أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عادل محمد - البحرين - النجباء والحشد الشعبي وجهان لعملة عصابة ولاية الفقيه!















المزيد.....

النجباء والحشد الشعبي وجهان لعملة عصابة ولاية الفقيه!


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5649 - 2017 / 9 / 24 - 15:13
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


السفاح خميني قام بإبادة أهل السنة وخصوصاً الأكراد في إيران من أجل مخططاته القذرة وبث الرعب في قلوب معارضيه، تحت ذريعة تحرير القدس، والطاغية خامنئي يكرر جرائم المقبور خميني!.

التمرد الكردي في إيران 1979

اندلع التمرد الكردي في إيران في منتصف مارس عام 1979، بعد نحو شهرين من انتهاء الثورة الإيرانية، وأصبح الأكبر بين الانتفاضات على مستوى الدولة في إيران ضد النظام الجديد. وبينما حقق المسلحون الأكراد، الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني أساسًا، بعض المكاسب الإقليمية في منطقة مهاباد وأطاح بالقوات الإيرانية من المنطقة، إلا أن هجومًا كبيرًا وقع في ربيع 1980 من قبل الحرس الثوري الإيراني قام بعكس مجرى التمرد.
بعد اندلاع الحرب العراقية الإيرانية، في سبتمبر 1980، تم بذل جهد أكبر من قبل النظام الإيراني لقمع التمرد الكردي، الذي كان الوحيد ضمن انتفاضات عام 1979 الذي لا يزال مستمرًا (تم قهر الانتفاضات العربية والبلوشية والتركمانية بالفعل قبل ذلك الوقت). وبحلول أواخر عام 1980، أطاحت القوات النظامية الإيرانية والحرس الثوري بالمتمردين الأكراد من معاقلهم، ولكن استمرت مجموعات من المتمردين الأكراد في تنفيذ هجمات متفرقة. واستمرت الاشتباكات في المنطقة حتى أواخر 1983.
قتل نحو 10000 شخص أثناء التمرد الكردي، منهم 1200 شخص من السجناء السياسيين الأكراد تم إعدامهم في المراحل الأخيرة من التمرد. وعاد النزاع الكردي الإيراني في عام 1989 فقط، بعد اغتيال زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني.

المصدر: موسوعة ويكيبيديا

عادل محمد
----------

النجباء فصيل عراقي يقاتل في أي مكان يأمر به المرشد الأعلى

الأحد 24 سبتمبر 2017

اتهم أحد شيوخ ناحية عكاشات بمحافظة الأنبار غربي العراق عناصر من حركة النجباء بطرد أهالي إحدى القرى من منازلهم. وأوضح الشيخ جبار الحمود أن “المقاتلين داهموا صباح السبت، منازل قرية مكر الذيب (50 كيلومترا شمالي ناحية عكاشات) وأجبروا سكانها على النزوح إلى الصحراء غرب القرية”. وقال حمود إنه لا يعرف السبب الذي يدفع الميليشيا المنضوية تحت لواء الحشد الشعبي إلى إفراغ القرية العراقية من أهلها، لكن القيادات الأمنية من الجيش والشرطة التي طالبها بالتدخل وإخراج المقاتلين الشيعة من القرية وإعادة أهلها إليها تعلم السبب، أعلنت أن إيران تريد طريقا يمتد من خلاله نفوذها عبر العراق إلى حلفائها في دمشق وما بعدها إلى حزب الله الشيعي في لبنان والذي لطالما دعمته، وحركة النجباء هي التي تعمل على فتح هذا الطريق.
بغداد- الجدل الدائر اليوم حول الاتفاق النووي مع إيران وصواريخها الباليستية هو بالضبط ما تحتاج إليه طهران لتكمل مخطط “تصدير الثورة”، دينيا وسياسيا وجغرافيا. ومنذ أن تحولت البلاد إلى الجمهورية الإسلامية كان النظام الإيراني يحتاج إلى شيء يبعد نظر المجتمع الدولي عن هذه المخططات، ولعل ذلك من أبرز الأسباب التي جعلت آية الله الخميني يجيز البرنامج النووي بعد أن كان يعتبره من المحرّمات.
وفي كل مرة كان العالم يبتلع الطعم، تهديد بتطوير السلاح النووي أو تجربة صاروخية جديدة تلتفت ناحيتها كل الأنظار، وفي الأثناء تتقدم إيران خطوة في برنامجها الموازي. فالصواريخ البالستية مهما كان مداها بعيدا لن تكون بقوة “الصواريخ البشرية”، وهو ما كانت إيران تعمل على تطويره وتصنيعه بينما العالم منشغل بخدعة برنامجها النووي.
وعندما تمكّنت إيران من توفير مخزون جيد من “الصواريخ البشرية” وحان وقت إطلاقها قدمت طعم الموافقة على توقيع الاتفاق النووي، وهو الطعم الذي ألهت به إيران الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما وبقية المجمعات الدولية لتطلق صواريخها الحقيقية البشرية في العراق وسوريا ويصل مداها اليمن، ومستعدة لـ“تقاتل في أيّ مكان يأمر به المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي”، وفق ما أكده أكرم الكعبي زعيم ميليشيات حركة النجباء.
رغم مشاركتها في معارك كثيرة منها معارك النباعي والضابطية وسامراء، لم يكن صيتها عاليا مثل صيت ميليشيات أخرى كعصائب أهل الحق، التي انشقت عنها النجباء سنة 2013، ومنظمة بدر وسرايا الخرساني
تدريب إيراني
يجاهر الكعبي بالولاء لإيران ولديه ما يصل إلى 10 آلاف مسلح، ويقول مراقبون إنه يشكل القوة الرئيسية التي تعتمدها إيران في توسيع نفوذها بالعراق. ومنذ فترة طويلة تصر الولايات المتحدة على أن الكعبي يقاتل لحساب إيران حتى من قبل أن يصبح أمينا عاما لحركة النجباء. وجمدت واشنطن أيّ أصول للكعبي تقع في نطاق سلطة الولايات المتحدة ومنعت المواطنين الأميركيين من التعامل معه.
في البداية حشدت الحركة المقاتلين للدفاع عن ضريح السيدة زينب إلى الجنوب من دمشق عام 2013. ثم تعمّق دور النجباء في الصراع ضد تنظيم الدولة الإسلامية. وقال مسؤول سابق في الحكومة العراقية “أصبح تنظيم داعش فرصة للكثير من هؤلاء. حين جاءت داعش أصبح هناك احتياج لهم”. وأضاف “ازدهروا ووسّعوا نطاق الجماعة: مزيد من الأسلحة ومزيد من الأموال ومزيد من الناس. المال كان يأتي من إيران”.
ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية للأنباء عن الكعبي قوله إن الجماعة تتبع نهج ولاية الفقيه وهي الأساس الفكري الذي يقوم عليه نظام الحكم الديني في إيران. وكرّر الكعبي ذلك في مناسبات عديدة من ذلك قوله خلال لقاء في مدينة شلمان، في شمال إيران، ظهر فيه برفقة الجنرال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني وهو الجناح الذي يشرف على العمليات خارج حدود إيران، إن “الجماعات العراقية المقاومة تقاتل تحت قيادة المرشد الأعلى علي خامنئي.
والمقاتلون العراقيون ساهموا بشكل كبير بدعم قوات الرئيس السوري بشار الأسد”. وذكر مستشار أمني، يعمل مع عدد من الحكومات في الشرق الأوسط، أن بعض أعضاء حركة النجباء يقاتلون بدافع من التديّن لكن الكثير منهم من الفقراء الشيعة الذين ينتمون لمنطقة جنوب العراق وتغريهم الرواتب التي تصل إلى 1500 دولار شهريا وتقدمها إيران.
ويقول المستشار الأمني إن مقاتلي الحركة الذين يتلقّون تدريبا يرسلون إلى دمشق في رحلات مباشرة من بغداد أو النجف. ويتجه الآخرون للحصول على دورة تدريبية لمدة ثلاثة أشهر في جنوب العراق تركّز على استخدام الرشاشات الثقيلة والقذائف الصاروخية وبنادق القناصة.
وأضاف أن البعض يتدربون مع حزب الله في لبنان ثم يعبرون بريا إلى سوريا. ففي إيران يوجد تدريب متخصص على نزع الألغام والاتصالات وتشغيل الطائرات بلا طيار. وقال الكعبي إن جماعته تستخدم الطائرات دون طيار من طراز “ياسر” وهي النسخة الإيرانية من الطائرة “سكان إيجل” التي تنتجها شركة بوينج وتستخدم في الاستطلاع. وامتنع المتحدث باسم حركة النجباء عن التعليق على التدريب قائلا إنه مسألة عسكرية سرية.
الطريق الجديد
رغم مشاركتها في معارك كثيرة منها معارك النباعي والضابطية وسامراء، لم يكن صيتها عاليا مثل صيت ميليشيات أخرى كعصائب أهل الحق، التي انشقت عنها النجباء سنة 2013، ومنظمة بدر وسرايا الخرساني. لكن، في الفترة الأخيرة، وفيما العالم منشغل بمراجعة الاتفاق النووي والحرب على تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا كانت حركة النجباء منهمكة في مساعدة إيران على تحقيق تقدم استراتيجي حاسم، وذلك من خلال إنشاء طريق إمداد إلى دمشق عبر العراق، يمرّ عبر سلسلة من المدن الصغيرة.
وتعتبر بلدة القيراون، التي استعادتها حركة النجباء من قبضة تنظيم الدولة الإسلامية، إحدى النقاط الرئيسية في هذا الطريق. كما قاتلت عناصر الحركة النجباء أيضا على الجانب الآخر من الحدود في سوريا دعما للرئيس السوري بشار الأسد في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية وجماعات أخرى. ولفتح الطريق تتوغل الميليشيات الإيرانية في جنوب شرق سوريا قرب الحدود مع العراق حيث تتمركز القوات الأميركية.
ونسجت حركة النجباء علاقات مع المتواجدين على الحدود بين البلدين وسعت لاستثمارها في فتح الطريق المنشود. وذكر تقرير لوكالة رويترز أن أكرم الكعبي، الأمين العام لحركة حزب الله النجباء، زار بلدة القيروان قرب الحدود السورية في أواخر شهر مايو الماضي. وكان الكعبي يرتدي زيا مموها وأمّ المقاتلين للصلاة.
وأعلنت إيران أنها تريد أن يمتد نفوذها عبر العراق إلى حلفائها في دمشق وما بعدها إلى حزب الله الشيعي في لبنان والذي لطالما دعمته. ولم يتحدث رئيس الوزراء حيدر العبادي وغيره من كبار المسؤولين العراقيين علنا عن حركة النجباء أو الطريق الجديد، لكنّ مسؤولين عراقيين حاليين وسابقين قالوا لرويترز إنهم يشعرون بالقلق من أن حركة النجباء ستساعد إيران في تحقيق هذا الطريق الاستراتيجي.
وقال فرحات العميد المتقاعد بالجيش اللبناني “إذا تمكنت إيران من فتح هذا الطريق فسوف تتمكن من الوصول إلى حزب الله في لبنان عبر العراق وسوريا”؛ فيما أكّد المستشار الأمني، الذي طلب عدم نشر اسمه لحساسية القضية، أن إيران بحاجة إلى طريق بريّ يتيح توصيل الإمدادات إلى دمشق من أجل الصراع في سوريا.
وأضاف المستشار “تكلفة النقل الجوي بالنسبة إلى الفصائل باهظة. نقل القوات والإمدادات الخفيفة سهل لكن من الصعب تحميل الأسلحة الثقيلة على الطائرات”. ومضى قائلا “الهدف هو فتح طريق على الجانبين من أجل الإمدادات اللوجيستية.. يريدون إدخال قطع المدفعية والصواريخ والمعدات الثقيلة مثل الجرافات”.
ماذا بعد
سمحت الأموال الإيرانية لحركة النجباء بإطلاق قناة فضائية خاصة بها تحمل اسم قناة النجباء الفضائية. وتبث لقطات معدة بعناية للقتال وبرامج إخبارية وأغنيات تحثّ على القتال لإثارة حماس المؤيدين. وفي سنة 2014 روجت حركة النجباء لأغنية مهداة إلى قاسم سليماني.
وتظهر صور ومقاطع فيديو نشرتها مواقع إخبارية إيرانية متشددة وموقع النجباء على الإنترنت سليماني والكعبي، فيما تقول المواقع الإلكترونية إنها مواقع على الجبهة في سوريا. وتظهر مقاطع فيديو نشرت على الإنترنت في 2016 عروضا عسكرية للنجباء حول مدينة حلب ظهرت فيها مدرّعات وصواريخ مضادة للدبابات وشاحنات صغيرة تحمل مدافع رشاشة ثقيلة.
وقال المتحدث باسم حركة النجباء إن نحو 500 من عناصرها قتلوا في المعارك في سوريا والعراق. وتثمينا لجهود حركة النجباء في حلب وجّهت إيران الدعوة إلى الكعبي للقيام بزيارة رفيعة المستوى. أجرت معه البرامج التلفزيونية الشهيرة مقابلات واجتمع مع كبار المسؤولين مثل رئيس البرلمان علي لاريجاني والقائد السابق للحرس الثوري محسن رضائي. كما اجتمع مع الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي في زيارة منفصلة.
ويبدو أن تكريم المرشد الأعلى غذّى طموح الحركة وولاءها، وأضحت تتطلع إلى ما هو أبعد من الصراع في سوريا والعراق، حيث أعلنت الحركة عن تشكيل كتيبة من أجل “الجولان” لإجبار إسرائيل على الانسحاب من هضبة الجولان التي تحتلها منذ عام 1981.
وأكد المتحدث باسم حركة النجباء هاشم الموسوي “بعد الانتصارات الأخيرة شكلنا فيلقا لتحرير الجولان، هذا الفيلق مدرّب ولديه خطط دقيقة، ومكوّن من قوات خاصة مسلحة بأسلحة استراتيجية ومتطورة، وإذا طلبت الحكومة السورية، فنحن مستعدون إلى جانب حلفائنا لتحرير الجولان”.
ومع اقتراب إيران من تحقيق هدف فتح طريق بريّ عبر العراق إلى سوريا يظهر حلفاؤها الشيعة مزيدا من الحزم. ففي أوائل أغسطس بعث الكعبي بخطاب نشره موقع النجباء إلى زعيم حزب الله اللبناني عبّر فيه عن تضامن الشيعة.
وقال الكعبي “معركتنا ومصيرنا ومستقبلنا واحد وحربنا مع الثالوث المشؤوم وأذنابه وأتباعه ومجنديه من الدواعش وجبهة النصرة في سوريا والعراق واحدة وإن تعددت ساحاتها وجبهاتها وعناوينها…”، وهو تصريح لم يستوقف المجتمع الدولي المنهمك في التنقيب عن مدى التزام إيران بالاتفاق النووي واحترام شروطه التي من بينها العمل على إرساء السلام في المنطقة، حتى أنها لم تسمع صدى السؤال الذي يردده العراقيون اليوم وهو ماذا سيكون وضع حركة النجباء والجماعات الشيعية المسلحة المماثلة بعد انتهاء السبب الذي ظهرت من أجله، وهو محاربة داعش؟
نقلاً عن موقع صحيفة العرب
----------
بالفيديو... الجلاد صادق خلخالي يعدم الأكراد عام 1980!؟
https://www.youtube.com/watch?v=Deh2Lsx4u_Q
الجلاد خلخالي: العمل الذي أنجزناه في ثلاثة أشهر لم ينجز في 100 عام!؟
https://www.youtube.com/watch?v=3zlMGFbtBRE
رابط التقرير + صور
http://www.alarab.co.uk/article/%D9%81%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%82/119672/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AC%D8%A8%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A-%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA%D9%84-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D9%8A-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%A3%D9%85%D8%B1-%D8%A8%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B4%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%84%D9%89



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيران: من أسانلو إلى شهابي... استمرار الكفاح العمالي!
- الترجمة الكاذبة تتحول إلى معيار صحافي خاص بالتلفزيون الإيران ...
- خزعبلات وأراجيف المجرم روحاني في الأمم المتحدة!؟
- طغيان وغطرسة عصابة ولاية الفقيه الإرهابية!
- الطبيعة الخلابة الخالدة... تستحق المشاهدة
- بين -آينشتاين الجديدة- و-السعودية- ملهمة النساء
- الربيع العربي... فجر كاذب لديمقراطية لم تأت!
- الاستفتاء... وبزوغ كردستان الفدرالية
- بين تحريم الخمر... وتحذير الدكتور عدنان إبراهيم !؟
- دخلت الخمينية من باب باقر الصدر وتخرج الآن من باب مقتدى الصد ...
- ثمة جانب مضيء في «قم» الإيرانية
- خطاب الكراهية بضاعة عصابة ولاية الفقيه في أسواق أميركا اللات ...
- المرأة الإيرانية تواصل الكفاح من أجل الحرية والمساواة!
- متحف اللوفر في أبوظبي يفتح نافذة عربية على حضارة العالم
- عصابة حزب الشيطان.. من العمالة إلى الغدر والخيانة!
- إيران... إعدام المثليين ومغتصب الأطفال حر طليق!؟
- تحية عز واجلال للجيش اللبناني الباسل
- بيع الأطفال في ظل حكم عصابة ولاية الفقيه!؟
- خميني أكبر دجال وجلاد في التاريخ!
- خميني الهندي وعلَمه المزيّف!


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب
- هـل انتهى حق الشعوب في تقرير مصيرها بمجرد خروج الاستعمار ؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - عادل محمد - البحرين - النجباء والحشد الشعبي وجهان لعملة عصابة ولاية الفقيه!