أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - عبد القادر أنيس - حق تقرير المصير في العالم العربي: 2















المزيد.....

حق تقرير المصير في العالم العربي: 2


عبد القادر أنيس

الحوار المتمدن-العدد: 3515 - 2011 / 10 / 13 - 19:07
المحور: ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي
    


أواصل في هذه المقالة الإجابة عن الأسئلة التي طرحها موقع الحوار المتمدن:
http://www.ahewar.org/debat/show.cat.asp?cid=242
السؤال الثالث: كيف تقيّم الموقف الأمريكي والدول الغربية المناهض لإعلان دولة فلسطينية مستقلة بعد خطوة الزعيم الفلسطيني وتوجهه إلى الأمم المتحدة لتحقيق ذلك؟
خطوة الزعيم الفلسطيني محمود عباس وتوجهه إلى الأمم المتحدة لتحقيق مطلب الدولة الفلسطينية المستقلة خطوة صائبة، سوف تضع، لا محالة، الموقف الأمريكي ومواقف الدولة الغربية التي عارضته في وضعية حرجة جدا أمام الرأي العام العالمي والضمير الإنساني وحتى أمام شعوبها، مهما كان حظها من القبول أو الرفض في مجلس الأمن. ولكن تمريرا على مجلس الأمن سيكون أَشَدُّ وَطْئاً وَأَقْوَمُ قِيلا على إسرائيل وأمريكا بخاصة.
سوف تجد هذه الحكومات نفسها عارية تماما أمام الضمير العالمي خاصة عندما نلاحظ كيف أن عمليات سبر الآراء في أوربا منذ عدة سنوات تسفر عن فضائح متتالية بسبب موقف المواطنين الأوربيين السلبي من إسرائيل خلافا لمواقف حكوماتهم، وأيضا أمام مواثيق حقوق الإنسان التي أشرفت هي على وضعها وكثيرا ما أمسكت بخناق الدولة الاستبدادية بسبب عدم احترامها وشجعت المتضررين منها على التمرد. صحيح عالمنا ليس مثاليا، ورغم كل الإنجازات التي تحققت بفضل جهود الأنواريين من الفلاسفة والمصلحين وأنصار السلام وحقوق الإنسان، إلا العلاقات الدولية مازالت رهينة توازن التوحش الذي سادها منذ فجر البشرية حيث لا حدود للحرية إلا الحدود التي يرسمها التكافؤ بين قوة المتخاصمين، وهو توازن سمي في القرن العشرين توازن الردع الذي أدى إلى نوع من التعايش السلمي النسبي قبل أن يختل بعد التحول الذي مس أحد الطرفين، وفي كل مكان اختل فيه هذا التوازن ضاعت حقوق الخاسرين، وهو ما يبدو لي شديد الجلاء في العلاقة العربية الإسرائيلية ثم الفلسطينية خاصة، والتي سادها منطق التوحش منذ برزت للوجود.
فحينما كان التوحش أقرب إلى التوازن بين المتصارعين، كان العرب يحاربون ثم صاروا يرفعون لاءاتهم الثلاث قبل 1967 وبعدها بسنين "لا صلح ولا اعتراف ولا تفاوض مع العدو الإسرائيلي قبل أن يعود الحق لأصحابه"، بل كان أغلبهم مع رمي إسرائيل في البحر، وكانت منظمة التحرير تعمل بشعار "تحرير فلسطين، كل فلسطين". أما اليوم فقد رجحت كفة التوحش إلى الجانب الإسرائيلي، ورغم مبادرة السلام العربية السخية فهي لا تبدو متحمسة لقبولها، مع الاعتراف، كما أشرت في المقال السابق، إل أن العرب هم بدورهم غير جادين في نواياهم شعوبا وحكومات، ولابد أن إسرائيل والغرب يدركون ذلك كما يدركون أن القوم في الجانبين مازالوا غير ناضجين للسلام. لكن تخفي الغرب وراء هذا الواقع والدفع نحو مفاوضات مشبوهة عبثية لا يكفي ليبرر السكوت وحتى التواطؤ مع أعداء السلام في إسرائيل واستمرار محنة الشعب الفلسطيني في المخيمات والشتات.
لهذا أيضا، فإن تحفظ الغرب من الطلب الفلسطيني له جانب عملي حقوقي أيضا، فلو أصبحت فلسطين دولة مستقلة بقرارات الأمم المتحدة لصار بإمكانها التمتع بحماية القوانين والمواثيق الدولية التي صنعتها هذه الدول نفسها بينما هم حاليا يجدون ما يحفظ ماء وجوهم في هذا الانسداد الذي يتحمله الطرفان المعنيان أكثر والذي يتيح لهم نفض أيديهم من أية مسؤولية؟
وكيف يكون موقفها عندما تستمر إسرائيل في خرق هذه القوانين كما تفعل الآن وهي تنتهك حرمة أراضي الفلسطينيين وتقيم المستوطنات وتهدم المنزل بينما ستفعل ذلك غذا على أراضي دولة ذات سيادة حسب شرعة الأمم المتحدة نفسها؟ وكيف يكون موقفها عندما تتقدم الحكومة الفلسطينية أمام المحاكم الدولية لمطالبة إسرائيل بالانسحاب من أراضي دولة مستقلة ذات سيادة يعترف العالم بها وبحدودها؟
من هنا تأتي المعارضة لهذا المطلب الفلسطيني من طرف دول لا تتوقف حكوماتها عن تقديم الدروس والمواعظ للدول الاستبدادية التي لا تحترم مواثيق الأمم المتحدة حول حقوق الإنسان وحقوق الشعوب في تقرير مصيرها بنفسها والتحرر من كل أنواع الظلم والقهر الديني والعنصري والقومي والسياسي، تساعدها في ذلك أحيانا حتى جوائز نوبل للسلام !
الموقف الحالي لأمريكا والكثير من الدول الغربية الكبرى يجد في الانسداد الذي تعرفه المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية مبررا للسكوت وترك قانون الغاب يفعل فعله. لكن هذا الموقف يجد أيضا تبريراته في مواقف الفلسطينيين والعرب عموما التي ظلت غامضة ومترددة وانتهازية تجاه القضية الفلسطينية وهي في خدمة أجندات داخلية أكثر. لقد رأينا كيف ظل العرب طوال عقود من الزمن يناورون بهذه القضية خدمة لسياسات محلية استبدادية تبرر خنق الحريات باسم الوحدة ضد العدو المشترك المتربص بنا وراء الحدود، وعندما انكشف أمرهم، فلا تمكنوا من الوقوف أمام العدو ولا حلوا مشاكل التنمية والسلم الداخلي سلموا المشعل للقوى الإسلامية لتواصل المتاجرة بهذه القضية ورفض أي سلام قد ينتزع منها أحد عوامل وجودها وهو العداء البدائي لليهود.
وفي النهاية يجب أن نعرف أن الموقف الأمريكي وغيره من مواقف الدولة الغربية النافذة هو موقف يعكس موازين القوى في العالم وفي تلك البلدان نفسها، بحيث تعمل لوبيات كبيرة تتلاقى مصالحها وتتضارب حول كل قضايا الأقليات (الأكراد، الأقباط، الأمازيغ، الصحراء الغربية..، إذا اكتفينا فقط بمنطقتنا العربية)، وهي قضايا ساهم الاستعمار في خلقها ممسوخة ومحاولة خنقها.
ومن جهة أخرى، فإذا كان العرب والمسلمون عموما لا يتوقفون عن التباكي والتشكي من اللوبي اليهودي المؤثر جدا في تلك البلدان، فمن حقنا أن نتساءل أيضا، عن حقيقة غياب أي لوبي عربي رغم إمكانية ذلك. لماذا تتصرف الدول العربية بعكس ما تنافق به من نوايا طيبة تجاه القضية الفلسطينية وهي تطعنها في الخاصرة وتخنقها ماليا خضوعا لتحالفات تتم دائما على حساب القضايا العادلة للمنطقة؟
ولهذا، وقبل، إبداء اللوم أو إطلاق التنديد تجاه المواقف الغربية، علينا دائما إلهاب ظهورنا بالنقد الذاتي وفضح مظاهر التقصير المزمنة، ونتساءل دائما: هل فعلت الدول العربية والإسلامية التي تدعي أنها تناصر حلا عادلا للقضية الفلسطينية كل ما يجب فعله؟ ولماذا لم تفعل؟
السبب الرئيسي لهذا العجز المزمن، من بين أسباب كثيرة، يعود أصلا إلى الاستبداد المستفحل في هذه البلدان بحيث يجعلها ضعيفة جدا أمام الخارج، من ناحيتين على الأقل: من ناحية أن فقدانها للسند الداخلي بسبب ما تعانيه شعوبها قمعا وتمييزا دينيا وعنصريا وقوميا وطائفيا لا يقل، بل يزيد عن ذلك الذي يعانيه الشعب الفلسطيني من إسرائيل. بل لولا أن إسرائيل يهودية (ملعونة دينيا) لما بلغت هذه القضية هذا الحجم الرهيب. ثم يأتي عامل التأخر في تبلور مطالب الحداثة بين الشعوب التي لم يرتق أفرادها، بعدُ، إلى درجة المواطنين الفاعلين في التأثير على حكوماتهم، ثم لا بد أن نعرج بهذه الآفة التي ابتليت به المنطقة منذ أن دخل الساحة عنصر تخلف ظل كامنا في موروثنا الثقافي، وهو العامل الديني الرجعي متمثلا في الوهابية والإخوان المسلمين كتحالف بغيض وقف دائما ضد كل محاولات التحديث والتنوير ورفع مستوى المواطنة.
وأخيرا لا بد أن نقول إن الفلسطينيين لم يقدموا، من جهتهم، ما يثبت أنهم شعب موحد حول مشروع واحد: دولة فلسطينية مدنية ديمقراطية علمانية تتسع للجميع، وهم في هذا لا يشذون عن أغلب شعوب هذه المنطقة البائسة. ولعلي لا أقول كفرا لو اتهمت الصفقة الأخيرة بين حماس ونتانياهو التي جرى التوقيت لها للتشويش على مساعي عباس للاعتراف بدولة فلسطينية يعارضها الطرفان ويعملان على إفشالها عبر إيهام الرأي العام العالمي بإمكانية الحل عبر المفاوضات، وها هو الدليل !!!.
دعونا الآن نتكلم لغة الصراحة: هل تشذ الحكومة الأمريكية ورئيسها عن الشعب الأمريكي في هذا الموقف؟ آخر سبر للآراء مفاده أن 63 في المائة من الأمريكيين عبروا عن تأييدهم لإسرائيل. هل يعود هذا فقط لدور الإعلام والزعم أن جانبا هاما منه بيد اليهود وهو ما يصنع الرأي العام الأمريكي لصالح إسرائيل؟ ماذا عن الدور العربي؟ وماذا عن غزوة نيويورك؟

4 - ما هي برأيك الأسباب الرئيسية للموقف السلبي من قبل الدول الكبرى تجاه إقامة دولة كردية مستقلة، تجمع أطرافها الأربع في دول الشرق الأوسط ، وهو مطلب شعبي كردي وحق من حقوقهِ ، ولماذا يتم تشبيه الحالة الكردية على أنها إسرائيل ثانية من قبل بعض الأوساط الفكرية والقومية في العالم العربي؟
نظرة على إمارات الخليج العربي (الإمارات، قطر، البحرين، الكويت) والتي انطلقت من كيانات قبلية ليس لها الأبعاد التاريخية العريقة كما للأكراد ومع ذلك تكونت بها دول مستقلة كفاحها من أجل استقلالها وتكوين دولها لا يمكن مقارنته بالكفاح الشرس المرير للأكراد وعراقتهم التاريخية؟ ولعل هذه النظرة تعطينا فكرة عن دور الموقع الاستراتيجي وما يحتويه باطن الأرض من ثروات، خاصة البترول، ولولا ذلك لكانت هذه الدول، في أحسن الأحوال مجرد محافظات هامشية تابعة للسعودية أو العراق.
الأكراد كادوا يحققون مطلبهم في دولة مستقلة عدة ممرات في التاريخ الحديث، توجتها معاهدة سيفر عام 1920، وفشلوا لأسباب داخلية وخارجية أهمها رجحان مصالح الدول الكبرى لصالح تحالفاتها مع الكيانات الكبرى الغنية بالبترول في المنطقة مثل إيران والعراق وفرض تركيا الكمالية نفسها كحليف إستراتيجي للدول الغربية خاصة بعد قيام الاتحاد السوفييتي.
بالنسبة للشطر الثاني من السؤال: ولماذا يتم تشبيه الحالة الكردية على أنها إسرائيل ثانية من قبل بعض الأوساط الفكرية والقومية في العالم العربي؟ فهذه الأوساط العربية البعثية خاصة ظلت تدافع عن نفس الموقف تجاه المطالب الأمازيغية تحت ذريعة بليدة تعبر عنها هذه التسمية العنصرية "العالم العربي" رغم أنه بالإمكان أن نثبت تاريخيا أن العرب في هذه المنطقة لا يمثلون الأغلبية، لكنهم يعتبرون كل الشعوب المتعربة التي دخلت في حوزتهم باسم الإسلام ولغته، لغة الجنة، هي شعوب عربية رغم أنفها. في الجزائر مثلا مازال الناس حتى اليوم يخلطون بين المسلم وبين العربي، حتى أن أكثرهم لا يصدقونك لو قلت لهم بأن هناك عرب مسيحيين ! ومنذ بداية ظهور القضية الأمازيغية انبرى لها (المفكرون) المسلمون والبعثيون يستميتون لإثبات الأصل العربي للأمازيغ الذين هاجروا من جزيرة العرب أو في أحسن الأحوال يزعمون أن العرب القادمين مع الإسلام تكاثروا وصاروا يشكلون الأغلبية وكأن أهل البلاد أصيبوا بالعقر أو الخصي، وحارب هؤلاء الانفصاميون دائما كل المطالب اللغوية والثقافية: أبسط مثال ما كان يقوله ابن باديس الأمازيغي (شعب الحزائر مسلم وإلى العرب ينتسب. من قال حاد عن أصله أو قال مات فقد كذب) ثم جاء الغزالي فدق الإسفين أعمق بقولته المشهورة "أنا فرعوني عربني الإسلامي" !.
وهذا ما يبدو في صلب اعتبار العروبيين كل الحركات المطالبة بالاعتراف بهويتها وحقوقها وتصحيح النظرة الحولاء لتاريخها وكأنها بذلك إنما تسعى لتجريد العرب من أراضيهم التي فتحها لهم أجدادهم الفاتحون المردفين بالملائكة المسومين، تماما كما يزعم المتطرفون اليهود في إسرائيل حتى أنني شخصيا أكاد أتقيأ عندما أسمع نتانياهو يتحدث عن "تنازلات مؤلمة" وهم يقصد بذلك احتمال (التخلي) عن أراضي الضفة الغربية !!!
يتبع



#عبد_القادر_أنيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حق تقرير المصير في العالم العربي: 1
- لهذا يجب إبعاد الإسلام عن السياسة
- من ذكرياتي مع الأسماء
- هل يتغير الإسلاميون؟
- أردوغان علماني رغم أنفه
- مقالة وُلِدَت على شاطئ البحر
- أيهما سقط: الجزيرة أم نظرية دارون؟
- الجزيرة تسخّر العلم والتقدم لخدمة الخرافة والتجهيل 4
- الجزيرة تسخر العلم والتقدم لخدمة الخرافة والتخلف 3
- الجزيرة تسخر العلم والتقدم لخدمة الخرافة والتخلف 2
- الجزيرة تسخّر العلم والتقدم لخدمة الخرافة والتجهيل
- عن المؤامرة مرة ومرة ومرة
- دينهم سياسة وسياستهم دين
- هل نتعرض فعلا لمؤامرة غربية؟
- القرضاوي ومكيافللي
- السياسة في الإسلام: ساس الدابة يسوسها
- لماذا نقد الدين؟
- تمخض الجبل فولد فأرا
- ما حقيقة الدولة الإسلامية (المدنية)؟
- هل العلمانية مسيحية متنكرة؟


المزيد.....




- فرنسا: الجمعية الوطنية تصادق على قانون يمنع التمييز على أساس ...
- مقتل 45 شخصا على الأقل في سقوط حافلة من على جسر في جنوب إفري ...
- جنرال أمريكي يوضح سبب عدم تزويد إسرائيل بكل الأسلحة التي طلب ...
- شاهد: إفطار مجاني للصائمين في طهران خلال شهر رمضان
- لافروف عن سيناريو -بوليتيكو- لعزل روسيا.. -ليحلموا.. ليس في ...
- روسيا تصنع غواصات نووية من جيل جديد
- الدفاع الأمريكية تكشف عن محادثات أولية بشأن تمويل -قوة لحفظ ...
- الجزائر تعلن إجلاء 45 طفلا فلسطينيا و6 جزائريين جرحى عبر مطا ...
- لافروف: الغرب يحاول إقناعنا بعدم ضلوع أوكرانيا في هجوم -كروك ...
- Vivo تكشف عن أحد أفضل الهواتف القابلة للطي (فيديو)


المزيد.....

- حق تقرير المصير للإثنيات القومية، وللمجتمعات حق المساواة في ... / نايف حواتمة
- نشوء الوعي القومي وتطوره عند الكورد / زهدي الداوودي
- الدولة المدنية والقوميات بين الواقع والطموح / خالد أبو شرخ
- الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس / سعيد مضيه
- الربيع العربي وقضايا الأقليات القومية / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف حول قيام الدولة الفلسطينية و القضية الكردية وحقوق الأقليات وحقها في تقرير المصير في العالم العربي - عبد القادر أنيس - حق تقرير المصير في العالم العربي: 2