أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عادل محمد - البحرين - بين -آينشتاين الجديدة- و-السعودية- ملهمة النساء















المزيد.....

بين -آينشتاين الجديدة- و-السعودية- ملهمة النساء


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 5642 - 2017 / 9 / 17 - 11:36
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


سابرينا باسترسكي آينشتاين الجديدة تلاحق سر الثقوب السوداء والعالم ينتظرها

شركة بلو أوريغن المهتمة بعلوم الفضاء رعت تفوق سابرينا باسترسكي لأنها وجدت فيها تفردا مختلفا، وقد منحتها درجة الحرية الأكاديمية نظرا لتميزها وعبقريتها.

نُشر في 2017/09/16

سابرينا باسترسكي عالمة تُقاطع مواقع التواصل الاجتماعي ولا تحمل هاتفا ذكيا

ستوكهولم- بمسحة كوبية ترتسم على ملامحها ولدت سابرينا غوانزليس باسترسكي في شيكاغو قبل أربعة وعشرين عاماً لوالد يعمل مهندساً كهربائياً هاجر للوللايات المتحدة الأميركية لعل الآفاق تُفتح أمامه، لكنه لم يكن يدري حينها أنه بهجرته يفتح أبواب العلم والتفوق والتميز لابنته في مجال الفيزياء.
عندما كانت بذرة الحلم تنمو شجعها والدها وألحقها وهي في سن الخامسة بمركز أديسون الإقليمي للموهوبين، ونجحت باسترسكي في صنع طائرة خفيفة وهي في سن الرابعة عشرة من عمرها، وحلقت بها.
التحقت بمعهد “مساتشوستس للتكنولوجيا” عام 2010 وتخرجت منه عام 2013 بعد إحرازها العلامة الكاملة 5/5، وأصبحت طالبة دكتوراه في جامعة هارفارد عام 2014، بدت صاعدة مثل نجمة، حتى أن عالم الفيزياء النظرية الشهير ستيفن هوكينغ استشهد بأبحاثها مؤخرا في إحدى مقالاته العلمية، واعتبرها خليفة “آينشتاين”.
أكبر من عبث طفولي
في سن الرابعة عشرة ذهبت لمكاتب الجامعة في مساتشوستس لتحصل على موافقة للطيران بطائرتها ذات المحرك الواحد، تقول باسترسكي “أنا أصغر شخص قام ببناء طائرة وتم الاعتراف بصلاحيتها للطيران، ورغم أن هناك من سبقوني لذلك في الولايات المتحدة الأميركية، لكن لم ينالوا الاعتراف بصلاحيتها للطيران، قد يبدو الأمر للوهلة الأولى مجرّد عبث طفولي أو أنه عمل بسيط، لكن العمل كان أهم من ذلك بكثير، والدليل السماح للطالب بخوض تجربة الطيران”، وتضيف سابرينا “لكن واجهتني مشكلة حقيقية؛ فعمري يومها لم يتجاوز الرابعة عشرة وفي الولايات المتحدة غير مسموح لمن هم تحت سن السادسة عشرة بالطيران كطلاب في مرحلة التجريب، لذلك في صباح عيد ميلادي السادس عشر حصلت على التصريح بالطيران، هنا كان أبي شجاعاً بما فيه الكفاية ليقبل بطيراني بعد الحوادث المأساوية المتكررة حينها في مثل هذه التجارب”.
لكن الطريق لم يكن سهلاً فقد ظهرت بعض العيوب في التصميم أدركتها لاحقاُ، لذلك أدخلت أكثر من 300 تعديل على التصميم، ومع ذلك كانت الطريق تبدو صعبة أيضا، ففي عام 2008 أمضت باسترسكي يومين من النقاشات والاجتماعات المكثفة في نيو إنغلاند، تشرح تفاصيل مشروعها وتدافع بثقة عن تصميمها حتى حصلت على الموافقة، وتمكنت في الـ24 من أغسطس عام 2009 من أن تطلق “طفلها” كما تحبّ أن تسمّيه، فانطلقت الطائرة وأصبح حلمها حقيقة.
الان بعد سنوات قليلة في ذاكرة العلم والتميز تنتظر سابرينا الحصول على شهادة الدكتوراه من جامعة هارفارد، بعد أن نضجت بسرعة وأصبحت الأكثر قدرة على الإجابة على بعض الأسئلة الأكثر تعقيداً في الفيزياء.
الشابة الكوبية الأميركية تلقت عروضاً للعمل من جيف بيزوس مؤسس أمازون، ولفتت أنظار وكالة ناسا بعد أن أظهرت عبقرية في دراسة واستكشاف أكثر مواضيع الفيزياء النظرية تعقيداً “الثقوب السوداء الكونية”، والتركيز على شرح مختلف ومتجدّد للجاذبية الأرضية.
جاذبية مختلفة

سابرينا باسترسكي تحمل بذرة الحلم منذ طفولتها، ووالدها شجعها على البحث وألحقها وهي في سن الخامسة بمركز أديسون الإقليمي للموهوبين، ونجحت في صنع طائرة خفيفة وهي في سن الرابعة عشرة من عمرها، وحلقت بها

وعلى العكس من مجايليها لم تنجرف باسترسكي للعالم الافتراضي ولم تصبح أسيرة الفيسبوك والأنستغرام واللينكدين، بل أكثر من ذلك، هي لا تحمل هاتفاً محمولاً، بل تختصر علاقتها بالشبكة العنكبوتية بتحديثها وبشكل منتظم لموقعها الإلكتروني “فيزيكس غيرل”، وتنشر فيه أخبارها المتعلقة بنشاطها العلمي والجوائز التي حصلت عليها. وهي تتعاون اليوم مع مؤسسات بحث عالمية مثل المركز الأوروبي للبحوث النووية “سارن” ووكالة الفضاء الأميركية “ناسا” وشركة بوينغ وجامعة هارفارد ومعهد مساتشوستس للتكنولوجيا.
حصلت باسترسكي على زمالة البحث في المؤسسة الأميركية الوطنية للعلوم وجائزة النجم الصاعد لمؤسسة ستيفن جوبز تراست عام 2015. وكانت من بين الفائزين في مسابقة فوربس “ثلاثون شابا تحت الثلاثين” من العمر، ويومها كان عمرها تسعة عشر عاماً، حيث شاركت في الاجتماع السنوي للحائزين على جائزة نوبل وعقد الاجتماع على شواطئ بحيرة كونستانس الألمانية، وتبادل أصحاب نوبل الأفكار مع مئات من الباحثين الشباب من جميع أنحاء العالم.
يومها وجه صحافي من مجلة “فوربس″ أسئلته لباسترسكي عن المكان الذي ترى فيه نفسها بعد عشر سنوات، فأجابت بكل ثقة “على غلاف مجلة العلوم الاميركية”، وبالفعل حققت ذلك قبل انقضاء السنوات العشر.
أضافت حينها باسترسكي “لازلت جديدة على عالم الفيزياء وسأتابع طريقي حتى الحصول على درجة الدكتوراه، ولعل اجتماعي مع عباقرة نوبل يزيدني إصراراً على متابعة طموحاتي ومطاردة أحلامي في مجال الفيزياء، هنا استمتعت واستفدت كثيراً من مقابلة كارلو روبيا الذي يشبهني كثيراً فقد تمّ إحباط حلمه في البداية ولم يُقبل في المدرسة التي كان يحلم بالدراسة فيها قبل أن يجد منفذاً وفرصة لمتابعة دراسة الفيزياء، وأنا أيضاً تقدمت بطلب لجامعة هارفارد التي كنت أريد أن أحضر دروسها منذ الصف الرابع ولكن طلبي رفض ووضعت على لائحة الانتظار قبل أن أحقّق حلمي”.
عندما تقدمت باسترسكي لمعهد مساتشوستس للتكنولوجيا بشريط فيديو لطائرتها التي صنعتها كانت اللجنة المكلفة بالمشاهدة مؤلفة من ألين هاغرتي وإيرل مورمان، ويومها قالت هاغرتي “أفواهنا كانت مفتوحة من الدهشة ونحن ننقل نظرنا بين الشاشة والمراهقة الواقفة أمامنا. لقد كانت إمكانياتها خارج مخطاطاتنا وتوقعاتنا”.
أما مديرها في جامعة هارفارد أندرو سترومينغر فقد وجه لها بمشاركة الفيزيائي الشهير ستيفن هوكينغ خطاب إعجاب وثناء، فيما منحتها مؤسسات شهيرة كمؤسسة هيرتز ومؤسسة سميث ومؤسسة العلوم الوطنية الأميركية مبالغ كبيرة لدعم دارساتها وعملها العلمي.

باسترسكي تتعاون اليوم مع مؤسسات بحث عالمية مثل المركز الأوروبي للبحوث النووية “سارن” وشركة بوينغ وجامعة هارفارد ومعهد مساتشوستس للتكنولوجيا

ورغم أن مثلها الأعلى علمياً هم علماء أمثال ليون ليدرمان وآدلي هرباخ وفريمان دايسون، إلا أن جيف بيزوس صاحب موقع أمازون هو من وجّهها نحو الفيزياء وقدم لها عروضا من شركته “بلو أوريغن” وهي شركة مهتمة بعلوم الفضاء لأنه وجد فيها تفرداً مختلفاً، لذلك لم يفاجأ بيزوس عندما مُنحت سابرينا في ربيع عام 2015 درجة “الحرية الأكاديمية” نظراً لتميزها وعبقريتها، بعد أن اكتشفت تأثير دوران الذاكرة على التحقق من الآثار الصافية لأمواج الجاذبية.
يشاغب صحافي أميركي ويسأل باسترسكي كيف تستشرف الحياة بعد سنوات وتحديداً عام 2020؟ فترد بثقة “حالياً كلّ تركيزي منصبّ على التحصيل العلمي، ثم أني أسعى لتشغيل مختبر متعدد الاختصاصات يحوي معظم صنوف العلوم، ففي الغالب عندما تتمكن من اختصار الأمور لأفكار بسيطة فأنت ستمتلك الطاقة لتحويل هذه الأفكار إلى حقائق. الثقوب السوداء الكونية تشغلني واكتشافها من جديد وبمعطيات جديدة هاجسي وما توصلت إليه حتى الآن وأسعى لنشره جعل الخبراء يعتبرونني آينشتاين الجديد وهذا لقب كبير ومسؤولية أكبر عليّ”.
اكتشاف الأناقة داخل الفوضى
باسترسكي تنصح الآباء والأمهات بالثقة بإمكانيات أولادهم فهي تعتبر أن تشجيع والديها لها كان له دور حاسم في ترسيخ قناعة لديها بأن لا شيء مستحيل مع التفكير الإيجابي والعلمي الفعال كما حدث معها منذ صغرها.
تستكشف الآن بعض القضايا الأكثر تحدياً وتعقيداً في الفيزياء، مثلما فعل قبلها هوكينغ وألبرت آينشتاين ونظريته النسبية التي بات عمرها أكثر من قرن من الزمن. بحثها يغوص في الثقوب السوداء وطبيعة الجاذبية والزمكان، وينصبّ بشكل خاص على فهم أفضل لـ”الجاذبية الكمومية”، التي تسعى إلى تفسير ظاهرة الجاذبية في سياق ميكانيكا الكمّ.
نشرت باسترسكي عام 2015 بحوثا علمية حول “الغرافيتون” وهو الجُسيم الذي يحمل تأثير قوة الجاذبية مثل الفوتون بالنسبة إلى الضوء، وحاولت إدخال تقنيات جديدة في صياغة نظرية الأوتار الفائقة والجاذبية الكمية. الاكتشافات في هذا المجال يمكن أن تغير بشكل كبير فهمنا لعمل الكون، لذلك ترفع سابرينا باسترسكي شعارا مثاليا تعكسه على عالم الفيزياء هو “اكتشاف الأناقة داخل الفوضى”.

نقلاً عن موقع العرب
----------
الجيش الأميركي: السعودية مشاعل الشميمري ملهمة النساء

الوطن السعودية

السبت 16 سبتمبر 2017

أشادت القيادة المركزية للجيش الأميركي، بالمهندسة السعودية مشاعل الشميمري، مشيرة إلى أنها نموذج ملهم للنساء. وذكرت القيادة المركزية الأميركية في تغريدة على حسابها في «تويتر» أن «مشاعل الشميمري أول سعودية تلتحق بوكالة الفضاء الأميركية «ناسا»، نموذج ملهم للنساء».

ودرست الشميمري في الولايات المتحدة، وحصلت على بكالوريوس الهندسة الفضائية من جامعة فلوريدا للتكنولوجيا، ثم حصلت على درجة الماجستير خلال عام واحد.

وحققت المهندسة السعودية نجاحات كبيرة خلال عملها في وكالة ناسا للفضاء، وهي تترأس فريقا من العلماء يعملون على صناعة صاروخ سلمي لرصد الأحوال الجوية.

وبعد أن أكملت دراسة الماجستير، عملت مع شركة «ريفيان» وهي مؤسسة دفاعية كبرى، وشاركت في تصميم 22 صاروخا من مختلف الأنواع.

وأسست مشاعل عام 2010 شركة فضاء خاصة باسم «Mishaal Aerospace»، وكان عمرها آنذاك 26 عاما، وتعمل هذه الشركة على صناعة صاروخ يحمل الأقمار الاصطناعية الصغيرة إلى مدار منخفض حول الأرض.
----------
رابط "آينشتاين الجديدة" + صور
http://www.alarab.co.uk/article/%D9%88%D8%AC%D9%88%D9%87/118982/%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D8%B3%D9%83%D9%8A-%5C%27%D8%A2%D9%8A%D9%86%D8%B4%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9%5C%27-%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%AD%D9%82-%D8%B3%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%8A%D9%86%D8%AA%D8%B8%D8%B1%D9%87%D8%A7
الجيش الأميركي: السعودية مشاعل الشميمري ملهمة النساء + صورة
http://elaph.com/Web/NewsPapers/2017/9/1167637.html



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع العربي... فجر كاذب لديمقراطية لم تأت!
- الاستفتاء... وبزوغ كردستان الفدرالية
- بين تحريم الخمر... وتحذير الدكتور عدنان إبراهيم !؟
- دخلت الخمينية من باب باقر الصدر وتخرج الآن من باب مقتدى الصد ...
- ثمة جانب مضيء في «قم» الإيرانية
- خطاب الكراهية بضاعة عصابة ولاية الفقيه في أسواق أميركا اللات ...
- المرأة الإيرانية تواصل الكفاح من أجل الحرية والمساواة!
- متحف اللوفر في أبوظبي يفتح نافذة عربية على حضارة العالم
- عصابة حزب الشيطان.. من العمالة إلى الغدر والخيانة!
- إيران... إعدام المثليين ومغتصب الأطفال حر طليق!؟
- تحية عز واجلال للجيش اللبناني الباسل
- بيع الأطفال في ظل حكم عصابة ولاية الفقيه!؟
- خميني أكبر دجال وجلاد في التاريخ!
- خميني الهندي وعلَمه المزيّف!
- مَن المعلم الحقيقي لخامنئي... الخميني أم كيم؟
- خروج عميل عصابة ولاية الفقيه من جحره!؟
- الجلبي والمالكي ثنائي المؤامرة والفساد!
- من السفاح خميني إلى الطاغية خامنئي.. لم تتوقف ماكينة الإعدام ...
- تجربة سعدي ممتدة طوليًا في الزمن وأفقيًّا مع الفن
- الكشافة.. الفخ الرسمي للتجنيد والتدريب عند الإخوان


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - عادل محمد - البحرين - بين -آينشتاين الجديدة- و-السعودية- ملهمة النساء