أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - رزكار عقراوي - شكرا على الدعم والعمل المشترك















المزيد.....

شكرا على الدعم والعمل المشترك


رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)


الحوار المتمدن-العدد: 1042 - 2004 / 12 / 9 - 22:08
المحور: ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا
    


كتابنا ومساندينا الأعزاء
نهنئكم بإكمالنا معكم سنتنا الثالثة , ونعتقد اننا حققنا الكثير من النجاحات على كافة الأصعدة رغم محدودية إمكانياتنا المالية والبشرية , واستطعنا بدعم كتابنا ومساندينا وزوارنا الأعزاء الوصول كمؤسسة إعلامية يسارية علمانية الى مكانة مرموقة بين مواقع الانترنت والأجهزة الإعلامية في العالم العربي .
السنة الماضية كانت سنة نمو وتطور كبير بالنسبة للحوار المتمدن ويعود ذلك الى ثبات و نشاط هيئة ادارة الحوار المتمدن بشكل منسجم وفعال والمتزامن مع الدعم غير المحدود من قبل العشرات من كتابنا من اجل تطوير الموقع على كل الاصعدة , والذي أهله في أن يختار كأحد أفضل 100 موقع في العالم العربي من قبل احد اكبر شركات الانترنت عالمية المتخصصة في هذا المجال .

نبذة تاريخية كيف بدأ الحوار

بعد استقالتي من احد احزاب اليسار العراقي , روادني حلمي القديم منذ نهاية الثماننيات في العمل المستمر من اجل التقريب والتنسيق بين فصائل اليسار( وبشكل خاص في العراق ) ومحاولة جرها على الاقل الى سماع بعضها البعض وعدم الغاء كل منها للأخر والتنسيق في نقاط الاتفاق , ذلك الحلم والمحاولات التى واصلت بالعمل بها باشكال مختلفة منذ ذلك الوقت وكان ذلك مثار استياء مستمر من قبل قيادة المنظمات اليسارية الى انتميت اليها وتوجت(بطردي) واتهامي بالخيانة والدعاية ضد الحزب لمساعدتي رفاق اخرين مخلصين للشيوعية من منظمة ماركسية اخري في فتح موقع انترنت لهم وكان للحزب الذي انتمي اليه صراع معه , القصد ليس هنا فتح اوراق قديمة او نقد حزب سياسي معين ولكن عكس حالة موجودة للاسف في يسارنا بشكل عام في فهم الراي الاخر وحتى لو كان يساريا ! , في هذه الاوضاع فكرت بالحوار المتمدن كمشروع ومنبر يساري حضاري جديد , حيث بدأت العمل في البداية كموقع شخصي صغير لم اتصور مطلقا يوما ما ان يصل الى هذا المستوى الذي وصل إليه الان .

هل الحوار المتمدن مستقل نعم ولا

نعم

نحن مستقلين بشكل كامل عن اي منظمة او حزب او ومؤسسة ولا نخضع لأية توجهات أو مقيدات من جهات يسارية او منظمات اخرى وقد وصتلنا الكثير من الملاحظات والاراء حول ارتباط الحوار المتمدن بأحد أحزاب اليسار العراقي بشكل مباشر او غير مباشر و نقول وللاسف ان اكثرية احزاب اليسار العراقي والعربي بشكل عام لن تقبل ان يكون لها اعلام بمرونة والانفتاح اليساري للحوار المتمدن على كافة الافكار والتوجهات اليسارية, الديمقراطية والعلمانية المختلفة .

لا
نحن غير مستقلين في ارتباطنا الحيوي والفعال بالماركسية و بجبهة اليسار والعلمانية وكل الافكار التحررية والانسانية والديمقراطية , نحن مرتبطين بكل القوي المدافعة عن حقوق الانسان وحقوق المراة ومساواتها . ونعتبر الحوار المتمدن ونشاطه جزءا منها .


التمويل

الحوار المتمدن يمول من قبل كتابه ومساندينا وقد حددنا منذ البداية ان تكون التبرعات من الافراد والمؤسسات بدون أية شروط تقيد بها توجهاتنا وسياستنا وعلى اساس ذلك رفضنا الكثير من التبرعات المشروطة المقيدة لنا من مؤسسات مختلقة , الان لدينا مشاريع كثيرة للتطوير والاستمرار بشكل افضل ولكن للاسف الامكانيات المالية محدودة جدا ولكن سنحاول الاستمرار ونتطلع دوما إلى دعمكم.


إدارة الحوار المتمدن

كانت تشكيل هيئة للادارة الحوار المتمدن احد العوائق منذ بداية انطلاق المواقع ولم توفق محاولة تشكيل هيئة ادارة متواجدة في بلدان مختلفة , في سنتنا الثالثة وفقنا و تم تركز اغلبية الاعضاء في بلد واحد.
لقد كان لالتحاق الزملاء بيان صالح , فهد ناصر, نسرين ,نرمين ناصر , عدنان حسين , فائق والزملاء الاخرين الدور الكبير في تطوير الموقع من حيث المحتوى والتصميم وجودة المواضيع والتقنية وخلق علاقات افضل مع المحيط الخارجي ووضع اليات افضل وانسب لادارة الحوار المتمدن وتحولها الى مؤسسة جماعية .

اغلبية كادر ادارة الحوار المتمدن ذو توجه ماركسي اويساري وديمقراطي , ويعملون بشكل تطوعي تام في المجالات المختلفة المتعلقة بالموقع , هناك انسجام فاعل في تقرير السياسة العامة وقواعد النشر, العمل في الحوار المتمدن لاينفي عمل ونشاط اعضاء ادارته في المنظمات والاحزاب الاخرى والمواضيع التى يكتبها اعضاء ادارته لاتعكس بالضرورة رأي الحوار المتمدن وانما تعبر عن ارائهم الشخصية.


النشر وقواعد النشر

في السنة الماضية طرحت أدارة الحوار المتمدن مشروع قواعد النشر على كتابنا وزوارنا لاستشارتهم وتم النقاش عليها بشكل واسع ووصلتنا ملاحظات قيمة تم على أساسها صياغة قواعد النشر الحالية المتبعة , والتي نحاول جاهدين اتباعها والالتزام بها , ولكن للأسف ولمحدودية الإمكانيات من حيث الوقت والكادر تعيق التدقيق الجيد للمواضيع وأحيانا ننشر بعض المواضيع المخالفة لقواعدنا , وقد حذفنا الكثير من المواضيع بعد فترة بعد انتباهنا لها او اعلامنا من قبل كتابنا وزوارنا لمخالفتها قواعد النشر.
حاولنا قدر الامكان ابقاء الحوار حضاريا ووملتزما وابتعدنا عن الصراعات اوالاهانات الشخصية .
نعم رفضنا نشر الكثير من المواضيع ليس بسسب محتواها الفكري او اسم كاتبها وتوجهه وانما بسبب اسلوبها من حيث العبارات المهينة , الاتهامات , العنصرية , الشتائم ..... الخ وهذا حق طبيعي لنا وحق لقرائنا علينا في تقديم ماهو مناسب لهم وقد ادى ذلك الى انزعاج الكثير من الكتاب الذين رفضت مواضيعهم وعبروا عن ذلك باشكال مختلفة.


استمرار وتطوير الحوار المتمدن

حاليا نعاني مشاكل تقنية ومادية حيث ان التزايد المستمر لعدد الزوار والذي يقدر بعشرات ألوف شهريا يخلق لنا أعباء مادية وتقنية اضافية , نعمل حاليا على ايجاد امكانيات تستوعب عشرات الوف من الزوار يوميا , ونأمل بعد توفير التمويل اللازم البدء بتطوير مواقع المراكز الملحقة بالحوار و المواقع الفرعية , طرح خدمات اكثر المتعلقة بنشر وعرض المواضيع , إمكانيات أفضل في الأرشفة والبحث و اضافة محاور جديدة وتأسيس مراكز أخرى .

عرض الكثير من كتابنا ومساندينا فكرة نشر الحوار المتمدن بشكل ورقي في العالم العربي , انها فكرة خلاقة ومن الممكن ان توصول الوف من مواضيع الحوار الى الملايين الذين لم يصلهم الانترنت بل الماء والكهرباء ! الى الان , للاسف هذا المشروع يحتاج امكانيات ضخمة ودعم موسساتي كبير ولانتوقع ان نحصل عليه الان .


شكرا على العمل المشترك


ننتهز ذكرى الثالثة لانطلاقتنا بتقديم الشكر والثناء بأسم اداراة الحوار المتمدن الى كل من دعمنا ماديا ومعنويا وبدون ذلك الدعم الصادق كان من الصعب علينا الاستمرار ودخول السنة الرابعة .

جزيل الشكر لكاتباتنا وكتابنا بمشاركتهم بمواضيعهم القيمة والتى اغنت الحوار المتمدن وعززت من طابعه اليساري والانساني .

شكر خاص الى الكتاب الذين يتابعوننا بشكل يومي ويقدمون الملاحظات البناءة من اجل تجاوز الاخطاء والتطور نحو الافضل .

الشكر لزورانا ومساندينا وتفاعلهم المستمر معنا .


رزكار عقراوي
المنسق العام للحوار المتمدن



#رزكار_عقراوي (هاشتاغ)       Rezgar_Akrawi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حافظوا على وحدة حزبكم ,نداء الى الرفاق في الحزب الشيوعي العم ...
- الى الرفاق في الحزب الشيوعي العمالي العراقي والايراني
- ضرورة بلورة تيار يساري مقتدر في الساحة السياسية العراقية


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - رزكار عقراوي - شكرا على الدعم والعمل المشترك