أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار 2009 - اثار وانعكاس الازمة الاقتصادية العالمية على الطبقة العاملة والفئات الفقيرة وسبل مواجهتها؟ - محمود حافظ - فى ذكرى عيد العمال ....... ذكرى للصراع ودور اليسار















المزيد.....

فى ذكرى عيد العمال ....... ذكرى للصراع ودور اليسار


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2648 - 2009 / 5 / 16 - 09:56
المحور: ملف 1 ايار 2009 - اثار وانعكاس الازمة الاقتصادية العالمية على الطبقة العاملة والفئات الفقيرة وسبل مواجهتها؟
    


ما زلنا فى شهر مايو والذى يستهل بذكرى عيد العمال هذه الذكرى العالمية والتى أصبحت شاهد حقيقى وواقعى على الصراع الطبقى بين الطبقة العمالية والطبقة الرأسمالية والدليل القطعى على إستلاب وإستغلال الطبقة العاملة لمصدر رزق الطبقة العاملة وهى سلعتها التى تقتات منها وهى سلعة قوة عمل العامل .
هذه الذكرى التى مازالت نابضة بالحياة شاهد على الإسغلال الفج من الرأسمالى لطحن العامل فى منشأته دون رحمة حتى يستفيد الإستفادة القصوى من هذه السلعة التى يمتلكها العامل وهى قوة عمله وستنزفها لحدها الأقصى حتى تزداد ربحيته دون رحمة بهذا العامل الذى يستهلك هذه السلعة الذى يقتات منها دون عمرها الإفتراضى نتيجة جشع الرأسمالى الأمر الذى ثار من أجله العامل للحفاظ على سلعته الوحيدة القادر على بيعها من التدمير حتى قلص سعات العمل من إثنى عشر ساعه إلى ثمانى ساعات وللتذكرة لابد من ذكر المرأة العاملة والتى كلنت سباقة فى صراعها مع الرأسمالى فى هذا الشأن .
فمع كل التعمية والتغطية على هذا الصراع وإدخاله فى دهاليز مظلمة الغرض منها إثناء العامل عن حقه فى المطالبة بالسعر الحقيقى لقوة عمله الذى يبذلها لإنتاج سلعة ما وإلهاء العامل بأمور تنسيه حقه فى المطالبة بحياة أفضل يستحق أن يحياها فى مجتمع هو بانيه ومنشئه بقوة عمله ولكنه فى النهاية يجد نفسه سائرا فى جيش الجياع فى حين أن الآخر يمرح بما إستلبه منه بأوجه إنفاق مستفزه لجمهور العمال .
لقد نجح مثقفى وفلاسفة الطبقة الرأسمالية فى تغييب العامل عن ممارسة صراعه الأبدى للمطالبة بحقه وتغيير واقعه وجره إلى أمور غيبية تلهيه عن واقعه المرير ولكن تبقى دوما ذكرى الأول من مايو حية نابضة تجمع الطبقة العاملة على كوكب الأرض فى إحتفالية الغرض منها ياعمال العالم تذكروا وتوحدوا فأنتم المصدر الأساسى بواسطة سلعتكم والتى هى قوة عملكم فى تقديم الإنتاج السلعى للبشرية فبدون سلعتكم لاتوجد سلع ولا أسواق .
فى المقابل ما هو دور مثقفى وفلاسفة الطبقة العاملة فى إزاحة فكر التعمية والتغطية التى تمارسه الرأسمالية على الطبقة العاملة كحلقة من حلقات الصراع بين الطبقتين .
إنه دور اليسار بمعناه الحقيقى لكلمة اليسار فاليسار هو الناظر للغد الأفضل للمجتمع ودوره هو العمل على الرقى بالمجتمع نحو حياة أفضل دون إستغلال الإنسان إلى إنسان آخر بمعنى المطالبة المحقة لحقوق هؤلاء الذى يمثلهم هذه الحقوق التى تصب فى مكان آخر وبالتالى فهى تلغى الآخر ولا تعترف به هذا الإلغاء الذى وصل البشرية فى النهاية إلى هذه الأزمة الطاحنة التى كادت أن تودى بالبشرية إلى حافة الدمار .
ففى هذه الذكرى الغاليةما هو الدور المنوط باليسار راعى حقوق الطبقة العاملة ؟ . وهل هذا اليسار يحتاج إلى إعادة إنتاجه فى هذا الظرف والذى بلغ فيه الصراع الطبقى بين الطرفين النقيض طرف الطبقة الرأسمالية المسيطرة والطرف النقيض طرف الطبقة العاملة الواقعة تحت السيطرة أى الواقعة تحت النهب والإستغلال مرحلة من التشتت لكلا الطرفين بدأت بالتشتت للطبقة العاملة حين خاضت الطبقة الرأسمالية العالمية صراعها ض1د الإتحاد السوفيتى والذى كان حاملا وممثلا لفكر الطبقة العاملة العالمية بمعسكره الإشتراكى وكذا لحق هذا التشتت للطبقة العاملة تشتت الطبقة الرأسمالية العالمية بفعل أزمة إنهيارها الحتمى والضرورى حتى ولو إستدعى الأمر تشتت فكر الطبقة العاملة وإختفاء معسكرها الإشتراكى .
لقد خاضت الطبقة الرأسمالية العالمية فى صراعها مع الطبقة العاملة العالمية صراعا مريرا حتى تحافظ على طول أمدها وقد أستخدم مفكريها ومثقفيها كل الطرق التى من شأنها إغلاق الطريق أمام مفكرى ومثقفى الطبقة العاملة من تسفيه للفكر التقدمى للطبقة العاملة والذى أثبت دوما تقدميته إلى إغراق الطبقة العاملة فى صراع سلفى مقيت الهدف منه تغييب الفكر الموضوعى للطبقة العاملة لماهية هذه الطبقة ، وطرحنا هنا عن ماهية الطبقة العاملة .
فالطبقة العاملة هى النتاج الضد للنظام الرأسمالى ففى هذا النمط والذى يقوم على مالك وسائل الإنتاج والذى يحتاج إلى إنتاج سلعته مع توفر مادته الأولية المستخدمة فى إنتاج السلعة وتوفر الوسيلة أو الماكينة المستخدمة لتشكيل المادة الأولية وهذه من الأمور الثابتة والمحددة قيمتها النقدية يبقى لهذه العملية لكى يتم إنتاج السلعة تدخل العنصر الذى يقوم بتشغيل هذه الماكينة فرضا حتى يتم إنتاج السلعة طبقا للمواصفات المطلوبة والقادرة على إثبات قيمتها التسويقية نتيجة مهارة التشغيل والتشغيل فى حد ذاته وهذا مايقوم به العامل حينما يتفق مع صاحب وسائل الإنتاج على أن يشترى منه هذا المالك لقوة عمله المبذولة نتيجة أجر ما .
فإذا كانت هذه ماهية العامل فى هذا النمط من الإنتاج وهو النمط المسيطر حاليا منذ أن قامت البرجوازية بثورتها وأسست النظام الرأسمالى على أنقاض النظام السابق له وهو النظام الإقطاعى من خلال تطور قوى الإنتاج وخوض الصراع على مستوى علاقات الإنتاج المتأزمة بين الطبقة المسيطرة آنذاك والطبقة النقيض أى بين طبقة الإقطاعيين مالكى الأرض التى كانت آنذاك وسيلة الإنتاج ومازالت وبين الفلاحين أو قن الأرض المرتبطين بوسيلة الإنتاج وهى الأرض والذى كان الإقطاعى حين ذاك يملك الأرض الوسيلة وما عليها من قوة عمل تعمل بها وهى قوة عمل قن الأرض ونحن هنا ليس بصدد قراءة فى المادية التاريخية ولكن ما نحن بصدده هو الوصول للحالة التى وصل فيها العامل عن تناسيه وتغييبه عن دوره الفاعل التاريخى فى تطور المجتمع والعوامل التى أدت إلى ذلك والعمل على تنحيتها من خلال الصراع مع الرأسمالية العالمية .
إذن مما سبق وإختصارا فإن الطبق العاملة هى وريثة قن الأرض والتى حررتها البرجوازية طبقا لمقولتها الشهيرة دعه يعمل دعه يمر .
أيضا وفى هذا السياق كان قن الأرض ورثة العبيد فى العصر أو النظام العبودى حينما أنجز العبيد ثورتهم السبارتوكوسيه ليتحول النبلاء إلى إقطاعيين ويتحول العبيد إلى فلاحين أو قن الأرض فدوما كان هناك طرفى نقيض منهم طرف يسيطر على طرف آخر ويتصارع معه ودوما يستخدم الطرف المسيطر آليات للسيطرة تنشأ وتطور طبقا للمرحلة أو طبيعة النمط السائد ودوما وعلى المرور على كافة العهود لم تتغير أدوات السيطرة فى مضمونها وإن تغيرت فى شكلها تغيرا طفيفا .
فما كان قبل العصر العبودى عصر المشاعية البدائية ونحن نذكر مرة أخرى أنفسنا ما يهمنا فى هذا السياق ليس المعرفة بطبيعة العصور بقدر ما يهمنا هى أدوات السيطرة من الطبقة المسيطرة على طرفها النقيض وإستمرارية هذه الأدوات وعجز اليسار المستمر فى صراعه مع الطرف الآخر من الوصول إلى مرحلة الحسم لهذه الأدوات .
عودة إلى عصر المشاعية البدائية وتتبع النظام الأسرى والعائلى والقبلى ففى كل هذه التتابعات نجد أن هناك فرد فى الأسرة قد فرض سطوته على بقية أفراد الأسرة وأصبح مسيطرا ومتصرفا على قوة عمل أفراد الأسرة أو العائلة أو القبيلة فبداية منذ بدء تكوين المجتمع الحضارى والذى بدأ بإكتشاف المرأة للزراعة وإستئناسها للحيوان النافع لها حتى أسلمت المرأة إنجازها التاريخى هذا للرجل والذى كانت وظيفته هى قدرته وقوته فى القنص وكان هذا التسليم من المرأة طبيعيا نتيجة ظروف موضوعية وبيولوجية تمر بها المرأة كمراحل الحمل والولادة ورعاية الأطفال هذه الظروف قد جعلت الرجل مهيمنا ومسيطرا على النظام الأسرى هذا الرجل والذى بدأ تدريجيا فى سيطرته فمن الإنتقال من الأب إلى الإبن الأكبر والأقوى والذى يفرض سيطرته الأبوية على إخوته مرورا برب العائلة ثم زعيم القبيلة هذه السيطرة قد تنامت معها أعراف وعادات وتقاليد تحكم وضع الأسرة والعائلة والقبيلة حتى تم تخصيص أفراد من العائلة والقبيلة لصياغة هذه الأعراف والعادات والتقاليد الأمر الذى جعل من هؤلاء الأفراد المسئولين عن هذا الجانب ولإمعان السيطرة بيع الوهم عن طريق التباهى بالزعيم وقدرته اللامحدودة فى السيطرة حتى تم إدخال السحر ومن بعده نظام الكهنة حتى أصبحت السيطرة التى يقوم بها زعيم القبيلة فى فرض نفوذه على القبيلة وقمعهم حينما يتمادى فى ظلم أفراد القبيلة أو حتى العائلة أصبحت هذه السيطرة تكون من خلال قوى أعظم غير مرأية يستمد بها الزعيم سطوته الأمر الذى تم الإذعان له من أفراد القبيلة أو العائلة أو المجتمع العشائرى خلاصة القول أن التناقض بين الأفراد الحتمى والتطورى قد فرض أدوات للسيطرة هذه الأدوات والتى أسلفنا ذكرها هى ما كونت فى المجتمع ما يعرف بالبنية الفوقية وهى البنية التى إستغلها بعد ذلك الطرف المسيطر كجهاز أنشأ بمقتداه جهاز الدولة والتىأصبحت راعية للبنية الفوقية أداةالسيطرة من الطرف المسيطر تاريخيا هذه البنية الفوقية التى نشأت تاريخيا لفرض سيطرة طرف على آخر وقد كان من الحكمة وضع آلية حقوقية من خلال العادات والتقاليد والأعراف تنظم العلاقات المجتمعية حتى تستجيب لها الرعية هذه البنية فى تطورها قد شملت العقائد وخاصة الديانات والبنية الحقوقية ومجموعة العادات والتقاليد والتىتم تطورها على كافة العصور فمن أساطير الأولين بدءا من زيوس رب الأرباب وآتون وآمون إلى ديانات التوحيد وتغير هذه البنية طبقا للعصر أو النمط الإقتصادى الذى يحكمها أساسا ولكنه فى النهاية أصبحت بنية سيطرة تسيطر بها الطبقة المسيطرة على بقية طبقات المجتمع .
عندما بدأ العصر الرأسمالى والذى تم فيه إستخدام المادة وتشكيلها هذا العصر فرض وبقوة هذه المادة التى هى عصب الإنتاج ومن خلال هذا التعامل مع المادة بدأت التغيرات تطرأ على هذه البنية الفوقية وتم إخضاعها للعقل الأمر الذى واكب العديد من الثورات على هذه البنية أداة حكم الطبقة المسيطرة حتى تم مراجعات كثيرة مع بداية نشوء وتكون العصر الرأسمالى بدءأ من الأفكار التى سبقت هذا العصر والتىعملت مراجعات فى البنية الفوقية خاصة من علماء المسلمين والذين بدأوا يتعاملون مع المادة وبرعوا فى الطب والرياضيات وعلوم الفيزياء وقد أكتملت حلقة العلوم بالعلوم الإنسانية على يد أمثال إبن رشد وإبن خلدون هذه المراجعات التى تمت فيما بعد إنهيار الحضارة الإسلامية وبداية نشوء الحضارة البرجوازية الحديثة والتىشملت مراجعات مارتن لوثر والثورة على الكنيسة المعيقة للنظام الوليد وأكتملت بعصر العقل وفلاسفة التنوير .
الغرض هنا توضيح أن البنية الفوقية أو الأيديولوجية تطور مع النظام السائد وتتعرض للثورات التى تقوم بالتغيير ولكن ما سرعان أن تقوم القوى المسيطرة بإعادة إنتاجها وعلى نفس الأسس لتحكم بها وتسيطر بمقتضاها خلال الصراع الطبقى بين الطبقة المسيطرة والطبقة النقيض .
وعندما فرض التفكير العقلانى نفسه بقوة التفوق المادى للرأسمالية فى إستخدام المادة أم السلع التسويقية وظهرت الماركسية والدروانية كنظرية نشضوء وأرتقاء الأمر الذى معه أحتدم الصراع الطبقى فى العصر الرأسمالى بين الطبقة العاملة متسلحة بالأفكار العقلانية فى مواجهة الطبقة الرأسمالية التى عادت بالتمسك المرفوض منها سابقا والتى حاربته ومن خلال هذه الحرب نشأ الفكر المادى عادت الرأسمالية لإحكام سيطرتها بالعودة إلى الأدلجة أو التمسك بالبنية الفوقية كأداة سيطرة سرمدية تسيطر بها على الطبقة النقيض لها وهى فى الأساس الطبقة العاملة .
نهاية القول أنه دوما هناك سيطرة مكنم الطبقة المسيطرة وهذه السيطرة تستخدم البنية الفوقية أو الأدلجة وهذه هى الأزمة التى تقف حجر عثرة أمام اليسار العربىوالذى يجب أن يكون ديموقراطيا بإمتياز من خلال تعامله مع الآخر خاصة أن الآخر يمتلك ميزة نوعية تؤثر تأثيرا كبيرا وهى ميزة سلطة المال التى تخلق بها الرأسمالية فئة إنتهازية من قلب الطبقة العاملة تعمل على تشتيتها وتأخر توحدها وإغراق هذه الطبقة فى أفكار سلفية مقيته تنسيها مطالبها الأساسية نحو الحفاظ على البشرية ونحو مجتمع مدنى عادل ديموقراطى قادر على التحاور مع الآخرين وقادر على نقد ذاته .
إنه من روحية هذه الذكرى وجب على اليسار وأقصد به المثقفين والمفكرين وفلاسفة الطبقة العاملة الصاعدين دوما إلى الرقى والإزدهار بالتمحور حول الصراع وخاصة فى ظل هذه الأزمة أزمة إنهيار الرأسمالية العالمية والتى مازالت فعلياتها تقود إلى الإنهيار رغم كل التحصينات التى يقوم بها النظام ، فإنه الواجب على اليسار أن يكون على القدر الكافى من المسئولية نحو التوحد وتنظيف نفسه من شبهة البترودولار التى كونت جيش من الإنتهازيين والذين يتحدثون بلغة ذات مسحة يسارية وتحمل فى قلبها روح العداغء لليسار.
إنه وجب على الطبقة العاملة أن تنفض عن كاهلها هذا التغييب وأن تعمل على المطالبة بحقها فى الحياة من خلال مسيرتها الصراعية حتى تحصل على حقوقها كاملة من خلال ممارستها وديموقراطيتها .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -6
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -5
- طارق حجى - فؤاد النمرى مساجلة بلا قاعدة
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -4
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -3
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -2
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -1
- المرأة وحالهامع شهر مارس ( آذار ) ودورها التاريخى فى الصراع
- من الدوحة إلى شرم الشيخ ثم الكويت لأجل غزة .. ووقفة إستقبال ...
- قمة غزة فى الدوحة .. وحديث عن الراحلين
- اليسار فى مواجهة التحدى.. فى ظل الإنهيار الرأسمالى العالمى.. ...
- محرقة غزة
- منتظر الزيدى فى مواجهة المحتل
- فى الملف اللبنانى
- فى الصراع
- الحوار المتمدن شرارة الإنطلاق نحو التحضر والتقدم
- أزمة النظام الرأسمالى العالمى فى مقابل مأزق وأزمة الفكر اليس ...
- أوباما رئيسا لأمريكا رافعا راية التغيير
- أزمة النظام الرأسمالى ...... بين العقل .. والعاطفة
- ملحمة نصر أكتوبر .. ونهاية المشروع الصهيونى


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار 2009 - اثار وانعكاس الازمة الاقتصادية العالمية على الطبقة العاملة والفئات الفقيرة وسبل مواجهتها؟ - محمود حافظ - فى ذكرى عيد العمال ....... ذكرى للصراع ودور اليسار