أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - مرثا فرنسيس - رسالة الى موقع الحوار المتمدن














المزيد.....

رسالة الى موقع الحوار المتمدن


مرثا فرنسيس

الحوار المتمدن-العدد: 3214 - 2010 / 12 / 13 - 00:13
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


رسالة الى موقع الحوار المتمدن
عندما حصل موقعنا الرائد الحوار المتمدن على جائزة بن رشد للفكر الحر؛ كان هذا الحدث الجلل وساماً على صدور كتاب الموقع ومعلقيه، وكُتبت مقالات عديدة؛ فرحة واحتفالا وشكرا، سواء لهيئة الحوار أو لكتابه وأيضا لمعلقيه، وكأنه عرس لكل مرتادي هذا البيت الكبير، كنتُ أشعر اننا في احتفال ساهم الكل فيه، مقالات وقصائد وتعليقات وقصص واشعار، وفتح هذا البيت الكبير أبوابه واحضانه للكل، واعطى الفرصة على طبق من ذهب لكل مقال، لكل فكر ورأي، ولم يمنع حتى المقالات التي كان يؤخر او يؤجل او يرفض نشرها، وقلّت بشكل ملحوظ التعليقات المسيئة للكتاب وللمقالات او هكذا لاحظت في هذه الفترة من الزمن، وكأن هيئة الحوار كأب وأم في وقت العيد يتلطفان مع اولادهم، ويمنحانهم كل المزايا بدون قيد ولا شرط، ليس هناك ممنوع، وليس هناك مرفوض، ورغم هذا فإن هؤلاء الأولاد لايسيئون استخدام وفرصة هذا التدليل الذي يعبر عن فرحة الأبوين وحبهم فقط.
وصدقا لا أعلم ماذا حدث؟ هل غفل موقعنا عن حماية هذا المنبر من المسيئين؟ ام ان معنى الحرية ان يفتح الباب بلا قواعد وحدود؟ لم تمض شهور قليلة حتى عادت المقالات التي تفتقر إلى لغة سليمة او هدف او موضوع او فكرة بما فيها من قلة احترام عقلية القارئ وفكره، مقالات تسيء إلى القارئ قد أدت بالنتيجة إلى إساءة القارئ لكاتب(ة) المقال! لذا كثرت التعليقات المسيئة لشخص الكاتب، بدون مناقشة ما قدّم من فكر او موضوع؛ فلا اتفاق ولا تعارض مع الكاتب ولا اضافة ولا توضيح لنقاط الإتفاق او اسباب الإختلاف.
الى هيئة الحوار
1-اليكم اقدم نداء، باعتباري معلقة وكاتبة؛ ارجو التفرقة بين الترحيب بكل فكر- مهما كان مختلفاً وهذا شئ مطلوب وننادي به فلولا الإختلاف ما أثري الفكر- وبين التغاضي عن مقالات وتعليقات تسئ لمكانة الموقع وقيمته في الوقت الذي نحلم بتقدم وازدهار اكثر وننتظر ان يتحقق الحلم بفضائية الحوار التي تعلن وتعبر عن معنى الفكر الحر بكل احترام وموضوعية، لذلك ارجو رفع المقالات ذات اللغة الركيكة التي تسيء للقراء، باحتوائها على لغة سوقية ليست مجرد لغة عامية، سواء في المقال او طريقة الرد على التعليقات بهذه اللغة مصحوبة بالسب والشتائم.
2-أرجو ان تُرسل التعليقات للكاتب حتى يمكنه التعرف على التعليقات المختلفة، وهذا في حد ذاته تقييم لطريقة تعامل الكاتب مع ردود الأفعال المختلفة، الأكرم للكاتب في نظري رفض الرد نهائيا على معلق مسيء،وهو خير من رده باساءة فتتحول ساحة الحوار الى معركة تراشق بالألفاظ والإهانات؛ فقد لاحظت ان هناك تعليقات على مقالاتي لم تصلني واتخذت هيئة الرقابة في الموقع قرارها بحجب التعليقات بدون اطلاعي عليها، وبكل تأكيد ليس الهدف معرفة اسم المعلق المسيء، بقدر معرفة وجه اعتراضه او اساءته، فإذا اختلف رأي رقابة الموقع مع الكاتب في الحكم على تعليق ما بالإساءة من عدمها، لمن يكون القرار؟
الكاتب والمعلق الذي ينتمي لهذا الموقع ويحبه ويتمنى له التقدم والمزيد من النجاح، لابد ان يكون حريصا على تحقيق ذلك بأن يضع يده في يد المسئولين بكل فهم واحترام ليتحقق الهدف. وبكل تأكيد يمكن لأي انسان التمييز بين هؤلاء- المحبين والمنتمين للموقع- وبين اشخاص هدفهم الهدم والإساءة لأنهما اسلوب حياة بالنسبة لهم دون ادنى اهتمام بالصالح العام للموقع..
3- اقترح اشراك الكُتاب في تصويت على مبادئ عامة يتم الإتفاق عليها، سواء في ارسال تنبيه لأي كاتب مُصِر على الإستمرار في مقالاته التي تسيء للموقع، ومنحه الفرصة؛ اما للتراجع عن اسلوب الكتابة غير المقبول او منع نشر مقالاته. والحكم برأي الأغلبية من كتاب الموقع.
مع كل امنياتي لهذا البيت الكبير الذي بدأت فيه كمعلقة، ثم كاتبة، البيت الذي احبه وانتمي له والذي تعرفت من خلاله على اصدقاء كثيرين لم أرهم رؤية عين ولكني اتواصل معهم وكأني أعرفهم منذ سنين!
محبتي للجميع



#مرثا_فرنسيس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا أكرهك
- لقطة حوارية
- الرحمة
- رسالة من صديقتي العراقٌية
- احتفل
- مشكلة تبحث عن حل
- لماذا نُعلِق؟
- أنا محبوبة
- عيد الحب المصري 4 نوفمبر
- لو تدري كم أحبك !
- لماذا لا تسألني ؟
- لو نتوقف عن الحلم سنموت
- بحث الإنسان عن معنى
- زهور الحوار
- رفقاً بالمرأة ايها الرجل
- 2- قانون الحياة ( الزرع والحصاد)
- 1-أين أبوك؟
- ليس وهماً
- مصر بلدي زمان والآن
- قصة لا إنسانية أخرى من واقعنا الُمرٌ


المزيد.....




- ?? مباشر: عملية رفح العسكرية تلوح في الأفق والجيش ينتظر الضو ...
- أمريكا: إضفاء الشرعية على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة ال ...
- الأردن ينتخب برلمانه الـ20 في سبتمبر.. وبرلماني سابق: الانتخ ...
- مسؤولة أميركية تكشف عن 3 أهداف أساسية في غزة
- تيك توك يتعهد بالطعن على الحظر الأمريكي ويصفه بـ -غير الدستو ...
- ما هو -الدوكسنغ- ؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بالفيديو.. الشرطة الإسرائيلية تنقذ بن غفير من اعتداء جماهيري ...
- قلق دولي من خطر نووي.. روسيا تستخدم -الفيتو- ضد قرار أممي
- 8 طرق مميزة لشحن الهاتف الذكي بسرعة فائقة
- لا ترمها في القمامة.. فوائد -خفية- لقشر البيض


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - مرثا فرنسيس - رسالة الى موقع الحوار المتمدن