أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - المنصور جعفر - آن أوان الفرز والتنقيح .. -الحوار المتمدن- وضرورة التأسيس المتنوع للتفكير الثوري.















المزيد.....

آن أوان الفرز والتنقيح .. -الحوار المتمدن- وضرورة التأسيس المتنوع للتفكير الثوري.


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 2854 - 2009 / 12 / 10 - 19:11
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


مع إتقاد الثورة الإنجليزية (1638-1707) والثورة الأمريكية (1775-1812) والثورة الفرانسية (1789-1815) تبلورت الصحافة السياسية التي تخاطب العامة من أهل بلادها ولغاتها عن أحداث وقضايا الشعب والوطن دون بيان لطبيعة المصالح الطبقية الكامنة في شعارات الشعب والوطن إلا شذرات. وكان ميسمها الأول هو إرتقاء كرامة (المواطنين الأحرار) بالعقل وبقيم الحرية والإخاء والمساواة وكانت أهم تلك الصحف: الحقانية Areopagitica الإنجليزية (1644) وصحف Massachusetts Spy وCommon Sense و Philadelphia Evening Post الأمريكية (1770- 1776) ، وصحف أصدقاء الشعب L Ami du Peuple والوقائع Bulletin des Lois و صحيفة الحوار Journal des Débats وصحيفة الحامي أو (أب المحرومينLe Père Duchesne (الفرنسية (1789- 1871)، ولكن بحكم علاقة الإصدار بالترخيص وعلاقة الربح بالإعلان فإن أكثر تلك الصحف مات وإنصبغت الصحف من جديد بصبغة رأس المال ومصالحه وأخذت كلماتها ميسم الحكومات أكثر مما أخذت ميسم الناس.


في ظلام ذاك التواشج التاريخي بين صرف الكلمات وصرف الأموال سطعت صحيفة البرجوازية الألمانية المسماة "الراين الجديد" The New Rheinischen Zeitung المضادة للإقطاع التي إستقطب لها رأسماليو فرانكفورت العالميين الدكتور كارل ماركس لتحرير أخبارها ومقالاتها فقام ماركس بتحريرها تحريراً عظيماً فات به مصالح البرجوازية إلى ضرب قوى الإستعمار العالمي الناشي آنذاك حيث ناضلت تلك الصحيفة ضد بشائع القيصر الروسي حتى أغلقها القيصر البروسي ولم يعد لماركس ورفيقه إنجلز مهرب بعدها من بطش حلف الإقطاع والبرجوازية إلا صحيفة الصحافة Die Presse النمساوية وصحيفة New York Daily Tribune النيويوركية
http://www.marxists.org/archive/marx/works/subject/newspapers/new-york-tribune.htm
إنطلقا منها هجوماً ثورياً وقاداً على طبيعة وممارسات الإستعمار الإنجليزي والإمبريالية البريطانية في الهند والصين مدافعين بموضوعية باسلة وفدائية عظيمة عن الإرهاب الذي يمارسه المقاومون الصينيون ضد الإجانب ومواليهم في الصين حيث عضد الرفيقين ماركس وإنجلز ذاك الإرهاب كوجه نضير للحرب الشعبية ضد قوى الإحتلال.


وحين صدرت في ألمانيا في اول ديسمبر سنة 1900 صحيفة تأجيج ثورة البروليتاريا الطبقية العمالية والقومية المسماة "الشرارة" Искра (إسكرا) بحنكة لينين وعبقريته الخلاقة وضح الخط الثوري من جديد في الصحافة وتحرير الصحف: فبعدما كانت عناوين الصحف -ولم تزل- واجهة للصورة العشواء للسياسة وتنطعات شبه الإقطاع - الرأسمالية من نوع (الأمة تهني الملك بعيد ميلاده ..وأصدر الرئيس قراراً..، الحزب الفلاني يعلن.. وسوف تحل المشكلة..!!) إهتمت صحيفة الشرارة (اسكرا) بنشر منتظم مقتضب للأخبار السياسية لصراع الطبقة العاملة وعموم البروليتاريا ضد البرجوازية ولكنه كان نشراً منوعاً في كل صفحات الجريدة.


ووفق الأسلوب الثوري العمالي في كشف الصراع الطبقي وممارسته في تحرير المكتوب الصُحافي ونظمه تقوم الجريدة الثائرة بإظهار الصور السلبية لتحكم نظم التملك الخاص وديكتاتورية رأس المال في موارد حياة الناس وتعرضهاعرضاً متنوع الأشكال لكن بسياق عام واحد هو إظهار حقوق العمال والشعوب المستضعفين في الأرض.


ومع تقدم العملية الثورية وزيادة الصراع في الحياة والحزب والصحافة بين البلاشفة بقيادة لينين وستالين في جهة ضد الليبراليين ذوي الثوب الإشتراكي الديمقراطي مواشجي السوق واليهودية السياسية الذين يرون الماركسية مجرد شعاع أخير من فلسفة الأنوار وصل إلى روسيا الأوربية ومنحهم حكومة الصهيوني كيرنسكي فينبغي الحفاظ عليها وعليه كما هو معتبرين الماركسية - برأيي فيهم- مجرد فلسفة (صافية) ذات كتب كبرى وبحوث ضخمة لا يقربها إلا العلماء الكبار يحافظون عليها كما هي لحين إرتفاع مستوى الناس في التعلم والفقه السياسي !! ويوضح التاريخ أن هولاء الغلاة ضيقي الأفق إلتحقوا بعد سنوات قليلة بقطار الثورة وإنتصار السعاة الناشطين لينين وستالين وان البلاشفة الذين واشجوا الماركسية والمنشورات والصحافة والعمليات النقابية والعسكرية معاً عرفوا أن التقدم السياسي يتحقق بتضافر أكثر من عمل في المدينة و في الريف وبأكثر من شكل واحد من الأشكال، وبألسن وتعابير شتى باللغة الفلسفية وباللغة العملية والصحافية..وبااللغة العلمية وبالفنون السبعة.


مع ظهور صحيفة "الحقيقة" (برافدا) Правды 1912- ثبت سمت الصراع السياسي لصحف الثورة العمالية بل صار نمطاً للإنتاج الصحافي الإشتراكي والشيوعي حتى يومنا هذا بإستثناء قليل في صدور المجلات الثقافية والأدبية. وإذ تكرس هذا النمط الصراعي السياسي ضد البرجواز وحرية التملك الخاص لموارد حياة الناس فقد وضح تماماً في البرافدا في مختلف عهود أولاً كصحيفة حزب الثورة وقواها ثم كصحيفة للدولة الثورية للبناء والدفاع وإعادة البناء (1927-1953) ثم بعد إغتيال ستالين ونشاطها كصحيفة لدولة المنشفيك ولسيطرة بيروقراطيتهم بعد المؤتمر (العشرين) المشؤوم الذي زور وزيف نسبه للحزب الشيوعي السوفييتي (فبراير 1956).


وأياً ما كانت السياسة الإشتراكية ذات طبيعة ثورية أو ذات طبيعة ليبرالية فإن جل الصفحة الأولى وما يتبعها كُرس لأخبار فشل العدو أو لأخبار نجاح حزب الطبقة العاملة أو موظفي دولتها أو الإثنين معاً ورغم علة إكثار هذا اللون من النشر أحياناً، فإن هذا التكريس والتحرير الشعبي أو الثوري الطبقي العمالي أو الليبرالي المنشفيكي لأخبار الدولة ونشاط قادتها مثل تقليداً حميداً لإشتراك الصحافيين والصحف في العملية الواسعة لإعلام وتثقيف المجتمع وفي صناعة الناس لتاريخهم وإشتراكهم في صياغته حياةً وصياغته صحافةً.


إشتراك الحزبيين وعموم الناس في نشر وفي تداول أخبار الدولة والإقتصاد والدوائر الشعبية الناظمة المجتمع مَثَل بدلاً موضوعياً متقدماً عن حالة الصحف قيام قبل الثورة الإشتراكية الأولى في العالم وفي التاريخ حيث كانت الصحف مطية إسترزاق وإبتزاز وتزييف وعي وتخويف بأخبار الملوك والبكوك وصفقات التجار والبنوك وإخضاع النفوس لأرباب الحكم والصكوك بنشر مزيج من مقالات النفاق والخضوع ومقالات الدجل وسكب الدموع وأخبار العظائم والجرائم والتدليس ومقامرات الفلوس وذلك مما يفشي الحذر ويرفع مقدار الدولة ويزيد جري المواطنين من الغفر ويأبد النظام الطبقي العطل ببيان يكرس فردية وربوبية رأس المال وضرورة البوليس العامل لحمايته.


وضد ذا الخطل والهراء والخبل المنظوم كانت صحافة التقدم والإشتراكية بلسماً شافيا ًوكذلك كانت صحافة التقدم والإشتراكية ترياقاً ذهنياً ضد الصحافة الأخرى المكرسة للصمت والسكوت عن عظائم الأمور صحافة أخبار الأعاجيب والكوارث الزلازل والأعاصير والفيضانات الهادمة والعناوين الجارحة للتفكير والسامة للأذهان والوجدان والمواضيع الثعابين والعقارب والنقاشات العطين.. صحافة ؤأد الأحلام والأماني الشعبية بإزكاء التعصب في الناس بتهييجهم بلعبة ما أو بشقهم بصراع بين تاجرين أو قبيلتين.. صحافة ترويج الزخارف والكماليات وسط الظلام والفقر والجوع السلع الكمالية والأعمال الكمالية والمشاريع الكمالية ومطبخ (الكريم شانتيه بالبينآبلماتنييه) ورفع الضجيج في الآذان والوجدان بإسم الموسيقى والألحان وزيادتها بين الناس الجفاء ومحقها الفنانين والأدباء والعلماء والنقباء وتطبيلها الخرب الإيقاع للمبتذلين والغواني والسفهاء.


رغم كل جهد التنوير والتقدم والإشتراكية والشيوعية فلأكثر أو أقل من ثلاثمآئة سنة وإلى وقتنا الحاضر فإن أخبار السياسة لم تزل تطفي أخبار الأدب والبراعة والألق ولم يزل الخبرين الإثنين للسياسة والأدب يطفيان إمكان عرض الصحف لتطورات الفلسفة والعلم والقانون والإجتماع وتطور المكتشفات والإختراعات ولم تزل بالسياسة والأدب وبعض أخبار سفن الفضاء تقل الأخبار المنظومة عن الزراعة والصناعة وتنمحي أية أخبار ومقالات عن كل أو بعض الحرف المندثرة أو المحتضرة أو الحية في المجتمع.


صحيح أن مياه كثيرة تمر لكن الأنهر العظيمة لا تبتعد عن مجاريها كثيراً والمحيطات والبحار لا تتغير مواضعها إلا قليلا فكذا مجرى تفعيل الصحافة الثورية الإشتراكية والشيوعية ليس محصوراً في حشد كثرة من الكتاب والقراء الثوار بل يفيض من ذا إلى صناعة الذهن والتفكير الثوري والرقي به.


إحقاقاً لهدف صناعة التفكير والذهن الثوري بنقض الأفكار والتقاليد المعيقة لإشتراكية الناس في موارد حياتهم ومقاليد حكمهم لتنظيم هذه الموارد من المهم أظهار العمل الأنفع وغرس وإنبات الكلم الأطيب أصلاً وفرعاً وثمراً وأريجاً ورواء والعناية به حدائقاً حدائقا نماءوغناء.


ولما كان تنظيم عرض الأفكار والأراء الكثيرة المتداولة أمر صعب إحقاقه بجهد فرد خاصة في يحموم حالة الإنفتاح (العشواء) التي تشهدها الأحزاب والصحافة التقدمية والإشتراكية والشيوعية منذ نهاية الإتحاد السوفييتي حيث يختلط في عروضها: الرأي والمقال الأولي بالراقي، والطولي بالعرضي، والغرير بالرصين، والتجريبي بالعلمي، والفردي بالجمعي، والليبرالي بالثوري، والرأي الطفولي اليميني والرأي الطفولي اليساري بالرأي الحزبي. لذا أطالب رواد الصحافة الثورية في وجه عام وأطالب إدارة "الحوار المتمدن" في وجه خاص من هذا القول أن يهتموا إلى العناية بتنظيم أكثر دقة لبضعة أمور هي :

•الأخبار والمقالات والأفلام التي تتناول شؤون الصراع الفلسفي في الصراع الطبقي في جهتيه: جهة البروليتاريا وجهة الرأسمالية وهي التي لم تزل تقدم قصصاً فكرية تقنع الناس بطبيعية أو آلهية سيطرتها على موارد حياة الناس

•تفريد وتنظيم المواد المتعلقة بالرياضيات والعلوم الطبيعية، وبالعلوم الإقتصادية والإجتماعية، وبالعلوم الحقوقية والقانونية بمسطرة كل مجموعة منها ثلاثة اقسام: الأساس ويعلوه أوسطها ثم ما يليه شبه إلى النسق المألوف في هيئات التعلم، بعون من عالم في كل منها .

•معرض أفلام للحرف والأشغال اليدوية .

•معرض أفلام للأعمال الميكانيكية والأشغال الهندسية الحديثة.

•معرض للرسوم واللوحات وصور التماثيل والأشكال الفنية بدايته بطالبات وطلاب الفنون ونهايته بالفنانين المحترفين

•نظم معرض للعمارة يقدم صور لنماذج وأعمال عمرانية .

حُجتي في طلب التفريدين والثلاثة معارض هذه حُجة بسيطة للتنوع والتظيم ذلك إن من كثرة دلق السياسة والخلافات الضيقة فيهاعلى التفكير والذهن الثوري لا غرابة إن وجدناه إنطمس وماه وتحلل أو هام، كذلك إن تبعثرت أمور العلم والإجتماع والحقوق بلا وزن ولا عيار ضابط فإن التفكير والذهن يتشوش بها أكثر من أن يفيد بما فيها.

صحيح أن التفكير والذهن ليساً كيانين سالبين متأثرين فقط بل لهما حيويتهما وفاعليتهما الذاتية إلا ذلك لا يعني عدم التأسيس الموضوعي والمدرسي لنشاطهما وتقويتهما في عصر الإتصالات وهيمنة الإمبريالية ومفرداتها السياسية على الإعلام.




ختاماً: مع مقدم الذكرى الثامنة لبداية نضال "الحوار المتمدن" بكتابها الألفين وقراءها الملايين وعشرات الدول والأجهزة والمؤسسات التي تحاربها في دول عددا تأتي هذه الذكرى قد أخذت ثوباً قشيباً وإزدانت ببدائع الزهور في أداب ما للكادحين والشعوب من الأمور وقد أفصحت في السياسة عن كينونة يسارية رحبة عموم وعن رفض لديكتاتورية حرية السوق وما يتبعها من نظم إستبداد الحكام والملوك، لذا فالأنسب إكرام هذه الذكرى بتحية خاصة إلى قيام إدارة الحوار المتمدن بوضع عمود مقالات الأدب والفن سواء مع عمود مقالات السياسة .. جناحين للرشد، وهو تحول مهم في تاريخ التحرير الصحافي العالمي عامة وتاريخ الصحافة الثورية أطمح أن تقتدي به كل الصحف وأولها صحف الأحزاب الشيوعية رائدة العلمانية والحداثة والتقدم والإشتراكية والسلام. كذلك من الأنسب إكرام هذه الذكرى بتوجيه تحية أرفع قدراً وأكثر حرارة إلى عملية رفع رايات الكتب المفيدة والأفلام الوجيزة قلادة على جبين "الحوار المتمدن" بصورة جعلته جامعة بابلية بين كونها صحيفة وكونها مكتبة وكونها معرض للأفلام التسجيلية وكونها حديقة للأدآب، وفي هذا مقام محمود وشأو لم تبلغه مؤسسات كثيرة محشوة برؤوس التفكير ورؤوس المال، وكثير من هذا النجاح مرجعه إلى رزكار عقراوي والذين يصلون معه الليل بالنهار لرفع شأن العالم المتمدن بالقيم الإشتراكية كمضاد ونقيض للعالم الآخر المتمدن بحرية الإستغلال والتهميش.


في طول العالم وعرضه: إستحواز وتملك فئة قليلة من الأفراد لموارد حياة الناس منفردين فيها عنهم بتملك وسائل إنتاج المجتمع للضرورات التي تمكنه من العيش في سلام وتقدم متناسق مع حاجاته ومع بيئته يبقى - بأسسه وطبيعته المطففة الإستغلالية والتهميشية والإستوافئية والإكتيالية الإصطفائية والإقصائية – يبقى هو العدو الرئيس لأي حوار متمدن، فلا حوار متمدن بين مستعمر مستغل متجبر غال و مستضعف مضطهد مغلول بينهما هو صراع شرس.

-------------------------------------------------------

ملحق

•من حكاية علاقة حركة النجوم بمجاري الأنهار ومواقع الجبال ومناجم الذهب في بلاد Khem أو Chem الممتدة من البحر الأحمر إلى المحيط الأطلسي ومن البحر الأبيض إلى جبال الأماتونق.. ترف تحية إجلال إلى الرفيق رزقار وصحبه...

•ياليت جماعات الأدب وجماعات العلمانية والتقدم والسلام والأحزاب التقدمية والشيوعية في منطقتنا العصيبة تقدم جائزة إلى طلائعها في مجالات مواشجة التثقيف والإنترنت تسمى جائزة "رزكار" ... إكراما لهذا الكريم الذي
لبلاده الأصيلة نجمة
لبلاده الجديدة نجمتان
لحياته السياسية الثقافية ..
المجرة
والسلام





#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في -نهاية النقود ومستقبل الحضارة-
- إشراقات على صفاء باريس
- ستون عاماً من النضال الشيوعي في الصين
- الهرم: أحمد السيد حمد
- ضد الليبرالية: نحو نظام إشتراكي عالمي
- دليل المخابرات …(المؤرخ) توينبي مساح خُطط (حضارة) رأس المال ...
- عناصر لقاء ناجح بحضرة الأستاذة فاطمة الزهراء
- يا أم المساكين
- لأستاذ إسماعيل العتباني
- خفق الإنتصار للحزب ضد تيار (سِيِبَك، فِكك منو) !
- إستراتيجيات المسألة الإسرائيلية والمسألة السودانية
- قدس الله سر هذا الحذاء
- نقاط إلى مؤتمر الحزب
- من جدل الصراع القومي والصراع الطبقي والتنظيم السياسي
- إنتقاد مشروع البرنامج
- التحول الديمقراطي في معسكر كلمة
- تغبيش الحقيقة
- خمسة تناقضات
- إنتقاد مقالات السر: حياة الوطن في تقدم الحزب الشيوعي لا في ع ...
- التنمية الصاح والتنمية الكشا مشى


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - المنصور جعفر - آن أوان الفرز والتنقيح .. -الحوار المتمدن- وضرورة التأسيس المتنوع للتفكير الثوري.