أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - عبد السلام أديب - في ذكرى اندلاع ثورة أكتوبر البلشفية















المزيد.....

في ذكرى اندلاع ثورة أكتوبر البلشفية


عبد السلام أديب

الحوار المتمدن-العدد: 5502 - 2017 / 4 / 25 - 11:41
المحور: ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا
    


تعيش الحركة العمالية العالمية خلال هذه السنة 2017 احدى ذكراها القوية الغنية بالدلالات وهي ذكرى ثورة أكتوبر البلشفية المظفرة. وأتمنى أن يفتح الشيوعيون دفاترهم لمناقشة هذه التجربة البروليتارية الفذة كأول موجة ثورية عمالية مظفرة بعد تجربة كمونة باريس المحدودة لكن القوية بدلالاتها لفك الارتباط مع نمط الإنتاج الرأسمالي. سأحاول بشكل عاجل التطرق لابرز دلالات ثورة أكتوبر على أن أعود للموضوع فيما بعد بشيء من التفصيل.


ظروف اندلاع ثورة أكتوبر

في بداية القرن العشرين وصل نمط الإنتاج الرأسمالي بالبلدان الرأسمالية الرئيسية الى مرحلة الامبريالية فبات العالم مقسما ما بين الامبرياليات الرئيسية وفي مقدمتها بريطانيا الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس! لكن التناقض الكامن في نمط الإنتاج الرأسمالي والمتمثل في تقابل كميات هائلة من السلع المتراكمة في مواجهة الضيق المطرد للأسواق، سواء من حيث تناقض ضعف القدرة الشرائية للجماهير العمالية بسبب ضعف الأجور مع معدل فائض القيمة المتزايد مع تزايد كمية المنتجات الزائدة، أو من حيث تناقض انحسار "المجال الحيوي" لتصريف المنتجات الرأسمالية، بمعنى تواجد كافة بقاع العالم تحت الهيمنة الاستعمارية لنمط الإنتاج الرأسمالي مع تطلع قوى الإنتاج نحو المزيد من التطور والتراكم الرأسمالي.

ان تعمق هذه التناقضات وتفاقمها جعل نمط الإنتاج الرأسمالي يصل الى قمة التناقض الذي عبر عنه كارل ماركس في مقدمة مساهمته في نقد الاقتصاد السياسي بين قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج، بمعنى بلوغ نمط الانتاج الرأسمالي مرحلة تناقض رجعية علاقات الإنتاج وتخلفها مقابل التطور الهائل لقوى الإنتاج. لكن بلوغ النظام هذه النقطة القصوى من التناقض يعنى توقف قوى الإنتاج عن المزيد من التطور ارتباطا بالتخلف الكبير لعلاقات الإنتاج وهذا يعني انطلاق ما عبر عنه ماركس مرحلة الثورة الاجتماعية.

إن وعي الأوليغارشية البرجوازية المهيمنة عالميا ببلوغ نمطها الإنتاجي نهايته التاريخية والتي عبر عنها لينين بان الامبريالية هي اعلى مراحل الرأسمالية، فإن الحل البرجوازي هو اللجوء الى الحرب من أجل تحطيم وسائل الإنتاج وقوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج ثم إعادة بنائها لتجديد حيوية نمط الإنتاج الرأسمالي. من هنا اندلعت الحرب العالمية الأولى 1914 – 1918، التي ذهبت بارواح حوالي 24 مليون نسمة أغلبيته من الطبقة العاملة كما حطمت الجسور وخطوط السكك الحديدية وانهيار الإنتاج الصناعي المتنوع وانتشر عدم الاستقرار الاجتماعي، وتفاقم السباق نحو التسلح. لكن النتيجة الأبرز خلال الحرب العالمية كانت هي ضعف بعض القوى الرأسمالية وقدرة البروليتاريا على تنظيم نفسها والتحالف مع باقي القوى الاجتماعية كما حدث بالضبط في روسيا تحت قيادة الحزب البولشفي وكما حدث في المانيا تحت قيادة الجناح الراديكالي داخل الحزب الاشتراكي الدموقراطي بألمانيا سبارتاكوس. وبينما استطاع الحزب البولشفي في روسيا تحت قيادة لينين تفجير ثورة أكتوبر، أدى تردد روزا لوكسمبورغ وكارل لبكنخت في قيادة سبارتاكوس خارج الحزب الاشتراكي الديموقراطي وتفجير الثورة في المانيا الى فشل العديد من الانتفاضات البروليتارية ما بين 1918 و1923.

لقد جاءت الثورة المضادة البرجوازية سريعا حيث بدأت حوالي 14 دولة رأسمالية تدخلها في حرب أهلية داخل روسيا، لكن الحزب البولشفي استطاع تثبيث ثورته ومقاومته خلال هذه الحرب الى حين تحقق الانتصار النهائي سنة 1928، تحت قيادة ستالين. أما في ألمانيا فقد تم اعتقال كل من روزا لوكسمبورغ وكارل لبكنخت واعدامهما في السجن في يناير 1919. ورغم هزيمة الثورة البروليتاريا الألمانية فان الثورة البلشفية استطاعت احداث تأثير عالمي مكن من دعم استقلالات العديد من البلدان المستعمرة وانتصار بروليتاريات العديد من بلدان أوروبا الشرقية والبلدان الآسيوية مثل انتصار الثورة الصينية سنة 1949. في عقد الخمسينات من القرن العشرين كان هناك حوالي ثلثي بلدان العالم يعتنق الاشتراكية أو في طريقه لاعتناق الاشتراكية.

لكن الحصار الامبريالي الخارجي ومؤامراته مع بعض المرتزقة داخل الاتحاد السوفياتي، أثمرت عن اغتيال ستالين بالسم ومحاولة تشويه سمعته عبر أولاءك المرتزقة في مقدمتهم العميل خروتشوف والتروتسكيون. فكانت سنة 1953 تاريخ مصرع ستالين بداية انهيار الثورة البلشفية وانحسار العالم الاشتراكي تدريجيا الى غاية الانهيار التام مع سقوط جدار برلين سنة 1989 وانهيار الاتحاد السوفياتي سنة 1991.

لقد كانت ثورة أكتوبر البلشفية الموجة الثورية الأولى التي ولدها التناقض الحاد بين قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج. ونظرا لاستمرار تعمق مختلف التناقضات الرأسمالية وعجزها التام عن إيجاد علاج ناجع للازمة العامة فإن موجات ثورية لا زالت قادمة لا محالة لأن الصراع الطبقي لم ولن يتوقف يوما.



فضل الثرة البلشفية على العالم خلال القرن العشرين


إن ايجابيات الثورة البلشفية والنظام الاشتراكي الذي أقامته في الاتحاد السوفياتي خلال قيادة ستالين لا تعد ولا تحصى، فلأول مرة تنتصر الثورة البروليتاريا وتفرض نظامها السياسي الاشتراكي الانتقالي في افق القضاء على الطبقات وعلى العمل المأجور وعلى الدولة كأداة طبقية. نعم لأول مرة تتعرف الطبقة العاملة العالمية على حقيقة قوتها وقدرتها على تغيير العالم. لقد مكنت الثورة البلشفية من نقل روسيا من عالم رابع متخلف الى مصاف اعظم دول العالم. واستطاع الاتحاد السوفياتي في عهد ستالين ا يطبق الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج في مجال الزراعة ومجال الصناعة وكيف تم تخفيض ساعات العمل الى ست ساعات فقط وتنويع هوايات وانشطة وتكوينات الطبقة العاملة. ولا زال العالم الرأسمالي الى اليوم يحاول إخفاء منجزات الاتحاد السوفياتي الذي حاول تطوير الطاقات المتجددة والصناعات غير الملوثة ومحاولة إيجاد توازن بين البادية والمدينة.
لقد قدمت الثورة البلشفية للبروليتاريا عبر العالم خارطة الطريق التي يجب سلكها للتحرر والاشتراكية وقد كان ذلك حافزا للعديد من حركات التحرر في البلدان المستعمرة لتفجير ثوراتها وتوحيد الجماهير والحصول على استقلالاتها تدريجيا. كما أدى توازن القوة بين الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة الامريكية بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية التي كان للاتحاد السوفياتي الفضل في هزم النازية وانهاء الحرب، الى ظهور ما يسمى بمنظومة حقوق الانسان ودول عدم الانحياز وبروز المذهب التدخلي في الاقتصاد الكينيزي الذي حاول تحقيق توازن نسبي بين الطبقة العاملة والباطرونا خلال ما يسمى بالثلاثينيات المجيدة 1945 – 1975.


الثورة والثورة المضادة والخضوع لموازين قوى مستقلة عن النظرية

ثورة أكتوبر البلشفية مثلها مثل ثورة كمونة باريس، رغم الفارق الزمني والمدة الزمنية التي قضتها كل تجربة على حدة. فما ان تقوم الثورة حتى تظهر للتو ثورة مضادة وهو قانون الصراع الطبقي. وفي ظل اختلال توازن القوى فان استمرارية كل ثورة رهين بمدى قوتها وتماسكها الداخلي أولا وقدرتها على مواجهة الحصار الخارجي ثانيا والتصدي لهجوم الثورة المضادة ثالثا. فاذا كان كومونيو باريس قد استطاعوا الصمود لمدى ثلاثة أشهر في ظل موازين قوى مختلة، فان الاتحاد السوفياتي استطاع الصمود 36 سنة، أي الى غاية تمكن الثورة المضادة من اغتيال ستالين سنة 1953. فالأمر لا يتعلق بانهيار نمط انتاج اشتراكي بما يمثله من قيم اقتصادية واجتماعية وسياسية، بل حدث الانهيار نتيجة المؤامرات والدسائس والثورة المضادة والستار الحديدي الذي طوق به العالم الرأسمالي المعسكر الاشتراكي. ان اختلال القوى بين قوة سياسية جديدة لا زالت فتية وتتضمن تناقضا اساسيا جاء به نظام سياسي متقدم جدا هو النظام الاشتراكي الانتقالي فرضته ثورة بروليتاريا في بلد متخلف جدا اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا، وقوة رأسمالية تقليدية متمرسة على الحروب والدسائس وشراء الضمائر وفي مطلق قوتها. ان انهيار الموجة الثورية الأولى في هذه الحالة يصبح امرا طبيعيا، وعلى الحركة العمالية العالمية ان تستخلص الدروس من هذه التجربة الثورية الأولى.

استقلال النظرية المادية التاريخية الماركسية اللينينية عن التجارب السياسية التاريخية المشتقة منها

هناك الكثيرون المتشبعون بنمط التفكير البرجوازي الصغير يعتقدون ان انهيار الثورة البلشفية حصل نتيجة خلل ما في النظرية الماركسية اللينينية، وهم بذلك يخلطون بين الممارسة التاريخية المادية لفعل الثورة من اجل تحقيق غايات تتضمنها النظرية الماركسية اللينينية، وبين النظرية بحد ذاتها التي تم استخلاصها من المادية التاريخية وحتمية تطور المجتمعات الإنسانية نحو مستويات اعلى عبر سيرورة من التناقضات والصراع الطبقي في مد وجزر دائمين. فالنظرية الماركسية اللينينية تقر بنفسها ان الصراع الدائر بين القديم والجديد يكون خاضعا لموازين القوى وليس من الحتمي تغلب احد الطرفين على الآخر وحلول طرف مكان الآخر أو فناء التقيضين معا. فالامر خاضع لموازين قوى ذاتية. لذلك فان انهيار الثورة البلشفية عقب اغتيال ستالين هو حدث تاريخي لا علاقة له بقوة النظرية الماركسية اللينينية. لذلك يجب البحث حول أسباب الانهيار في كفية تنظيم القوى الشيوعية لذاتها ومدى اعتمادها النقد والنقد الذاتي وكذا المركزية الديموقراطية. إذ تجب العودة دائما الا العامل الذاتي في الثورة لاعادة تصليبه على أساس نمط التفكير البروليتاري.

حتمية الثورة العمالية محليا وعالميا

يعيش العالم الرأسمالي ومنذ بداية القرن العشرين في ظل دوامة لولبية متنازلة من الأزمات أولا تعقبها حروبا مفتعلة لمعالجة تلك الأزمات ثانيا بعد ذلك يتم الانتقال نحو فترة مؤقتة من إعادة البناء في انتظار انفجار الازمات من جديد فالحروب فاعادة البناء وهكذا دواليك. لقد شكلت ثورة أكتوبر البلشفية موجة ثورية جريئة استطاعت فك الارتباط مع المنظومة الرأسمالية وتحقيق نوع من التوازن النسبي ساد لمدة 77 سنة. وبعد انهيار الثورة البلشفية عاد العالم نحو توحشه السابق والذي يدمر الانسان والبيئة من اجل مراكمة الأرباح. وحيث بلغ مستوى هذا التدمير مرحلة الكارثة الكوكبية الوشيكة الانفجار. ان الحركة العمالية العالمية لا يمكنها ان توقف هذا التدمير الكارثي للإنسان والبيئة القابلة للحياة الا عن طريق موجة ثورية ثانية تكون اعنف من سابقاتها وتعم مختلف بلدان العالم ومن تم يتم التحول نحو الولايات المتحدة الاشتراكية العالمية كمرحلة انتقالية نحو مرحلة الشيوعية العليا.

النظرة المادية الديالكتيكية للعالم

الماركسية كنظرة فلسفية للعالم تنظر الى ان الإنسانية تتجه دائما نحو الأعلى وعلى أساس من صراع التناقضات وحيث تنتقل الإنسانية من مرحلة التوحش البدائي نحو أنماط اقتصادية واجتماعية وسياسية طبقية مؤقتة سرعان ما تنهار وتقوم مكانها أنماط طبقية جديدة اكثر تقدما، ونظرا لتعاقب مراحل الصعود والهبوط فان الإنسانية تستنج ان الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج والعمل المأجور عبارة عن اختيارات طبقية تكرس الازمات. لذلك وجب انهاء العمل بهذه الاساليب عبر الصراع الطبقي والثورة واحلال الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج مكان الملكية الخاصة وانهاء العمل المأجور والقضاء على الطبقات وعلى الدولة الطبقية. فوعي الحركة العمالية بهذه الأشياء سيتحقق آجلا أم آجلا وآنذاك ستتحقق الثورة الشيوعية كما بشر بها كارل ماركس.

أسس النهوض بأعباء الثورة

ان التيارات الماركسية واليسارية المختلفة والتي تعيش مندمجة في المنظومة الرأسمالية الحالية تتلمس طريقها على مستوى التنظيم والصراع الطبقي السياسي والايديولوجي. ومن خلال مراكمتها يحدث الكثير من الفرز في سياق نضالاتها فيميل بعضها نحو اليمين والانحراف عن المادية الديالكتيكية بينما يميل بعضها الآخر نحو المغامراتية الثورية المبالغ فيها بعيدا عن المادية الديالكتيكية بينما يختار البعض الثالث منزلة بين المنزلتين معتمدا على حزب لينيني من نوع جديد يقوم على أساس المادية الديالكتيكية. لكن هذه التيارات السياسية التاريخية تفرز خطوطا وتجارب سياسية عديدة ومتنوعة تستفيد منها الحركة العمالية العالمية فتصلب بواسطتها ذاتها باحثة على افضل الاختيارات المادية الديالكتيكية ثورية لتحقيق ذاتها والنهوض بأعباء ثورتها.



#عبد_السلام_أديب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المادية التاريخية
- المادية الديالكتيكية 2
- المادية الديالكتيكية (1)
- في ذكرى رحيل كارل ماركس
- البروليتاريا النسائية وقضايا تحررها وانعتاقها!
- الحرب الأهلية في المغرب
- هجوم أيديولوجي ظلامي طبقي على الشباب المغربي المتعلم
- الصراع الطبقي في سياق أزمة امبريالية متعددة الأطراف
- الأزمة العامة للنظام الامبريالي العالمي
- حول ما ميز الشبكة الديموقراطية لمواكبة كوب 22
- لماذا يحارب التحالف الطبقي الحاكم التعليم العمومي الشعبي في ...
- لا حلول لحماية البيئة من دون اسقاط نمط الإنتاج الرأسمالي
- رسالة إلى السيد يوسف وهبي
- السياسة الفلاحية والاستمطار
- رد على ادعاءات -يوسف وهبي- أحد كوادر حزب -البديل الجذري-
- قراءة سريعة في حجم المقاطعة الجماهيرية لمهزلة انتخابات 7 أكت ...
- التغيير لن يأتي الا عن طريق المقاطعة الجماهيرية الحاسمة لانت ...
- فصل جديد من الصراع الطبقي بين الشغيلة والكومبرادور
- الاعتقال السياسي بالمغرب ومقاطعة الانتخابات التشريعية ل 7 أك ...
- حوار رفاقي حول مقاطعة انتخابات 7 أكتوبر 2016


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- الإنسان يصنع مصيره: الثورة الروسية بعيون جرامشي / أنطونيو جرامشي
- هل ما زَالت الماركسية صالحة بعد انهيار -الاتحاد السُّوفْيَات ... / عبد الرحمان النوضة
- بابلو ميراندا* : ثورة أكتوبر والحزب الثوري للبروليتاريا / مرتضى العبيدي
- الحركة العمالية العالمية في ظل الذكرى المئوية لثورة أكتوبر / عبد السلام أديب
- سلطان غالييف: الوجه الإسلامي للثورة الشيوعية / سفيان البالي
- اشتراكية دون وفرة: سيناريو أناركي للثورة البلشفية / سامح سعيد عبود
- أساليب صراع الإنتلجنسيا البرجوازية ضد العمال- (الجزء الأول) / علاء سند بريك هنيدي
- شروط الأزمة الثّوريّة في روسيا والتّصدّي للتّيّارات الانتهاز ... / ابراهيم العثماني
- نساء روسيا ١٩١٧ في أعين المؤرّخين ال ... / وسام سعادة
- النساء في الثورة الروسية عن العمل والحرية والحب / سنثيا كريشاتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف الذكرى المئوية لانطلاق ثورة أكتوبر الاشتراكية في روسيا - عبد السلام أديب - في ذكرى اندلاع ثورة أكتوبر البلشفية