أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الهادي مصطفى - الكلمة الممانعة...من التحريفية الى الخيانة















المزيد.....

الكلمة الممانعة...من التحريفية الى الخيانة


عبد الهادي مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 5467 - 2017 / 3 / 21 - 11:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعض اشباه المجيمعات التحريفية يحاولون جاهدين البحث لهم عن موطئ قدم في الذات القاعدية عبر محاولة مماثلتها في الخطاب والصياغة واللغة ...ويتناسون موقعهم الطبيعي الملازم للتحرفية في أبهى تمضهراتها فكرا و ممارسة ..
الخطاب التحريضي واللغة الخشبية غير كافيين للرقي إلى مستوى فعل وممارسة الطلبة القاعديين لان مجمل الحركات التحريفية العالمية التي خرجت من رحم الماركسية اللينينية تحاول التجدر في مستويات الخطاب من جهة مع ما يصاحب دلك من هجوم سافر على الماركسية اللينينية في فهمها الصحيح ...وهدا بالضبط ما يحاول أصحابنا انصار مقولة رفاق المبادرة ترجمته على ارض الواقع من خلال تنميق خطابهم وتزيينه بمجموعة مصطلحات وانساق متداولة وقابلة للاستهلاك حتى يصعب على البسطاء التمييز بين التوجه الديمقراطي والنهج البيروقراطي .فهم لا يتوانوا في محاولة تقليد خطابات القاعديين شكلا ولغة مع المضي في مهاجمتهم بطرق اقل ما يقال عنها أنها رثة ولا ترقى إلىمستوى تاريخ القاعديين وموقعهم الحقيقي داخل الحركة الطلابية وما قدموه من تضحيات , بل ولا يخجلون عندما يحاولون تنصيب أنفسهم كقيادة ريادية للحركة ومستقبلها القادر على الإجابة عن أزمتها التي يعدون احد أسبابها.
مع الأسف الشديد فحتى مصطلح التحريفية أصبح ارقي من أن ننعت به امتثال هاته المجيمعات الهاوية لأنها وعلى مستوى الممارسة لم تقدم إلا التنازلات والخيانة والعمالة للنقيض مند نشأتها المشبوهة بعد فشل المقاطعة الشبه وطنية للامتحانات سنة 1989...لكن وعلى مستوى الخطاب فإنها تحاول جاهدة التمسك بنسق خطابي محدد سلفا يضمن ارتباطاتها بفكر اليسار بعيدا عن ممارسة وفعل وفهم الماركسية اللينينية ...لهدا فاقل ما يمكن ان نصفه بها هو انتهازيتها المقيتة وعمالتها الفاضحة ضدا على تطلعات الجماهير التي تجاوزت سقف وافق مبادرة وحدة_نقد_وحدة التي أعلنت موتها ألسريري مند انبثاقها المشبوه لأنها لم تأتي بالشيء الجديد بل حاولت تكرار جوهر وأساس الورقة التحريفية القديمة باساليب جديدة تحاول استيعاب المرحة وتطوراتها بمعنى أخر فالأساس الجوهري للمبادرة هو نفسه سبب انحصارها وفشلها ومحدودية تاتيرها لأنها ولدت منبوذة وتحمل أسباب الموت في داخلها.
عبثا تحاول التحريفية تجاوز سقوطها عبر دفع تهمتها انطلاقا من محاولاتها لضحض التوجه الصحيح بمهاجمته وتشويه ممارسته لاثباث صحة وجهة نضرها إنما لا تستطيع ذلك لان وجودها أصبح ملازما للتحريفية في ارقي أشكالها وممارستها أصبحت مرهونة بأشكال جد محدودة تضمن تحقيق أهدافها ومصالحها الضيقة بعيدا عن أي اعتبار لمصالح الجماهير .وذلك يبدوا جد واضح من خلال المواقف المؤسسة لفعلها وعملها الذي لم يذهب إلى ابعد من تكرار مقولة المضلة السياسية بفهم جديد بدوره سوف لن يتجاوز العمل الوحدوي والاصطفاف إلى جانب القوى مماثلاتها في التحريفية والفعل الانتهازي.
التحريفية وفي ارقي ممارساتها التي تحاول أن ترسم لها معالم التقدمية والمبدئية غالبا ما تكشف حقيقتها في عمق الأهداف الغير المعلنة والتي تختصر في تحقيق أهداف ومرامي محدودة وفق أهدافهم السياسية المؤثثة لفعلهم الانتهازي.
العمل الوحدوي بصيغته التقليدية أصبح شعارا متجاوزا وغير قابل للاستهلاك لدى الجميع ومحاولة تنميقه آو تزيينه بضروريات ومتطلبات المرحلة لا يزيده إلا بشاعة وقتامه انطلاقا وانكشاف مواقع القوى وأدوارها الحقيقية في العلاقة مع الجماهير . فهاته القوى وكما هو معروف غير قادرة على تحصين ذاتها فبالاحرى توفير المضلة والحماية لغيرها والأكثر من ذلك فرجوع القوى إلى الجماهير لا تحكمه مصلحة الأخيرة بقدر ما تؤطره مصلحة القوى لاستغلال الجماهير والحصول على مزيد من الفتات في العلاقة مع النظام .كما أن مواقعها من الصراع لا ينبني على مصالح الكادحين بقدر ما تحكمه موازين القوى التي تحدد اختيارات القوى لمراكزها وفق ما يضمن مصالحها الطبقية أو يضمن لها مزيدا من الحقوق عبر الانخراط الفعال في علاقات الإنتاج...
إن كانت القوى................... تحدد مواقعها وممارستها وفق ما يخدم مصلحتها فكيف لها أن تنجر لصفوف الجماهير في المرحلة مع ما يعرفه الواقع المغربي من تقهقر لحركات التحرر الوطنية وتفوق واضح للتحالف الطبقي المسيطر ،بل ما الحماية التي تستطيع أن توفرها للقوى الثورية وهي تتسابق يوميا لاحتلال مراكز متقدمة في مراكز السلطة السياسية بعد كل انتخابات كما لا تتوانى على خيانة بعضها البعض لضمان تحقيق دلك الهدف والأكثر من دلك فإنها مستعدة للتضحية بقياداتها الراديكالية للظفر بنصيب محترم من الغنيمة وأمثلة داك كثيرة كما (حالة الزايدي داخل الاتحاد الاشتراكي . ...).

لنتجاوز ممارسة وطبيعة القوى لان هدا الأمر أصبح مفروغا منه لنذكر أصحاب مقولات العمل الوحدوي والمظلة السياسية المثقوبة بأنه لم ينبث التاريخ يوما أن وفرت القوى يوما حماية او دعما للقوى الثورية بل كانت دائما ما تحاربها وتضحي بها للتقرب أكثر لمراكز السلطة لان الاختلاف بين ممارسة هاته القوى والقوى الثورية جد واضح .فالأولى تضع حدودا معينة لمسارها يتوقف عند المحطة التي تحقق لها أهدافها الطبقية إما عبر الاستفادة أكثر أو عبر تربعها على السلطة واستفرادها بالقيادة لهدا فهي غالبا ما تحاول تلجيم نظالات القوى الثورية والركوب عليها واستغلال خطابها وفعلها الثوري من اجل الحشد والتعبئة والتحريض. لتقوم بالثورة المضادة عند حدود ما يخدم مصالحها .فالقوى الثورية الحقيقية لا تتوقف عن حدود حسم السلطة إنما تذهب إلى ابعد من دلك عبر تأسيس المجتمع الاشتراكي ،ومن هنا فالاختلاف واضح وبين بين الإستراتيجيتين وبالتالي فمن المؤكد آن هناك اختلاف واضح أيضا على مستوى التكتيكات المعتمدة وان كان هناك بعض التلاقي المرحلي في إطار مسيرة التحرر الوطني..
مواقع القوى وأدوارها واختياراتها تجعلها بعيدة كل البعد عن خياراتنا وخيارات كل الثوريين ولا يمكن العمل إلى جانبها إلا في حدود معروفة سلفا تؤطر بالبرنامج المرحلي ،لكنها لن تتعامل معك بتلك الضوابط وفق ما يرسمه الحد الأدنى لأنه لا يخدم مصلحتها البيروقراطية للتربع على هياكل الإطارات كما لا يخدم إستراتيجيتها الانتهازية وكل من يحاول تبرير العكس فهو بالأساس يلتقي معها في اهدافها وتطلعاتها ولا يسموا إلا إلى مجاورتها وتقاسمها نفس المواقع والتطلعات..
اختيار التنسيق والتواجد إلى جانب أعداء الشعب فهدا الخيار يخصكم وحدكم ولا يلزم غيركم ولا داعي لدعوة الآخرين للخوض معكم في مستنقع الردة والتحريفية .أما محاولة نسب أنفسكم للقاعديين فهي محاولة يائسة للحفاظ على مواقع أكثر قربا من الفصيل الماركسي اللينيني دو الإرث التاريخي الحافل بالنضال والدي تحاول الأغلبية استغلاله والاسترزاق باسمه... لان ممارساتكم وخياراتكم لا تلزم القاعديين في شيء .
فاختيار العمل الوحدوي ومجاورة القوى للاستغلال مظلتها السياسة ليست الهرطقة الوحيدة التي جاء بها أصحابنا إنما خاضوا في الوحل عندما لم يتوانوا عن الإفصاح عن رغبتهم في الوصول إلى قيادة المنظمة الطلابية عبر الدفع نحو خيار الهيكلة ،هدا الخيار الذي يحاول أصحابنا من خلاله الوصول إلى القيادة والتربع على كاهل الجماهير حيث تحولت الهيكلة من وسيلة وغاية إلى هدف وإستراتيجية تتدافع نحوها جوقة من الانتهازيين والتحريفيين أنصار الخط البيروقراطي،وعلى نفس نهج القوى التي تحاول استكمال مهامها البيروقراطية للتربع على قمة كل الإطارات النقابية يحاول أصحاب الحلقات التحريفية تحقيق نفس الهدف متجاهلين الضوابط والأسس والشروط التي سبق ووضعها القاعديين من اجل المرور نحو الهيكلة كوسيلة لتاطير الجماهير وتسهيل انتظامها في منظمتها العتيدة. ...
في اللقاء التشاوري الثاني الذي عقدته مجموعة من الدكاكين السياسية المفلسة سياسيا من اجل منع مصادرة مقر منظمة اوطم حضرت عدة مجيمعات تحاول جاهدة أن تنسب نفسها الى الجسم الطلابي ولعل جل ما وحد اغلبها لم تكن الغيرة على جماهير الاتحاد بقدر ما توحدوا على خلفية الأهداف المادية المعلن والغير المعلن فيها ، على أرضية تحقيق حلم الهيكلة فرصتهم الوحيدة لممارسة هواياتهم في الاسترزاق على كاهل الجماهير في محاولة للقفز على واقع الحركة وكدا في جهل فاضح لأزمتها الذاتية والموضوعية وتجليات الحظر العملي ومحاولة يائسة لتحييد القيادة العلمية داخل الحركة بموازاة مشروع النظام لاجثثات هدا الفصيل لاستكمال ما تبقى من مشروع الخوصصة عبر التفعيل الممنهج للاعتقال السياسي وتوزيع سنوات طويلة من السجن على المعتقلين دون ان ننسى المتابعات وتفعيل بنود الطرد. .

سعي أصحابنا الحثيث للعمل الوحدوي ومجاورة القوى لا تدفعهم في ذلك الرغبة في الحصول على المضلة أو التأسيس لتكتل متنوع لتحسين شروط المواجهة كما يرددون إنما نعرف جيدا بان من يعتبر القوى تقدمية أو حتى ديمقراطية فأهدافه واضحة تؤطرها رؤيته المحدودة للصراع ومشاريعه المستقبلية لبناء وتاسيس كيانات مماثلة فخططه المستقبلية لا تنحصر في التنسيق والعمل الوحدوي بقدر ما يحاولون بسط الأرضية لتكون أكثر ملائمة للعمل إلى جانب القوى في إطارات وربما أحزاب جديدة ولنا في تجربة الخيار اليساري الديمقراطي القاعدي خير دليل إذ رغم محاولة تجدر أصحاب المبادرة بشعارات فارغة المحتوى فأنهم لم يذهبوا ابعد من السقوط في مستنقع تطلعات البرجوازية التي لم تقف عند حدود التحريفية بل تجاوزتها إلى الردة والعمالة.
المناورة بين العمل الوحدوي بمحاولة تأتيت المشهد بتحالفات مشبوهة مع قوى أثبتت بيروقراطيتها التنظيمية وإفلاسها السياسي ومحاولة إحياء الموتى عبر مجيمعات وتكتلات تحريفية وانتهازية تجاوزها قطار التاريخ وبقيت أسماؤها وصمة عار بتاريخ الحركة نضرا لعمالتهم وخيانتهم لقضية الجماهير وكدا الالتقاء الموضوعي مع البعض الأخر ممن يحاولون إيجاد موطئ قدم لهم في الذات القاعدية على مشروعهم المتجاوز في هيكلة المنظمة الطلابية بغية تحقيق توافقاتهم التحتية التي لن تذهب إلى ابعد من تكرار تجارب القوى داخل الاتحاد الوطني لطلبة المغرب وهدا ما يبرر تمسك البعض بمقررات المؤتمر الوطني السادس عشر مع محاولة تجاوز أو القفز على قيادة المؤتمر الوطني السابع عشر والخامس عشر.......
اعقدوا من اللقاءات ما شئتم ومن التحالفات ما يحلوا لكم لان الفاصل والمحدد داخل الحركة لا يقتصر على بناء مراكز بيروقراطية هنا وهناك من اجل أهداف بيروقراطية صرفة .
لأنه وبعيدا عن الالتحام بالجماهير ومشاركتها همومها عبر أشكال جماهيرية حقيقية.
وبعيدا عن التواجد اليومي في الساحات للدفاع عن مجانية التعليم وتحصينها وفق الإمكانات الذاتية المحدودة.
وبعيدا عن امتلاك رؤية واضحة وفهم علمي لأزمة الحركة الطلابية ذاتيا وموضوعيا
وبعيدا عن القدرة في نسج العلاقة الصحيحة الناظمة بين الاديولوجية والممارسة والمواقف.
وبعيدا عن التعايش مع معاناة المعتقلين السياسيين والمساهمة في الدفاع عنهم والتعريف بقضيتهم.
وبعيدا عن استحضار تاريخ الحركة الطلابية واستيعاب الدروس والعبر مع ما يقتضيه ذلك من استحضار لتضحيات المعتقلين والشهداء
...
...
..
فان أي توافقات واتفاقيات وتكتلات تبقى مجرد أشكال فوقية يحاول البعض تنزيل مقرراتها البيروقراطية في تجاوز للجماهير لتحقيق تطلعاته الخاصة التي لا تخدم إلا مشاريعه ومشاريع المجيمعات المنضوية معه بعيدا عن أي اعتبار لمصلحة الجماهير الطلابية وما تعانيه مما يحاك ضدها من خلال الزحف الممنهج لضرب مجانية التعليم وتصفية احد أهم مكتسباتها التاريخية



#عبد_الهادي_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا موقفنا من سوريا كماركسيين. وهاته هي رؤيتنا. واليكم تحليل ...


المزيد.....




- اخترقت غازاته طبقة الغلاف الجوي.. علماء يراقبون مدى تأثير بر ...
- البنتاغون.. بناء رصيف مؤقت سينفذ قريبا جدا في غزة
- نائب وزير الخارجية الروسي يبحث مع وفد سوري التسوية في البلاد ...
- تونس وليبيا والجزائر في قمة ثلاثية.. لماذا غاب كل من المغرب ...
- بالفيديو.. حصانان طليقان في وسط لندن
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعداد لواءي احتياط جديدين للعمل في غ ...
- الخارجية الإيرانية تعلق على أحداث جامعة كولومبيا الأمريكية
- روسيا تخطط لبناء منشآت لإطلاق صواريخ -كورونا- في مطار -فوستو ...
- ما علاقة ضعف البصر بالميول الانتحارية؟
- -صاروخ سري روسي- يدمّر برج التلفزيون في خاركوف الأوكرانية (ف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الهادي مصطفى - الكلمة الممانعة...من التحريفية الى الخيانة