أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عادل محمد - البحرين - إيران: من أسانلو إلى شهابي... استمرار الكفاح العمالي!















المزيد.....

إيران: من أسانلو إلى شهابي... استمرار الكفاح العمالي!


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5648 - 2017 / 9 / 23 - 16:57
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


قبل نحو عشرة أعوام اختطف عناصر من استخبارات الملالي منصور أسانلو الزعيم السابق لنقابة عمال شركة حافلات طهران من الشارع ونُقل إلى سجن إيفين وخضع للتعذيب الجسدي والنفسي الذي نتج عن ذلك كسر في فقرات ضلوعه وجرح في لسانه، بحيث لم يتمكن المشي بسهولة!.
وقد احتجت الجمعيات والنقابات العمالية الدولية على سجن وتعذيب منصور أسانلو الذي تحول إلى رمز النضال العمالي في إيران والعالم. لقد أعلن الاتحاد الدولي لعمال النقل والمواصلات تضامنه مع منصور أسانلو في 6 مارس 2008.
لقد قامت السلطات الأمنية بفصل أسانلو من منصبه من زعامة نقابة عمال مواصلات عام 2012، وثم مطاردته حتى أجبر على مغادرة إيران. في حين توفى شقيقه الناشط العمالي أفشين أسانلو في سجن بسبب التعذيب. والناشط العمالي القائد رضا شهابي يواجه خطر الموت في السجن بعد قرابة شهر من الإضراب عن الطعام.

عادل محمد
----------

وفاة الناشط السياسي الإيراني المعروف أسانلو بالمعتقل

الجزائر نيوز - 23 يونيو 2013

أعلن المدير العام لسجون محافظة طهران عن وفاة الناشط العمالي أفشين أسانلو، حسب ما جاء في موقع "الديمقراطية لإيران"، الأحد 23 جوان. وكانت منظمة "نشطاء حقوق الإنسان والديمقراطية" أعلنت قبل أسبوع عن وفاة الناشط المذكور الذي كان يقبع في السجن منذ عام 2010 بسبب نشاطه السياسي والعمالي وفعالياته الثقافية.
وطبقاً لتقرير منظمة "نشطاء حقوق الإنسان والديمقراطية، توفي الناشط الجمعة الماضية عن عمر يناهز 42 عاماً، في مستشفى رجائي بمدينة كرج القريبة من طهران العاصمة. واعتُقل أفشين أسانلو في عام 2010 بتهمة التحريض على النظام الجمهورية الإسلامية، وقضي حوالي سنة ونصف مسجوناً دون إجراء أي حكم قضائي أو محاكمة، نقلته خلالها عناصر الأمن والمخابرات الإيرانية من مركز للمخابرات إلى آخر تحت أشد حالات التعذيب الجسمي والروحي، حسب ما ورد من مصادر مقربة لأسرته، حتى حكم عليه في نهاية عام 2011 بالسجن لمدة 5 سنوات، وقضى فترة منها في سجن افين، ثمّ نقلته السلطات ليقضي ما تبقى من سجنه في معتقل رجائي بمدينة كرج. ومن جهتها، أعلنت السلطات الأمنية الإيرانية عبر تقرير طبي سلمته لأسرته أن وفاة أسانلو كانت نتيجة إصابته بنوبة قلبية. وكتب أسانلو في إحدي رسائله، التي بعثها من السجن للمنظمات المدافعة عن حقوق الإنسان عام 2012، أن محاكمته لم تكن عادلة، ولم تستغرق سوى 20 دقيقة، ولم يُسمح له بتعيين محامٍ أو تلقي أي معلومة عن الاتهامات الموجهة له. والناشط الراحل هو شقيق الناشط العمالي المعروف والزعيم السابق لنقابة عمال شركة الحافلات لطهران وضواحيها، منصور أسانلو.
----------
إيران.. حياة ناشط مهددة بالخطر في سجن رجائي شهر

الجمعة 1 سبتمبر 2017

رضا شهابي

قالت نقابة عمال شركة طهران للنقل العام إن أحد قياديها يواجه خطر الموت في السجن بعد قرابة شهر من الإضراب عن الطعام.
وأوضحت النقابة في بيان أن أسرة عضو مجلس إدارتها رضا شهابي زارته الأربعاء في سجن رجائي شهر قرب طهران وأعلنت تدهور وضعه الصحي.
ودخل شهابي في إضراب عن الطعام في 8 آب/أغسطس بعد إعادة احتجازه رغم حصوله على إطلاق سراح طبي مشروط عام 2014.
وألقت السلطات الإيرانية القبض على القيادي العمالي عام 2010 وحكمت عليه في 2012 بالسجن لست سنوات بتهم "التجمهر والتآمر ضد أمن الدولة وترويج دعاية ضد النظام".
وقالت النقابة إن "جريمة شهابي، وأعضاء آخرين بالنقابة، الحقيقية هي تكوين نقابة مستقلة عن الحكومة للمطالبة بحقوقهم".

المصدر: إذاعة أوروبا الحرة
----------
سجن «إيفين».. مقبرة المعارضة في إيران

«الجناح 209» أشهر أجنحته.. ومساعد أحمدي نجاد الأول وابن رفسنجاني أبرز من اعتقلوا به

السبت 16 يناير 2016
القاهرة: عمرو أحمد

داخل جدرانه العالية مات مئات النشطاء نتيجة القهر والظلم، وهو ما جعله أشهر السجون في العالم؛ هو سجن «إيفين» شديد الحراسة في إيران. ويوصف السجن الذي يقبع فيه الآن الصحافي الأميركي - الإيراني جيسون رضائيان مراسل صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، بأنه مقبرة المعارضة الإيرانية.

الآلاف عانوا من قسوة الحياة داخل هذا السجن وبعضهم مات داخله من الظلم، ومن أبرز من سجنوا فيه محمدرضا رحيمي، المساعد الأول للرئيس الإيراني السابق، محمود احمدي نجاد ومهدي هاشمي نجل علي أكبر هاشمي رفسنجاني، رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام.

والسجن تزيد مساحته على 43 هكتارا، وأنشئ عام 1962 في عهد شاه إيران محمد رضا بهلوي، وينقسم إلى أجنحة وأقسام أشهرها «جناح 209» الذي يدار من قبل المخابرات الإيرانية والحرس الثوري، و«جناح 350» الذي يدار من قبل السلطة القضائية ويسمى بالشعبة الثالثة.

ويعد سجن «إيفين» شديد الحراسة متعقلا للسجناء السياسيين في إيران، ويحظى السجن الواقع في منطقة سعادت آباد في العاصمة طهران، بصيت سيئ جراء الجرائم السياسية التي ترتكب فيه منذ عهد النظام البهلوي؛ إلا أن المعتقل زادت شهرته عقب الثورة الإيرانية عام 1979 وبعد تولي رجال الدين نظام الحكم، تم ارتكاب الكثير من المجازر والتعذيب بحق المعارضين، ما جعله واحدا من أشهر السجون في العالم.

يشار إلى أن إيران تنقل الكثير من معارضيها من سجناء الرأي والسياسيين إلى «إيفين» وكان آخرهم داود رضوي الناشط العمالي، الذي اتُهم بالإخلال بالنظام العام وذلك خلال مشاركته في تجمعات غير قانونية - بحسب نقابة عمال طهران - .

وبعد احتجاجات عام 2009 تم اعتقال مئات النشطاء التابعين للحركة الخضراء، وخرج رئيس هيئة السجون في العاصمة الإيرانية سهراب سليماني وقتها، وقال: «سجن إيفين يمثل الوجه الحضاري لنظام إيران من حيث الإجراءات والمعاملة الأمنية المتبعة»، معتبرا أن الإجراءات المتبعة داخل المعتقل «بمثابة الماء الذي كب على النار».

وارتبط اسم الكثير من السجناء في عهد الرئيس الحالي حسن روحاني بهذا المعتقل، أبرزهم مهندسة الديكور ريحانة جباري، التي تم إعدامها بعد دفاعها عن نفسها أمام محاولة اعتداء من قبل مسؤول إيراني سابق بالاستخبارات الإيرانية، وحارس مرمى نادي بيروزي الإيراني اللاعب سوشا مكاني، الذي أفرج عنه بكفالة قبل أيام.

وتوالى على رئاسة سجن «إيفين» الكثير من القيادات المتشددة، أبرزهم محمد كجويي، الذي نفذ سلسلة إعدامات طالت كبار الضباط والمسؤولين في عهد الشاه، وعلى رأسهم أشهر رئيس وزراء في ذلك العهد عباس هويدا، وبعد اغتيال كجويي عام 1981 أطلق اسمه على أحد السجون في مدينة كرج الواقعة شمال غربي العاصمة. كما تولى أسد الله لاجوردي رئاسة السجن، وارتبط اسمه بالمجزرة المعروفة إعلاميا باسم «تبييض السجون»، وهي العملية التي أمر بها المرجع الأعلى للشيعية روح الله الخميني عام 1988 عقب الحرب الإيرانية العراقية، وذلك تحت اسم تصفية من وصفوهم بالمرتدين والملحدين، وتم إعدام الآلاف، أغلبهم من أنصار مجاهدي خلق.

وفي الأجنحة 1 و2 و3 و4 توجد مبان تشبه بعضها البعض، جعل نظام الخميني غرفها مكانا لحجز سجناء ينتظرون تنفيذ حكمهم بالإعدام أو الذين خضعوا بشدة للتعذيب حيث لا يمكنهم تنفيذ أعمالهم الشخصية.

وبحسب ما نشرت منظمة «مجاهدين خلق» على موقعها الإلكتروني، فإنه خلال فترة حكم الخميني مع مطلع الثمانينات، كانت الغرفة التي تبلغ مساحتها 36 مترا مربعا تحتضن في بعض الأحيان أكثر من 120 سجينا.

ويقع التل المعروف بمكان إعدام السجناء خلف طريق الجناح الرابع الذي ينتهي إلى «حسينية إيفين»، وكان السجناء الموجودون في هذا الجناح يعدون عدد طلقات الرحمة أثناء تنفيذ الإعدامات ليلا في مكان إطلاق الرمي.

نقلاً عن الشرق الأوسط
----------
رابط الخبر + صورة الناشط رضا شهابي
https://www.alhurra.com/a/reza-shahabi-iran/388507.html
رابط سجن إفين مقبرة المعارضة + صورة سجن إفين
https://aawsat.com/home/article/544621/%D8%B3%D8%AC%D9%86-%C2%AB%D8%A5%D9%8A%D9%81%D9%8A%D9%86%C2%BB-%D9%85%D9%82%D8%A8%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%B1%D8%B6%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86
خطاب منصور أسانلو مع الترجمة الانجليزية
https://www.youtube.com/watch?v=_y2O4HOGC4o



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الترجمة الكاذبة تتحول إلى معيار صحافي خاص بالتلفزيون الإيران ...
- خزعبلات وأراجيف المجرم روحاني في الأمم المتحدة!؟
- طغيان وغطرسة عصابة ولاية الفقيه الإرهابية!
- الطبيعة الخلابة الخالدة... تستحق المشاهدة
- بين -آينشتاين الجديدة- و-السعودية- ملهمة النساء
- الربيع العربي... فجر كاذب لديمقراطية لم تأت!
- الاستفتاء... وبزوغ كردستان الفدرالية
- بين تحريم الخمر... وتحذير الدكتور عدنان إبراهيم !؟
- دخلت الخمينية من باب باقر الصدر وتخرج الآن من باب مقتدى الصد ...
- ثمة جانب مضيء في «قم» الإيرانية
- خطاب الكراهية بضاعة عصابة ولاية الفقيه في أسواق أميركا اللات ...
- المرأة الإيرانية تواصل الكفاح من أجل الحرية والمساواة!
- متحف اللوفر في أبوظبي يفتح نافذة عربية على حضارة العالم
- عصابة حزب الشيطان.. من العمالة إلى الغدر والخيانة!
- إيران... إعدام المثليين ومغتصب الأطفال حر طليق!؟
- تحية عز واجلال للجيش اللبناني الباسل
- بيع الأطفال في ظل حكم عصابة ولاية الفقيه!؟
- خميني أكبر دجال وجلاد في التاريخ!
- خميني الهندي وعلَمه المزيّف!
- مَن المعلم الحقيقي لخامنئي... الخميني أم كيم؟


المزيد.....




- “موقع الوكالة الوطنية للتشغيل anem.dz“ تجديد منحة البطالة 20 ...
- فيديو: مظاهرات غاضبة في الأرجنتين ضد سياسات الرئيس التقشفية ...
- تِلك هي خطوات تسجيل في منحة البطالة 2024 للحصول على مبلغ 15 ...
- رابط التقديم على منحة البطالة للسيدات المتزوجات في دولة الجز ...
- “صندوق التقاعد الوطني بالجزائر عبـــــر mtess.gov.dz“ موعد ت ...
- الآن من خلال منصة الإمارات uaeplatform.net يمكنك الاستعلام ع ...
- بشكل رسمي.. موعد الزيادة في رواتب المتقاعدين بالجزائر لهذا ا ...
- شوف مرتبك كام.. ما هو مقدار رواتب الحد الأدنى للأجور بالقطاع ...
- احتجاجا على الخريطة .. انسحاب منتخب الجزائر لكرة اليد من موا ...
- “18 مليون دينار سلفة فورية” مصرف الرافدين يُعلن عن خبر هام ل ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عادل محمد - البحرين - إيران: من أسانلو إلى شهابي... استمرار الكفاح العمالي!