أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - من الخواطر اليومية , اللصوص مع بعضها تقتسم !؟















المزيد.....

من الخواطر اليومية , اللصوص مع بعضها تقتسم !؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5662 - 2017 / 10 / 7 - 05:32
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


من الخواطر اليومية.. قسّموها الحرامية -التماسيح على بعضها تجتمعُ , واللصوص مع بعضها تقتسمُ !؟
وراء الصمت مجلدات من الثرثرة !
24 9 - 17
الموسيقى تنمّي الشخصية تغذي الروح وتنعش القلب وتعطي الفرح .

:
ما في خجل !؟
بعد 7 سنوات من القتل والتهجيرواقتلاع الشعب السوري من أرضه وتهديم المدن وسرقتها و" تلزيمها "وبيعها لمليشيات حزب الله وإيران والروس وأميركا وتركيا وال ب ي د و ب ك ك وغيرهم وغيرهم , عدا طيران إسرائيل الذي يجول في السماء السورية بمنتهى الحرية ... تسمح الأمم المتحدة اليوم بحضور وليد المعلم ممثلاً عن ( الشرعية الأسدية ) .. وخطاب الأكاذيب !؟؟
هزُلت !

الكلات تعوي والقافلة تسير


إذلال الذات يسحق الشخصية , يمحي الإبداع والجمال والتطوّر .


خنق كل صوت حرّ في سوريا مطلوب على " صينية سالومي وهيروديا " ... و القياصرة الجدد!!


تطهير عرقي من العراق لسورية ولبنان وفلسطين ومصرواليمن وليبيا ووووالخ ....
إدلب تُردَم فوق أهلها و ( ضيوف أهلها المُجمّعين )!!؟
الميادين ودير الزور تهدّم فوق أصحابها أمام صمت المجتمع الدولي المتآمر وعلى رأسهم أميركا بإسم الدواعش .......!
شو هالكذبة ..!!؟؟

" صادق بحق , وعادي بحق ."
" مَن أمّنك , لا تخونه " .
" بيّن حقك , واتركه " .



الدول الإستبدادية والرأسمالية والرجعية , اضطهدت وتضطهد و تحارب وتقتل الثوار والأحرار واليسار والوطنيين بإسم الإرهاب !


نعتز ونفتخر بكنعانيّتنا.. بتاريخنا ..وجذورنا .
هنا نبَتنا.. هنا أرضنا ..وحضارتنا.
الأرض أمٌ حنون , لمّت أبناءها وأحبابها في ترابها, خبأت دموعها !!
من حقنا أن نحزن ونبكي .. نحتج ونكتب نتحدّى ونرفض ,, ..وأيضاً وأيضاً بحاجة أن نغني ونسمع الموسيقى .

نحن ضد احتلال بلادنا سواء كان بيد : كردية تركية , أو أميركية , أو إيرانية , أو روسية وأسدية بقتل شعوبنا وتهجيرها وتجويعها وتشرديها بشتى الوسائل والطرق الهمجية اللاإنسانية .
:
تحية الصمود والتقدير لأهلنا في الغوطة كل الغوطة الشامية " سوار دمشق الأخضر ".. عاصمة السوريين جميعاً .



يسقط التجريف والتجويف والتصّحيرالسكاني - العمراني - الإنساني - التاريخي في المدن السورية الحبيبة ..
شلّت أياديكم يا قتلة الشعوب.. ! 28 - 9 - 17

يقول الأعداء المحتلون : ليش في شعب في سورية ؟ ماراح نبقي واحد -
كل واحد يروح على بلد ويدبر حالو هم " برْطلوا وسرقوا اشتروها فارغة !!
يا ويلكم , الأيام القادمة ستريكم من هو الشعب السوري يا ... !!؟؟
-

الحياة أسرار
سر الحب والمحبة , سر التضحية , سر العطاء , سرالعمل , سر الفرح , وسر الموت !
**

نبع المكان دفّاقٌ .
لا عجب إن سرحتُ إلى الطبيعة .. بعيداً عن اللامعقول ..............., وطني يُشنق
وأهله مكبّلون , " يهوذا السوري " خبأ الفضة , والقيصر يغسل يديه من دماء الضحايا.. !!!!!!!!!!!!!!! !؟؟


الصراعات الدامية تتصاعد اليوم بين الدول الكبرى الرأسمالية والمالية التجارية والنفطية الفاسدة المتغوّلة بشكل جنوني وبأدوات غيرهم على الأرض ,, ضاربة عرض الحيطان والحدود وتحت الأقدام مصالح وحياة الشعوب المضطهدة وتطلعاتها المشروعة بالتغييروالحرية والحياة الأفضل !

الحرب الباردة قديماً كانت بين نظامين مختلفين : رأسمالي وإشتراكي ومساحة نفوذهما - أميركا والإتحاد السوفييتي مثالاً -

الحروب على شعبنا السوري " زيكزاك " المتحاربون يوم عشق وغرام وشهور بل عقود عسل مع حلفائهم , ويوم طلاق , أو هَجر وحَرَدْ ودسائس !


قسّموها وسرقوها الحرامية !
سورية البحرية , والمائية ( الأنهار )
سورية النفطية - الزراعية أي ( الإقتصادية )
سورية السجون والمعتقلات والأبراج والزرائب والخرائب !!!!
.....

لا تنسوا أصدقائي حروب العصر:
الثروات الإقتصادية والمائية في , وعلى بلادنا , لأميركا وإسرائيل , سوريا الشمالية - الشرقية أي نصف سورية " الدسمة الغنية بالثروات " لأميركا هذه مرحلة أولى !!
سورية البحرية والعمق الداخلي ابتداء من حلب حتى العاصمة و ( النفط المطارات والقواعد ) لروسيا !!!
السجون والمعتقلات و " والقصر المؤقت " لأبو البراميل بشار الصورة ".
وما تبقى من البادية ممرات للبحر المتوسط لشرطة إيران وحرس ميليشيا حزب الله.
الجنوب وحوران وجبل العرب الله أعلم من سيسكن به أو يوزّع ... وهكذا خلصت " الأزمة " السورية كما يسمونها !!



27 - 9 - 117 -
وتستمر المهازل والمباراة بين الدول الكبرى والأقليمية

يخططون ويحلموا بإقامة الأبراج و" المولات " فوق تلال الأجساد والعظام حول دمشق وبقية المدن التي فرّغوها من أهلها تجار السياسة والدين !!!
" مَن حضِر السوق باع واشترى " .
*************


كل دولة تُبنى على سرقة أراضي الغير بعد تهجير سكانها أو قتلهم , لا تعرف السلام في ربوعها أبداً -


4 - 10 - 2017
زيارة وتهنئة ( العرّابين ) بعد أعراس الدم السورية واجبة ...!؟
يا حيف يا عرب !
5 - 10 - 17
كل شئ له ثمن .
و كل موقف مدفوع الثمن , سواءً أشخاصاً وأفراداً , أم دولاً !

وأسفاه !
حزني على الشعوب التي تاجروا بأرواحها وأفراحها وأوطانها , أولهم شعبي السوري المطرود المذبوح !!

" لاتعبدوا ربّين : الله , والمال " .
عصر المال عصرنا -
عصر التخمة والجشع والأساطير حيتان المال في ازدياد , ومن عبد المال ابتعد عن الله والإنسان .


***

الحرية للأصدقاء الأحرار المخطوفين والمخطوفات من بداية الثورة حتى اليوم :
أين المطرانين العلاّمتين بولس يازجي , ويوحنا ابراهيم , والأب باولو , والأب طوني بطرس .
المحامية رزان زيتونة والناشطة سميرة الخليل ورفاقهم الأربعة , المحامي خليل معتوق .
الأساتذة رياض الترك , منتهى الأطرش , وشبلي العيسمي , عبدالعزيزالخيّر , أحمد المير , والمئات غيرهم !؟
أطلقوا سراحهم الحرية الحرية للجميع .....
لن ننساكم -



صباحكم أوطان مدمّرة مدمّاة تبكي أهلها ولا تستسلم للطغاة والمحتلين ..!
أغاني الصباح أو المساء تتلوها فيروز نبض الحب والأرض
نبض أرضنا وأنين إنساننا
نحن من الأرض السليبة نحن من الدار السليبة ... يا منشدين في الدروب.........
يا أهل الأرض المحتلة .."
قلبي معكم يا شعوب الأرص المضطهدة يا مقتلعين من مدنكم يا مبعدين عن أوطانكم عن أولادكم وأهلكم ومنازلكم يا منشدين في الدروب قلبي معكم روحي قلمي لكم ...
سلام .... , وبالسلام العادل نعيش ونفرح نرتقي ونبدع ونحب.
صباح الحرية وشموعها المضاءة في كل درب ............
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همسات فقط - من اليوميات
- هيأة الأمم المتحدة بحاجة إلى التقاعد
- هولندة : رحلة طويلة مع المياه !؟
- مدينة عمريت ( ماراتوس ) .. أعرف بلادك
- الطرخون ( التراجون ) ومنافعه ؟ عالم النبات - 8
- الثورات العلمية الكبرى - الثورات المعلوماتية ؟
- من اليوميات : الولد ولد ولو حكم بلد
- هولنديات , ودروس !
- سوريا - البازار وكازينو القمار , حروب الأوباش !
- المرأة السورية صوت الحق وصرخة الحرية
- كفى التسلق والتجارة بالدين لتأخير تحرر الشعوب
- العدوّ - الوهميّ - إرهاب داعش ؟ ... من اليوميات -
- قائمة بأسماء المدن والقرى الفلسطينية - أعرف بلادك ؟
- صفحات من سيرة حياة
- الدير عطية .. أعرف بلادك ؟
- تعريف : منجم الملح .. بولونيا - 10
- أعرف بلادك : الموصل .. محافظة نينوى ؟
- من اليوميات , كان عنّا جمهورية ودستور -
- نسائيات , من هنا وهناك - 6
- الرقم سبعة (7 ) في ثقافتنا الشعبية , والإنجيل ؟


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - من الخواطر اليومية , اللصوص مع بعضها تقتسم !؟