أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - سعيد علم الدين - -الحوار المتمدن- والسبع تنعام!














المزيد.....

-الحوار المتمدن- والسبع تنعام!


سعيد علم الدين

الحوار المتمدن-العدد: 2496 - 2008 / 12 / 15 - 09:28
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


ولنا الشرف ان نهنئ الحوار المتمدن في عيد ميلاده المتألق!
وألف وألف مبروك على السبع أعوام والى الأمام يا شابات وشباب الحوار المتمدن الشجعان الى الأمام ، والنصر لكلمتكم الحرة مؤكدٌ على جماعات التخلف والرجعية والظلام، وأهل الإرهاب والقتل والإجرام، وانظمة الدكتاتورية والمخابرات والقادة الاقزام، ومشايخ الاستعباد والاستبداد والأسقام!
اشبكوا الأيدي معاً والهمم والى الأمام :
- تطوراً وابداعا وعلما وفنا وابتكارا نحو الأفضل في عرض المواد الثمينة: السياسية والأدبية والفكرية والفلسفية والاجتماعية والنقدية القيمة التي تعرضونها على صفحتكم العقلانية المستنيرة.
ملحق مروج التمدن الأدبي الراقي، وملحق الترجمات للعديد من اللغات رغم ثغراته، وأخيرا ملحق التعليق على المقالات أثبت أنكم تسيرون بخطى ثابتة ومبتكرة إلى الأمام. وبالأخص موضوع التعليق على المقالات. مولودكم الجديد سيفتح آفاقا واسعة ومتفاعلة ونشطة وربما حامية الوطيس للحوار المطلوب بين الكاتب والقارئ.
- انطلاقاً وانفتاحاً وإشراقاً على جميع الثقافات والفلسفات والرؤى والحضارات والمذاهب والأديان والأفكار لكسر أفيون الشعوب والجمود والعقائد والقيود ونحر التقاليد البالية المخجلة والمبتلي بها عالمنا العربي منذ آلاف العقود. نحرها فقط بالقلم الحر الأبي كعادة المصلحين.
كجرائم الشرف المخزية والمجرمة التي تزهق أرواح بناتنا البريئات الشريفات. وكأن الشرقي المهووس بالشرف لا يراه الا من خلال الدماء المسفوحة قربانا لإله القرف. ومن أعتم ثقوبه!
الجرائم الجنسية تحدث في كل المجتمعات أما في مجتمعاتنا العربية فهي أمراض اجتماعية موروثة مخجلة وتقاليد بالية وآفات!
- ديمقراطيةً وعلمانية وتعددية وحرية وحداثةً ولا تزعلوا أيضا يسارية متجددة من أجل ثقافة الحياة والفرح والسعادة والسلام، إذا كان اليسار ديمقراطيا اجتماعيا انسانيا حضاريا عند التطبيق، وليس شموليا استبداديا مخابراتيا حزبيا فرديا في عبادة الفرد وليس الفكر وفرض نفسه بالعنف للأسف كما عشناه وما زلنا في الدول التي رفعت شعاره في العالم العربي والعالم الشيوعي.
مهزلة المهازل عندما يرحل الزعيم الفرد ويأتي وريثة الاخ او الإبن، كما نرى في الملكيات اليسارية الادعاء كوبا وكوريا الشمالية وسوريا وتشافيز فنزولا الذي يريد ان يصبح رئيسا لمدى الحياة. وسيأتي ابنه من بعده بالطبع!
هذه الدول هي اكبر مدمر للفكر اليساري بادعائه قولا والعمل عكسه تماما.
تحيتي الحارة أولا إلى هيئة ادارة الحوار المتمدن ومن ثم إلى كل الكاتبات والكتاب أصحاب الهمم العالية والأقلام الجريئة.
فالأمم لا تبنيها أفكار الظلام، بل تحجرُها وتهدمها وترميها تحت اقدام الأمم المستنيرة.
أفكاركم يا صديقات واصدقاء هي مصدر وحي وإلهام لشعوب الشرق العربية البائسة الكأداء، هي أيضا انوارٌ مشرقةٌ في سماء الشرق وأعلام.
من المميزات الجميلة لصفحة الحوار المتمدن هذه الباقة الفواحة المزركشة الراقية، المثقفة الواعية من أهل الفكر والسياسة والأدب والاجتماع. ففي الحوار المتمدن تجد الكاتبة أو الكاتب: الآشوري والأمازيغي والعربي والتركماني والكردي والشركسي والصابئي والسرياني والأرمني واليهودي والكلداني والمغربي والصومالي والعراقي واللبناني والسوري واليمني والموريتاني .... الخ. المعذرة ان نسيت احدا في التعداد مع احترامي لكل الأعراق والأجناس.







#سعيد_علم_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وما زال جبران على صهوة جواده !
- النصر لكم يا ثوارَ الأرز
- سياسيونَ من ذهَبٍ وآخرونَ من تنكٍ
- ما وراء هذه الحفاوة الفاقعة باستقبال عون؟
- ردا على الشيخ نعيم قاسم!
- لبنان بلد الصحفيين الأحرار يا أشرار!
- الرئيس الجميل يضع الإصبع على الجرح
- وقاحة فارسية أمام رئيس الجمهورية
- العراق سيد وقراره حر وسيبقى حرا!
- من يتحمل المسؤولية الأولى في مأساة نهر البارد؟
- دحض وتفنيد لاستراتيجية عون الدفاعية (2)
- دحض وتفنيد لاستراتيجية عون الدفاعية (1)
- أين كنا وأين صرنا يا دولة الرئيس؟
- الديمقراطية تصنع المعجزات
- لماذا الهلع الإيراني من الاتفاقية الامنية؟
- الدولة الديمقراطية ليست دكان!
- لماذا عون العلماني يكيل المدائح للنظام الإيراني؟
- عون يجب أن يحاكم بتهمة الخيانة العظمى
- المسيحيون هم أهلنا!
- الكلاب المخابراتية هي التي تنهش الأجساد!


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - سعيد علم الدين - -الحوار المتمدن- والسبع تنعام!