أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حسام تيمور - تقدّميّون رجعيّون أكثر من المخزن... بحث في اشكالية السّلطة















المزيد.....

تقدّميّون رجعيّون أكثر من المخزن... بحث في اشكالية السّلطة


حسام تيمور

الحوار المتمدن-العدد: 5572 - 2017 / 7 / 5 - 08:30
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


إن الأوهام التي تنتجها مختلف الفئات الاجتماعية حول نفسها و غيرها, إما للتعويض عن وضع دوني أو لتبرير وضع امتيازي تقول, عكس ما يظن منتجوها و مستهلكوها, بتساوي الجميع في ورطة الزّمان و المكان. و أن عمليّات الاستيهام الفردي و الجماعي, تماثل ما تخضع له التماثيل و الآثار القديمة من عمليات ترميم, إنه وضع المجتمعات المحكوم عليها بالرّكود الشّقي, أي المكبّلة ب "الرّغبة" في التشبث بالقديم الذي يستوجب جهدا و عناء مستمرين للحفاظ عليه من التآكل فالتلاشي, و من جهة أخرى بالفضول الذي يُثيره كلّ ما هو جديد, و الذي يتطلب بدوره التخلص من عبئ القديم أولا, و من سطوته ثانيا. هذا ما يُحيلنا على اشكالية "السّلطة" بمعناها الواسع. يرى بارت أن السلطة بهذا المعنى, حاضرة في كلّ العمليات الاجتماعية الأكثر دقة في التبادل الاجتماعي, و لا تقتصر على الدولة و المجموعات و الطبقات. و هذا ما يجعل منها سُلطا تخترق المكان الاجتماعي و تسري في الزمن التاريخي. إذ تخترق جسد المجتمع لتتغلغل في شرايينه و أوردته ليُصبح هذا الأخير مُبرمجا على فرض خطابها, بتحديد التقسيمات المقبولة التي يسهر المجتمع على مراقبة مدى احترامها : الخير-الشر, الحلال-الحرام, المباح-المحظور, اليمين-اليسار...هذا ما يُحوّل السلطة, مع بارت دائما, إلى شبح يُلازم كل أجسام المجتمع, بل تصير مُرتبطة بالوجود الاجتماعي ذاته و ملازمة له.
أما في المجتمع المتخلّف, المحكوم بنظام اقطاعية الحقّ الإلاهي, فالسّلطة تأخذ أبعادا أخرى أشدّ تعقيدا و تركيبا.., و تصبح كما يصفها ع.الأنتروبولوجيا السياسية "جورج بالاندييه" طاقة منتشرة في كلّ مكان, حيث أن "قوّة" البنيات و العلاقات الاجتماعية تُعظّم من دور الأعيان و الشيوخ و التقليد و الموروث, في تسويق خطاب السلطة بكافة حمولاته. بل تساهم أحيانا في إنتاجه أو إعادة ذلك بأشكال مختلفة. هذه القوة التي تتخذها البنيات و العلاقات في المجتمعات المتخلفة, حيث يسود التقليد و المحافظة, توفر بديلا فعليا لأدوات التسلّط التقليدية, بل تؤمّن انتظاما لاشعوريا أحيانا, ضمن عقيدتها الفلسفية الجامعة.
إذا أخذنا مثلا وضع النّخب في هكذا بنية, فسنجد أن الكلام المنتج و المستهلك حول استقلاليتها التامة عن السائد, بعيد كل البعد عن الواقع, و إن أخذ في ظروف و أوقات معينة منحى الأساطير و الخرافات. إذ أن ارتباطات تلك النخب بالاستعمار قديمه و جديده و تبعيتها له,و بكل ما تتيحه من امكانات التحديث و العصرنة و التهافت على الاستيراد و الاستهلاك, لا تنآى بها عن تناقضات الفئات الاجتماعية. فالمسألة هُنا تتعلّق ب "المنطق السّياسي", الذي لا تُحرّكه "حصرا" المنفعة الاقتصادية المحضة. إن وضع التبعية الثانوي أو الهامشي من جهة, و الواقع السياسي المحلّي من جهة أخرى, لا يسمحان لتلك النخب بمحاورة الخارج رسميا, كما لا يمنحانها أي شرعية داخلية "رسميا" أيضا. فماذا يتبقى من هذا الاستقلال إلا الشكل, الذي يتعرّض بدوره لتنكيل ممنهج في مناسبات معلومة؟؟ و إذا تمّ تبني المنطق الحديث من قبل تلك النخب, فإن ذلك لا يتم إلا داخل جدران الشركات و النوادي و الصالونات الخاصة. أما خارجها, فالجميع مُلزم بالخضوع لحقيقة السّلطة, بل مجبر على رعاية و تشجيع بضائعها, و المشاركة في إنتاج تلك الحقيقة. جدير بالذكر أيضا, أنّ النّظم المُحافظة كانت تمثل البيئة المثلى لانتعاش النخب و تبرير وضعها الامتيازي ابان فترة ما بعد الاستعمار, أمّا اليوم, فإن همّها الوحيد هو استمرار و استقرار الحكم القائم بأية طريقة و تحت أي غطاء.
لقد رأى كثيرون في تعيين وزير أول محسوب على التقنوقراط بعد انتخابات 2002, انقلابا على الديمقراطية, أو خروجا عن منهجيتها كما تكلّم "اليازغي" نيابة عن حزبه الذي حُرم من حقّه الدستوري في رئاسة الحكومة. و قد ذهب البعض الى وصف القرار المفاجئ بالعقاب الملكي الموجّه لشعب رفض المشاركة في الانتخابات...قيل الكثير من الكلام, لكنّه لم يُلامس جوهر الإشكال. و أظن أنه كان علينا جميعا أن ننتظر انجلاء غبار "البلوكاج" الذي تلى انتخابات السابع من أكتوبر, لكي نفهم جيدا ما جرى و ما يجري. لقد أعادت السّلطة نفسها لكن بطريقة كاريكاتورية, حيث استعانت بالحزب الذي كان يعتبر نفسه "ضحية" الأمس, لقصم ظهر الإسلاميين اليوم...نعم لقد كان الاتحاد, و بالضبط, بمثابة القشّة التي قصمت ظهر "البعير"!! و لنا أن نتعجّب, و نسخر, من كون كلا الحزبين المُتآمر عليهما حسب زعمهما, يُخرجان و يَلوكان, بمناسبة أو بدون, أسطوانة المنّ على النّظام!! الاشتراكي يقول بفضله في تجنيب البلاد السكتة القلبية و تأمين الانتقال؟! و الإسلامي بحكم الفرق في الجهاز المفاهيمي, يقول بفضله في تجنيب البلاد و العباد "فتنة" الربيع. هنا, و بقدرة قادر, يتحول "فرعون السّلطة" إلى "نبيّ الرّب", ليخاطب الحزبين على التوالي "و تلك نعمة تمنّها عليّ.." قبل الشّروع في تخريبهما...
علّق أحد الفيسبوكيين ساخرا على مآل تشكيل الحكومة المتعثّر قائلا : "سعد الدّين العثماني, الوزير المنتدب لدى وزير الفلاحة و الصّيد البحري, و المكلّف بتشكيل الحكومة" أسيل كثير من المداد مرة أخرى حول الشخص المقصود, و كالعادة أطلق "مفسّرو الأحلام" العنان لخرافاتهم بسهولة..عن كون القادم الجديد, زعيم لوبي الشركات الكبرى, و مالك العصا السحرية التي ستحل جميع مشاكل البلد الاقتصادية الداخلية و الخارجية, و عن الدّور الذي لعب و سيلعب في ابتلاع المحسوبين(و السّلطة حسيبهم) على المعسكر الليبرالي و الحداثي و حتى اليساري, و صهرهم جميعا في بوثقة "المخزن الجديد"...لقد فطنت السلطة لكون مطلب فصل السّلطة عن الثروة, و هو من أبرز مطالب الحراك الرّبيعي التي لم تنجح المعالجة المخزنية في القفز عليها, لم يخفت بعد و لأسباب عديدة, و أيضا لاحتمال التحامه بقضايا أخرى أكثر راديكالية و حساسية "الرّيف, الصحراء" و هذا ما يحدث الآن..مما يجعل من المقاربة التقليدية القائمة على تحريك منظومة الرّيع لشراء سلم مؤقت غير مجدية. من هنا جائت الخطوة الأولى بانسحاب الهولدينغ اللملكي من قطاعات حيوية حساسة, و هو انسحاب تاكتيكي لا غير, و الخطوة الثانية التي نحن بصددها الآن, و هي خلق تكتل اقتصادي بديل و مُتحكم فيه بغرض التمويه و صرف الأنظار..طبعا تحت شعار : للاّه ما أعطى و للاّه ما أخذ..
إن فحص الواقع يقول بأن المنطق الحديث لم يُستعمل إلا في باب الاقتصاد السياسي, و على هذا الأساس تزدهر التقنوقراطية, حيث يظل المنهج العلميّ حكرا على الاقتصاد السياسي دون غيره من باقي العلوم الإنسانية. يقول الأستاذ العروي "إن معظم البلاد العربية اليوم تتقدم قليلا أو كثيرا عن طريق التنمية و التصنيع,و هو تقدم لا يواكبه تغيير ملموس في اللغة و الثقافة و الأنظمة العائلية و العشائرية و أحيانا حتى في النظام السياسي. تجري الأمور و كأنه من البديهي فصل الاقتصادي عن الظروف الاجتماعية و السياسية, فينادي الكثيرون بضرورة تحقيق العدل و المساواة, دون اعتبار للأوضاع الثقافية" (1). إن هذه بالضبط, وصفة البقاء التي يراهن عليها الحكم القائم بعد أن استنفذ تقريبا جميع الخيارات , و دخل في مرحلة استشراء الأزمة البنيوية بشكل خانق..
إن نمط الإنتاج في التشكيلة الاجتماعية المغربية يتكون بالأساس من بقايا العبودية التقليدية, اقطاع تقليدي و آخر عصري, و بذور نظام رأسمالي يتجه نحو اكتساح باقي الأنماط دون المساس بجوهرها.., هذا التعدد و التنافر و التداخل ضمن نفس النسق يفرز خطابا ثنائيا, مزدوجا..حيث يُغلف الخطاب العصري بخطاب تقليدي و العكس, و تظن بعض الفئات أنها تنتج خطابا عصريا في حين أنها تجتر نفس الخطاب التقليدي.. و لنا أن نتعجّب هُنا أيضا, من تحول الخطاب التقدّمي في أحيان كثيرة لخطب وعظ و إرشاد!! فعندما يُحلّل "المثقّف التقدّمي" مثلا مسألة الاستعمار و أزمة الرأسمالية الراهنة, فإنّه يذهب مباشرة لتبني نظرية المؤامرة بالمنطق السّلفي, و لا يحصرها على الشعوب و ثرواتها و هذا واقع لا يناقشه أحد..بل يضع أنظمة الاستبداد و العمالة و الاستعمار الجديد ضمن نفس دائرة الاستهداف, و لا يكتفي بهذا, بل يلجئ لتبرير أو دعم تحليله للأزمة الراهنة, الى نفس الخطاب التقليدي للسلطة, و أحيانا بقاياه التي استغنت عنها و رمت بها الى المساجد حيث يُعاد تدويرها في خطب الجمعة..
سنناقش في ما يلي ثلاث نقاط وردت في مقال سابق(2) لأحد هؤلاء التقدميين :
1. نظرية اضعاف الدولة و ادارتها بهدف السيطرة على القطاعات الحيوية التي "تحتكرها", و بالتالي "تحرير" الأسواق و الأسعار و "تسهيل" دخول السلع و البضائع و الرّساميل...إن الألفاظ الموضوعة بين ظفرين, هي نفسها الثاوية في الخطاب, و للقارئ استنباط المعنى و إيجاد مكمن الخلل و التناقض..و لا يصح بأي حال أن يُقال, و بعيدا عن "سلطة اللغة", بأن الماركسية في موقف حياد بين المنطق الحديث و المنطق الإقطاعي القديم, و من النّافل التذكير أيضا بموقف ماركس من الحرية التجارية ضد الحواجز الجمركية..
2. الحديث عن استهداف المجتمعات عن طريق تذريرها و تفكيك روابطها التقليدية (الدّين, الأسرة, اللّغة), و الحديثة (القانون؟!), و تفجير تناقضاتها الثانوية و تأليبها ضد إدارات دولها (أغلبها مؤسسات قهر و قمع و ميز؟!), و ضد رموزها و قادتها بدعاوى كثيرة و متوفرة (يهمس بين قوسين باستبدادهم)...
3. ما يسمى بالحرب ضد ما يُسمّى بقلاع المقاومة..
_الدّين : بالفوضى و التطرّف و التهويد و التمسيح..
_الأسرة : بتشجيع الطّلاق؟! و الجنس خارج الأسرة(خارج الدين)؟ و نشر الإباحية و العدميّات الوطنية و الأخلاقية و الدينية...
و ذلك, يسترسل,".. بهدف خلق و تجسيد الفوضى و الخلط, و من ثمّ تجسيد المشكلات في شعار (ارحل), و بالتالي الحل(؟!) يتسائل قبل أن يُقدّم البديل,( رغم أنه أقرّ للتوّ بأن كل المشكلات مفتعلة من طرف الامبريالية), و البديل هو طرح برامج سياسية وطنية واقعية ممكنة و انتقالية...". إن صاحب هذا الخطاب يبتعد كثيرا عن الواقعية السياسية في أدنى تجلّياتها, و يتعامى بشكل مفضوح عن "الواقع السياسي", و يفضّل الابتعاد عن أي جدال صريح لا مع السلطة و لا مع معارضيها. الواقع أن طبيعة موقفه "الرّجعي-التقدّمي", تفرض عليه فرضا أن يستحضر السلطة التي يُقرّ باستبدادها و رجعيّتها, عندما يُنظّر للاستقلال الوطني و التحرّر من التبعية, و أن يستنجد بالخطاب التقدّمي لضرب السلطة عندما يُريد. هذا ما يجعل من الطرفين معا حاضرين في نفس الخطاب. فعندما يكون أحدهما على السّطور, يكون الآخر بالضرورة بين السّطور. إنّه يُحاور خصمين يتبنّيان قضية واحدة, لكن من موقعين مُختلفين, و في هذا يُبدع. قد يكون التنظير مُجسّما لأفكار اشتراكية أو تقدمية أو حتى سلفية, إذا أصرّ على اعتبار هذه الأخيرة أيضا من قلاع المُقاومة, لكن المنطق المُستعمل هو المنطق التقليدي نفسه الذي يقتات عليه الحكم الرّجعي القائم, و معه الاستعمار-الاستغلال الامبريالي. لقد وقع الأستاذ "ع.ص. بلكبير", و دون أن يشعر ربّما, في نفس ما يُنظّر من أجل كشفه و فضحه, تصدير الأزمات و التناقضات!!! و لعلّ مبادرته الأخيرة لحلحلة ما يُسمّيه بالأزمة القائمة في الرّيف, و التي سمّاها "مسيرة الخيط الأبيض", و تحديدا في جوانبها التقنية, تندرج ضمن نفس المنطق الرجعيّ المستهتر و المحتقر لذكاء المحتجّين و تضحيات المُعتقلين و أهاليهم..,ففي الوقت الذي تتحدث فيه السّلطة الرّجعية عن مشاريعها التنموية (وهمية كانت أو حقيقية), يطلع علينا المناضل التقدّمي و الباحث الأكاديمي بهذه المبادرة, التي يقول أنه استشار بصددها "العلماااء", و التي لا يَصلُح التعبير المُستعمل في عُنوانها الرّديء (في الثقافة الشعبية المغربية), إلا للمصالحة بين شخصين بعد شجار أو خلاف..!!!



هوامش :
(1) _العرب و الفكر التاريخي, ذ. عبد اللّه العروي
(2) _"الاستعمار و الاستقلال الوطني و القومي", مقال للكاتب :عبد الصمد بلكبير.



#حسام_تيمور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودة من الجحيم..2
- قضايا و بغايا..
- عودة من الجحيم...تقرير أوّلي
- الإفطار العلنيّ في رمضان, بين ارهاب الدّولة و ارهاب المُجتمع ...
- العلمانية هي الحلّ؟
- كلام حول الفصل 222 من القانون الجنائي المغربي
- مسلم.., و لكن...
- إلى ملك المغرب: سَلْ أسيادكَ .., أأنتَ الوطنيّ أم أنا
- خريف الدّكتاتور, أو بداية نهاية النظام الملكي المغربي
- تُحفة من الغباوة
- التّاريخ لا يرحم!!
- بعد الحماية الفرنسية سنة 1912, المقيم العام العَلَوِيّ بالمغ ...
- هل مات الشعب المغربي؟
- على درب -البوعزيزي-, -فتيحة- المغربية تهزم الجلاّد!!
- قضية الأساتذة المتدربين بالمغرب, تمخّض الجبل فولد فأرا
- المغاربة: أذكى شعب, أم أغبى شعب؟
- تبرير التسوّل و تسوّل التبرير, غلمان و جواري حزب الأصالة و ا ...
- مهزلة البدويّ و عبيده في أمستردام
- إدارة التوحّش و توحّش الإدارة
- المخابرات المغربية لا تنام, وهم أم حقيقة؟


المزيد.....




- السعودية.. ظهور معتمر -عملاق- في الحرم المكي يشعل تفاعلا
- على الخريطة.. دول ستصوم 30 يوما في رمضان وأخرى 29 قبل عيد ال ...
- -آخر نكتة-.. علاء مبارك يعلق على تبني وقف إطلاق النار بغزة ف ...
- مقتل وإصابة مدنيين وعسكريين بقصف إسرائيلي على ريف حلب شمال غ ...
- ما هي الآثار الجانبية للموز؟
- عارض مفاجئ قد يكون علامة مبكرة على الإصابة بالخرف
- ما الذي يمكن أن تفعله درجة واحدة من الاحترار؟
- باحث سياسي يوضح موقف موسكو من الحوار مع الولايات المتحدة بشأ ...
- محتجون يقاطعون بايدن: -يداك ملطختان بالدماء- (فيديو)
- الجيش البريطاني يطلق لحى عسكرييه بعد قرن من حظرها


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حسام تيمور - تقدّميّون رجعيّون أكثر من المخزن... بحث في اشكالية السّلطة