحات أعلاه نرى لوحة فنية واضحة المعالم تحكي قصة شعب تركه رؤساءه لمصير مجهول بأنانيتهم وتغليب مصلحتهم الشخصية والحزبية على مصلحة الأمة والوطن !بتمسكهم بالقديم والقديم فقط والتهم جاهزة لكل فكر حر متجدد ، نرى فيها ان البناءون قليلون والهدامون كثيرون ، نرى ان كل فريق يقول ان هذه الأرض لي ! واني أمتلك الحقيقة كلها ! واني الأصل والباقين الفرع ! ونحن الأمة وانتم المذهب ! ونرى أيضاً في اللوحة أن أرض البستان أصبحت بور وتركها أهلها إلى الغرباء مرغمين ! وكثرت فيها الغراب والبوم وقلت الحمام والعصافير! للمزيد را http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=108014بين ياس الشمخاوي وحبيب تومي يا مسيحيو العراق اتحدوا)
من خلال هذا السرد ونتيجة لهذه الدراسات والأطروحات نود ان نسأل سؤالاً بسيطاً (أن آمنا حقاً بضرورة ترميم البيت الكلداني من قبل أياد ماهرة متطوعة ليس لديها مصلحة شخصية أليست هذه وحدتنا مع أرواحنا الآشوريين (البعض منا عندما يسمع بهذا الاسم يصاب بالقشعريرة) وإخواننا السريان؟؟؟ أم نريد أن نضحك على أنفسنا وعلى الآخرين ونعمل كما تفعل النعامة؟
نحتاج هذه الأيام إلى قادة شجعان ولهم صفات خاصة
[email protected]
[email protected]
5/27/2013-05-27
سنبقى كلدان ولكن بحاجة إلى جبهة إنقاذhttp://www.baqofa.com/forum/forum_posts.asp?TID=2876
http://www.baqofa.com/forum/forum_posts.asp?TID=52799 كنية البطريرك الجديد
http://www.baqofa.com/forum/forum_posts.asp?TID=52994 كتابنا ومثقفينا يداً بيد مع البطريرك
الكلدان في غيبوبةhttp://www.baqofa.com/forum/forum_posts.asp?TID=50878
النظام الانتخابي وانتخابات 2014http://www.baqofa.com/forum/forum posts.asp?TID=52285
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=211306لا تجزئني رجاء

سمير اسطيفو شبلا - السينودس الكلداني ومائدة الحوار
سمير اسطيفو شبلا - السينودس الكلداني ومائدة الحوار
AHEWAR.ORG



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عار عليكم وكوردستانكم تحاصر من قبل الغرباء
- لجنة العار -الخونة- في مؤتمرنا الحقوقي
- الارهاب الداخلي يضرب لاس فيغاس الامريكية
- حرب المياه أخطر من داعش / دراسة على دراسات قانونية
- البزونة أن حاصرتها تخربشك
- قادمون يا القوش من تلكيف المسيحية
- اهدأوا أن الاستفتاء شعبي وليس حزبي
- أول رد فعل قبل ساعات من الاستفتاء الكوردي
- نصفق لوزير خارجية العراق
- استفتاء كوردستان بين الاستقلال والقانون الأخلاقي والدولي
- قرار المحكمة الاتحادية العراقية
- د. العبادي / اذهب وحاور كوردستان
- بيان حول استفتاء كوردستان
- لارا زرا تحت موس الحق
- يا ليتني حجر تتكئ عليه يا وطني
- قصة واقعية لداعش القذر من الموصل
- أسوأ قرار في التاريخ الأمريكي
- نؤكد أن داعشنا الداخلي اخطر من الارهاب الداعشي المعلوم
- اخجلوا من الموت وانتم دون نفع لحقوقهم
- دعوة رسمية الى الحزب الشيوعي العراقي والمجلس الشعبي


المزيد.....




- اعتقال 3 أشخاص بعد اكتشاف مخبأ أسلحة في مرآب سيارات في شمال ...
- إصابات.. الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة والقدس
- شهداء وجرحى باستهدف خيام النازحين برفح ولجان توزيع المساعدات ...
- غزة: كابوس المجاعة لن يطرد إلا بالمساعدات
- الأمم المتحدة: مكافحة الإرهاب تتطلب القضاء على الفقر أولا
- غزة تحولت اليوم إلى معرض لجرائم الحرب الحديثة في العالم
- لماذا ترفض إسرائيل عودة النازحين إلى شمال القطاع؟
- تعذيب وترهيب وتمييز..الأمم المتحدة تكيل سلسلة من الاتهامات ل ...
- كابوس المجاعة في غزة -يناشد- وصول المساعدات جوا وبرا وبحرا
- فيديو خاص حول الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - يا مسيحيي الشرق اتحدوا / 12