أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - رعد الحافظ - إقتراح بسيط , للسموّ بموقعنا المتمدن














المزيد.....

إقتراح بسيط , للسموّ بموقعنا المتمدن


رعد الحافظ

الحوار المتمدن-العدد: 3190 - 2010 / 11 / 19 - 15:16
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


بإختصار وبدون مقدّمات
تكررت في الأيام الأخيرة مع مقالاتي ( ولا أدري حال الآخرين ) , نشر تعليقات غير صالحة , بعضها لوهابيين يُعلنون ذلك على الملأ بكل فخر , وكأنّ الوهابية ليست حركة عنصرية إرهابية لقتل الناس وهي من قبيل الحركات النازية والفاشية والبعثية والصهيونية بل تفوقها جميعاً في القتل والتنكيل وترويع الناس الآمنين
كما حدث في كنيسة / سيّدة النجاة في بغداد نهاية الشهر الماضي وبعدها بيومين ما حدث للأخوة الشيعة في أماكن متفرقة ,
بل مايحدث كل يوم مع باقي المُسلمين والعالم أجمع .
لا أعلم هل هناك نقاش في توجهات تلك الحركة الإرهابية ؟
على كلٍ ربّما ( الرقيب /ة ) لا يُدقق بالتفاصيل التي يكمن فيها الشيطان , مع أنّ بعض التعليقات مثبّت في عنوانها سبّ وشتيمة للموقع والكاتب والجميع .
على كلٍ لستُ في صدد تنبيه الأحبّة في إدارة الحوار الذين يسارعون في تلافي تلك الأخطاء , وفي مقدمتهم الأخوان رزكار وحميد كشكولي , على ضرورة إفهام الرقيب مباديء الموقع المُعلنة للجميع .
لكن سأختصر إقتراحي ( وفكرتهُ أصلاً من كاتبة عربية فلها الشُكر ) لمعالجة مثل تلك الحالات ,
كحجب تعليقات مُسالمة لاتحوي كلمة شتيمة واحدة , ونشر تعليقات تنادي بقطع رؤوس كل مخالف لها .
****
الإقتراح يتلخّص بإعطاء حرية نشر أو حجب التعليق ... للكاتب نفسه !
أسباب الإقتراح
1/ إفتراض الثقة بالكاتب ليفرز بنفسه الطيّب من الخبيث ( معتمداً على المفردات والمعاني ) .
وتبقى لإدارة الموقع الكلمة النهائية في النشر , في حالة تجاوز الكاتب وحجبهِ تعليق لمجرد مخالفتهِ لرأيهِ , أوفي حالة إعتراض المعلق لسبب وجيه .
وهنا يمكن مصادرة هذا الحقّ من الكاتب وإعادتهِ للرقيب , لو تكرر خطأ الكاتب وعدم تطبيقهِ المعايير والشروط .

2/ الكاتب سيكون متفرغ لمقالهِ فقط , ويراقب بدّقة التعليقات ويحذف من لايلتزم بشروط الموقع المعلنة .
وبالتأكيد سيطلب من مُعلقيه عدم تجاوز تلك الشروط كي لايضطر الى حجب تعليقاتهم وبهذا فائدة مضاعفة عظيمة ,
حيث سترتقي التعليقات وكلماتها وإسلوبها وتقل حدّتها وتختفي الى الابد كلمات الشتيمة .
أكرر .. ستختفي كلمات الشتيمة , وإلاّ فالكاتب الذي ينشرها سيسقط أمام قرّائهِ وإدارة الموقع معاً
الكاتب نفسه سيكون مسؤول عن نشر الشتائم , ولا يحّق له حجب تعليق يلوم فكرتهِ أو يفنّدها بطريقة مؤدبة , أعتقد القصد واضح هنا .

3 / جميعنا يعلم أنّ الرقيب في النهاية إنسان مثلنا يصيبهِ التعب والسهو أحياناً أو الإنحياز لرأي معين أحياناً أخرى ,
أو ربّما منزعج من الكاتب نفسهِ أو المعلق المعني بالأمر فيحذف أو ينشر تبعاً لذلك .
هذا يحصل حتى مع أشهر حكام كرة القدم وأعدل القضاة في العالم , تلك هي الطبيعة البشرية , لايوجد إنسان مثالي كامل الأوصاف .
هذهِ الحالة كثرت في موقعنا الحبيب خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة , وحرصي على مستواه ورسالتهِ التنويرية دافع مُهم في إقتراحي اليوم .
إذاً , في هذه الحالة توزيع المسؤولية على الكتّاب أنفسهم يُقلل الأخطاء ويزيد من الدّقة في تطبيق شروط النشر ويوفر فائدة أخرى هي تفرّغ الرقيب لكتابة مواضيعهِ الخاصة مثلاً أو أعمالهِ الأخرى .
هذهِ النقاط بإختصار هي ما يحضرني الآن وللقرّاء الأعزاء وإدارة الموقع الرأيّ الأخير في مناقشة وتطبيق هذا المقترح البسيط .

تقبّلوا محبتي
رعد الحافظ
18 نوفمبر 2010



#رعد_الحافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قسوة الوهابيّة في العيد
- رسالة مفتوحة الى نوري المالكي
- تأثير التستوستيرون في كتابة المقال
- فضيحة العقل المؤدلج
- رسالة مفتوحة من مواطن عراقي الى / بان كي مون
- أين العقل والدين , من جريمة كنيسة سيّدة النجاة ؟
- تجسيد الشخصيّة المُقدّسة .. فنيّاً
- هل هو موسم الفضائح ؟
- العراقيّون , آخر المتفاجئين من ويكيليكس
- وثائق ويكيليكس , تدين الجميع
- السويد , قرنين من التطوّر
- آراء القرّاء في بؤس النقاب
- النقاب .. رداء الكراهية
- فيفا تشيلي , إنتصرت سياسة المحبّة
- من تعليقات القرّاء / تكاليف جديدة للتديّن
- تكاليف التديّن على الدخل القومي العربي
- في الذكرى العشرون للوحدة الألمانية / دروس وعِبّرْ
- هل حكومة إسرائيل جادة في السلام ؟
- الجيل الثالث من عائلة كيم سونغ , يحكم الدولة الستالينية
- معلمي الأوّل / علي الوردي , مازالَ حاضراً


المزيد.....




- حمم ملتهبة وصواعق برق اخترقت سحبا سوداء.. شاهد لحظة ثوران بر ...
- باريس تعلق على طرد بوركينا فاسو لـ3 دبلوماسيين فرنسيين
- أولمبياد باريس 2024: كيف غيرت مدينة الأضواء الأولمبياد بعد 1 ...
- لم يخلف خسائر بشرية.. زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب جزيرة شيكوكو ...
- -اليونيفيل-: نقل عائلاتنا تدبير احترازي ولا انسحاب من مراكزن ...
- الأسباب الرئيسية لطنين الأذن
- السلطات الألمانية تفضح كذب نظام كييف حول الأطفال الذين زعم - ...
- بن غفير في تصريح غامض: الهجوم الإيراني دمر قاعدتين عسكريتين ...
- الجيش الروسي يعلن تقدمه على محاور رئيسية وتكبيده القوات الأو ...
- السلطة وركب غزة


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - رعد الحافظ - إقتراح بسيط , للسموّ بموقعنا المتمدن