مُهاترات !!؟؟

محبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
و
تقديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر و أحتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرام
لك و للعزيز نضال الربضي
و دعوة للعزيز نضال ان يتحفنا بالجديد فنحن نتابع و نتفاعل و نريد ...سواء اتفقنا ام لا فالعزيز نضال له محل و موقع خاص لما يتفضل به و لما يقدم باسلوب و ذوق و ادب متميز
اكرر التحية لك و له والدعوة الى الاستمرار دون جزع من هذا و من ذاك
دمتم و القراء بتمامها

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة للأصدقاء المستنيرين قاسم و عبد الرضا!

شكري الموصول لتناولك َ لردي على تعليقك َ في مقالي بمقال ٍ يفتح الباب َ لتناول ِ قضية ٍ مهمَّة ٍ جدا ً، و هي: بناءُ وعي ٍ يمكَّننا من تشخيص الخلل في بنية ِ الفكر و الشعور العربي، من أجل إيجاد حلول واقعية و ناجعة.

ليس َ إقلالي من باب الامتناع أو الحساسية، لكنه من باب قناعة بعدم جدواه أمام تيار ٍ عارم من العبث. هذا التيار ينمو لوجود بيئة خصبة تتبناه و هي بيئة تتعاون فيها العقلية التي نحاول تغيرها مع مستوى الرقابة المعدوم على عرض المحتوى.

العقلية هي ما نريد أن نغير، و لذلك لك بدَّ أن تكون إدارة المحتوى في الموقع مُتجهة ً نحو هذا الهدف، و هو ما أفتقده، بل إنني أشعر أحيانا ً أن هذا الانفلات مقصود ٌ أو على الأقل عارم ٌ مستعص ٍ على الفعل.

لا ينفع في موقع يساري تنويري يكاد يكون الوحيد على مستوى العالم العربي أن تُترك َ الأمور لتسير نحو عكس الهدف أي نحو التجهيل، و هنا أن لا أتكلم عن محتوى المقالات بالعكس فأي مقال حتى لو كان دينيا ً هو فرصة لتفنيد الأفكار و تحقيق الاستنارة بواسطة الحوار

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تابع لتعليقي الأول

إنما أتكلم ُ عن تشابك شخصي يتخذ ُ شكل الحوار الفكري باطلا ً و هو لا يخرج ُ عن كونه نوعا ً من التنفيس عن الغضب، أو الانعكاس الكلامي لأخلاق رديئة يتسم بها صاحبها في الحياة و يترجمها إلى العالم الرقمي بواسطة الكلمات.

هنا الخطر الحقيقي: هذا التشابك يمتلك ُ زخما ً عاطفيا ً يحوِّل الانتباه و يسرق الاهتمام إلى دائرته بينما يُقصي عن هذه الدائرة محتوى المقال نفسه، فيتحول المقال إلى ساحة شتائم و مهاترة دون أن يؤتي المقال نفسه أكله.

لاحظ كم نقرأ تعليقات على مقال ما تبتدئ بجملة مثل: لم أكمل قراءة المقال و لكن، أو لم أقرأ مقالك لكني، الخ من هذه الجمل التي تقول بوضوح أن كثيرا ً من القراء تستهويه التشابكات الشخصية أكثر مما يقرأ في محتوى المقال.

هذا بالنسبة لي مقتل ٌ للعملية التنويرية، إنه ضياع الجهد و الوقت و تبذير الطاقات و من هنا موقفي.

يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تابع للتعليق الثاني

يجب على إدارة الموقع أن تعطي نفسها الفرصة لإعادة تقيم اتجاهها المفتوح على الإطلاق، مشكورة ً على جهدها العظيم في إنشاء هذا الموقع، و الذي يحتِّم عليها بالضرورة أن تحافظ َ عليه و ترتقي به للأفضل.

أودُّ كما يودُّ الكثيرون استحداث نظام الاشتراك باسم ٍ محدَّد يستخدمه الشخص تبعا ً لبريد إلكتروني معروف يؤكده المُشترك، و هذا سيقلص العبث كثيرا ً (طبعا ً لن يلغيه) و سيمكن الإدارة من ضبط التعليقات الخارجة التي أصبحت شديدة َ الانحدار في الفترة الأخيرة.

و عندها ربما سيقل عدد المتجهين إلى الموقع لكن نوعيتهم ستكون أفضل و سيكونون هم النواة الحقيقة للتغير، أما جماعة الصراخ و العبث و الحلقات المفرغة فصدقوني سيجدون لهم مكانا ً آخر يصرخون فيه، فكل ما يريدون هو الصراخ، و نحن لا شأن لنا بصراخهم، نحن نريد و نقدم التنوير.

دمتم بكل الود!

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات واشواق
في النهاية لا يصح الا الصحيح ، وعلى الحريصين على هذا المنبر ان يقفوا صفا واحدا في الدفاع عن حرية التعبير وليس حرية الشتائم
لك مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيات حارات
شخصتَ فأجدت !!
لكن ... فنستمر في الكتابة لأن لدينا رسالة غير المهاترات ..
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي
اشكر لك تعليقك ، وعقلانية طرحك !!
على الكتاب العقلانيين إطفاء الحرائق بل ان تأكل الأخضر واليابس .
خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد الفاضل قاسم محاجنة .. تحية
صدقني كنتُ أنتظر أن ينشر مقال في التمدن يبحث في هذه الأمور التي تؤدي في نهاية اليوم إلى المهاترات والنزول إلى دونية الدرك الأسفل للأسف، والكاتب -حتى النزيه- يجد نفسه أحياناً مدفوعاً أو مُجبراً على الرد بالمثل لإسباب عديدة منها إن أي إنسان هو مجرد مشاعر وأحاسيس وأعصاب، وقد قيل قديماً: من اُستُغضِبَ ولم يغضب فهو حمار

أتفق مع أغلب النقاط المهمة الحساسة التي طرحها زميلنا نضال الربضي، حيث أحبطتني نفس الأسباب في السابق، وجعلتني أتسائل: لمن نكتب ولماذا نكتب حين يتم شتمنا وإستفزازنا علناً من خلال تعليقات البعض على مقالاتنا، بينما الموقع يقف متفرجاً على كل المهازل التي حدثت ولا تزال تحدث أمام عينيه
كذلك أعتقد أنه حان الوقت لمبادرة يقوم بها كُتاب وكاتبات الموقع للضغط على الموقع من أجل خلق رقابة أعلى مستوى من الموجودة الآن، رغم علمي المسبق بأن الموقع سيُجيبنا قائلاً بأن هذه إمكانيات مُكلِفة ومن يعمل في الموقع قليلون وجميعهم متطوعون ليس إلا

وعلى سبيل المثال .. هناك معلق يُلاحقني كظلي منذ خمس سنوات، وقام خلال هذه السنوات بإستعمال أكثر من 40 إسم منتحل
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كذلك كتب هذا المعلق مقالات تحت إسمين مُختلفين مُنتحلين، ولم يكن في كِتاباته غير الغمز واللمز والتحرش والكيد لهذا الكاتب أو ذاك. كل هذا والموقع لا يستطيع أن يوقف هذا الفرد الواحد المريض من إستعمال كل تلك الإنتحالات والتسميات المقنعة الجبانة، وكما يقول المثل: (من آمن العقاب أساء الأدب)، وقد أساء الأدب لحد الإسفاف والإبتذال الكثير من الذين يتخفون خلف الأسماء المستعارة
شخصياً لا إعتراض لي على إستعمال البعض للأسماء المستعارة، وحتماً لديهم أسبابهم الشخصية المعقولة، وفي مقدمتها الأسباب الأمنية، ولكن .. حين يتمادى هؤلاء ويتواغدون على الكاتب الفلاني أو العلاني، ويشتمون علانية، فهذا مرفوض ومن المفروض أن يتم منعهم
ولكي نكون منصفين وبدون ذكر أسماء، فبعض الكتاب -من الأسماء الكبيرة- يُحرضون كتاباً آخرين على شتم المعلق الفلاني !، وهذه أغلاط ليس من المفروض أن يقع في حفرتها بعض الأخوة المحترمين، والحليم تكفيه الإشارة هنا
صدقني سيد محاجنة، لقد بلغ بي التذمر حداً كبيراً جداً بسبب كل اللغط والمهاترات التي حدثت مؤخراً بين فريقين متكارهين حول مقالات السيد أفنان القاسم وبعض المقالات الأخرى
يتبع رجاءً

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهو شيء مؤلم حقاً أن يتحول الفكر المطروح على ساحة الرأي الحر إلى حرب وسخة تشترك فيها أسماء لها قيمتها ووزنها في قلوبنا!، ولستُ هنا اُحاول تسويد صفحات الآخرين من أجل تبييض صفحاتي، فقد سبق لي -مُجبراً- أن خضتُ في هذا المستنقع النتن الكريه الرائحة، ولكن وكما يقول الشاعر
تُلجي الضرورات في الأمور إلى … سلوك ما لا يُليق بالأدبِ

وكما يقول السيد نضال الربضي، فأنا أيضاً أحجم عن الكتابة والنشر أحياناً لنفس الأسباب المُحبِطة، وأعتقد أن الكثير من الكتاب والكاتبات قد هجروا الموقع في السنوات الأخيرة لنفس الأسباب، وهي أن الموقع يتعامل مع الجميع بنفس الطريقة، أي الشاتم والمشتوم والمعتدي والمعتدى عليه وحتى الراكب والمركوب !، وقد سبق لي أن كتبتُ مقالين حول مواضيع سلبية كهذه أعتبرها من ضمن سياسة الموقع التي لا تتبدل بمرور السنوات، وكانت كتاباتي تلك وبالاً عليَ بحيث إضطرتني لترك النشر في الموقع لمدة سنتين عدتُ بعدها لسبب واحد، وهو أن موقع الحوار، وكيفما هو الآن أو في السابق هو أجود موقع عربي برأيي، ولكن .. ذلك لن يعطيه السبب الكافي لعدم تحسين سياسته وتقنياته ولا اُباليته في حماية كتابه المتطوعين
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شخصياً لستُ مع هذا الطرف المتخاصم أو ذاك
بعض الأخوة مُصيب أحياناً في رأيه ومُخطيء في أحيان أخرى، ولهذا أقوم بتأييد تعليقه حسب قناعاتي من خلال صحة وجهة نظره المطروحة، ولستُ أتخذ موقفاً دائمياً (مع أو ضد) تمشياً مع مقولة ( انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً )!، فهذا عين الخطأ ، وليس من المفروض بكل من يدعي الثقافة إتباع هذه الفذلكة التي تدل على اللانزاهة واللا أخلاق مع إحترامي لكل الأطراف المتنازعة

أقف بشدة لتأييد الفقرتين الأخيرتين في التعليق الثالث والأخير للسيد نضال الربضي، وأقترح على السيد رزكار عقراوي وإدارة موقعنا الجميل هذا أن ينظروا بعين الدقة والتحري والإهتمام إلى كل هذه الأمور المطروحة اليوم عبر هذا المقال، وبرأيي الصريح الناقد .. فالموقع قد فقد الكثير من الجيدين، كتاباً ومعلقين وقراء بسبب ما يجري علانية من تكاره وتشاتم وتخوين وإبتذال ليس من المفروض تطورها كي يصبح الموقع معها عشيرتين متعاديتين متناحرتين نسوا كل ما يحدث في عالمنا اليوم وراحوا يعيشون سفاسفهم وصغائرهم بشغف يدعو حقاً إلى الرثاء والأسف
رجاءً يا موقع الحوار .. تداركوا الأمر قبل أن تغرق سفينتنا بكل من تحمل
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شخصياً لستُ مع هذا الطرف المتخاصم أو ذاك
بعض الأخوة مُصيب أحياناً في رأيه ومُخطيء في أحيان أخرى، ولهذا أقوم بتأييد تعليقه حسب قناعاتي من خلال صحة وجهة نظره المطروحة، ولستُ أتخذ موقفاً دائمياً (مع أو ضد) تمشياً مع مقولة ( انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً )!، فهذا عين الخطأ ، وليس من المفروض بكل من يدعي الثقافة إتباع هذه الفذلكة التي تدل على اللانزاهة واللا أخلاق مع إحترامي لكل الأطراف المتنازعة

أقف بشدة لتأييد الفقرتين الأخيرتين في التعليق الثالث والأخير للسيد نضال الربضي، وأقترح على السيد رزكار عقراوي وإدارة موقعنا الجميل هذا أن ينظروا بعين الدقة والتحري والإهتمام إلى كل هذه الأمور المطروحة اليوم عبر هذا المقال، وبرأيي الصريح الناقد .. فالموقع قد فقد الكثير من الجيدين، كتاباً ومعلقين وقراء بسبب ما يجري علانية من تكاره وتشاتم وتخوين وإبتذال ليس من المفروض تطورها كي يصبح الموقع معها عشيرتين متعاديتين متناحرتين نسوا كل ما يحدث في عالمنا اليوم وراحوا يعيشون سفاسفهم وصغائرهم بشغف يدعو حقاً إلى الرثاء والأسف
رجاءً يا موقع الحوار .. تداركوا الأمر قبل أن تغرق سفينتنا بكل من تحمل
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا زلمة كتاباتك كثير عميقة ومتخصصة وجمهورها بطبيعة الحال ضيق...باعتقادي و الكثير من غير المتخصصين وانا بينهم يجد المواضيع التي تكتبها متعبة بدل ان تكون ممتعة , لانها عامةً ذات طابع اكاديمي ولا يقرا هذا النمط من الكتابات الا متخصص او طالب تحصيل يبغي الوصول الى الشهاد (مش القصد الاستشهاد ههههه)
انا تركت الموقع فترة كقاريء لضيق الوقت ولانه سبب لي مشكلة عائلية باستقطاع وقت مخصص للاهتمام بالبيت بدل القرائة والتعليق ولاني انا ايضا رايت لا مبالاة من القيمين على الموقع في غربلة ما يتم نشره. بالاضافة الى اني مليت من حذف تعليقاتي على الطالعة والنازلة حسب المراقب بينما اخرين يتم نشر ما هب ودب لهم من هرتلات على شكل مقالات وتعليقات فاضيين اشغال
تحياتي للاستاذ قاسم ولكم جميعا

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نهارا ً طيبا ً أتمناه لك أخي طلعت و للحضور الكريم،

لا بدَّ إذا ً من استحداث نظام الاشتراك كأول خطوة لـ ِ (و ربما الخطوة الأهم في) استدامة الطبيعة الفكرية و الحرَّة لهذا الموقع. لا يمكن أن يبقى الحال على ما هو عليه الآن بأن تُترك الأمور للتفاعلات التلقائية،،،

،،، الطبيعة تُعلِّمُنا أن التركيبات المعقَّدة و المُتطوِّرة تحتاج آليات استدامة خاصَّة، فإن تُركت للتلقائي بدون رقابة أو عناية أو تطوير ستجد ُ عاجلا ً أم آجلا ً ضربتها القاصمة،،،

،،، لا نريد هذا للموقع، فهو الوحيد في الوطن العربي بأجمعه الذي يعرض هذا الطيف الفكري المُدهش حقَّا ً، إنه ثمين ٌ بلا حدود!

دمت بود.

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباح الخير ،عندنا الصبح !!
شكري على تعقيبك القيم
وليس لي الا ان اضم صوتي الى صوتك وصوت نضال والاخوة الزملاء الذين يشعرون بما نشعر ..!!
نعم للحوار لا للمهاترات !!
خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباحو
والله كنت مفكر انه كتاباتي سهلة !!!!!!!!!!!!
تسلم الانامل

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباح الخير أخي بشارة،

كلامُك َ جزء ٌ مما أشعر به.
أريد تقديم المفيد لكنني أسأل نفسي: هل هو حقا ً مفيد؟

قد يبدو السؤال للبعض غير ذي أهمِّية، البعض قد يقول: قدِّم ما عندك في كل ِّ الأحوال و دع القارئ ينهل مما يستعذب،،،

،،، لكنَّه ُ سؤال ٌ مهمٌّ لي و يصقل ُ ما زال َ توجُّهي العام.

أتمنى أن تجد َ الوقت َ لتعيش َ حياة ً فكرية ً جميلة ً هنا كما تُحب.

دمت بود.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التحية وبالإذن من الكاتب الفاضل

السيد طلعت ميشو
الحكماء علية القوم،لجأ إليهم حتى الملوك لما عُرف عنهم من الروية والتواضع والمقدرة على احتواء المستغضِبين،فإذا فقد الحكيم أعصابه وردّ بالمثل على المهاترات أصبح واحدا من الرعاع الهمج!
وللقارئ الكريم أن يتأمل أمر(حكيمنا)هذاعندما يتبجح بلقب سامٍ أسبغه على نفسه بنفسه وهو يتدنى بألفاظه ويلحق التهم الباطلة بكل من نقده،فيثبت أنه لم يتعلم خلال40 سنة حياةً في بلد الديموقراطية ألا يتهم دون دليل،أو له أن يطالع تعليقاته التي تعج بالمواقف البعيدة عن تبصّر الحكماء

فكلما نقده قارئ أو كشف عن ضعف في طرحه اتهمه بمعاداته تحت اسم وهمي،وهذا موقف الجبناء غير القادرين على ردّ الرأي وإفحامه
صاحب هذا الاسم الوهمي صديق قديم للسيد ميشو،هو بذاته من جاء به إلى المجموعات البريدية ثم اختلف معه لسبب ما،وراح يلصق التهم بكل مخالف له على أنه هذا الصديق اللدود

الموقع لا يقف متفرجا على المهازل كما تقول
موقعك يعلم أننا كلنا لا نقف على قاعدة فكرية واحدة،ولا ننطلق من ذهنية متماثلة،وانطلاقا من مبدأ تكافؤ الفرص والإيمان بحرية الرأي يتيح لنا أن نعبر عن مواقفنا كما تعبر أنت

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولكن،هل سيادتك تؤمن بحرية الرأي شعار الموقع؟أم أنك تردّ على الآراء حسب هواك؟

فإن كانت شهيتك مفتوحة بسطت الرأي على وسعه
وإن كانت مسدودة انحرفتَ عن طريق الحكماء،ورحت تفتعل أحاديث تبعد الأنظار عن حقيقة ضعف موقفك،وتكيل اتهامات باطلة لا تليق باسمك الوهمي(الحكيم)لمجرد أن استشعرت من قلم فاضل ما يقوّض حكمتك وما يسحب من رصيدك وما يزعزع الأرض تحت قدميك

إن لم يعجبك الموقع برقابته الحالية ومستواه الراهن وعقول مسؤوليه التي لا تحتاج إلى نصائحك،فتفضل وارحلْ عنه كما رحلت قبل سنتين عندما وزّعت مقالا على قائمة بريدية حوت من الأسماء ما هب ودب،تطرقت خلاله(لأمور شخصية لقامات فاضلة مسؤولة)مما دفع البعض لنقدك بشدة،ثم نشرت ذلك المقال في الموقع(بدون الثرثارات الشخصية)فأوديت بنفسك إلى الانسحاب،ولو نشرت معه تعرّضك الفاضح للأكارم لما كان لك وجود اليوم هنا

نحن لسنا في مدرسة لنعاقَب،وإن كان هناك منْ يستحق العقاب فهو أنت،كان على حكمتك أن تردعك وأنت تتعرّض بأذى لأمور خاصة أمام العشرات من الأسماء الكريمة

وإن كنت لم تشتم خصومك علانية في تعليقاتك،فقد شتمتهم في المجموعات البريدية ببذاءة،أستغرب كيف يتفوّه بها(حكيم)

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

البعض انسحب اتقاء الشر، والبعض الآخر يبادلك(المودة)أيضا اتقاء جموحك

لم تترك قلما فكريا أو أدبيا إلا وأوجدت سببا للخلاف معه،وأنا معك في أن مقولة:انصر أخاك ظالما أو مظلوما فذلكة غير نزيهة، لكن طريقة طرح نقدك تتسم بالأذية وتستبطن العداء،الطرح النزيه يقدم رؤية جديدة في حين أنك لا تقف إلا على الشكليات التافهة

والمصيبة تبدأ عندما تظن نفسك على حق وغيرك على خطأ،فتنطلق في آرائك من موقف من يمتلك الحقيقة التي(لا تناقَش)

دعْك من مقالات الأستاذ أفنان القاسم،تأملْ مواقفك في طريقة طرح أفكارك وتعاليك الممجوج،ويكفيني ذكر موقفك القريب في مقال عند طبيب الذاكرة للأستاذ جمشيد الذي برهن على أن قميص الحكمة واسع جدا عليك

مصيبتك العظمى سيدي ميشو أنك لا تعترف بخطئك،ولا تردّ خصمك إلا بسحقه،بالقوة القاهرة،وبالاتهام العشوائي،وهذا من مخلفات شخصيات حكامنا الجائرة التي طبعت نفسيتك بقوة

إنه موقف الجبناء تجاه الرأي المفحِم،فنراهم يستغلون مساحة الرأي في مقال السيد محاجنة،وفي مقال السيد عبد القادر أنيس،لإثارة بلبلة تثير الشفقة لا يقدر عليها إلا الحكيم البابلي

وشكرا مع التحية للكاتب الفاضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى المتختل خلف إسم سامح ابراهيم حمادي
وهو نفسه الذي يتعقبني ( منصور منسي ) والذي حكيتُ عنه في تعليقاتي الأربعة أعلاه
يا سيد منصور لا يهمني كل ما تزوقه نفسك المريضة عني من أباطيل، فأنا أعرف نفسي وكفى، ولكن .. هل أنت تعرف حقاً من أنت !!!!؟ أنت موزع بين اربعين إسم وسخ لا هم لمن يُمثلها إلا الشتيمة كما فعلتَ في تعليقاتك أعلاه، وأتعجب كيف يُمكن للرجل أن يتبرأ من إسمه بهذه الطريقة الساقطة !!؟
يقول أحد الحكماء : تكلم كي أراك
وها قد رآك كل من قرأ تعليقاتك
الحسد ولا شيء غيره هو ما يدفعك لملاحقتي لمدة خمس سنوات !، وكما يقول الشيرازي: عندما تعجز النحلة عن إنتاج العسل .. تلسع
كل من يقرأ مقالاتي يعرف من أنا ، ولكن .. هل يعرفك الناس إلا من خلال القيح الذي ينثال عبر تعليقاتك الحسودة !؟ حاول أخي أن تتهلى بشيء يُفيد لناس ويُفيدك ، فالحسد والحقد سلاحٌ لا يذبح إلا صاحبه
لك أطلب الرحمة والشفاء
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضل الأستاذ محاجنة
حرّف السيد(الحكيم)مسار مقالك ليرمي خصومه مرة أخرى بالاتهامات
كما ترى لا هو يتصف بالتروي وأخذ الأمور بالحكمة،ولا هو يرضى أن يعترف بأخطائه السلوكية الفاضحة
هل تسمح أيها المتطفل على الحكمة أن تقدم برهانا واحدا على أني صديقك الخبيث؟
لن أحوّل مقال الأستاذ إلى مهاترات كما فعلت بأنانية شديدة،أكتفي أن أتحفك بصفاتك الشخصية التي قرأتها قبل قليل في مقال الأستاذ الفاضل رمسيس حنا عن صفات الشخصية النرجسية،ما زال منشورا،وأنصح القراء الكرام بقراءته لأهميته العلمية،إنه ينطبق على(حكمتك)في معظمه،وسأجتزئ منه أهم ملامح الصورة التي رأيتك فيها و(ما بين قوسين سيكون تعليقا مني)

الشخصية النرجسية تعتقد أنها محور إهتمام ومحط أنظار الجميع ولا تقبل منهم أقل من ذلك
فى علم النفس تعرف النرجسية على انها منتهى الأنانية والتعظيم للمواهب الذاتية و إحتياج ملحّ الى إعجاب الاَخرين
(الرجاء التركيز على التالي):
هو هش ضعيف(النرجسي)شديد الحساسية لأبسط الإنتقادات التى قد يوجهها له الآخرون حتى و لو كانت فى مصلحته
تحت قناع الثقة المفرطة يقع تقدير ذاتى هش قابل للإنهيار تماما لمجرد تعرضه لأبسط شبهة للنقد
طموح ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طموح النرجسى للقيادة ليس لأن فى مقدوره أن يقدم شيئا من عنده،بل هى نوع من الزعامة يحقق بها ممارسة سلطته على الاَخرين و إشباع رغبته فى الإلتفاف حوله لتحقيق ما يصبو إليه هو. كما أن الزعامة تشبع شعور النرجسى بأنه فوق الجميع وتكتمل غطرسته و يجد لها متنفس لإستعراضها
لذلك فإن طلبات النرجسى ممن حوله أنه يستحق منهم كل خضوع(لآراء الحكيم حول نظرية المؤامرة مثلا)وكل مديح..وأن يضحوا من أجله بأنفسهم(والتنازل عن قناعاتهم ليرضى عنهم)
إحساس متضخم بأهميته الذاتية
إنشغال هاجسى بتوهمات النجاح والتألق اللامع(كما في مسرحياته التي لم نرها بعد)
(الرجاء التركيز على العبارة التالية):
الحقد على الآخرين و الإعتقاد بالحسد عليه من الاَخرين،والغطرسة مع سلوكيات مسيئة ووقحة تجاههم.. رد فعل غاضب ومتهيج ضد وجهات النظر المخالفة..وإسقاط صفاته وسلوكياته الغير مقبولة على الاَخرين..يريد الاَخرين أن يتماهوا فى شخصيته.. حساسية مفرطة لأى إهانة أو مجرد مظنة مهانة من الاَخر
التباهى برقة ماكرة والمبالغة فى انجازاته(كإنجازاته المسرحية والقصصية والشعرية)
إنعدام الندم أو تأنيب الضمير.. والجحود

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرضى النرجسية ذوى الهشاشة و الضعف يظهرون ما يمكن التعبير عنه بالعظمة تحت التهديد فتكون عظمتهم دفاعية كما يعتريهم شعور بالعجز
النرجسية خليط ناجم عن البيئة التى يعيش فيها الفرد والتعليم والمعاملات التى يُعامل و يتعامل بها والتجارب التى صادفته.. هناك مضاعفات للنرجسية تتمثل فى صعوبة إقامة علاقات سوية مع الاَخرين و إثارة المشاكل فى مقار العمل(إذ لم تخلُ قائمة بريدية كان لل(حكيم)تواجدا فيها إلا وأثار المعارك فيكون الخصم رقيعا بالأمس ليصبح بقدرةــالحكيم ــ عزيزا غاليا اليوم)
يحتاج دعم الناس ومساندتهم وفى نفس الوقت يذلهم و يحقّرهم ليرضى غطرسته.
(وأنهي بأفضل ما وجدته منطبقا على السيد ميشو)
يبدى وقاحة ولسان سليط
عندما يواجه النرجسى شخصية قوية سلطوية مختلفة عنه فى الرأى وتمثل له سندا كبيرا لا يمكنه الأستغناء عنه فإنه يتملقها ببعض النفاق.. يبحث دائما عن الشخصيات الضعيفة فى المجتمع (وخاصة النساء)ليمارس عليهن نرجسيته
(والرجاء الأخير التركيز على النقطة الرابعة في طرح المحللة النفسية ساندى هوتشكيس في نهاية المقال)

هذا آخر ما أواجه به(الحكيم)وإن عدتم عدنا بصدر رحب
وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عرفت الحكيم في مقالاته ينضح بالانسانية و الوقار و الاخلاق الرفيعة و بحسه الانساني المرهف كلماته تدخل الي قلب القارئ بدون استئذان لانها صادقة تخرج من انسان يملك قلبا كبيرا.. و عرفتك معلقا سفيها سخيفا متطفلا ...تحاول ان ترمي حجرا في البحيرة الجميلة محاولا ان تجذب الانتبه الي نفسك المريضة .. ولكنك لا تجذب الا الاشمئزاز الممزوج بالعطف .....هناك الكثير من امثالك الذين يعيشون علي الفتات التي تسقط من موائد الحكماء ..كم انت بائس سوف تبقي ظلا لا اكثر و سوف يبقي الحكيم حقيقة .... تحياتي الي الاستاذ قاسم و نضال والحكيم والخزي والعار لكل السفهاء من امثالك

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بهلول بابل يبلبل ويضلل

على قاعدة:

رمتني بدائها وانسلت!

متوهما كثرة التعليقات السطحية مؤشرا على حكمة ناشر فضيحة غسيله الوسخ !..

وعلى افتراضه البائس الخاطىء هذا أسس افتراضه الجاهل المركب بأنه محسود
!!!

لزملاء الحوار المتمدن زميلان مفكران لامعان حقا وفعلا اسمهما عبد الحسين


أحدهما ( شعبان ) والآخر ( سلمان ) كلاهما يفتحان نافذة التعليقات

لكن شــتـان بين عدد المعلقين

احترامي وتحيتي لهما.

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد التحية

أخانا الفاضل،السفيه هو منْ يتلفظ بكلام بذيء مخلّ بالأدب والاحتشام،هل لك ممسك واحد علي خرجت فيه عن الأدب أو تدنيت في ألفاظي؟طالع رجاء تعليقاتي ثم احكمْ

لعلي أجلب اشمئزازك بعد أن قرأتَ ما يمس صورة كاتبك العزيز،ولكن،ألم يدفعك كل هذا لاستجلاء السبب وراء هذه المشاحنات التي تستهلك وقتا كان يمكن استغلاله في عمل مفيد؟
ألم تقرأ سيدي اتهامات السيد ميشو لكتاب كرام محترمين أنت تقرأ لهم وتعجب بأفكارهم؟

ثم هل حقا اطّلعت على ردوده في مقالاته الأخيرة وفي مقال الأستاذ الربيعي؟
من بدأ بالعداوة اليوم؟أليس هو؟علقت عند كاتب صديق هو الأستاذ عبد القادر أنيس فلحقني السيد ميشو بالاتهام إلى هناك،فمن السفيه؟
سأقبل منك ما وجهته لي من ألفاظ دهشت فعلا أن تصدر من شخصية فاضلة كحضرتك(سفيه سخيف متطفل نفس مريضةأثير الاشمئزاز أعيش على الفتات بائس سأبقى ظلا الخزي والعار)

ليتك قرأت إذن رسائل(الحكيم) في المجموعات والانحدار في الألفاظ والمسبات
صدقني ينطبق عليه المثل(ضربني وبكى وسبقني واشتكى)
أنت عرفته اليوم ونحن عرفناه من سنوات
إنه لا يكف عن المشاحنات مع الآخرين حتى اليوم بعداء واضح تحت زعم النقد النزيه الصادق

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تسلّحْ بكلمة الحق وأجِبني على سؤالي من فضلك
هل اتهام الناس بدون دليل من الأخلاق الرفيعة؟
ألا تعتبره تشويها للآخر دون وجه حق؟

أنت رجل محترم وأقرأ تعليقاتك الجميلة التي تحمل قدرا كبيرا من الوعي والنضج،وأنا أعلق أملي على وعيك وتحضرك.. ما أكثر خصومه سيدي،فهل كلما خالفه ونقده أحد اتهمه أنه صديقه الخبيث؟
هل ترضى لنفسك هذا الموقف؟
كن شجاعا كما عرفتك وأجبني،هل ترضى لنفسك اتهاما دون دليل؟

وعلام هذا التعالي على الكتاب الأكارم والتأسْتذ عليهم؟
كلنا نحبو في ميدان الكتابة وليس له أن يتعالم على أحد
ولا يعني أنه حمّل نفسه بنفسه لقب(الحكيم)أن يفرض حكمته بالقوة وأن يحمّس أصدقاءه على كتابة مقالات معينة نقدا لزملائه
اقرأ ردوده لطفا ..اقرأ

السيد ميشو في لحظات غضب وهياج عبر مجموعة بريدية دفع بأخ لنا إلى ترك الحوار المتمدن بعد أن وجه له كلاما مقذعا لا يمكن أن يخرج من عقل حكيم،ثم تابع مسيرته مع آخرين في توجيه النقد الحاد الذي(لا يقبل إلا رأيه)ثم يدعي أنه علماني يؤمن بحرية التعبير

أخي الكريم صفوك
أغضِبْ الإنسان حتى ينجلي معدن حكمته
مع كل ما ذكرته،أكنّ لك احتراما، لكن
الحكيم الحق: كلمة حق

والسلام عليكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتذر سيدي عن اضطراري إلى الرد على السيد ميشو، بعد أن زادها كثيرا في اتهامات لكتاب محترمين
لم أشأ أن أحول صفحتك إلى ساحة للحسابات
شكرا لك أن سمحت بتعليقي لأبيّن للأستاذ شيخ صفوك موقفي
ولعله يلتمس لي العذر، وأطلبه وأرجوه أيضاً من شخصك الفاضل

مع احترامي وتقديري سيدي
وللجميع تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإخوان الكرام،

أرجوكم بكل الاحترام و التقدير أن نتعامل مع بعضنا كأنَّـا جالسون على طاولة واحدة وجها ً لوجه، و أنا متأكد أننا سنجد حلَّا ً، أنا لا أقول أن تكبتوا مشاعركم الحقيقية أو تُمثَلوا أو تنافقوا، أبداً، أنا أقول شيئا ً مختلفا ً تماماً،،،


،،، التراشق اللفظي يشتدُّ في الفضاء الرقمي في كثير من الأحيان لأن كاتب الكلمات و هو مُنفرد في مجلِسه أمام الحاسوب يتصرَّف كأنه يفكر في خياله، و ليس كشخص يفحص الأفكار و يقيِّمها ثم يقوِّمُها و يتبنى منها الأفضل و يُخرجه فعلاً، أي أنَّـه ينقر كلماته على الحاسوب ترجمة ً لشعوره الغريزي و هنا مكمن الخطر، فالغريزة فينا دائما ً فائرة لكنَّنا في الحياة لا نقبلها دوما ً بل نهذِّبها و نتبنى رؤية ناضجة نردُّ بها على الغريزة و نجعلها أصيلة ً في ذاتنا و نتصرف بها مع الآخرين.

أرجو أن تفكروا في ما أوردته و لجميعكم كل التقدير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكركم جميعا على المشاركة ، واضم صوتي الى صوت العزيز نضال في تعليقة رقم 30
نعم للحوار ودون المساس بالمشاعر ..
خالص شكري

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخوة الأفاضل محاجنة والربضي وشيخ صفوك .. تحية
كتب (منصور منسي) المتختل خلف 40 إسم، عشرة تعليقات هنا في هذا المقال لوحده ، بينما أنا لم أرد عليه إلا بتعليق واحد فقط، وربما أغاضه -كالعادة- ترفعي من الإنحدار لمستواه المُضحك ومبادلته الشتائم والأكاذيب

هذا االكاره لنفسه -كما ذكرت سابقاً- يُلاحقني منذ 5 سنوات، وصدقوني ليس من سبب سوى (الحسد) وأستطيع إثبات ذلك من خلال كل ما تقيأ عني، وهي إثباتات جمعتها في ملف خاص لحين ربما إستعمالها يوماً
هذا الصغير يحسد ويغتاض لكل ما أكتب، وينزل حتى لحسدي على صورتي!، والأنكى أنه يتضايق حتى من إبتسامتي في الصورة!، وقد كتب ذلك في واحدة من تعليقاته! من فمه أدينه، ربما لن يصدقني البعض، ولو أرسلتُ لكم صورته القبيحة التي عندي فربما ستقتنعون ههههههه، الحق يُخجلني ذكر كل ذلك لكنها الحقيقة المُضحكة لهذا الإنسان البائس

يعني من ضمن الألاف المؤلفة من كتاب الموقع ينتقيني هذا النكرة ليصب جام غضبه عليَ بسبب كرهه لنفسه!؟، وقولوا لي يا كرام: لماذا يستهدفني لوحدي!؟ وهل طلعت ميشو بكل هذا السوء حقاً ههههههه
المعذرة سادتي.. سأتوقف هنا، حيث كان لابد من التوضيح
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---