أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أيمن عبد الخالق - سلسلة الحوار العقلي البناء - ازمة الميزان















المزيد.....

سلسلة الحوار العقلي البناء - ازمة الميزان


أيمن عبد الخالق

الحوار المتمدن-العدد: 5619 - 2017 / 8 / 24 - 19:00
المحور: مقابلات و حوارات
    


سلسلة الحوار العقلي البناء

((إذا أردت أن تدافع عن الحق، فتأكد أولا أنه هو الحق في الواقع، وليس هو الحق الذي تحب أن يكون هو الحق))
هيلين كيلر

ليس هدفي من هذه السلسلة الحوارية أن أفرض على أحد رؤية فلسفية خاصة، أو أيديولوجية معينة، بل هذا ما أسعى لاجتنابه بشدة، لأنّ هذا الأسلوب الشائع للأسف، ربما يتنافى أحيانا في نظرنا مع حرية الرأي، وضرورة احترام عقول الاخرين، كما أنّه يهدم أسس الحوار الفكري البنّاء، بل هدفي هو تأسيس قواعد منطقية محكمة للحوار الفكري البنّاء الذي نتمكن من خلاله إلى تحقيق حوار هادئ ومثمر، ونافع للمجتمع البشري، ولا يتحقق هذا الأمر إلا بعد تقنين قواعد علمية عقلية موضوعية تشكل المنهجية المعرفية للحوار الفكري البنّاء، على غرار قواعد البحث العلمي القائم على أساسها الحوار العلمي بين الأطباء والفيزيائيين والرياضيين، وسائر التخصصات العلمية التقنية، حيث غالبا ماتكون حواراتهم العلمية محترمة ومثمرة، ونافعة للمجتمع الإنساني
وكل مانراه ونشاهده الان من مهاترات، وحوارات فكرية عقيمة وفارغة، هو بسبب غياب مثل هذا القانون العلمي الموضوعي
وكل من يسعى لإقصاء أو تغييب مثل هكذا قوانين عقلية ضابطة للحوار الفكري ـ ولو كان سعيه تحت عناوين مزخرفة كحرية الرأي وقبول الاخرـ فهويسعى في الواقع ـ عن علم أو غير علم ـ إلى تسطيح الفكر الإنساني، ونشر الفوضى الفكرية، وترويج بضاعته الشخصية أو الفئوية، وتأجيج الصراعات الاجتماعية، وفرض منطق القوة، وشريعة الغاب.
ونحن سنسعى من خلال هذا الحوار الإنساني العقلي المحض، إلى تأصيل هذه القواعد المنطقية، خدمة للإنسانية، والمجتمعات البشرية، لا خدمة لدين أو مذهب أو عرق أو اتجاه أو أيديولوجية معينة، بل ندع لكل إنسان بعد تعرفه على هذه القواعد العقلية الإنسانية المشتركة، أن يختار بنفسه، وبكامل حريته وإرادته، مايحب من اتجاه أوعقيدة، دينية كانت أو علمانية، يمينية كانت أو يسارية، بعد أن يكون إنسانا منطقيا عاقلا بمعنى الكلمة، وعندها ستتحقق الحضارة الإنسانية الحقيقية، ولو مع تعدد الرؤى والأفكار.
والان دعونا نبدأ الحوار، عسى أن نوفق إلى إيصال رسالتنا العقلية للاخرين، ونساهم ولو بجزء صغير في استنقاذ البشرية من هذه المحنة الكبيرة
(1)
أزمة الميزان
لو سألتك ياصديقي عن وزن هذه البرتقالة، فماذا تقول؟
• نضعها على ميزان الأثقال لنعرف ذلك بسهولة ويسر.
ولو سألتك عن مساحة هذه الغرفة بدقة، فما هو جوابك؟
• بكل بساطة نأخذ المسطرة الهندسية ونقيس طول الغرفة وعرضها لنعرف مساحتها بدقة.
وإذا سألتك عن كيفية معرفتك بدرجة حرارة جسمك، فماذا أنت فاعل؟
• أضع ميزان الحرارة تحت لساني لأعرف ذلك بكل بساطة.
حسنا...والان ماهو الأمرالمشترك الذي دعاك إلى الاطمئنان إلى مثل هذه الموازين؟
• من الواضح أنّ كل هذه الموازين واضحة عند الجميع أولا، وأنها موازين موضوعية مجردة عن الأذواق وألآراء الشخصية ثانيا، وثالثا وهو الأهم من كل ذلك أنها غير قابلة للخطأ، لأنها ذاتية المعيار أي استاندارد، وإلا لفقدت معياريتها للأشياء واحتاجت إلى ميزان اخر.
جيد جدا... لقد توجهتم إذن للخصائص الثلاث الضرورية التي ينبغي أن يتمتع بها أي ميزان علمي، من الوضوح العام والشفافية(transparency) ، ومن الموضوعية(objectivity) ، والدقة المتناهية غير القابلة للخطأ(infallibility) ، وأي شيء آخر يفتقد أحد هذه العناصرالثلاثة، تنتفي عنه صفة الميزانية العلمية، ككونه غامضا(vague) ،أوكونه ذاتيا نفسيا متأثرا بخصائص الشخص المُدرِك، وثقافته السابقة(subjective) ، أو كونه في معرض الخطأ(fallible)
• نعم هذا أمر طبيعي...وببركة وجود مثل هذه الموازين العلمية تطورت العلوم الفيزيائية والرياضية، ونشأت عنها هذ النهضة التكنولوجية العظيمة.
نعم هذا أمر صحيح وواقعي، ولكن أخبرني، إذا افتقدنا هكذا موازين في حياتنا، فكيف سيكون حالنا؟
• في هذه الحالة سينسد الطريق أمامنا للمعرفة العلمية الواقعية الصحيحة، ولن يستطيع أحد منّا أن يقنع الاخر برأيه، لأنها ستفقد اعتبارها العلمي، وستصبح الآراء كلها شخصية ذوقية، ومجرد إعجاب شخصي، مثل شرب الشاي والقهوة.
حسنا جدا.....والان أسألكم مرة أخرى، هل لدينا هكذا موازين لتصحيح آرائنا الفلسفية واعتقاداتنا الدينية وقيمنا الأخلاقية، أم لا؟
• لا بالطبع؛ لأنّ ماذكرناه هي موازين حسية خارجية ملموسة ومشهودة للجميع، على حين تخضع أراؤنا الفلسفية، أوالدينية المذهبية للأذواق والاستحسانات الشخصية أو المشاعر العاطفية والدينية، أو الأعراف والتقاليد الاجتماعية، حيث تمثل كل هذه الأشياء أمورأً نسبية متغيرة، لاتصلح لأن تكون موازين علمية موضوعية مطلقة للجميع، بل تبقى مجرد وجهات نظر شخصية نسبية لأصحابها.
نعم لو كانت الموازين التي تقصدها في تحصيل الآراء الفلسفية والأخلاقية، هي مجرد الأعراف الدينية والاجتماعية، والاستحسانات الشخصية، فهي كما تقول، مجرد موازين نسبية متغيرة بتغير الزمان والمكان.....ولكن سؤالي هو أنّه هل للعقل في هذه الأمور المعنوية غير المحسوسة موازين علمية موضوعية، كقوانينه في الفيزياء والكيمياء والرياضيات، أولا؟
• لا بالتأكيد، لأنّ العقل ـ وكما يقول كانط ـ معطياته الأولى حسيّة، وليست غيبية معنوية، فلا يمكنه أن يحكم إلا على الموضوعات المحسوسة لنا جميعا
هذا هو أساس المشكلة كلها، والذي أوصلنا إلى هذه الحالة المزرية من الانحدار الفكري، ألا تعلم معنى كلامك هذا؟ هذا معناه بكل بساطة أنّ العقل ليس لديه أي قانون علمي موضوعي معتبر في الأمور المعنوية المتعلقة برؤية الإنسان لهذه الحياة، ومصيره فيها.
• نعم هذا ما أعنيه بكل دقة، وهذا ما يعتقده كل مثقف عاقل في هذا العصر، وقد أثبت ذلك كبارفلاسفة الغرب مثل دافيد هيوم، وكانط ،وبرتراند رسل، وكارل بوبر، وغيرهم...ونحن مؤمنون بذلك، ونسعى جميعا للترويج لذلك في محافلنا العلمية الأكاديمية، والتأكيد عليه....فما هو المحذور في ذلك؟
هناك محاذير كثيرة قد تكون غافلا عنها
• تفضل بيّن لنا ما تلك المحاذير، لعلنا نتنبه إليها
المحذور الأول: إنّ اعتقادك أنّ جميع الآراء والاعتقادات الفلسفية والمعنوية نسبية، وليست مطلقة، هو في حد نفسه اعتقاد ورؤية فلسفية، فهل اعتقادك هذا مطلق أو نسبي؟ فإن فرضته مطلقا فقد ناقضت نفسك، وأحللت لنفسك ما حرّمته على الاخرين، وإن كنت تراه نسبيا أيضا، ومجرد رؤية شخصية، فلماذا تدافع أنت وهم عنه، وتروّجون له، وتؤلفون لأجله الكتب، وتسعون لإقناع الاخرين به، وتتهمون كل من يخالفكم الرأي بالتعصب والدوجماطيقية، حيث إنّ ذلك الرأي مجرد استحسان شخصي لاغير، ويصبح كشرب الشاي والقهوة كما قلتم، ولا يستحق كل هذا العناء، بل لامعنى للحوار الفكري أصلا، لأنّ غايته معرفة الصواب، أو ماهو أقرب إلى الواقع، لا البحث عما يعجبني ويعجبك
• هممم..على أي حال ...هذا يحتاج إلى تفكير، وتأمل، ولكن دعنا نستمع لبقية المحاذير
المحذورالثاني: أنك ليس لديك أي دليل علمي موضوعي على هذا الإدعاء الخطير بإقصاء العقل الإنساني عن أهم شؤونه الإنسانية وهو معرفة الرؤية الكونية الواقعية، ومنظومة القيم الأخلاقية والاجتماعية الصحيحة، وفيه مصادرة للجهود العظيمة التي بذلها الفلاسفة والحكماء والمفكرين في الماضي، بل مصادرة لكل القيم والمبادئ الإنسانية ، وعلى رأسها الحرية والعدالة والمساواة والكرامة الإنسانية ، التي ناضل من أجلها كل الأحرار والشرفاء على مر التاريخ، حيث تصبح مجرد قيم ومبادئ نسبية متغيرة،لكونها مجرد أمور معنوية، وغير محسوسة !!
وأما المحذور الثالث فهو في اللوازم الخطيرة والعواقب الوخيمة التي يمكن أن تترتب على إقصاء العقل عن حريم الساحة الإنسانية.
• وماهو هذا الأمر الخطير؟
هو نسبية المعرفة في القضايا الإنسانية المستلزم للوقوع في الشك والسفسطة، حيث يصبح الإنسان مقياس كل شيء كما كان يزعم بروتاجوراس السفسطائي المشهور في القرن السادس قبل الميلاد، حيث كان يقول((إنّ الأشياء هي بالنسبة لي ّعلى ما تبدو لي، وهي بالنسبة إليك على ماتبدو لك)) (كرم، يوسف، تاريخ الفلسفة اليونانية، ص47) ... وعلى ذٰلك تبطل الحقيقة المطلقة، ّلتحل محلّها حقائق متعدّدةٌ بتعدّد الأشخاص.
والعجيب أنّ من يدعي النسبية المعرفية الان يتوهم أنه قد أتى بشيء جديد وبديع، وأنّ ذلك هو شعارالحداثة والتنوير والتفكير الحر، غافلا عن أنّ هذا هو شعار الشكاكين والسفسطائيين في العصر الحجري قبل الميلاد.
• ولكن القول باليقين وإطلاق المعرفة، وأنّ الحق المطلق موجود عند واحد أو جماعة بعينها، وأنّ الاخرون على خطأ، يؤدي بنا إلى التعصب، والتطرف وعدم قبول الاخر.
إنّ الذي يؤدي بنا إلى التعصب والتناحرهو الاعتقاد غير العقلي المبني على الآراء الشخصية والأعراف الاجتماعية والدينية، والتقليد الأعمي، لا اليقين العقلي البرهاني المنطقي، وأنتم بتعطيلكم عمل العقل في الأمور المعنوية والإنسانية، تفتحون الباب أمام تنامي الاعتقادات غير العقلية التي تؤجج الصراع الطائفي والاجتماعي بين بني الإنسان، كما شاهدناه ونشاهده في عصرنا الحالي.
• نحن ندعوا لقبول الاخر ونرفض التعصب، وقولكم بالحق المطلق يؤدي إلى رفض الاخر.
إذا كان قصدكم من قبول الاخر هو احترام الاخروعدم إهانته او التعدي عليه، فهذا مقتضي المنطق والأدب والأخلاق، والعقل يعتمد على قوة المنطق، لا منطق القوة، ويحترم الإنسان حتى من كان يخالفه ويعاديه.
أمّا إن كان قصدكم منه هو قبول رأيه وتصويبه، فهذا غير مقبول، ولا معقول، حيث لامعنى لقبول الخطأ أو اعتباره؛ لأنه مستلزم للتناقض عندما يقبل الإنسان الرأي الاخر المناقض لرأيه، فلا يمكن للمؤمن بوجود الله مثلا، أن يقبل ويحترم رأي الملحد المنكر لوجود الله، والعكس صحيح، كما لايمكن لكارل ماركس مثلا المناصر للفقراء، والمناهض للرأسمالية والبرجوازية ، أن يقبل ويحترم رأي جون لوك الليبرالي المؤيد للرأسمالية، واقتصاد السوق الحر، بل حتى أنتم القائلين بالنسبية الاعتقادية، لايمكنكم قبول أو احترام رأي من يقول بالحق المطلق، أليس كذلك؟
• بلى....ولكن كيف يمكن هذا؟
لك أن نعتبر بالقوانين الرياضية والفيزيائية القطعية، حيث لايمكن قبول رأي من يخالفها، إلا بدليل علمي تجريبي قطعي اخر يبطل النظرية السابقة، كما فعل أينشتين مثلا في نظرية النسبية العامة مع نظرية نيوتن، وكما فعل علماء الكوانتم مثل(نيلز بور) مع أينشتين في عالم مادون الذرة...مع أنّ ذلك لم يؤدي إلى التناحر والصراع بين العلماء؛ لأنّ العصمة والاحترام للمنهج العلمي، لا لآراء العلماء.
• يعني أنت تعتقد بوجود قانون للعقل في القضايا الإنسانية المعنوية أو بمعني آخر في القضايا الفلسفية الميتافيزيقية، كالقوانين الرياضية والفيزيائية.
نعم هو كذلك، وهذا ماأريد أن نصل إليه سويا من خلال هذا الحوار، بل سأذهب أكثر من ذلك، حينما أثبت لك أنه لولا هذه القواعد والقوانين العقلية المعنوية الميتافيزيقية، لما أمكننا أن نعتمد على تلك القوانين الرياضية أو الفيزيائية المحسوسة، كما سأوضح لك ذلك في المستقبل إن شاء الله.
• على الرغم من وضوح كلامك، وبساطته، إلا أنني لايمكنني التصديق به بهذه البساطة، لأنني مازلت لاأتصور بدقة ماتقولونه، أي بوجود هكذا قوانين عقلية مجردة، لأنّه كلام غريب، ومخالف لما هو مشهور بين أغلب المثقفين والمفكرين، ويمكن أن تحوم حوله إشكالات كثيرة.
على أي حال لاتتعجل في أحكامك، فإنّ في التأني السلامة، وفي العجلة الندامة، ولاتركن إلى كل ماهو مشهور أو مأنوس، فكم من مشهور كاذب، وكم من مأنوس مخالف للواقع، وهما من أكبر موانع التفكير الصحيح، كما سيتبين لاحقا...فإلى حوار آخر، ولقاء قريب.
• على أي حال، ومهما كان الأمر، فأنا في شوق لمتابعة الحوار معكم، لأنه يتعلق بقضية خطيرة ومصيرية ينبغي حسمها بشكل واضح وصريح....فإلى اللقاء



#أيمن_عبد_الخالق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نبدأ مسيرتنا للخروج من محنتنا
- ابن رشد رائد التنوير العقلي في العالم الإسلامي
- الصحة العقلية


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - أيمن عبد الخالق - سلسلة الحوار العقلي البناء - ازمة الميزان