أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح يوسف - لماذا الإسلام تحديداً ؟!













المزيد.....

لماذا الإسلام تحديداً ؟!


صلاح يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3503 - 2011 / 10 / 1 - 14:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كتبت السيدة مكارم إبراهيم مقالاً تنتقد فيه الكتاب الذين ينتقدون الإسلام وتصرفات المسلمين واصفة إياهم بالعنصرية ضد دين الإسلام، وتتساءل لماذا يتم انتقاد الإسلام تحديداً من دون باقي الديانات. المفكر والباحث الرائع كامل النجار قام بالرد على السيدة مكارم مفنداً تناقضاتها العجيبة، فالسيدة مكارم تسوق نفسها ككاتبة يسارية ماركسية ولكنها اختارت الدفاع عن حق الحجاب للمرأة المسلمة وعن حق المسلمين في الاعتقاد بالإسلام.
لن أتساءل عن مدى انسجام أن تقوم ماركسية بالدفاع عن أيدلوجية إرهابية فظيعة كالإسلام، بل سأكتب وجهة نظري الخاصة لماذا يجب التركيز على انتقاد الإسلام تحديداً من دون باقي الديانات.
لعل من أهم أسباب انتقادي للإسلام هو إيمان عقيدة الإسلام بقتل المرتدين والتي أفضت إلى قتل المفكرين والفلاسفة والعلماء والتنكيل بهم على مدار 1430 عاماً. السيدة مكارم تعيش في الدانمارك وليس في العالم الإسلامي، حيث نعاني أزمة أخلاق عز نظيرها في التاريخ، فالمسلم مثلاً يقتل ويصلي، ويسرق ويصلي، ويكذب ويصلي، ويغش ويصلي، ويعمل في الدعارة ويصلي، ويتاجر في المخدرات ويصلي، ويمارس النصب والاحتيال ويصلي، ويتهرب من الدوام الرسمي وأيضاً يصلي، فالله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء !! كل الذنوب ممكن أن تغفر إلا ترك الصلاة. فقه التوبة والمغفرة الذي أسس له نبي الإسلام يؤدي إلى كل ذلك الفساد الأخلاقي، فصلاة الجمعة إلى ما قبلها تؤدي إلى غفران ذنوب الأسبوع، وصيام رمضان يؤدي إلى غفران ذنوب العام بأكمله، أما إن شاء المسلم تصفير العداد فما عليه سوى بالحج إلى حجارة مكة حيث يعود طاهراً كما ولدته أمه حتى لو كانت ذنوبه مثل زبد البحر ! ألا تعتبر العقيدة الإسلامية فاسدة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ؟! ألا تشجع العقيدة كافة المسلمين على ارتكاب الموبقات والمعاصي طالما يمكن في النهاية رشوة الله بصلاة أو صيام أو حج ؟؟! السيدة مكارم تعيش في الدانمارك حيث حرية التعبير وحياة الرفاه، وقد كتبت هي نفسها عن سوء أخلاق المسلمين ذات مرة، فكيف تمنح لنفسها هذا الحق ثم تكتب لتمنع غيرها من ممارسة نفس الحق، سيما وأن معظم نقاد الإسلام يعيشون في العالم الإسلامي حيث التخلف والهمجية ؟!
جميع الديانات لا تنص على حد الردة الإجرامي الذي يفتي بقتل المرتدين عن دين الإسلام رغم أنهم لم يختارونه كدين بل تم توريثه لهم من المجتمع، فهل توافق السيدة مكارم على حد الردة ؟! إن دفاع السيدة مكارم عن الإسلام والكتابة لمنع انتقاده لا يفسر بأنه محاولة للنيل من حرية التعبير والتفكير فحسب، بل إنه تأييد لحد الردة الذي لا تنص عليه البوذية ولا المسيحية ولا اليهودية. أود هنا التساؤل بكل ألم، لماذا يجوب العالم والفيلسوف ريتشارد داوكينز جامعات أوروبا وأمريكا ليلقي محاضراته حول الإلحاد و( حقائق ! ) التطور من دون أن يتهم بأنه يسيء إلى مشاعر المسيحيين ؟؟! لماذا لا يتلقى تهديدات بالقتل ؟! لماذا لم توضع عبوة ناسفة في سيارته أو يقتل رمياً بالرصاص في بيته وأمام أطفاله كما يحدث لدينا يا سيدة مكارم ؟!
السيدة مكارم، تؤيد حجب الحقائق عن الناس. تلك الحقائق التي تؤكد أن نبي الإسلام قد اغتصب النساء وقتل الأطفال وأحرق الكروم وقام بإخضاع القبائل بقوة السيف وشهوة الدم وعلى هذا الأساس يسير أتباعه من بعده.
السيدة المحترمة مكارم لم تأخذ بالاعتبار أن السلفية الأصولية قتلت أكثر من مائتي ألف جزائري بالسلاح الأبيض بضمنهم أطفال، ولم تسمع بذبح ثلاثمائة ألف إنسان في داروفور، ولم تنتبه لمقتل مليون ونصف عراقي في الشوارع والأسواق. إن محاولة منع انتقاد الإسلام هي جريمة بحق حرية التعبير والتفكير المكفولة بميثاق الإعلان العالمي لحقوق الإنسان كما أنها محاولة للتغطية على الجرائم الفظيعة التي ارتكبها الإسلام طوال 1430 عاماً.
سؤال آخر لا يقل ألما ونزيفاً عن باقي الأسئلة. كيف تتخيل السيدة مكارم أنها تفكر وتدرس وتتعلم ثم يتم حرمانها من الكلام والتعبير عما توصلت إليه بأبحاثها وقراءاتها ؟! هل يمكن أن يعاني الإنسان أكثر من معاناته من الحرمان من حق الكلام الذي تمارسه الشعوب كافة ؟!
الأمة الإسلامية هي أكثر أمة مارست القتل والتنكيل بحق المفكرين والعلماء والفلاسفة اتباعاً لممارسات محمد الذي أعدم النضر بن الحارث بعد فتح مكة انتقاماً من عقله الذي رفض الأساطير المحمدية المنسوخة عن المعتقدات القديمة.
من جهة ثانية فإنه يمكن الجزم بأن القرآن كتاب بذيء جدا ولا يفهم حق الاختلاف، فهو كتاب طافح بالشتائم المقززة ضد الكفار وغير المؤمنين بالعقيدة المحمدية. ( أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون – كما الحمار يحمل أسفاراً – كالكلب يلهث – قردة وخنازير – سفهاء – لا يعقلون لا يفقهون – صم عمي بكم .. وإلخ ).
عندما غير محمد اتجاه القبلة من بيت المقدس إلى مكة قال في قرآنه ( سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى سراط مستقيم ). المسلمون صلوا ثلاثة عشر عاماً على اتجاه بيت المقدس وعندما اختلف محمد مع اليهود غير اتجاه القبلة إلى مكة. ألا تتساءلون معي لماذا اعتبر محمد الناس التي سوف تسأل عن سبب تغيير القبلة سفهاء ؟! سفهاء لأنهم سألوا عن حدث خطير وجلل يتمثل في تغيير اتجاه القبلة ؟! هل هناك أكثر بذاءة وقلة أدب من القرآن، ثم يقولون لنا أنه قرآن كريم ومصحف شريف أحكمت آياته في كتاب مبين !!
أنصح السيدة مكارم بمشاهدة هذا الفيديو عن حد الردة الإجرامي:
حد الردة هو القتل في القرآن والسنّة والمحاضرة والندوة بثت على قناة الجزيرة الإرهابية:
http://www.youtube.com/watch?v=Vcqh3Zot_7w

جاء في الندوة التي ألقاها الشيخ الهمام على قناة الجزيرة مؤكداً وجود حد الردة في الإسلام ما يلي:

( لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا. ملعونين أينما ثقفوا أخذوا وقتلوا تقتيلا. سنّة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا – الأحزاب: 60، 61، 62 )
ودليل آخر:
( يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير - التوبة: 73، التحريم: 9. )
لاحظوا التكرار الحرفي للآية في موضعين !
كذلك يورد الآية (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ - المائدة: 33 )، ويخرج عن مناسبة الآية بسرقة إبل محمد ويعمم الحرابة إلى حرابة الدين ويؤكد أن القتل هو مصير المرتدين !
أما في سورة التوبة وما أدراك ما التوبة فقد أورد شيخنا الجليل هذه الآية: (يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ - التوبة: 74 )، ويؤكد أنها آية صريحة في وجوب قتل المرتدين باعتبار أن القتل هو العقوبة والعذاب في الدنيا !
أما في السنة فهي واضحة على حد قوله وقد ورد في قتل المرتد أحاديث كثيرة منها:
1- من بدل دينه فاقتلوه.
2- لا يحل دم أمريء مسلم إلا بإحدى ثلاث، رجل كفر بعد إسلامه، أو زنى بعد إحصانه، أو قتل نفساً فيقتل بها.
3- ( حَدَّثَنَا مُوسَى حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ عَنْ أَبِي بُرْدَةَ قَالَ بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا مُوسَى وَمُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ إِلَى الْيَمَنِ قَالَ وَبَعَثَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى مِخْلَافٍ قَالَ وَالْيَمَنُ مِخْلَافَانِ ثُمَّ قَالَ يَسِّرَا وَلَا تُعَسِّرَا وَبَشِّرَا وَلَا تُنَفِّرَا فَانْطَلَقَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا إِلَى عَمَلِهِ وَكَانَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا إِذَا سَارَ فِي أَرْضِهِ كَانَ قَرِيبًا مِنْ صَاحِبِهِ أَحْدَثَ بِهِ عَهْدًا فَسَلَّمَ عَلَيْهِ فَسَارَ مُعَاذٌ فِي أَرْضِهِ قَرِيبًا مِنْ صَاحِبِهِ أَبِي مُوسَى فَجَاءَ يَسِيرُ عَلَى بَغْلَتِهِ حَتَّى انْتَهَى إِلَيْهِ وَإِذَا هُوَ جَالِسٌ وَقَدْ اجْتَمَعَ إِلَيْهِ النَّاسُ وَإِذَا رَجُلٌ عِنْدَهُ قَدْ جُمِعَتْ يَدَاهُ إِلَى عُنُقِهِ فَقَالَ لَهُ مُعَاذٌ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ قَيْسٍ أَيُّمَ هَذَا قَالَ هَذَا رَجُلٌ كَفَرَ بَعْدَ إِسْلَامِهِ قَالَ لَا أَنْزِلُ حَتَّى يُقْتَلَ قَالَ إِنَّمَا جِيءَ بِهِ لِذَلِكَ فَانْزِلْ قَالَ مَا أَنْزِلُ حَتَّى يُقْتَلَ فَأَمَرَ بِهِ فَقُتِلَ ) انتهى

إذن حد الردة موجود نظرياً في القرآن والسنة، وموجود عملياً منذ طبقه نبي الإسلام وخليفته أبو بكر الذي أعاد الناس إلى الإسلام بقوة السيف بعد أن كانوا قد اختاروا ترك هذه العقيدة الإجرامية.

السيدة مكارم إذ تحاول منع حرية التعبير وممارسة النقد في الحوار المتمدن، إنما تؤيد من الباطن حد الردة وتؤيد إعدام عبدالله بن المقفع مترجم كتاب كليلة ودمنة كما تؤيد إحراق الشاعر بشار بن برد، كما تؤيد ضمناً المقتلة العظيمة لمفكري المعتزلة وإحراق مؤلفاتهم. منع انتقاد الإسلام يعني التستر على جرائم ضد الإنسانية ارتكبها الإسلام في الجزائر والعراق والسودان والصومال. منع انتقاد الإسلام يا سيدة مكارم يعني تضامناً مع قتلة الشهيد فرج فودة وقتلة الشهيد الباحث حسين مروة. منع انتقاد الإسلام يعني تضامناً مع المعتوه الذي طعن الأديب الراحل نجيب محفوظ بسبب رواية " أولاد حارتنا ". منع انتقاد الإسلام يعني التغاضي عن جرائم تكفير طه حسين وقاسم أمين ونصر أبو زيد وحسن حنفي وعبد المعطي حجازي ومحمود درويش ونزار قباني وأدونيس وسيد القمني وغيرهم.

عقيدة الإسلام إذن جريمة في حق الإنسانية، تسببت في إهراق دماء الناس على مدار 1430 عاماً، كما أدت إلى تخلف المسلمين عن ركب الحضارة وتحول العالم الإسلامي إلى حظيرة أغنام هائلة تأكل وتتكاثر كالأرانب ولا يهمها الإنتاج ولا الإبداع ولا التطور. من حق أي إنسان أن ينتقد الانهيار الأخلاقي والثقافي والعلمي والاقتصادي والسياسي في البلاد التي يعيش فيها، فالنقد هنا ليس ترفاً وإنما ممارسة إنسانية هدفها إعادة الإنسانية للإنسان المسلم الذي افتقدها وبات يتأمل ببلاهة جرائم تفخيخ الأسواق والمساجد وجرائم قتل المبدعين وتكفيرهم. إن السطوة التي يمتلكها ما يسمون برجال الدين في العالم الإسلامي لهي دليل على مدى الأزمة الخانقة التي نحياها، فأصبح الراسب والغبي والجاهل عالماً بتعريف الإسلام، بينما تراجع العلم الحقيقي، وهاجر العلماء إلى بلاد الاستقرار والحرية والرفاه، وأصبح عالمنا الإسلامي خالياً من كل مظاهر الحياة الحقيقية ليغرق الناس في مجتمع شديد التدين شديد الفساد.

من حق لأي إنسان في هذا الكوكب أن يعتنق العقيدة التي يقتنع بها بحسب ما تنص المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ولكن بشرط ألا تكون هذه العقيدة مؤذية للآخرين، وما أوضحناه سابقاً في هذا المقال ( وأوضحه الكثيرون غيرنا ) يؤكد أن عقيدة الإسلام تشرع القتل لأسباب تافهة مثل ممارسة حق التفكير والاعتقاد التي تتمتع بها جميع شعوب العالم، وعليه فإن نقد الإسلام والتركيز على انتقاده هو مهمة إنسانية هدفها إعادة الحقوق الإنسانية التي سلبها الإسلام من الناس عامة ومن المرأة والطفل خاصة طيلة 14 قرناً من الانحطاط والانهيار والعبودية والتخلف.



#صلاح_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل كان محمد على خلق عظيم حقاً ؟!
- هل انتهت الخلافة الإسلامية على يد أتاتورك ؟!
- عن مصادر الشريعة الإسلامية
- ضلع الإسلام في مجزرة النرويج
- عودتي إلى الحوار المتمدن
- هل ثمة تحقير للإسلام في الحوار المتمدن ؟؟!
- متى يتوقف صلاح يوسف عن نقد الإسلام ؟!
- ملاحظتان حول الزعرنة والزعران
- تأملات في العقل الإسلامي
- الخوف أهم عوامل الإيمان
- اعبدوا الإنسان !
- جولة في تشريعات الإسلام الغريبة
- المدافعون عن الإجرام
- رسالة مفتوحة إلى الأمم المتحدة والضمير الإنساني: أنقذونا من ...
- لماذا تركت الإسلام ؟؟!
- كرم الرمّان
- تساؤلات ملحد من أصل إسلامي
- مقترحات حول مخالفات النشر في الحوار المتمدن
- لصوص النصوص في الحوار المتمدن
- القبيلة العربية الإسلامية والإنسان الأول


المزيد.....




- لوباريزيان: سجن 3 طلاب أرادوا إنشاء دولة إسلامية بفرنسا
- “هالصيصان شو حلوين”.. اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- “شاور شاور”.. استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ال ...
- قصة الاختراق الكبير.. 30 جاسوسا معظمهم يهود لخدمة إيران
- بالفيديو: خطاب قائد الثورة الإسلامية وضع النقاط على الحروف
- السفير الديلمي: كل بلدان العالم الاسلامي مستهدفة
- مقتل وزير اللاجئين في حركة طالبان الأفغانية بانفجار في كابول ...
- المرشد الأعلى الإيراني: الولايات المتحدة والنظام الإسرائيلي ...
- المرشد الأعلى في إيران يعلق على ما حدث في سوريا
- بابا الفاتيكان يوجه رسالة للقيادة الجديدة في سوريا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح يوسف - لماذا الإسلام تحديداً ؟!